|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: banadieha)
|
اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه متخطياً حاجز الاف نقطة ونقطة وربما متجاهلا الف الف علامة توقف وتحذيــر كثيرون هم الاوغاد الذين لا يفرقون بين المنفعة المؤقتة التي يضيع طعمها مع اول خابــور يخترقه من صوب (اثناه) الجميلة تلك التي ظل يرهن كل العمر في اداء اغنيتها وبالطريقة التي تحبها هي . سوف يكتشف ذلك ربما متاخراً جدا وربما لن يكتشفه أبداً لان ساعتها سيكون قد اصبـح (دلــدول ) بلباس اسد وما اعرفه ان الدلدولات هم وحدهم من يرون في الخنوع (قوقعة سلام) تقيهم تقلبات الانواء والامواج الهادرة ثــم تعال هنــــا ..... اي وغد هذا الذي يبيع ديونه مثل ما تفعل الحكومات الفقيرة لترفع عن كاهلها ازمة اقتصادية رخوة تجتاح نظامها السياسي .. وها انت ايها المتنامــي الدلدلــة .. تتنازل عن (ارائك) الاقتصادية الحادة والمتقاطعة مع نظام بيـــــع سندات القـروض الربوية والتي تحرمها مبادئك من اجــل ماذا ؟
.. .... ...... ........... ان تنزغم معها في اصدافا انت نفسك لا تعرف ما الذي ينتظرك فيها.؟؟ الداقسين والاكثر بلاده هم فقط من يذهبون الى حيث المتعة وفي نياتهم ان منازل القمر هي ارقى السكني ولا يعرفون أنه : حيــث توجد المرأة تقيــم وبحظ وافر التعاســــة ..
بيع ايها الدلدول !!! بيع كل ما تراه صالحاً للبيع وما لا ينفع حتى لتخبر عنه الناس ربما يرتق هذا نسيج الفرحة الذي اجتاحته عواصف الحب ماذا اقول لك وانا اراك قد استنفذت كل فرص عودتك سالما كما كنت في سابق عهدك تديهــا تــظ كبير بيــــــع ايها الوغد قميصك لتحصل على خميسك ليس لان (الخمج) في ليالي الخميس كان ولا زال يعجبك وانما لتغيظ الذي راهنوا بدلدتك حتى في تلك رغم الالاف الشاسعة التي تفصلكم .. وتربح حتى وان كنت غير جدير بذلك ، رهان الليل الاكثر خمجاً من اي عمره عشته من قبل . بيـــع ايها الغشيم الكبير فاتورة البيتزا ووجبة البيك الدسمة التوابل لتحصل في المقابل على مشاريع الوهــم وقصاصــات الامنيات التي لن تنضج ابدا وبدلا من ممارسة عادتك القديمة التسكع في نواحي البلد ,ومابين المركزين المحمل والكورنيش وتلك الـ (الايريا) التي تتفجر منها حسناوات كثيرات حمر وبيض وبالطبع ارابيل سود .. مغلفات بالسواد . كثير منهن ارتضين بهذه السترة ليقين التدين وربما ليقين العادة نفسها الم يقولوا ان العادة تقتل واخريات اكتفين فقط بغلاف من قماش اسود ، بينما رحن ينسجن اجسادهن بفراغ يخلو حتى نسيج الاندروير الموغل في قطنيته وكثير شهوانيته .. مضيفات وممرضات وكايسات متعة متعة التسوق ومتعة استعراض الجسد ومتعة الاستعراض بقصد الحندكة . ومتعة المغازلة نفسها .. كنت تدمن ذلك حد التهوجس والوله .. تعرف بحنكة وغد متدرب كيف تصطاد لك من تلك الاماكن مضيفة مغربية او تونسية فائقة الحسن تدفء بها سرير وحدتك وليلك الموحش الطويل لتتغلب به في غدك على كآآبة نهار قائظ حره ومملة متطلباته وفي العدم تكون(غنيمة) غزوتك تلك حبشية تشرع وقبل ان تدخلها الى شقتك في مصك كلك من رأسك حتى اخمص قدميك .. تتلمظ عرقك ندفا ندفا متكاة فيه على فرضية ان الدم للدم رحمة .. رغم ان بت العاهرة لا تدعك تقربها ان لم تخرج من شنطتها الجلدية ما اخبروها به انه يوفر لها الممارسة الامنة .. خبيرات تلك العاهرات كان يجب ان تشكرهن كلهن اذ كن هن من يجلبن لك الممارسة الامنة وانت واقع تحت شبق شهوتك العامرة .. في مرات كثيرة من او اندونسيه تلمك حرفة مدربة في طقطة عظامك نشوة عارمة تلو الاخرى حتى توقظ بت الجيران العاهرة ، فتدق على جدار غرفتكما طالبة وهي ترفع الدين مكعباً لكما لتوقفا هذه الـ ........ هكذا كانت تقولها دون خجل منها ، وكنا نضحكا وتفسر انت للفلبينيه ماذا قالت تلك .. ثم تطلب الفلبينيه تلك ان يتطوع احدنا بطمر شهوتها المتلظية ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: robenson)
|
شيخي الجليل بناديها
اتراهم تاخروا ام ان القص حاد القطع ؟ في الحالتين .. انا فعلت .. مازال ينقصني بعض جراة لابوح بكل الذي حكوا لي عنه .. ان كنت لا تزال موجودا ياشيخي افتني في رؤايي .. لان توقعي لان اسمع منك ما بتفسير الاحلام بعارفين معدومة جدا
تبقى امامك ان تستعين بقلبك لان الصديق لن يكون متوفرا لتساله عن قلبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: شرير والبرتقاله)
|
حتي وقت قريب جدا كانت تعجبني شجاعتك المتناهية في غياب ام محمد ...لم اكن اظن انها ستصل الي هذا المنبر يوما لتضيق عليك متنفسك الوحيد من خلفها .. ما كنت اظن ابدا ان فيك كل هذه الشجاعة التي تجعلك تتحدث عن نفسك بكل هذا الصدق والشفافية ... هذا اول بوست جرئ وجلي اري فيه وغد يتجلي عند الحديث عن نفسه بكل هذه الاريحية والصدق مع النفس والواقع ... منذ البداية وانا اعلم يقينا ان خمس سنين من الزواج كفيلة بترويض أسد يتربص .. ادرك تماما حنينك الان لرؤية وجهك السابق قبل تورطتك في رحي مقصلة ام محمد وابنها .. ولكن هيهات هيهات ... هذا وجهك الحقيقي الان ... هذا ما انت عليه وستظل باذن الله حتى ولو كتبت عن تداعياتك بكل هذا الجلاء فلن يزيل من غبنك شيئا.. نصيحة لوجه الله هذا واقعك اما ان تتحمله بكل صولجان شرك السابق ولا تتخرط تخرط ( النعاج ) ذهبت الي حتفك شامخا ابقي حتي النهاية كما ذهبت .. قديما قالوا الغباء والجهل نعمة لا يعرف قيمتهما الا من فقدهما ... وقت ذاك ابدا لم تكن تدرك قيمتهما وبعد ذلك تورطت فمت واقفا .. اعرف انها لا محالة سالبة منك مائك وهوائك .. مستغرق الان حتي الثمالة في التفكير كيف ترد لها جميلهاواحسانها .. اعرف انه سؤال صعب اجابته مجرد تخمين .. ويكفيك وصفا الان انك اضحيت محض وغد صريح يعيش علي ( كب الجرسة) شرير لقي حتفه في الزواج.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: اساسي)
|
اجلس وراقب اولئك الذين يفتشون نصك بحثاً عن أشخاص يختبئون بين الكلمات .. ربما ليعبروا حدود اوجاعهم الخاصة دون أن يدفعوا الضريبة ..( في اشارة خاصة لربنسون ) راقب حروفك وهي تجتاز نقاط التفتيش .. مارس جرستك على اكمل وجه .. وابتسم !! انظر فجأة لعيني احدهم وهو يضع في نشوة يده على كلمة عابرة ويفككها ليبحث عن صورة شخص يظن انك أخفيته في في عبارة .. او ربما قيدته بعلامتي تعجب أو حبسته داخل علامة استفهام !! ستشعر حينها بمبرر لجرستك .. وستبتسم.. حين تجبرك جرستك وتخرطتك على ان تشعر بالاسي لأن احدهم عاد خائبا بعد رحلة مضنية للتفتيش داخل احرف لم تكن لتعنيه في شيء .. اقترب منه واهمس في أذنه : خذ حروفي وكل ما ستجده بداخلها .. ودعني اعبر هذا (الحاجز ) وحدي ..!! حاول ان ترشيه ..كسر له تلجا قل له سأعبر من هنا دون اسم .. اقنعه أنك تريد مواصله تداعياتك في الضفة الأخرى دون حروف .. حتى لو كانت حروف اسمك البرتقالية !! لا تتفاجاء حين يسخر من قلة ما دفعته له .. ابتسم .. حدثه عن تشابه البقر .. عن الكلمات التي سقطت معانيها عنها سهواً .. فأصبحت عارية بلا معنى ! حدثه عنها حديث (الداقسين) وحين يسمح لك بالعبور إلى ضفة الالم الاخري.. بدون كلمات ، وبدون اسم .. ابتسم .. وعد إلى مكانك وراقب غيره وهو يفتش كلمات أخرى .. لوح له بيدك حين يكتشف داخل كلمة .. صورة لا تعنيه !! وافتح تلك العلبة وانثر قليلا من الملح .. على جرح يكاد يفقد ذاكرته ! اشعله حريقا لا يبقي ولا يزر .. وادعوا الله ان يعتقك ..منها ... ومن ذلك المتربص .. التفتيحة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: اساسي)
|
هذه هي المرة الثانية التي اقرأ فيها لهذا الشرير !!!!!!!! وهي المرة الثانية التي أستمتع فيها برواياته .!!!!!! كما ان هذه المرة الرواية إذدانت بمداخلات وتفسيرات أساسي !!!! وأنا سأظل مرابطا في هذا البوست حتى حضور الشرير للتعقيب على اساسي ..
أساسي :
لم تنفحنا المذيم منذ (عوير أمو) !!!!! لعل المانع خيرا !!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: ناذر محمد الخليفة)
|
العزيز ناذر
اكل العيش .. وهذا المسكين .. ما يمنعوني منكم ...ومزاج ليس فيه للكتابة مجلس .. سافعل باذن الله ... اشتاق صديقك عمر الذي منعك عنه الماسنجر.. ومنعني منه روح امه ..! واصل القراءة لهذا الشرير ( السابق ) فدموع الرجال اولي ان تحترم بيد ان قلمه سنين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: شرير والبرتقاله)
|
الشين في يا"شيخي" يا شرير هي بذاتها وصفاتها الشين في شرير:
Quote: ان كنت لا تزال موجودا ياشيخي افتني في رؤايي .. لان توقعي لان اسمع منك ما بتفسير الاحلام بعارفين معدومة جدا
|
لم أبرح يوما قط هذه الصفة "موجودا" ياشرير فوجدي لا يهدأ!
كنت لحظتها قد غادرت وكان الزمان نهاية الأسبوع: مساء الأربعاء والخميس بطوله والجمعة، وهي أيام يكثر فيها السمك في بحري ولكن لا تتدلى سنارتي: لا أقرب المنبر خلالها. أمس السبت سجلت دخولي تاوقت هنا وهناك ثم أنشغلت..اليوم الأحد طرقت الباب ياشرير..ومعي مارلين مونرو..هل لدينا جون كينيدي في القصر الجمهوري ولا مارلين مونرو..ولا حتى جاكلين..أم لدينا هؤلاء كلهم وليس لدينا جون كينيدي؟ أنا أتكلم سياسة ياشرير وسأعود لأنهل ثم "أشخبط" بشيء من إجابة تستشف منها قزامتي أيها العملاق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: شرير والبرتقاله)
|
العزيز أساسي لعل ما اقترفته هنا وأنت تفشي سر الشرير وتفضح مرارة جرسته هو ما دعاه للغياب.. لو كنت تركته متغابياً فيه العرفة لربما واصل ذلك النبش الجميل في سيرته الذاتية.. لكنك أقلقت عليه سرديته بكشفك لها.. عموماً طيب جداً هذا الشرير.. صاحب البرتقالة والتي نحن جميعنا بعض من رحيقها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: nashaat elemam)
|
ايمن جبارة الله مرورك افرحنا ناذر من الخليفة يتشرف هذا البوست ويزدان بمرورك العابق شيخي بناديها مثلك تستحي منه معاجمنا الفقيرة .. طيفور
يكفينا شرك يا طـيفور .. عساها سيارتك دورت ..
نشات الامام الصديق ذو الذائقة النهمة .. لم يجرسنا .. لكن يمكنك ان تقول شوية (تخاريط) يبذلها اخرون لان التزم الصمت
معتصم دفع الله لم ابع كل الوراي . مازال في جراب الحاوي الكثير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: nashaat elemam)
|
غياب الكي بورد العربي و وسائل الاتصال الحضارية و كذلك الوقت.. في مواسم الهجرة الى الجنوب غيبني عني و عنكم لكن كمية الشر المدلوقة هنا يعتليها الجمال لابد لها الالتفات زاد الله أيام شر ك و شر جميع الرجالة قادر يا كرييييم
أعطوني مهلة لألقط أشتات فكري المترامية على طول الهاي واي بين إلينوي و تكساس
صلاح سافر السودان?
شيخي و تاج راسي: إنت عارف و أنا عارف...
It's amazing what we are capable of doing if we don't think about who is going to get the credit ......Walt Disney
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: alsara)
|
السارا السارة ياسيدة البنفسج..يادقة صدري ورفعة رأسي..آمين يارب العالمين.
وحفظكن أجمعين من لامجاملة شرير الما شرير:
Quote: لست (مجاملاً ) جدا للنساء للحد الذي اتمني فيه ان لا يريهم الله مكروبا في زينتهم او لا ينتقص حتى وان كان ما مقداره ليلة واحدة من (تساقط) بعولتهن في زينتهن .. ذلك وحده لن ينجيهن من غضب الاكثرية منا .. فكل ما سألت احدنا ما هو وجه الشبه بين (الملح) و (الزوجة) يخبرك دون تردد كلاهما مميتان اذ اجتمعا في ارتفاع الضغط وتجلط الشرايين .. الكثيرين منكم هنا ، في سرهن ثائرون ومتمردون ، ومع ذلك لا يستطيعوا التصريح بهذه الثروة، ولا يمكنهم باي حال الافصاح عن مقدار الخذلان الذي وجدوه ساعة ان ضربوا نصيحة الذين سبقوهم وحملوا شهوة التوت واتبعوها حتى كبوا على ابوازهم في حظيرة الزوجية .. عن نفسي ، لست حاقدا على اي امراة ومع ذلك لست راضيا عن اي امراة .. ومن هنا .. قررت ان انشيء لي متكئا .. امارس فيه جنوني وشروري |
صلاح درار سافر..الآن في الخرطوم..بعد اسبوع في ميونيخ..هذه المعلومة وردت محجبة في رد شرير والبرتقالة الذي نسى أن صلاح قاسم مشترك بين كل الخيرين بما فيهم - أولهم شرير والبرتقالة هذا الذي إنهال عليه أساسي عصرا ونزا حتى يواصل التدفق ولكنه لبد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: banadieha)
|
Quote: الاخ نشات الامين ان هذا التداعي بدأ في منابر اخري وامتد في النهايئة الي هنا هذاالشرير مفضوح بلسانه قبل ان يفضحه احدا اضغط بالماوس علي ما تقراه الان من حديثي وسينقلك لبداية الجرسة فللحكاية بداية ونهاية لم توضع نقاطها بعد هذا الرجل ليس كما تظن هي التقية لو كنت تعلم لعزرتني وفضحته |
لولا اللينك دا ياأساسي....!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: banadieha)
|
وغد!!!
قررت أن أبيع البقرة ياشرير وأنتظر ياشرير سيد اللبن لأشتري منه "عبار" رطل أو نصف رطل أو ربع رطل أو حتى ثمن رطل..وقررت أن اترك إيميلدا ومارلين وجاكلين وحتى تلك الفاتنة التركية التي أصبحت يوما ما رئيس وزراء تركيا ولكنهم لحسوها، قررت أن أتركهن ولا أخذهن للسياسة..فنصيحتك ياشرير سديدة لمن ألقى السمع للموال بتاع عبدالحليم حافظ..اللوم على الذين سبقونا ولم يحذرونا..وأنت الآن لا لوم عليك فقد أنذرت..لو اسمعت قصيرا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: banadieha)
|
اساسي وغد النوايا السيئة والذي حينما اسـ تبرق افترش حصى محطات القطارات غير عابئ برنين منبه اقتعدته طاولة لم تعد تعرف كيف تبرم صفقات مع فسحة من ضوء إنسلت مثل عطر لامراة في ذات شبق باذخ حتى استار الغرفة لم تنجح في خفوت ضجيجها .. لذلك عرف ديك الفجر كيف يفض بكارة صمتها .. فراح يخبت بجناحين ثملين مثل دبور يزن على خراب عشه .. هذا رهان اخــر تعرف ان (سمونا) الكريم يملك خيلها الرابحة .. مثل ما انك تعرف ان رهانات الضوء المخبوء وراء ستارة فتنتها النائمة ستجندل كل خيولك وعند اول منحنى .. ستكبو فيه خيولك العوراء.. هذا ايضا رهان اخر ، يقين سمونا الكريم به يفوق حد الحتف .. ولان الحتوف لا مغالاة بعدها سنبيعك ايها الوغد من خيولنا الرابحة .. لتعرف بعدها كيف تربح رهاناً حتى وان كان خاسراً ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: banadieha)
|
شيخي بناديها صباحك بطعم برتقال مناخ استوائي
انا لم البد، ياشيخي ، فقد شغلتني امورا كثيرة اولها مديري يحاول هذه الايام التقرب مني ، وهذا نذير شئوم اتطير منه . فانا شرير ولدرجة ربما برتقالية وانما لست الى الحد الذي اتساوي مع شرور وغد في درجة مديري .. ما علينا منه .. هانذا عدت وكنت بصورة ما قد نويت التعقل .. اذ ان ما كان سياتي من حكي (مطين) ربما (يخرب) علاقات كثيرة .. ولشد ما اخاف خراب البيوت وعندما قراتك وانت (تحمش) روحك .. حمشتني وقلتني وماذا هناااااك قررت ان ابيع انا ايضا .. وحتى ان لم يكن هنالك من احد ليشتري .. ومنها ساكون قد تخلصت من عبء امانة صديقي وهو يزن في راسي بحكايته ومازلت ياصديقي اجهل .. متى ساتوقف عن الحكي .. ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: alsara)
|
سارا السارة المراةالصفصافة
غيابك عن سودانيز اون لا ين لازال يجندل حتى ثوابته .. ينقصه كتير هذا البورد حتى يستعيد عافيته ..
نفتقده بشدة ذاك الجميل .عزاؤنا انه الان يتلمظ سمك المقرن صيرة صيرة وربما يحبس بلقمتين بوش عالي الجودة
سندعو لك بالتوفيق والسداد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: شرير والبرتقاله)
|
Lattabrahan -4- تلك المزيونة التي احترفت تجارة المتعة كانت " Lattabrahan" الحبشية قبل ان تتعرف الى "وغدنا" الذي كان قبل ان يعرفها مدفوناً بالحياة .. لا يعرف من ملذات الحياة ومتعها السرية الا كورة المهلبية وأم علي وحتى هذه عرفها بالصدفة كونه اشتغل في بدايات غربته في خدمة صاحب سمو يهش وينش ، فكل ما افترش صاحب السمو سفرة طعامه وقفوا زرافات يخدمونه وضيوفه وحتى اذا ما غادروها دون جملة "اللهم لك الحمد دمها نعمة واحفظها من الزوال" حتى ، افتروشها هم في غيرما اكتراث او حتى جوع . في تلك الايام فقط تعرف الى المهلبية والى ام علي .. لذلك تصادقا وهو كورية المهلبية وام علي ، حتى الطحنية هجرها كونها اصبحت من ماضي سحيق تذكره بملذات قريتهم فقط ، اما هنا وبعد ان رأي ذات فرجة متوحشة صدر هيفاء وهبي الضاج بكل كنوز الدنيا ونعيمها خاصم كل القنوات حتى قناة الجزيرة التي كان يعشق فيها الشمارات والتصق بقناة المولديز ما ان تسدل باسكال مشعلاني من تنورتها القصيرة لتستر عجيزتها حتى يهرع صديقنا الى الحمام يتلظي بشظي صابون لوكس يشرك غلافها في متعته تلك وحتى اذ لم تشبعه تلك العادة مع تجدد نظرات مريام الحارقة وهي تدلق شهوتها الى ارضية سيراميك يلعن في سره الف مرة ذلك المخرج كونه اشرك كل العالم في مشاركته ذلك الاشتهاء الدامي. وقبل ان ينام كان لابد لـ حبيبة قلبه هيفاء وهبي وصدرها النافر ان يصطحبانه الى مخدعه المسيج بطيوف كل حسنوات الدنيا .. قد يكون نوماً متقطعاً ملئ بالاهات والمتعة السرية وتحسره على عمره الذي تعد الثامن وعشرين ولم يعرف حتى الان كيف تكون لحظة الارتطام الحقيقي مع جسد امراة حقيقة وليست مجرد فقاعات لاوهام بضة .. كانوا "شلة قرويين" يعملون في خدمة امير ويسكنون في قصره الباذخ الثراء .. اذن كان هذا كل عالمهم وكل ما يشغلهم الى أن تعرف الىّ ، كنت قادما اليهم من عالم آخر ، جدي كان كثيراً ما يصفني بالـ عفريت ابن عفريت .. في الغالب أنا لا اعرف لماذا أنا ودونا عن خلق الله من ابتليت بكوارث ظلت الكوارث تتبعني مثل ظلي .. ما ان اواري مصيبتي خلف مصيبة اقل ضجة ، حتى اتعثر بكارثة اخرى بحجم الكون.. حتى النساء اللائي تعرفت اليهن لم تخلو واحدة من هذه الصفة .. كنت غارق حتى اذني في كارثة احداهن ، وكانت تلاحقني كظلي لذلك اقنعت احدهم ان يلحقني بقصر ذلك الامير ،حتى اخبئ كارثتي في جنبات ذلك القصر ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اي وغــد هذا الذي يبــيع ديونه ? (Re: اساسي)
|
في الوقت الذي قررت فيه ان اتحرر من سحر (Lattabrahan) بنكراني بشدة لما اخبرتني به ساعة ان حملت يدي ووضعتها فوق سرتها الفواحة الاشتهاء لتحدد مسئوليتي عما قالت انه من لحمي ودمي ، كان "وغدنا" يقف امام باب جبروتها منتظرا ان يفتح له الباب .. فحلا "مو عواف" لم تفض احداهن عذريته ، ومتخماً بليالي موحشة كلها انتهت الى به الى شهوات مراغة على رغوات صابونية في بالوعات الحمامات . ليس لانه كان يفضل مثل هذه النوع من المتع ، انما لخجله الشديد من التصريح بما يتأجج في دواخله من احتراقات . بدأ بالاحتراق ذاتياً ، ساعة ان استلم منها مكالمة عن طريق الخطأ ، كانت لحظتها Lattabrahan تبحث عني .. وسيبقى مدى عمره كله اسيراً لذلك النغم الذي دغدغ كل انسجته القريبة من عصب رأسه ، وحتى التي هي وعاء لقلبه . سألني عنها ، وحاولت ان وانا في حالة شرود ان اشتت له اصل الحكاية ، وحينما لم يستلم مني رداً شافياً ، اصر وهو واقعاً تحت تأثير صوتها ان يعرف اي شيئا عنها .. واصبح مهووساً بنتف الحكايات المضللة التي ارويها له وكان من واقع احساسه المتشرد ذاك ان يقرأها في كل مرة اجيبه فيه عن تساؤلاته بطريقة وباخرى حكاية لا تشبع نهمه . . وحتى تلك اللحظات لم اكن قد قررت شكل علاقتي بها غير انني كنت اعرف شياً واحداً وهو انني كنت مهووساً بجسدها ، لذلك قررت ان استمع الي طلباتها واضع يدي على طريقة تخرجني من هذه الدوائر المتشابكة التي ادخلتني فيها ، فكان لابد ان نلتقي .. قالت انها قررت التخلص مما في بطنها ، ولانني لم أكن متاكدأ ان مافي احشاءها هو جزء مني ، ترددت كثيراً في موافقتها على ما تقوم به . فقد كنت مزحوماً بمتناقضات كثيرة وعوالم مختلفة جئنا الى بعضنا الى نحملها .. كان ذلك احساسي فانا مسلم وهي مسيحية انا ارى ان علاقتي بها من المستحيل ان تنتهي الى علاقة شرعية ، ورغم تداخل كثيراً من الخطوط العريضة والفرعية داخل تركيبتي الدينية المعقدة ، وعدم التزامي بكثير من شرائعه وبالتالي تفلتي من سياجه المقدس الا انني كنت موقناً بان الاجهاض حراماً ، وهي لم تكن اعلم مني بديانتها ، وكل ما تعرفه انها كاثوليكية ، لذلك كانت تري في خطوة تخلصها مما يتحرك الان في احشاءها انقاذ لحياتها هي وسمعة لم تكن قبل ذلك تهتم بها الا انها اصبحت فجأة وتحت الحاح هذه الاسئلة التي اصبحت يقذقنها به صديقاتها .. هنا ليست كما في اديس ابابا . هنا ستقتلين ، ورغم انها لم تكن تعرف حدود هذه الاحكام التي ظلت تتعرف اليها من صديقاتها المسلمات والمسيحيات . لذلك كانت هي ولاول مرة في حياتها فتاة هشة باتت لا ترغب في شيء الا ان تفتح عينيها وتجد ان هذه الغمة قد زالت . اتصلت صديقتها في اليوم الثاني تخبرني ان " السستر" التي كانت تختبر امكانية اجهاضها ، رفضت قيامها بذلك بحجة ان الجنين كان تكون وهي لن تقوم باغضاب ربها باجهاز على روح . هكذا خافت Lattabrahan على نفسها وعلى جنينها وطلبت رأي .. كنت يومها قد اصبحت على مزاج سئ .. لم اجد بداً من مواجهتها ..فذهبت اليها في شقتها وانا مدفوعاً بالف عفريت وكثيراً من اللعنات والسخط .. ولانها كانت في مزاج سيء جراء حملها وفشل الاسقاط ، واحساس الموت رجماً الذي ينتظرها ، كانت تتلظئ جمراً .. لم تعرف كيف تدير معي حواراً .. لم اجد بداً الا ان اسكتها بصفعة قوية من وجهها سقطت على اثرها مغشياً عليها ، كان الغضب لا يزال يسيطر علىّ ، وحينما افاقت بعد اقل من دقيقة كانت لا تزال عفاريتها تتنط امام وجهها ، لم تكن تعرف ما الذي تريده ولا انا .. لعننتها ، لعنتني ، تبادلنا الاتهمات .. لعنة دين كل اجداداها ، لم تسكت لعنتي ديني وزيادة .. وحينما غلبتها كل تلك المشاعر التي كانت تزاحم اوردتها ، ارتمت على صدري وهي تنتحب ، نسيت كل شيء واستسلمت الى حنانها العجيب الذي دلقته على اعصابي .. ظلت تبكي وتخليت انا عن غضبي وبدأت ابحث عن طريقة ارضيها بها .. وفجأة هاجمتها شهوة متلظية انتهت منا جثتين هامدتين بلا حراك .. استلسمنا بعدها الى نوم عميق .
| |
|
|
|
|
|
|
|