|
نقيض البورد...
|
ترانى وقد اقحمت نفسى فى جو ابت نفسى ان تصدق بانة الجو السائد فى مجتمعنا الان الا وهو تمجيد البغيض فينا والتهليل لة وذبح من سعى جاهدا الى اظهار الحق ووقف مسلسل المتاجرة بالدين. هذا هو مجتمعنا اليوم وترانى وبعد الذى صار اتوجس خيفة من ان ااتى بنقض ابليس وسؤ فعلة فاجد من يساندة ويطالبنى بالكف عن نقضى لة بزريعة العادات السودانية الداعية الى الكف وعن الستر او قول الخير او الصمت عجبى . ان موقفى كما هو لا تراجع عنة وسافعل كل مافى وسعى الى نقض كل من يتاجر باسم الدين ويدعى العفة وهو بعيد عنها وكلمتى لكل من رمى واحاد بالبوست عن مسارة الاصلى وقراءة من الخلف وحلله وفهمة كما يشاء ان اظهار المشين فينا لا تنطبق علية العادات السودانية ولا الاغريغرية ولا السومارية فيجب ان يعلم حتى يبتعد الناس عنة.
ولى عودة للتحليل الممل وحقى فى الكتابة وابداء الراءى مكفولة ويا اخ ابو الريش عندما ادعت شركة انرون الامريكية العاملة فى عدة مجالات اهمها الطاقة انها تعمل بنزاهة وصدق وقامت الواشنطون بوست بالكتابة عنها دارت فى الكواليس محاولات لراءب ولملمة المشكلة ولكن وبما ان الدمقراطية تكفل الحرية قامت جريدة الواشنطن بوست بنشر الموضوع مع باقى المطبوعات ولم تسال الجريدة ان تسلم رخصتها او تمت مطالبتها بقفل وصك ابوابها لانها نشرت ما نشرت هذة الدمقراطية التى تنادى بها ولكن للاسف لا تعرف حدودها وكما اسلفت لى عودة وبالتفصيل الممل
|
|
|
|
|
|
|
|
|