مابين سلمى التجانى والدارفورين الجدد عجبنى للمرقوت

Quote: لم اراها متكاءه على انوثتها يوما ولم تباهى بان رجال الامن استقبلوها لا بالرياحين على سلم طائرتها وهى قادمه من اسمرا،

Quote: 2- هاجمت حركة تحرير السودان / جناح مني اركو معسكرا لحركة العدل والمساواة قطاع دارفور في منطقة باهاى يوم أمس الأربعاء في تمام الساعة العاشرة صباحا. خسرت حركة التحرير المعركة ولاذت بالفرار تاركة وراءها جرحاها وقتلاها. تناشد حركة العدل والمساواة الصليب الأحمر الدولي والأطباء بلا حدود التدخل لأخذ جرحي حركة تحرير السودان وعلاجهم. علما أن حركة العدل والمساواة تتهم حركة تحرير السودان جناح مني اركو بالتآمر مع الحكومة التشادية والاستخبارات السودانية لاضعافها في دارفور، ولكن تؤكد حركة العدل والمساواة استحالة ذلك. ادريس ابراهيم أزرق أمين دائرة الاعلام

(عدل بواسطة عثمان فضل الله on 06-25-2005, 11:22 AM)

Quote: الا تلاحظ ان هناك (اساءة) ضمنية لصحفيات بلادنا ضمن البوست

(عدل بواسطة عثمان فضل الله on 06-25-2005, 12:25 PM)
(عدل بواسطة عثمان فضل الله on 06-25-2005, 12:25 PM)

Quote: ود جمعة ..سلمي التجاني تبيعكم الكذب والدجل والشعوذة ..

(عدل بواسطة محمدين محمد اسحق on 06-25-2005, 01:10 PM)

Quote: بيان هام: حركة العدل والمساواة السودانية [23.06.2005] بسم الله الرحمن الرحيم حركة العدل والمساواة السودانية www.sudanjem.com [email protected] بيان هام (وان يريدوا خيانتك فان حسبك الله هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين) صدق الله العظيم لقد ظللنا نتابع منذ فترة ما يدور من تفاوض بين نظام الخرطوم و تشاد وبعض قيادات حركة تحرير السودان بغرض القضاء علي حركة العدل والمساواة السودانية نظير بعض المكاسب الشخصية. وكنا لا نصدق البتة أن تنجح مثل هذه الصفقات مع شباب ذاقوا كل أنواع المرارات من نظام الخرطوم لان الثمن الذي دفعه شعبنا كثير جدا لا يمكن أن يتصور عاقل بان يقوم أي شخص ينبض فيه قلب إنسان دارفور المظلوم وتجري فيه دماء العز والكرامة أن يبيع قضيته بأي ثمن مهما علا. والقضية ليست في القضاء علي حركة العدل والمساواة ولكنها تكمن في تصفية قضية دارفور وقضية المهمشين وقد استطاع نظام امن الخرطوم بواسطة أنجمينا في اختراق حركة تحرير السودان عبر بعض القيادات الميدانية التي بدأت بالتحرش في مهاجريه ومن ثم كان الهجوم الكبير علي قريضة واليوم الهجوم الغادر علي حركة العدل في شمال دارفور. وقد ظللنا طوال الفترات السابقة نمتص مرارة المواجهات السابقة ونسعى لعدم الانجراف إلي المزيد ولكن الطرف الآخر كان خياره محسوما ولأنه قبض الثمن ما كان أمامه إلا السير في طريق الخيانة وإطالة أمد الحرب وهذه نتيجة حتمية لمن كان له قلب أو القي السمع وهو شهيد. وإزاء هذه الأحداث نوضح ونؤكد علي الحقائق التالية: • حركة التحرير هي من بدأت الهجوم في المواقع الثلاث (مهاجرية ، قريضة وشمال دارفور) • هذا المكر والاعتداء ثمنه وعد من علي عثمان محمد طه بتسليمهم دارفور كما سلم الحركة الشعبية الجنوب. • تم تشوين قوات التحرير بالسلاح والذخائر والوقود عبر الحكومة التشادية بالإضافة إلي مبالغ باهظة تم تسليمها للأمين العام شخصيا عبر موفد خاص للرئيس إدريس دبيٍ. • نؤكد أن حكم دارفور لا يمكن أن يكون لقبيلة ولا لفئة ولا لحزب ولا لجماعة مقاتلة بل لكل شعب دارفور بتنوعه الإخوة الشرفاء: حركتكم الفتية ليس لها مصلحة في مثل هذه المعارك التي انجرت إليها ولم يترك لها خيار غير ذلك ولكن نقول للقاصي والداني أن حركة العدل لن تموت ولن تنتهي لأنها حركة فكر ووعي ورسالة وهذه القيم لا تموت وان فني الأشخاص وتبقي السيرة ويكتب التاريخ. لقد تكبد أخ الأمس عدو اليوم في معارك الخيانة التي بدأها خسائر فادحة في العتاد والأفراد وبرغم ظلم هذه الحرب وافتقادها للمنطق إلا أننا لا نفرح بهذه الانتصارات لأن حزننا كبير لانهيار المبادئ والقيم والخيانة وان يدير الأخ سلاحه لقتل أخيه الذي قاسمه الخندق وجرعة الماء في غير منطق إلا منطق المنفعة الشخصية والمادية. التحية لجنود حركة العدل والمساواة في صمودهم الباسل وانتصارهم علي قوي البغي والبغاة والتحية لأهلنا في معسكرات النزوح واللجوء والتحية لكل الشرفاء من أبناء دارفور والسودان الكبير حركة العدل والمساواة السودانية أمانة الإعلام 22.06.2005

Quote: ان سلمي تكذب ..لا يهمنا نبوغها او ابداعها ..او طموحها ..كلما يهمنا انها كذبت

Quote: ايها الدارفوري القديم ..وفر تحديك ..قد خسرت الرهان ..انا زرتها .. وزرت كارينجا ..والضعين ..وغزالة جاوزت ..ولبدو ..تلك بلدي ..انا الدارفوري الجديد

(عدل بواسطة عثمان فضل الله on 06-25-2005, 02:35 PM)

Quote: لقد قرأت من قبل للصحفية سلمي التجاني عندما دب الخلاف في حركة تحرير السودان و أيضا عندما ظهرت الأنشقاقات في حركة العدل و المساواة . و بصراحة ليس الخطأ فيها ... بل في حركاتنا ... و بصورة أدق في قياداتها . فهي كصحفية ذهبت الي مكان الخبر لتكتب تقاريرها الصحفية ... في أسمرا و أبوجا.. و الأهم ذهبت الي الميدان و ألتقت بالمحاربين .... شئ لم يفعله بعض القادة منذ زمن .

Quote: انت معانا والله مشيت يا محمدين

Quote: رسالة اخري للدبل ايجنت الذي يلاحقنا عبر البريد الالكتروني ..والمسنجرات ..ويلاحقنا وبالحاح غريب ارسال صورنا الشخصية له ..ويلاحقنا بالسؤال هل انا من ضمن الصورة التي نشرتها السودانيز اون لاين والتي يظهر فيها جون قرنق مع مجموعة من الشباب الدارفوريين وقت ان زار بلجيكا قبل شهور مضت ..وحينما لم نرد عليه قال انه سيلجأ لبعض البورداب الذين التقوني للتاكد من شخصيتي ...امر عجيب ..وغريب ..ويبدو انه قد بلع الطعم .... عثمان موضوعنا سلمي هذه ...حتي لا نشخصن الحوارات .. النقاط التي ذكرتها لا زالت عالقة في انتظار الاجابة ...

(عدل بواسطة عثمان فضل الله on 06-25-2005, 05:24 PM)
(عدل بواسطة عثمان فضل الله on 06-25-2005, 05:30 PM)

Quote: الدرافوريون الجدد كالعهد بهم لايرون نابغه الاوحاولو اصاق التهم بها ولايرون متعاطفامع قضيتهم الا وكالوا له التهم واوسعوه شتما لان النضال عندهم هو صك براءه يمنحونه هم وفرمان يصدرونه هم عبر تحريك واتحدى معظم الذين قدحو فى هذه الصحفيه التى مازلنا ننتظر منها الكثير ان كانوا زارو مهاجريه اوخبروها ناهيك ان يكونوا تعرضوا لماتعرضت او عرضت سلمى نفسها له من اجل دارفور لا ياالدارفوريون ايها الدارفوريين الجدد ان مثل سلمى لاتعرفونه انتم وان مثل سلمى هى من خبر النضال الحقيقى لا انتم يامن علمتكم الانقاذ وصرفتم من مال الشعب وملئتم بطونكم منه قاده وقاعده وبيننا سيرة قادتكم من امثال خليل ابراهيم وغيره اباهيم يحى ومن لف لفهم سلمى صحفيه لا ارتباط لها سوى بقلمها تكابد فى دروب المهنه ولها صحيفه وزملاء قادرون للدفاع عنها وهذا ما سنرفعه لا دارة المنتدى كشكوى عاجله لان الامرتعدى الحدود

(عدل بواسطة Tragie Mustafa on 06-25-2005, 06:21 PM)

Quote: الصحفية سلمي التجاني هي موضوعية أكثر منكم ... أنتم تطبلون بعمي لنظام مهترئ . و هنا أراكم تمارسون هوايتكم المفضلة في الأصطياد في الماء العكر أو عملا بمقولة : كلمة حق أريد بها باطل . الأنتقاد هو خير محفز للأصلاح ... و هذا ما نود أن نراه في كل حركات دارفور الثورية . لكن لا تراهنوا أبدا في وهن هذه الحركات أو أنهيارها لتأتي اليكم طائعة مختارة . ما تمر بها هي مرحلة تمر بها كل الحركات الثورية علي مر العصور . الفرق أن بعضها تهزم هذه المعضلات و تتغلب عليها بأصلاح مسيرتها و تتفادي مثل هذه العثرات . و البعض الآخر يفترسها فيروس الخلافات فتضمحل و تموت . في دارفور الثورة الآن أنتقلت الي المعسكرات و القري و الوديان و الجبال . أصبحت الثورة ضرورة و ليس ترفا لكل أهل دارفور .. و بها بأذن الله سيستعيد أهل دارفور حقوقهم. ما يلي مداخلتي في بوست تراجي عن الصحفية سلمي التجاني: لقد قرأت من قبل للصحفية سلمي التجاني عندما دب الخلاف في حركة تحرير السودان و أيضا عندما ظهرت الأنشقاقات في حركة العدل و المساواة . و بصراحة ليس الخطأ فيها ... بل في حركاتنا ... و بصورة أدق في قياداتها . فهي كصحفية ذهبت الي مكان الخبر لتكتب تقاريرها الصحفية ... في أسمرا و أبوجا.. و الأهم ذهبت الي الميدان و ألتقت بالمحاربين .... شئ لم يفعله بعض القادة منذ زمن . و لنفرض أن ما كتبته فيه حقيقة مخلوط بأكاذيب أو أظهار الحقائق السلبية فقط دون التطرق للحقائق الأيجابية التي تصب في صالح هذه الحركات ... لكننا نتساءل نحن الحادبون علي قضية دارفور ... أين أعلام الحركات و متحدثيها الرسميون ؟ لم لا يتصدوا لكل ما أوردته الصحفية سلمي التجاني ؟ و ما هو بالضبط " وظيفتهم "؟ هل يدرك أن صحفيات و صحفيون مثل سلمي التجاني هم/ن من يجب أن نشكرهم لأبرازهم أوجه القصور و نقاط الضعف في تركيبة و مسيرة هذه الحركات ؟ هناك عدة سلبيات مقلقة بدأت تظهر الي السطح من تصرف قيادات هذه الحركات: - القيادات السياسية تتصرف و كأنها "تملك " هذه الحركات و تتفرد بصنع قرارات مصيرية دون الرجوع الي القواعد أو حتي زملاءهم في القيادة ... بل أغفال مشورة رجالات و نساء الميدان ( القيادات الميدانية ) . - عدم الأرتقاء الي جلال قضية دارفور و أهمال أتباع الأسلوب المؤسسي في أتخاذ القرار و عدم أعلام القواعد و أنصار قضية دارفور و العالم أجمع بكيفية تسيير أمور الحركة و بالذات مجريات المفاوضات مما ساعد مناخا ملائما لتفريخ الأشاعات و الأقاويل المغرضة للنيل من الحركات المسلحة بصورة خاصة و قضيايا دارفور بصورة عامة . - عدم التنسيق الأستراتيجي لهذه الحركات مع بعضها البعض .. بل أمتد عدم التنسيق الي داخل هذه الحركات مما يؤدي للأسف الي ضعفها جميعا . لا أحد سيخرج قويا أذا أفلح في أضعاف أي حركة أخري أو نجح في السيطرة علي حركته قبليا . و أكثر من ذلك ... لا تأملوا في أي تأييد من أهل دارفور .. لأنكم أثبتم لهم بيانا بالعمل أن طموحاتكم الشخصية و القبلية أكبر من هم أولئك في المعسكرات . - أذا كان ما تقوله الصحفية سلمي التجاني ( فهي لها قدر معقول من المصداقية لسبب بسيط جدا: هي تجشمت مشاق السفر الي الميدان و بعضكم لم يراه لمدة طويلة ) أذا كان و لو حتي جزء يسير مما تقوله سلمي صحيحا ستكونون أنتم ( القيادة ) أول الخاسرين و لتفسحوا المجال لمن هو أقدر منكم ( أعني كل القادة السياسيين في كل الحركات المسلحة و تلك التي تشظت منها ) . - لابد من الشفافية في المحاسبة و المساءلة و أتخاذ القرار . لابد من حفاظ كل القادة علي النزاهة و الصدق و الأخلاص لو أردتم أن يحترمكم الآخرون .. و الحركات الثورية ليست المكان للأثراء الشخصي . أيضا لا بد من أشراك القواعد و بالذات القادة الميدانيين في القرارات المصيرية ... لا مكان لقادة معزولون في أبراج عاجية و تتصرفون كأن دارفور يجب أن تخدمكم ... يجب أن تخدموا أنتم دارفور و أهلها ... أذهبوا اليهم في المناطق المحررة .. أجلسوا معهم تحت ضل رواكيبهم ... أستمعوا اليهم و سلوهم عن رؤاهم في حل معضلة دارفور . - لقد سئمنا هذه الأنشقاقات و بيانات الأنترنت و ثقافة الأنقلابات .... لا نعترف بمنشق لا يحترم قرارات القيادة و لا يأبه بقرارات الأغلبية ديموقراطيا .. أيضا يجب عزل أي قائد فاسد ثبت أفساده أو فساده ماليا أو ولائيا ... و لا نسمح بأن تكون الحركات ماكينة تفريخ ديكتاتوريين . - و مرة أخري : لا يقودنا من له/ا ولاء مزدوج ( لحزب أو تنظيم خارج دارفور) .. نريد كل القادة أن يكونوا دارفوريين قلبا و قالبا . - لا نسمح بالتعصب القبلي الذي يضر بقضية دارفور ... فدارفور لكل الدارفوريين . و عندما تجلسون الي تلك الطاولة تذكروا جيدا أن ما توقعونه سيمس الفوراوي و المسلاتي و الرزيقي و الزغاوي و الهباني و الميدوبي و البرقاوي و البرتاوي و الماهري و التنجراواي و الزيادي ... بأختصار سيمس الكل ... فلترتفعوا الي قدر هذه المسؤولية . و تذكروا جيدا : لا أحد فوق النقد و المساءلة ... فقد ولي زمن الأنبياء ... و لا نريد نستبدل ظالم جلابي بظالم ثوري ... و لا نفسح بفاسد مهما فعل لدارفور ... لأن الفساد هو بوابة كل البلاء . و تعلموا من جنوب أفريقيا ... لا قدسية لفرد ... لذلك يجب أن تحزموا أمركم و تركلوا خلافاتكم و تلتفتوا لقضية دارفور و أهلها ... فأنتم هناك من أجلهم . كلمة أخيرة ... نحن نحتاج الي سلمي التيجاني لتبصرنا بمواطن قصورنا ... أو لو كان كلامها غير صحيح فلا ضرر من المراجعة الشاملة و تقوية مواضع الضعف .

Quote: قد تكون لا تعرفنى وانا لا اعرفك ولا اعرف سلمى لكن اختلفت ام اتفقت معها فصدقنى ساحترمها ما حييت لكلماتك هذه عنها. فانا لى اهتمامات اخرى منها قضايا المرأه و صدقنى افرح جدا بالمرأه القويه و المعتمده على نفسه و ليس انوثتها وكما اورد بعض الاخوة ان نحذر تناول ذلك باعتباره تعدى على اخريات لا نقول الجميع لكننى امرأه واعرف ماذا تواجه المرأه السودانيه اليوم تحت ظل الانقاذ و نعلم ان ثلاث ارباع التعينا ان لم تكن99% تتم بالواسطه و الفساد الاخلاقى!!!!!!!!! وصدقنى فى هذا ليس لى لوم لبنات بلدى اعلم ان الحكومه ازلت هذا الشعب كما لم تفعل حكومه اخرى فى تاريخنا. هذه حقيقه وددت تثبيتها واتفق مع محمد سليمان يهمنا النص و انا شخصيا يهمنى ان تكتب عن الاغتصابات اكثر فهذا الموضوع مهم جدا لدى لانه يمثل قمة الاذلال للنساء. تراجى.

(عدل بواسطة عثمان فضل الله on 06-26-2005, 05:00 AM)