|
Re: سيناريو الاغتيالات يؤكد عدم جدوى المصالحات (Re: Hassan Osman)
|
الأخ حسن عثمـان،
لا توجـد كلمـات يمكن أن تعبـر عنا. تحليلك سليـم ويتفق مع عقليـة هـذا النظـام الإجرامى. وكما طلبت أنا من قبل، من الحركـة، أن لا يذهب جون قرنق إلى الخرطـوم، وكان ذلك قبل حضوره للتوقيـع بأيام، ونشـرته على هـذا البورد، أقول الأن أن لا يحضـر سلفـا كيـر إلى الخرطـوم، وأن يمارس سلطـاته من مكتبـه فى الجنوب. هـؤلاء القـوم مجرمـون إلى حد يعجـز الوصف. وليس هناك أى حل سـوى تقديمهـم إلى العدالـة. لا يوجـد أى حل أخـر للتعامل معهـم على أساس أنهـم بشـر أسـويـاء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيناريو الاغتيالات يؤكد عدم جدوى المصالحات (Re: Hassan Osman)
|
انها الحقيقة النظام هو الفاعل وادوات الجريمة والاسلوب تفيد انها قرائن احول لفاعل واحد ولكن يجب المعالجة على طريقة لبنان وتفويت الفرصة على الاعداء الذين يريدون تقسيم البلاد بسبب الحرب الاهلية فلا مصلحة في قتل مواطن حتى لو قتل شخا لان الحدود الشرعية تعطل شرعا في حالة الحرب حتى لا تجبر المعتدي الى ان يلحق بصف العدو طلبا للنجاة فهذا موقف شرعي لكن يجب العمل على اسقاط النظام والاعداد للاضراب العام والعصيان المدني المفتوح حتى سقوط النظام واما غير ذلك تحدد الظروف والقيادة التي اعدتها القوى الحديثة لتسليم الشعب للسلطة قريبا انشاء الله فترقبوا البرامج .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيناريو الاغتيالات يؤكد عدم جدوى المصالحات (Re: Hassan Osman)
|
حديث موسفني يقترب مما اشرنا اليه وكونه يوجد خلفه من يخرب طائرته هو ما اشرنا اليه من وجود معارضين له في قيادات الجيش والامن لكنه لم يصل اليهم ومع من يعملون واشرنا الى انهم يعملون مع نظام الخرطوم منذ ثلاثة عشر عاما وسمعت حديثهم بنفسي ولم يقال الي وقد البلغت سفيرهم في كيقالي سابقا وتحدث الى الرئيس موسفني في ذات الساعة وخلال يوم واحد اغيل مدير الاستخبارات العسكرية اما التقرير الذي ارسل بالبريد عن طريق الحقيبة الدبلماسية لم يصله حتى ثلاثة اشهر حتى انتقالي من كيقالي فهو في خطر شديد بل واعتقد ان هذا الحدث والبحث فيه سيعجل بالمواجهة بين موسفني ومعارضيه المندسون فاحدهم سيبعد الاخر خلال شهرين فقط على ما ارى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيناريو الاغتيالات يؤكد عدم جدوى المصالحات (Re: Hassan Osman)
|
الاخ حسن عثمان تحياتي أرجو ان لا تعميك معارضة الحكومة لتلفيق وتوزيع التهم عليها وخصوصا في امر خطير كمقتل الدكتور قرنق....وما حدث من فتنه قبل ايام اكبر دليل علي خطورة ما تقول....تذكر ان الحكومة ذاهبة وان السودان باقي. لقد قال قولك هذا فراريخ الترابي خليل وعلي الحاج....راجع تصريحاتهم في الجزيرة والعربية. أتفق معك ان هذه الحكومة من أسواء الحكومات التي مرت علي السودان....المعارض الاصيل من يعارض بصدق واخلاص ويقول الحق ولو علي نفسه والا سيكون مثل الحكومة التي يعارضها. احترامي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيناريو الاغتيالات يؤكد عدم جدوى المصالحات (Re: Dr.Mohammed Ali Elmusharaf)
|
ليست هناك فتنة اكبر من تخريب النظام للاسلام باسم الدين، كما اننا لم ندعو الحركة لمعاقبة النظام لانها تسعى لتحصيل المكاسب التي حققتها حتى لو قال النظام انا فعلت لقالوا لا عليك دعنا نكمل وانما نخاطب الشعب لتغيير النظام حتى يوقف مسلسل الاعتيالات اما عن كلام الترابي واتابعه فهو قديم ليبعدوا انفسهم عنالنظام حتى لا يحاسبوا معه ولكنهم هم الذين اعدوا الحلف مع المعارضة الاوغندية قبل ان يخرجوا من السلطة العلنية فهم من قتل القتيل ومشوا في جنازته وهم اول من نحاسبهم على الاغتيالات قبل البشير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيناريو الاغتيالات يؤكد عدم جدوى المصالحات (Re: Hassan Osman)
|
ياحسن ده درس مجاني من الاخ الحاج وراق في المعارضة الواعية
Quote: مسارب الضي أصابع الموساد!
الحاج وراق
* ذكرت عدة مرات ما رواه لي الأستاذ/ أشرف النور- سوداني يعمل في إحدى وكالات الأمم المتحدة، وقد قابل وسيط مجلس الكنائس العالمي في اتفاقية أديس أبابا1972م- وهو أفريقي من ليبريا- قال انه بعد التوصل إلى اتفاقية السلام، زار جوزيف لاقو في مقر إقامته، وكان حينها قائد حركة الأنيانيا، ليناقش معه مراسم التوقيع الاحتفالي، ولكنه فوجئ بجوزيف لاقو، وكان معه شخص أبيض اللون «خواجة»، فوجئ به يتنصل عن الاتفاقية، ويقول بأن هناك قضايا لابد من إعادة النظر وإعادة التفاوض حولها! فشك وسيط مجلس الكنائس بأن وراء هذا التحول المفاجئ ربما يكون ذاك «الخواجة»! فطلب من جوزيف لاقو الحديث على انفراد، وسأله عن ذاك الشخص، فأجابه لاقو بأنه من الأصدقاء الإسرائيليين! فاستنتج الوسيط بأن الإسرائيليين تدخلوا في اللحظات الأخيرة لتخريب اتفاقية السلام، فسعى بجهود مضنية مع مدير مكتب الإمبراطور هيلاسلاسي، ومع الأمبراطور نفسه، الذي مارس ضغوطاً شديدة على جوزيف لاقو، لإنقاذ الاتفاقية ، إلى حد التهديد بالطرد إذا لم يتم التوقيع على ما سبق وتم الاتفاق عليه! وقد ختم الوسيط روايته للصديق أشرف بالقول بأن معركتكم كسودانيين لأجل السلام والوحدة قد صارت أعقد الآن، لأنه إضافة إلى الدور الإسرائيلي برز عاملان جديدان، وهما النفط والدين، وكلاهما قابلان للاشتعال، ويمكن استخدامهما لصب المزيد من الزيت على نيران الحرب الأهلية! * هذه واقعة ملموسة شهودها أحياء، تؤكد ما تذهب إليه التحليلات والأدبيات النظرية التي كتبها العديد من الخبراء، بمن فيهم ضباط مخابرات في الاستخبارات الإسرائيلية «الموساد»، وأشهرها كتاب العميد المتقاعد عن السودان، والذي يكشف استراتيجية إسرائيل المسماة «شد الأطراف كمقدمة لبترها» وتعني إلهاب الصراعات العرقية والدينية والطائفية والمذهبية بما يؤدي إلى تقسيم بلدان المنطقة على هذه الأسس، وذلك يهدف إلى اضعاف هذه الدول من جهة ، و«تطبيع» وجود إسرائيل في المنطقة وهي القائمة على أسس دينية وعرقية، من جهة أخرى. وهذا ما أكده كذلك تصريح مسؤول الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية في تصريح واضح ومباشر عن خطتهم لتقسيم السودان، وقد أورده التقرير الاستراتيجي الأفريقي الصادر عن معهد البحوث والدراسات الأفريقية «الإصدار الثاني 2002 -2003»!. * إذن فالمخطط واضح، وما أشبه بارحة أديس أبابا بليلة نيفاشا!. المخطط واضح ومؤكد، ولكن العوائق عديدة، أهمها شخصية د. قرنق- فقدراته القيادية العالية، ورؤيته الفكرية والسياسية القائمة على أطروحة السودان الجديد والتي ألهمت الكثيرين من غير أبناء الجنوب، من أبناء مناطق البلاد الأخرى سواء في الغرب أو الشرق أو الوسط، هذين السببين جعلا قرنق يطمح في حكم السودان ككل، فصار أكثر تمسكاً بوحدة السودان على أسس جديدة.. وقد أكدت الأحداث مؤخراً بأن طموح قرنق له ما يبرره، فقد اختطف الشماليون اختطافاً أرانيك التسجيل لعضوية الحركة الشعبية إلى حد ان عدد المسجلين زاد عن المليون و 200 ألف من الشمال! ورغم ان هذا العدد لا يخلو من العناصر المندسة وبه العديدون من الانتهازيين والمتسلقين إلا أنه يؤكد حقيقة الانعطاف الواسع تجاه الحركة الشعبية في الشمال، وقد وجدت هذه الحقيقة برهانها الساطع وبلا جدال في استقبال 8 يوليو في الساحة الخضراء، ففي أدنى التقديرات استقبل د. قرنق ما يزيد عن المليون ونصف المليون، فيهم الكثيرون من الشماليين، وكلهم ممن يحق لهم التصويت!. وأجهزة الاستخبارات بالطبع ترصد مثل هذه المؤشرات، خصوصاً جهاز الموساد! ولذا من الطبيعي ان يستنتج بأن خطته لتمزيق السودان لابد وان تمر على جثمان الدكتور قرنق! * وبالأمس صرح الرئيس اليوغندي بأن لديه دلائل على ان تحطم طائرة قرنق ربما لا يكون نتيجة أسباب طبيعية! والواضح ان من مصلحة الرئيس اليوغندي الكشف عن نصف الحقيقة- أي أغتيال الشهيد قرنق- وذلك لكي يرمي المسؤولية على متمردي رواندا او جيش الرب بما يساعده في كسب معاركه الخاصة . ولكن المؤشرات الثابتة لا تسعف موسيفني في التغطية على الفاعل الحقيقي، حيث ان عملية اغتيال قرنق ، في طائرة رئاسية ، لايمكن تنفيذها بقدرات حركة متمردة لوحدها ، لأنه سواء تم الاغتيال باسقاط الطائرة أو تخريبها أو نسفها من داخلها، فإن هذه العملية تتطلب معلومات دقيقة وتأهيلاً تقنياً ومعدات لاتتوفر قطعاً إلا لدولة ! . * وقد تتجه أصابع الاتهام نحو الإنقاذ، خصوصاً من القوى السياسية المحلية والقوى الدولية التي تكن العداء للإنقاذ، وإنني شخصياً من معارضي الإنقاذ، وأرى بأنها غير جديرة بالثقة، إلا ان العدالة تقتضي: «الما بتريدو خاف فيهو الله..»! ولذا فإنني وبمقتضى العدالة استبعد بصورة كاملة ونهائية ضلوع الإنقاذ في اغتيال قرنق، وذلك لثلاثة أسباب رئيسية: أولها ان قرنق في المدى القصير يمثل حليفاً للإنقاذ ويقدم لها مكسباً سياسياً واضحاً، ورغم أنها تستشعر بتهديده السياسي لها، إلا أن مثل هذا التهديد لن يتحقق عملياً إلا في الانتخابات بعد اربع سنوات ، والى حين ذلك فان اي نفوذ سياسي لقرنق، وان كان خصما على الانقاذ ، إلا أنه يصب لصالح استقرار سلطة الشريكين في السلام، الانقاذ والحركة. ولذا فليس من مصلحة الانقاذ تغييب قرنق في هذا الوقت بالذات. والسبب الثاني ان الانقاذ حتى لو رغبت في اغتياله فليس لديها القدرة على اغتياله من يوغندا وفي طائرة رئاسية، وذلك لأننا نعلم بالعداء المستحكم بين يوغندا والانقاذ لأكثر من عقدين من الزمان، وقطعا ان تنفيذ عملية بهذا الحجم يتطلب وجود ركائز استخبارية داخل يوغندا تعمل بصورة مرتاحة، وهذا ما لا يتوفر للإنقاذ في يوغندا يقينا !. والسبب الثالث ان الانقاذ، (مزرورة) في ركن الطاحونة الدولية، مسلط على رقبتها القرار 1593، وتضمر لها قوى دولية نافذة العداء، ولذا فلا يمكنها عقلا ان تغامر بعملية كهذه تكلفها اثماناً اعلى وبكثير من فوائدها! * وهكذا فإن المؤشرات تشير الى دولة لها مصلحة في تغييب قرنق، ولديها القدرات التقنية من جانب ، ومن الجانب الآخر لديها الاختراق الاستخباري المناسب في يوغندا. واذا كانت مصلحة اسرائيل في تقسيم السودان واضحة ومؤكدة ، فإن اختراقها ليوغندا مما يشير اليه التقرير الاستراتيجي الافريقي والذي نشر في عام 2003م، اي قبل سنتين من حادثة د. قرنق، مما ينفي احتمال اي مصلحة. يورد التقرير: (في 13 يناير 2003م، زار الرئيس اليوغندي يوري موسيفيني اسرائيل، وذلك في زيارة استغرقت اسبوعا اجتمع خلالها مع الرئيس الاسرائيلي موشيه كاتساف ورئيس الوزراء اريل شارون، وغيرهما من المسؤولين وذلك من اجل بحث قضايا العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك، وقد زار هضبة الجولان، وعددا من المصانع العسكرية والمزارع الاسرائيلية ، ووجه رسالة الى الشعب الاسرائيلي ابرز فيها المزايا التي تجعل من اوغندا مركزا لجذب الاستثمارات الاسرائيلية، وفي مقدمتها : الامن، وتوفر الاراضي، والمراكز التجارية والمناخ والطبيعة الخلابة. ومن جهة اخرى ، اشار موقع معهد الصادرات الاسرائيلية على الانترنت ان شركة اسرائيلية فازت بمناقصة لتخطيط وانشاء طرق في يوغندا...)!!!. ü وهكذا فاذا كانت وفاة الشهيد د. قرنق نتيجة عملية اغتيال فإنني على يقين بأن وراءها الموساد. وواضعين في الاعتبار العلاقة الوثيقة بين اسرائيل ، وبين يوغندا من جهة ، وبين القوى الدولية المؤثرة كالولايات المتحدة الامريكية من الجهة الاخرى، فان الدعوة الي تشكيل لجنة تحقيق دولية انما تعادل الدعوة الى ان تحقق الذئاب في مقتل الحملان! وأما لجنة تحقيق حكومية من الانقاذ فلن يأخذها احد مأخذ الجدية. ولذا فإنني ادعو منظمات المجتمع المدني السودانية، جنوبية وشمالية، الى ان تتصل بمنظمات حقوقية دولية، كمنظمة العفو الدولية ومنظمة مراقبة حقوق الانسان - وكلاهما من المنظمات الغربية ولكن لديهما المصداقية والاتساق الاخلاقي مما يجعلهما فوق الاحابيل الاستخبارية - تتصل بها وتشكل لجنة تحقيق مستقلة من شخصيات محلية وعالمية محترمة، فتنظر هذه اللجنة في الوقائع وتقارن وتحقق ومن ثم تنشر حيثياتها واستنتاجاتها على الرأي العام السوداني والعالمي. وان لجنة تحقيق كهذه هي وحدها المؤتمنة على كشف الحقيقة. ü وعلى كل فان خطة تمزيق السودان لن تكتفي بتغييب قرنق ، وانما ستستخدم ادواتها في الجنوب والشمال كي تحصد ثمار تغييبه ! ومنذ تصدير الفلاشا من السودان فإن الغافل وحده من يتصور بأننا بعيدون عن اصابعهم ! واذا كانت الانقاذ جادة حقا في تأمين البلاد، فلتؤمنها اولاً بالاجماع الوطني، وثانياً بسد الثغرات الاجتماعية والسياسية التي يتسرب منها اعداء الوحدة الوطنية، وثالثاً باجتثاث بؤر الاختراق الاستخباري الاجنبي. كيف تعرفهم؟ بسيماهم تعرفونهم، بؤر الفساد ، كما علمتنا التجربة ، هي نفسها بؤر الاختراق الاستخباري المعادي ! وليحفظ الله السودان ! * غمزة ختامية: الى متى تهرع الانقاذ نحو القوى السياسية كلما ألمت بالبلاد الملمات، فتستجيب القوى السياسية متجاوزة مزاراتها واعتراضاتها وتحفظاتها ، ولكن ما ان تنقشع المحنة إلا وتواصل الانقاذ نهجها المعتاد في الاحتكار والاقصاء ؟! الى متى التعامل مع الآخرين بهذه الانتهازية ؟! ألم يحن بعد آوان تجاوز الألاعيب الصغيرة حول الكراسي ووضع مصالح الوطن في بؤرة الاهتمام وفي حدقات العيون ؟! .. إلى متى ..؟!
|
أتمني ان تدخل التاريخ السياسي السوداني وتكون أول رئيس حزب سوداني يعترف بغلطه ويقدم اعتزار للشعب السوداني الفضل....... أشك انك تعرف ثقافة الاعتزار...ما انت رئيس حزب سوداني كيف تعتزر وتكون غلطان!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيناريو الاغتيالات يؤكد عدم جدوى المصالحات (Re: Dr.Mohammed Ali Elmusharaf)
|
اولا كما انك تعترض على رؤى الاخرين فعليك ان تضع ذلك الحق لغيرك واما خلاصة ما في الحديث الذي اشرت انت له فهو ينفي عن النظام التهمة وهذا ما اعجبك كما ان شماعة اسرائيل دائما يعلق فيها فشل الاخرين وللعلم بان اسرائيل هي الصدبق الاول لدكتور قرنق قبل امريكا واول من دعى لحكومة في الجنوب وعليها كونت حكومة السودان الجديد في اول التسعينات واعلم عنها تفاصيل اكثر ولكن ليس كل ما يعرف يقال لمجارات العوام. كما ان تصريحات اوغندا تؤكد ما ذهبنا له فقط هي لم تحدد اليد لكنها توصلت الى تعمد في الامر وهذا من داخل الجيش الاوغندي واما عن تحليلي فهو نابع من احتكاك مع الضباط الاوغنديين سابقا واعرف ما يدور هناك وقد بعثت سابقا برسالة في هذا الشان للرئيس واما القول بالاثبات على ذلك اولا لم تكن انت محكمة لنبعث لك ذلك ولا حتى من يؤييدون النظام نقبل حكمهم في ذلك وانا ذكرت اذا كانت هناك لجنة دولية تريد المساعدة فانا ساقدم ما عندي والامور كلها تحاليل لتقريب الاشارة للفاعلين كخيوط يصل بها القانون الى الفاعل وليس هناك من يقول انا كنت داخل الطائرة حينما سقطت والايام بيننا وسينكشف الامر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيناريو الاغتيالات يؤكد عدم جدوى المصالحات (Re: Hassan Osman)
|
لك التحية ايها الرجل
هناك اتجاه لتعطيل العقل تماما واجبار الاخرين لتصديق ما ياتى به الانقاذ
ولتمرير تلك التفكير الجمعى واسكات صوت العقل والتحليل والاجتهاد يقولون ان اى اتجاه للقول المضاد بانه فتنة مع العلم بان معاييير الفتنة عندهم يختلف تماما ولا يتفقون عليها
للحدث الواحد
تماما كالذى يقول لك اتقى الله
وهو يسرق وبنهب ويقتل وياكل الربا ويسفك الدماء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سيناريو الاغتيالات يؤكد عدم جدوى المصالحات (Re: Hassan Osman)
|
ياحسن
Quote: قول النبي صلى الله عليه وسلم (( ما من عبد اسر سريرة الا ابداها الله على صفحات وجهه وفلتات لسانه))
|
1. الرجاء ايراد سند الحديث. 2. برضو بقول ليك "يأيها الذين امنو اجتنبو كثيرا من الظن ان بعض الظن اثم"
Quote: وهناك من يعرف الاقوال بالفراسة ودفة التحليل كما تعرف الشرطة من واين الجاني |
قد تخطي الشرطة احيانا....كما اخطأت فراستك في حالتي احترامي
| |
|
|
|
|
|
|
|