يطالبون بعدم نشر ما يتعلق بفساد الاتصالات .... هم المفسدون حقا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 01:31 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-17-2005, 05:31 AM

Zoal Wahid

تاريخ التسجيل: 10-06-2002
مجموع المشاركات: 5355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
يطالبون بعدم نشر ما يتعلق بفساد الاتصالات .... هم المفسدون حقا

    نقلا عن الصحافة عدد السبت 17 سبتمبر


    الإتصالات والمهندس الطيب مصطفى

    عباس ابراهيم النور
    أتناول هذا الموضوع وأنا لا ناقة لي فيه ولا جمل، اللهم الا الاستفادة من خدمات الاتصال التي تقدمها سوداتل والحل الذي قدمته لنا في سهولة وسرعة الاتصال التي ظللنا نعاني منها سنوات عديدة.
    اذن الاهمية بالنسبة لي تكمن في قطاع الاتصال وأهمية تطوره لأنني لا اريد لأبناء السودان ان يعايشوا الردة في الاتصالات التي عشناها والتي تجعل الاتصال من مدني للخرطوم مستحيلاً.
    اما مدن السودان الاخرى فدونها السفر المباشر حيث كان اسهل من الاتصال الهاتفي.
    في منتصف التسعينيات نبهني احد الاصدقاء انه اطلع على تقرير في صفحة وزارة الدفاع الاميركية، وهي تشير الى التقدم في قطاع الاتصالات بعد الاداء المتميز لسوداتل ولكن المقال اشار الى تشككه في استمرار اداء قطاع الاتصالات لان الاداء فيه متقدم بمعيار افريقي African standerd سرعان ما يتراجع.
    نقلت ذلك للصديق رجل الاعمال المعروف الطيب النص، وكنت قريباً منه فقال لي: «لا تستغرب لان قطاع الهاتف كان متميزاً في السودان وكنا من العيلفون نتصل بالحصاحيصا ـ والغرب ـ والشمالية ثم تردى وتردى حتى اصبح جهاز الهاتف جزءاً من مهملات (الدكان)».
    وأضاف الطيب النص ان المبالغ التي تفرض على المستخدمين للهاتف تقلل الاستخدام وتزيد التعريفة ولا تصرف في التطوير، فيتوقف الناس عن استعمال الهاتف ليقل المردود المالي، وكل الجباية المفروضة على المستهلك تذهب للموظفين والعاملين عليها فلا تجد تطويراً يلحق بالتقانة الحديثة. وذكر لي الشيخ ابراهيم هاشم مدني انه كان في الصباح الباكر يتصل بأهله في الشمالية، وبالتجار في الابيض والفاشر قبل ان يبدأ يومه.
    واشهد الله ان الطيب مصطفى عندما قرر ترك وظيفة وزير الدولة بوزارة الاعلام والثقافة كان هدفه الذي اجزم عليه هو الغاء احتكار سوداتل على قطاع الاتصالات حتى تحدث المنافسة ويحدث الترقي في خدمة الاتصالات. وكان المهندس الطيب مصطفى يقول لي: «إن المنافسة جعلت الصومال من اكثر الدول تقدماً في مجال الاتصالات رغم غياب الدولة ولكن المنافسة قائمة وهي سبب التقدم».
    المهم أشهد ان الطيب مصطفى بعقيدته كان يسعى لمحاربة الاحتكار، وكان لا يمانع في تعويض الحكومة لسوداتل مقابل إلغاء الاحتكار وكي لا يسقط قطاع الاتصال.
    وفي تقديري ان قيادة الدولة نفسها تتفق مع الطيب في محاربة الاحتكار لأن العقيدة واحدة.
    نعم الطيب اذا انفعل يرتد جعلياً ويقاتل بكل شراسة، ولا يعرف اساليب اهل السياسة في الكر والفر، معركته واحدة (يا قاتل يا مقتول) أليس كذلك وهو العالم بتجذر وقوة سوداتل، فلماذا آثر مواجهتها بهذه الطريقة!
    ونشهد الله ان الطيب مصطفى يسعى للاصلاح حتى ولو اصاب بنار اصلاحه البعض هنا وهناك.
    وفي تقديري ان موضوع الاتصال ليس موضوعاً سهلاً حتى نجعله عرضة للتقاذف به في الصحف واجهزة الاعلام، فلماذا لا ينبري مجلس الوزراء ممثلاً في وزير شؤون مجلس الوزراء الاخ اللواء الركن الهادي عبد الله ويدعو الاطراف وزيادة للتفاكر في الامور المتعلقة بأداء هذا القطاع خاصة واننا في اليومين الماضيين دخلنا في تجربة مرة بالحريق الذي اصاب بطاريات سوداتل، وظللنا بدون هاتف سيار منتظم حتى هذه اللحظة.
    أحسب بان الطيب مصطفى ليس موظفاً عادياً، لقد جاء للانقاذ وترك وظيفته بالخارج ليشارك في بناء دولة الاسلام، وعمل بالتلفزيون ثم وزير دولة بالاعلام ثم أميناً للاتصالات، فهو «غير مشحود» كما يقول اهل السودان على الانقاذ، فهو اصل والقضية مهمة وتستحق الوقوف عندها ومعالجتها. فلا احسب انها موضوع سهل نتركه لمعالجة الصحف وحدها.
                  

09-17-2005, 05:46 AM

Zoal Wahid

تاريخ التسجيل: 10-06-2002
مجموع المشاركات: 5355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يطالبون بعدم نشر ما يتعلق بفساد الاتصالات .... هم المفسدون حقا (Re: Zoal Wahid)


    شتان ما بين ان يكتب فاسد ومفسد لغيره وبين ان يكتب الحاج وراق.
    الاول كتب مدفوعا بـــ (خلوها مستورة)
    والثاني حمل هم الوطن في قلبه

    نقلا عن الصحافة عدد السبت 17 سبتمبر

    مسارب الضي
    إنهيار قطاع أم إنهيار مشروع؟!

    الحاج وراق


    { شهادة المهندس/ الطيب مصطفى - المدير السابق للهيئة القومية للاتصالات، في مقاله بصحيفة «الصحافة» بتاريخ 13/9، شهادة تتجاوز هدفها المُعلن وهو «التحذير من انهيار قطاع الاتصالات» ،تتجاوز ذلك لتعطي شهادة من «الداخل» عن كيفية إدارة دولة الانقاذ، وعن سيطرة «مراكز القوى» كما اسماها على المؤسسات العامة واداراتها كاقطاعات خاصة خارج النظم المؤسسية وخارج القانون، بل وخروجاً عما اسماه بقيم «المشروع الاسلامي»! ولهذا فإنها كشهادة شاهد من أهلها، لا تقف عند الحدود التي ارادها الطيب مصطفى، وانما تتعداها لتصير شهادة على الانهيار الفكري والاخلاقي للمشروع الأصولي في البلاد!.
    { وقبل ان ندلف لاستخلاص الاستنتاجات الفكرية والسياسية من شهادة الطيب مصطفى، يجدر بنا ان نتوقف عند ابرز ما ورد فيها:
    يكشف الطيب مصطفى، بناءً على خبرته العملية الممتدة لسنوات، كوزير وكمدير إحدى مؤسسات الخدمة العامة، عن المآل الذي وصلت إليه ادارة الشأن العام في البلاد، وهو مآل متوقع في ظل الانظمة الاستبدادية، فكما يقول اللورد اكتون «السلطة مفسدة ،والسلطة المطلقة تفسد فساداً مطلقاً» و«عندما تتركز السلطة في أيدٍ قليلة غالباً ما يسود رجال بذهنية العصابات»! اذن فالمآل متوقع، وقد ظل ملاحظاً في تجربة الانقاذ، ومنتقداً كذلك من قبل الديمقراطيين في البلاد، ولكن في المقابل ظل مزينو الطغيان ينكرون ويغالطون، لتأتي شهادة الطيب مصطفى لتؤكد و«من الداخل» المتوقع والملاحظ! ومن هنا تكتسب هذه الشهادة أهميتها الفارقة هذه.
    يقول الطيب مصطفى: «.... إن هناك بعض الأفراد المدعومين بمراكز القوى او المؤثرين فيها ظلوا يتحكمون في بعض القطاعات ويملون سياساتهم على الوزراء المختصين منذ بدايات عهد الانقاذ الامر الذي أحدث تشوهات كثيرة وكبيرة في الاقتصاد الوطني، وجعل تلك القطاعات والامبراطوريات خارج سلطة الدولة وولايتها على المال العام او قل نظمها المالية والحسابية. والوزير الزبير «وزير المالية» نفسه يعلم ذلك أكثر مني، وكان قطاع الاتصالات أسيراً لاحد اهم واخطر مراكز القوى وكان احد وزراء المالية السابقين ضحية اولئك الذين كان يسميهم اصحاب الحق الإلهي، وفي فمي ماء كثير لا استطيع اخراجه، لكن اقول إنه لا امل في اصلاح شامل الا بتفكيك مراكز القوى حتى يعلو الوطن على المصالح الضيقة وتحل المؤسسية محل مراكز القوى ويحل الحكم الراشد ... محل البلطجة وأكل اموال الناس بالباطل..»!!
    - ويلمح الطيب مصطفى الذي في «فمه ماء كثير» بحسب قوله«!»، يلمح تلميحات قوية تصل الى حد التصريح: «... وأما الفتوى والمفتي وزير العدل وما حدث بالضبط فذلك حديث يطول أكف عنه احتراماً لهيبة القانون ولقيم العدل التي تمثلها الوزارة المعنية»!!
    - ويضيف فقرات عن القيم السائدة حالياً وسط مراكز القوى هذه:
    «... تحدثتُ عن ان العدل قيمة مطلقة لا تفرق بين المتخاصمين على اساس الدين او الوطن او غير ذلك من الاعتبارات، ولكن صدقوني انني كنتُ كمن يتحدث عن الغول والعنقاء أو يؤذن في مالطا، في بلاد يتحدث قادتها صباح مساء عن حاكمية الشريعة وقيمها الأخلاقية!».
    - «... المشروع الاسلامي ظل يترنح بفعل بنيه لفترة من الزمان...»!
    - «... المافيا قد استطاعت ان تروض بوسائلها المعروفة احد رواد وأساطين سياسة التحرير الاقتصادي، ولا أزيد عن ذلك.»!
    - «... إنني ابرأ الى الله تعالى مما فعل ويفعل هؤلاء الذين يصرون على ما فعلوا وهم يعلمون، بل أنهم لا يتناهون عن منكر فعلوه بعد ان زين لهم سوء عملهم فرأوه حسناً.»!
    { إذن فهناك، وبشهادة الطيب مصطفى، مافيا مسيطرة تتصرف خارج النظم المالية والمحاسبية، وتتعامل مع المؤسسات العامة وكأنها اقطاعات خاصة بها، وهي لا تتورع لاجل اهدافها من استخدام «وسائلها المعروفة »، أي وسائل العصابات الخارجة ليس فقط على القانون، وانما كذلك الخارجة والمتناقضة مع القيم الإسلامية، بل وأية قيم اخلاقية!.
    فلماذا انتهى مشروع الانقاذ- التي ادعت بأنها انما اتت لاقامة مملكة الاخلاق في الارض- انتهى الى ممارسات «المافيا» التي لا تراعي اخلاقاً ولا ذمة؟!
    { هذا هو السؤال الاساس، ولا يفلح الطيب مصطفى في الاجابة عليه، ليس لأن في «فمه ماء كثير»، وهو حقاً كثيرا حيث انه شاهد لانه شاهد ملك، أي شريك بمقدار كونه شاهداً! ولكن، ومع ذلك، فقد قال الكثير، لأن المطلوب ليس أسماء الأشخاص أو تواريخ الوقائع، وهذا ما سكت عنه المهندس بحكم الماء في الفم! المطلوب الاتجاه الكلي للاحداث، وقد اوفى الطيب مصطفى في ذلك، ولكنه لا يفيد في الاجابة على السؤال الاساس لسبب آخر، وهو ان الماء ليست في فمه وحسب وانما الاهم انها في دماغه! الماء في منظوره الفكري، اي في آيديولوجية الاخوان المسلمين!
    *الافتراض النظري الاساس والذي قامت عليه حركة الاسلام السياسي، انها تريد تربية افراد جماعتها على التقوى، وهؤلاء الافراد «الاتقياء الانقياء»، ولانهم يخافون الله فانهم حين يستلمون السلطة في البلاد فسيتقون الله حتماً في العباد!.
    بمعنى آخر فان «تربية» الجماعة و «تقوى» افرادها كافيتين في حد ذاتهما لضمان صلاح الحكم!.
    ولا يستطيع اي اصولي في الانقاذ الآن ان يجيب على سؤال: من اين اذن تسلل الشيطان إلى هؤلاء الاتقياء الانقياء؟! ولماذا لم يتق الله في عباده اولئك الذين يدعون صباح مساء مخافته؟!
    والاجابة الصحيحة على مثل هذه الأسئلة تشكل قطيعة تامة مع التفكير الاصولي، وهي ان «التقوى» الفردية وحدها غير كافية، اضافة الى انها من الصعب التحقق منها، وقد ادعى الطغاة وعلى مر التاريخ ايمانهم والتزامهم بالقيم الدينية والاخلاقية، ولذا فان الاهم ليس مايدعيه الحكام وانما مقدرة المحكومين من مراقبة والتحقق مما يدعيه هؤلاء الحكام! اي ان الفيصل والاساسي الديمقراطية وحقوق الانسان، التي تضع الاجراءات والمؤسسات العملية لمثل هذه المراقبة الضرورية، وهكذا فان الاهم «تقوى» النظام السياسي و«تقوى» النظم و «تقوى» المؤسسات، وبعد ذلك،فان «تقوى» الاشخاص مرغوبة ومحبذة، فان تحققت فمرحباً، والا فان النظام السياسي الديمقراطي يتيح للمحكومين امكان عزل الحكام غير الاتقياء!
    *والاستنتاج النظري الثاني من شهادة الطيب مصطفى يتعلق باختزال الاصوليين للاسلام في العقوبات الحدية، والسؤال الذي يترتب على ذلك: كيف اذن نشأت مثل هذه «المافيا» وأنتم تصيحون صباح مساء عن تحكيم شرع الله؟! اما ان شرعكم يوافق على بروز هذه «المافيا» او انه غير كافٍ لمواجهتها، وفي الحالتين فان شرعكم غير صالح لتأسيس حكم راشد؟!
    وعلى كلٍ، وخلافاً لتأويلات الاصوليين، فان قيم الاسلام تركز على البيئة السياسية والاجتماعية أكثر من تركيزها على مجرد العقوبات، ودليل ذلك ان الحبيب المصطفى «ص» قال: «إنما أهلك الذين من قبلكم انهم اذا سرق فيهم الضعيف اقاموا عليه الحد، واذا سرق الشريف تركوه...» بما يعني ان العبرة ليست في العقوبة في حد ذاتها، وانما العبرة بكيف تطبق العقوبة وعلى من!.
    ومرة اخرى نصل الى استنتاج انه لا بديل للديمقراطية، فهي الضامن لاستقلال القضاء ولسيادة حكم القانون، ومادام يحلو للفقهاء ترديد «ما لايتم الواجب الا به فهو واجب»، فان الديمقراطية التي لا تتم العدالة الا بها انما تشكل الواجب الاكبر!.
    *واذ انتهى مشروع اختزال الاسلام في الحدود عملياً الى سيطرة المافيا، فقد «هلك» المشروع! هلك من حيث المشروعية الدينية والاخلاقية والتاريخية، ولكن، وللمأساة، ولشراسة هذا المشروع فقد طابق بينه وبين الدولة السودانية، واذ تتحول الآن الخدمة العامة الى اقطاعيات خارج السيطرة وخارج النظم المالية والمحاسبية، فان في ذلك نذيراً لا يخفي بانهيار الدولة نفسها!!
    وليحفظ الله السودان!
                  

09-17-2005, 06:09 AM

عبدالعظيم عبدالله
<aعبدالعظيم عبدالله
تاريخ التسجيل: 03-20-2004
مجموع المشاركات: 683

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يطالبون بعدم نشر ما يتعلق بفساد الاتصالات .... هم المفسدون حقا (Re: Zoal Wahid)

    وبعد كل هذا الهرج والمرج والتلاعب باموال الشعب وحقوقه ومكتسباته ونقل عفى الله عما سلف ونبدأ صفحة جديدة والله حرام علينا كلنا كشعب المفروض ثورة محاسبة ومحاكمات شاملة لهذا النظام واعوانه منذ تسلمهم للسلطة وحتى تاريخه .
    لقد اصبح الامر في غاية من الخطورة خاصة بعد ان شهد شاهد من اهل الحكم ولسع الجايات اثكر عندما يتم فتح ملف الفساد امام المحاكم وهذا يتطلب قضاء نزيه في ظل نظام ديمقراطي .
                  

09-17-2005, 08:43 AM

Elawad Eltayeb
<aElawad Eltayeb
تاريخ التسجيل: 09-01-2004
مجموع المشاركات: 5318

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يطالبون بعدم نشر ما يتعلق بفساد الاتصالات .... هم المفسدون حقا (Re: عبدالعظيم عبدالله)

    Quote: ولهذا فإنها كشهادة شاهد من أهلها، لا تقف عند الحدود التي ارادها الطيب مصطفى، وانما تتعداها لتصير
    شهادة على الانهيار الفكري والاخلاقي للمشروع الأصولي في البلاد!.



    إذا
    اختلف
    اللصان



    ظهر
    المسروق

    (عدل بواسطة Elawad Eltayeb on 09-17-2005, 08:44 AM)

                  

09-17-2005, 09:26 AM

wadalzain
<awadalzain
تاريخ التسجيل: 06-16-2002
مجموع المشاركات: 4701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يطالبون بعدم نشر ما يتعلق بفساد الاتصالات .... هم المفسدون حقا (Re: Elawad Eltayeb)

    انا استغرب من الحلف بالله فى مقال ابراهيم عباس النور كل فقره يشهد الله كأن الحلف بالله يعطى كلامه مصداقيه , يقول المثل المصرى : -

    آلــــــــو للحــــــــــرامى أحــــلف آل جالــــــك الفـــــــرج
                  

09-17-2005, 10:34 PM

Zoal Wahid

تاريخ التسجيل: 10-06-2002
مجموع المشاركات: 5355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يطالبون بعدم نشر ما يتعلق بفساد الاتصالات .... هم المفسدون حقا (Re: Zoal Wahid)


    الاخ/ عبدالعظيم عبدالله
    سلام
    المشكلة اننا نفتقد القيادة السياسية التي تستطيع ان تواجه هذا الفساد.
    الصادق جزء من اللعبة القذرة، والميرغني تعبان، ونقد اعياه الظلام،
    والحركة الشعبية بعد قرنق صفر على الشمال. وابناء الاطراف الذين
    - فيهم بعض النخوة- سهلت رشوتهم.

    نحن بحاجة الى زلزال.

    Elawad Eltayeb
    Quote: إذا
    اختلف
    اللصان
    ظهر
    المسروق


    سلام
    مصيتنا انو نحن قاعدين نتفرج زي الاطرش في الزفة

    wadalzai

    Quote: انا استغرب من الحلف بالله فى مقال ابراهيم عباس النور
    كل فقره يشهد الله كأن الحلف بالله يعطى كلامه مصداقيه ,
    يقول المثل المصرى : -

    آلــــــــو للحــــــــــرامى أحــــلف آل جالــــــك الفـــــــرج


    سلام
    شكرا على المرور العطر
    صدقت وبدون خجل بيقول بناء دولة الاسلام
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de