|
قررت تمديد إقامتي: قراءة في شخصية Osman M Salih وهذا كل ما في الأمر
|
العزيز جداً Osman M Salih مساك الله بالخيرات ...
بلا تردد أجدني أدخل على أي بوست أجد فيه إسم Osman M Salih ربما لإحساس الغرابة الذي ينتابني أحياناً من إجاباته القصيرة والمدهشة في آن ... تعجبني مثل هذه الإجابات القصيرة التي تتميز بها وإن كان البعض لا تعجبه ... مباشرة ... واضحة ... أحياناً حارقة ... وكثيراً جداً مضحكة ... وأتخيلك تقولها ... أنا لا أقرئها أسمعها منك بصوت هادئ (في إعتقادي صوتك هادئ) .. ووقور وغريب مرات مرات فيهو (صوتك) إحساس الدهشة ... مثل درويش هائم ...
Quote: قررت تمديد اقامتى وهذا كل ما في الأمر |
Quote: أتركك تحصب الهواء الطلق |
عثمان محمد صالح ... شخصية تحتاج إلى دراسة ... في طريقة كتابته ... في إجاباته السريعة ... نشوف قولكم ...
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قررت تمديد إقامتي: قراءة في شخصية Osman M Salih وهذا كل ما في الأمر (Re: عبد الله إبراهيم الطاهر)
|
عثمان م صالح، أحد حسنات هذا المنبر، بل أرى أن أهم مارفدني به وجودي هنا هو تعرفي على أدباء مبدعين، هما الأخوان محسن خالد وعثمان صالح، وثالثهم عبدالخالق السر، أعلم أن هناك غيرهم كثر ولكن كنت قد تعرفت على كتابتهم أو عرفتهم شخصياًعبر منافذ أخرى. وعثمان أحد الذين فرحت جداً بنصهم وسعدت أكثر بترجماته لأدب يعد من المجهول للقاريء السوداني، والعربي، وما أبدع نص "الترجمة"الشعرية، وهذا والله لو تعلمون أنه يحتاج إلى موهبة شعرية عظيمة. فشكرا عثمان محمد صالح.
كثير مما ورد بالبوستات التي هاجمت عثمان توقع أصحابها تحت طائلة لائحة المنبر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قررت تمديد إقامتي: قراءة في شخصية Osman M Salih وهذا كل ما في الأمر (Re: nadus2000)
|
ما كتبه الصديق خالد عويس وهو أحد الذين أثق في ذائقتهم الأدبية وأتفق في كل ما أورده في بوسته
Quote: حزين جدا أنا هذا الصباح بسبب ما أصاب هذا المبدع الكبير عثمان محمد صالح من رشاش. هذه الأحرف أعلاه التي خطها، بل رسمها بأناقة هذا القلم الجبار، لا يمكن أن تصدر إلا عن روح معمورة بابداع كبير، وعقل نابه جدا. علينا أن نحب مبدعينا، ونوفر لهم الظروف الملائمة كلها للابداع بدلا من حصبهم بالحجارة والإساءة إليهم. هذه ليست شهادة بحق عثمان، لأن ابداعاته لا تحتاج لشهادة، إنها مجرد دعوة للحب. إذا كنا نحب الإنسان أي انسان، مجردا عن دينه ولونه وعرقه، فعلينا أن نحب المبدع أكثر، لأنه يمنحنا من نبضه وأعصابه ودمه وحياته. المبدع، دائما، حالة استثنائية نادرة. كل مجتمع في العالم بمقدوره تخريج آلاف الأطباء والمهندسين والاداريين والمحاسبين والزراعيين والبياطرة والمحامين. لكن، كم مبدع يولد في العالم كل يوم؟ تعالوا نجسر هذه الهوة القائمة حاليا، وهذه دعوة خالصة في حب هذا المبدع الجميل |
| |
|
|
|
|
|
|
|