محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 05:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-03-2004, 10:57 PM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق

    في مقال ادناه يبكي الكاتب علي ما يسميه مؤامرة صهيونية مسيحية

    (مفتعلة) لتصفية الوجود العربي وان ادعاءت التصفية العرقية وغيرها

    هراء, وان عدم ادانة السودان من قبل لجنة حقوق الانسان التابعة

    للامم المتحدة (دليل براءة) وووووالخ.


    بغض النظر عن المشروع الذي لم يبرئ السودان وانما اعتطتها فرصة

    فقط لمراجعة سجلها حتي لا يدان في المرة المقبلة , ولكن كعادة

    المثقفين المأدلجين الذين ينطلقون من مواقف مسبقة فهو لا يريد ان

    يصدق التقارير المؤثقة من قبل منظمات دولية محايدة ومعروفة في

    علميتها.بل النظام نفسه يعترف بحدوث جرائم الابادة من قبل

    المليشيات المسمي الجنجاويد وان كان ينكر احيانا اي صلة لها بتلك

    المليشيا.

    السؤال الذي يطرح نفسه هو

    ما الذي يجعل مثقفا ما اي كان جنسه وهويته ان ينكر وجود حقائق

    ماساوية انسانية محزنة من اجل اعتقاد وهمي (تصفية العنصر العربي

    كما سماه)؟

    ما هو الموقف الاخلاقي الذي ينطلق منه هكذا شخصية؟






    Sudanese Online
    http://www.sudaneseonline.com/america.html

    السودان في نفق الهوية وطمسها..
    محمد الحسن أحمد
    لا شك أن رفض لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة في جنيف هذا الأسبوع، بأغلبية كاسحة، اعتماد مشروع يدمغ السودان بتجريد حملة فظيعة للتطهير العرقي والإبادة الجماعية في دارفور حال دون دخول السودان مرحلة متقدمة من خطط مدبرة سلفاً لتصفية الوجود العربي فيه، خاصة ان الحملة المسعورة والمنظمة ضد العرب بقيادة التحالف الصهيوني المسيحي المتطرف في واشنطون وتل أبيب، تفرز مناخاً محرضاً على ذلك.ومن حسن الصدف، جاءت هزيمة المشروع بأغلبية خمسين صوتاً مقابل أربعة أصوات، نصفها امتنع عن التصويت ـ كان بفضل مشروع تقدمت به الدول الافريقية ما يعني انها كانت الأولى بتبني المشروع الأوروبي ـ الأمريكي لو كانت الحقائق تثبت ان هناك تطهيراً عرقياً لكون عرقها بالأساس هو المعني بالتطهير المزعوم. ومع ذلك تجاهل المروجون للتطهير العرقي هذه الحقيقة الناصعة وأخذوا يكيلون الاتهامات للدول العربية بحسبانها هي التي احبطت وصم السودان بتلك الجريمة الشنيعة، وانها بصورة أو أخرى شريكة في الجريمة.لقد دبج الكثيرون البيانات والمقالات ليس في مهاجمة الحكومة السودانية، إنما ضد العنصر العربي في السودان على نطاق العالم العربي بأسره، ونكتفي هنا بنموذج واحد لمن وصف نفسه «مدير المبادرة المصرية للحقوق الشخصية» حسام بهجت، الذي نشر مقالا بتاريخ 24/4، تحت عنوان: «ماذا سنفعل حيال الإبادة الجماعية في دارفور؟». يشير الى انعقاد القمة العربية ويستنكر: «ان لا يستغرب أحد خلو جدول أعمالها من أية إشارة إلى حقيقة أن نظاماً عربياً يعمل بجد على إفناء احدى أقلياته في الوقت نفسه. وفي الغالب فإن ما سيناقشه القادة العرب بشأن السودان سيقتصر على جهود جمع الأموال لصالح صندوق إعمار الجنوب السوداني لتضمن بعض الدول العربية القلقة قدرة النظام السوداني على تقديم رشوة كافية لمنع سكان جنوبه من تحبيذ خيار الانفصال».ويزيد في مقطع آخر من المقال: «قد لا تكون احداث دارفور في نفس الجاذبية الاعلامية لتطورات قضايانا (المركزية) كفلسطين والعراق، غير ان من الواجب تكرار هذه الحقيقة: هناك نظام عربي الآن يبيد إحدى أقلياته.ولا ريب أن ما قاله كاتب المقال يلخص بجلاء خطورة وخبث دعاوى التطهير العرقي لتوصيف طبيعة وأصل المعارك الدائرة في دارفور. ما جعل القضية تخرج من إطارها كأزمة بين مواطنين وحكومتهم إلى ما يأخذ بعداً عرقياً يمتد ويتشابك مروراً بفلسطين ووصولاً إلى العراق ولا يوفر حتى الشيعة والأكراد. وهذا ما يجب رفضه والتحذير من مغبته خاصة لأولئك الذين لم يتنبهوا إلى الفخاخ التي نصبت لهم لكي تتحول خصومتهم من الحكومة الى العروبة في اطارها الاشمل بعد الانزلاق في صراع مع النسيج العربي في السودان والى الاسلام في نهاية المطاف.لا بد من التفريق بين الحكومة القائمة اليوم في الخرطوم والزائلة غداً، وبين السودان الوطن. وإدراكاً لهذه المسافة، فنحن لا ندافع عن الحكومة السودانية، بل ندين بشدة حملاتها العسكرية، وما ارتكبت من انتهاكات لحقوق السودان على نطاق السودان كله وفي دارفور بشكل أخص، وبنفس القوة نرفض دمغ ما يجري هناك بحسبانه تطهيراً عرقياً، لأن التوصيف بهذا المعنى، ان العرق العربي يرفض الافريقي حتى لو كان على ملته ويسعى لإبادته واستئصاله، وتلك تعتبر فرية تنطوي على خطر كبير، فالقتال هناك عنوانه عند المقاتلين هو: رفع المظالم عن الإقليم ومنحه حصته العادلة في الثروة والسلطة. والاقليم تقطنه قبائل مقدرة، متحدرة من اصول عربية وافريقية، تحدث احياناً بينها احتكاكات في الزراعة والمراعي شأن كل مناخ مشابه ويتم التراضي عبر نظار القبائل وزعماء العشائر ونادراً ما تتدخل الحكومة المركزية في تلك الاحتكاكات، لكن كما اسلفنا في مقال سابق، ان جبهة الاسلام السياسي التي حاولت ان تعتمد على كوادرها في دارفور اسقطت خلافاتها على ذلك الاقليم عندما انقسمت وما قدرت اجنحتها حساسية وخطورة ذلك الاسقاط لا على الاسلام الذي يدعون انهم جاءوا لبسط شرعه أو الوطن الذي هو فوق العصبيات الحزبية.فاتسعت دائرة الاحتكاكات بين القبائل قليلا لكنها وجدت من يتلقفها ويوسع من دائرة تضخيمها اعلاميا ويطلق عليها وصمة التطهير العرقي وراحت حتى وصلت مدارج الأمم المتحدة.وبالمناسبة فإن مقاله الذي يسخر من القمة العربية كشف عن عميق مشاعره التي تتمنى انفصال الجنوب وبالتتابع تمزيق كل أوصال كيان السودان.ولعل أكثر ما يثير الاستغراب هو عندما يقارن المرء بين المواقف المتناقضة للولايات المتحدة ازاء ما يجري في مفاوضات الجنوب وما يحيط بدارفور، فقد قال الرئيس بوش في بيان مقتضب للكونغرس: «اتساقاً مع قانون سلام السودان أقر وأشهد أن حكومة السودان وحركة تحرير السودان تتفاوضان بنية حسنة وان المفاوضات يجب أن تستمر»، لكن هذه الشهادة بالنية الحسنة التي منحت المفاوضات ستة اشهر اخرى جاء الموقف الامريكي عكسها تماما عند مناقشة الوضع في دارفور في لجنة حقوق الانسان، فبينما كان غالب الدول تنظر بتعقل واستحسان لنزول الحكومة عند رغبة المجتمع الدولي بالسماح للجنة من المنظمة الدولية لتقصي الحقائق في دارفور، ووصلت اللجنة بالفعل إلى الخرطوم في طريقها للمنطقة، الحت الولايات المتحدة على اصدار قرار مسبق يدين ويدمغ السودان، ويتوعده بأشر أنواع العقاب في جرائم ضد الإنسانية وتطهير عرقي، فكيف توافرت النوايا الحسنة هناك وساءت النوايا هنا إن بالنسبة للحكومة السودانية أو الإدارة الأمريكية؟ ومع ذلك يزيد استغراب المرء عندما يسمع وزير خارجية السودان وهو يصف تلكؤ الحركة في مفاوضات نيفاشا بأنه يعود على تعويلها على وصول ادارة ديمقراطية للبيت الابيض بحسبانها تجد منها دعما اقوى من الجمهوريين!في نهاية هذا المقال نود أن نقول لاخوتنا الذين يقاتلون النظام في دارفور بمنتهى الصراحة والوضوح أما وقد تم وقف اطلاق النار واصبحت مسالك الاغاثات سالكة وعودة اللاجئين ميسرة واطلق سراح كل المعتقلين، عليكم ان تنتبهوا الى مخاطر الانزلاق في انفاق التطهير العرقي فهذه مسألة ستعقد الامور وتدخل في شبكات مصالح اجنبية لا نرضاها جميعا لا لأنفسنا ولا لوطننا وبالتالي ينبغي تدبر الوضع بعقول مفتوحة. فالقبائل المتحدرة من كل الاصول العرقية وحدها التي تملك تلك الرقعة الجغرافية المسماة دارفور ولا مفر الا بأن تتساكن وتتعايش مع بعضها وهذا لن يتأتى عبر التراشق بمكايدات التطهير العرقي، كذلك الحال فإن قسمة الثروة وقسمة السلطة التي ترفعون شعارها للإقليم هي من نصيب الجميع ومن صميم مقتضيات الوصول إليها التفاهم والتراضي بين كل القبائل عربية وافريقية، وانتم جميعا تربط بينكم عقيدة الاسلام ووشائج القربى والتزاوج والتراحم وما زال الاساس في قواعد كل القبائل سليما وفي قياداتها العشائرية متينا ومتوارثا، لذلك فإن التصالح بين شرائح دارفور المختلفة هو الاساس المقدم على كل مطلب، علماً بأن المطالب كلها مشتركة ومتى تحققت فهي للجميع طالما الكيان الجغرافي مشترك.نقلا عن الشرق الأوسط








                  

05-03-2004, 11:03 PM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    وصلة الي النسخة الانجليزية للمقال المترجم للبروفسور اربك ريفز
    SudanTribune articles : news, opinions, official press-releases and reports

    الحكومة السودانية تعمل علي ازالة السكان في دارفور

    بقلم اريك ريفز



    في 7مارس 2003 وبعد اجتماع فوق العادة مع رئيس حزب المؤتمر الوطني عمر البشير صرح رئيس اللجنة الدولية للصليب الاحمر (ICRC) يعقوب كلنبرجر , "في ظل القيود الحالية " اللجنة الدولية للصليب الاحمر ليست في وضع تستطيع القيام بعمليتات ذات معنى في دارفور(نشرات الاخبار ) }جنيفا{ ,اللجنة الدولية للصليب الاحمر, 6مارس 2004 .
    المنظمة التي تجسد الحياد و التكامل الدولي في مجال العون الانساني انضمت اخيرا الي القائمة الطويلة من نشطاء العمل الانساني الذين ادانوا الخرطوم لاستمرارها في منع مرورالعون الانساني و رفضها اعطاء تصاريح السفر وعدم توقيف العمليات العسكرية لتمكين توزيع العون الانساني والذي من المحزن جدا انه لا يتناسب مع حجم الكارثة الحالية في دارفور.
    الي متي يسمح المجتمع الدولي لخرطوم لتجعل من المستحيل علي المنظمات الانسانية الدخول الي دارفور؟, والي متي يترك 700,000 نازح داخليا و 3 مليون ممن يصنفون ضمن "الذين تاثروا بالحرب" تحت رحمة حرب الخرطوم الوحشية ؟
    نقص حاد في المواد الغذائية ,غياب المعالجة الطبية الطارئة والتعرض الي العوامل القاسية سوف يجعل الخسائر البشرية اكثر فضاحة من الوضع الحالي, و ان كانت منظمة الاطباء بلاء حدود قد اصدرت فعلا تقارير عن معدل وفيات مفظعة في دارفور(نشرات الاخبار) (نيويورك) 17مارس2004 .
    كما ان بحوث من مركز اهتمام السودان (جنوب افريقيا) تؤكد بان ارقام الضحايا في دارفور تفوق 30,000 : الي أي حد يجب ان يرتفع هذا الرقم لتقرر المحتمع الدولي بان تدمير المدنيين وصل الي حد غير مقبول ؟ 50000 , 100000 , 200000 , ام مليون؟. هذه الارقام تؤكد احصائيات جنونية موحشة يماثل فقط حالة الهذيان الاخلاقي الحالي للمجتمع الدولي في سياق قبولها واذعانها لما يحصل هناك.
    لاتوجد أي خطط للتدخل الانساني حتي بعد ما اتضح بان غياب مثل هذا التدخل يودي الي موت عشرات الالاف من الابرياء. الكثير من الاطفال والنساء والرجال سوف يموتون ميتة فظيعة من المجاعة والتعرض للعوامل القاسية في ظل اوضاع صحية متدنية للغاية. هذا هو المستقبل في المدي المنظور .
    حتي الان معظم الضحايا بسبب جيش الخرطوم ومليشياته العربية (الجنجاويد). مقتطفات من تقرير الامم المتحدة "تقرير الحالة عن دارفور" (4مارس2004)يكشف استمرار العنف من قبل قوات الخرطوم النظامية و المليشيات ضد المدنيين:
    "تقييم امم المتحدة الامني لمدينة الطويلة (شمال دارفور) في 3مارس بعد هجمات علي المدينة من قبل المليشيات في 27فبراير 2004. الباقون من السكان في المدينة قدموا شرحا محبطا للغاية عن الهجمات المنسقة جدا وشملت النهب والاغتصاب واختطاف تلميذات المدارس ز(فريق التقييم التابع للامم المتحدة وجد حوالي 100شخص فقط في المدبنةز يعتقد بان الاخرين يعيشون في الوادي و المناطق المجاورة حول المدينة. لقد وصف السكان الباقون في طويلة الهجمات بانها منسقة و منظمة جيّدا من قبل الخيالة و الجيش الحكومي".

    "تقريبا 5500(نازح داخليا) فروا من هجوم طويلة تم تسجيلهم في الفاشر وهم يتمركزون حول منطقة المشتل بجوار مطار الفاشر"
    " (تقارير تمت حصول عليها) تشير الي ازدياد نشاط الجيش ومليشيا الجنجاويد في جنوب دارفور.تم حرق القري وسرقة المواشي (ابقار) والممتلكات .كما توجد تقارير مقلقة عن وشم ايادي النساء من قبل افراد المليشيا"

    "هجمات الجنجاويد علي قري علي بعد (10-15) كلم من نيالا في 2مارس 2004 ادت الي مقتل 15 شخصا وجرح 30 اخرين تم نقلهم للعلاج في مستشفي نيالا. اللجنة الدولية للصليب الاحمر قالت ان الحكومة لم تسمح لهم باجراء مقابلات مع الضحايا في المستشفي".

    "فريق التقييم المشكّلة من مجموعة من الوكالات في زالنجي كتب تقارير تقول (الاشخاص النازحون داخليا) في دليج (DELEIJ) من 55 قرية مجاورة , ثلاثون منها تمت حرقها و تدميرها حديثا.4 قري حول دليج تمت حرقها في 3مارس وسرقت المواشي و قتل شخصان فيما يختبي الاخرون".(هذه مقتطفات من تقرير الامم المتحدة"تقرير الحالة عن دارفور",(4مارس2004 ).
    قتل , نهب ,اغتصاب ووشمالنساء المغتصبات(جريمة مفزعة وقاسية ومدمرة في ثقافة دارفور), اختطاف الاطفال وازاحة المدنيين غير المقاتلين ,حرق القري و المحاصيل ---كلها افعال مثبتة في التوتر الحالي و بل وزادت حدتها في كثير من المناطق. باستمرار في تسليح , دعم , توجيه و تحريض الجنجاويد ,يعمل الخرطوم علي تدمير السكان الافريقيين بتزامن مع رفض استخراج تصاريح السفر وعمل قيود امنية يجعل من المستحيل ايصال العون الانساني الي الغالبية المطلقة من اولئك الذن في امس الحاجة للمساعدات.
    مما تنذر بالسوء ان العون الانساني الحالي مستمر في الدرجة الاولي الي المدنيين في "نقاط التجميع "---وهي مخيمات بقرب من المدن الكبيرة (مثل الفاشر).
    بتحليل اكبر فان هذه المخيمات بحكم التاسيس اجبر مواطنين فقدوا اراضيهم ومحاصيلهم وابقارهم وجعلهم يعتمدون علي العون الانساني الدولي الذي يصلهم----
    وهذا يؤكد بان هؤلاء المواطنين باي وسيلة كانت لا يستطيعون تقديم الدعم الي الثورة العسكرية المستمرة.
    رفض الخرطوم لطلب اللجنة الدولية للصليب الاحمر لمقابلة المدنيين في مستشفي نيالا في حد ذاتها انتهاك خطير للقانون الانساني الدولي. ولا شك ان ذلك جزء مما جعل حعلت اللجنة تعلن " بانها ليست في وضع تمكنها من القيام بعمليات الانسانية ذات معني" . ومن الواضح ان الخرطوم لا يريد تعرف اللجنة الدولية للصليب الاحمر من المدنيين الضحايا في المستشفي كيفية تعرضهم للجروح.
    ليس هنالك الشك في استمرار حملة الخرطوم العسكرية في دارفور ولا شك في نطاق الفظائع الانسانية التي احدثتها----فقط هنالك يقين مقززللنفس في ان يظل المجتمع الدولي غير فعّال في وجه هذه الفظائع. لهجة غالبية نشطاء الدولييناصبح ملحا ولكن بدونان يعقبه شئ ملموس يحرك رد فعل دولي في وجه نظام الخرطوم.
    وهذا يطرح سؤالا منطقيا؟. لو بررت اوربا وامريكا العمليات العسكرية الغراض انسانية عبر الحدود في حملة كوسوفو العسكرية---من اجل وقف القتل الوحشي لاوربيين, لماذا لا توجد جهود مشابهة لوقف القتل الوحشي للمدنيين الافريقيين؟
    ان المتطلبات العسكرية لتامين تدخل عسكري لاغراض انسانية عبر تشاد في دارفور محدود للغاية بالمقارنة مع كوسوفو.لا توجد الحاجة الي الي استخدام تقنية عالية , ولا الي عمليات قصف جوية ولا يحتاج الي انزال قوات برية كبيرة. لا حاجة اكثر من تامين سلامة طريق(دهليز) الانساني وجسر جوي محدود وتامين العمليات الانسان ذاتها.سوف تتبعثر مليشيات الجنجاويد الجريئة في الهجوم علي المدنيين قبل أي عمليات عسكرية محترفة مثل تلك التي كانت في كوسوفو .قوات الخرطوم النظامية سيئة التدريب وليست لديها أي حماس للقتال –ومن دون طيران ذات فاعلية عسكرية او آليات برية فاعلة لذلك لا توجد أي معوقات حقيقية لتامين الاماكن الضروريةللمرور الانساني الفوري المتزاميد الاهمية.
    هذا هو التدخل الانساني الحقيقي المطلوب مع عمليات عسكرية ضرورية لضمان سلامة العاملين في العمل الانساني.
    ولكن حتي الآن لا توجد دلائل تشير الي اقرار او حتي التفكير في مثل هذا التدخل.
    فالخطوة الاولية الضرورية بان تقوم فرنسا بضمان وعد تشادي للعمليات لم تحدث. كما ان المصادر الدبلوماسية اكدت بان فرنسا ليست لديها نية لاتخاذ مثل تلك القرار , بل تسير في اتجاه يتوافق مع الاتحاد الاوربي في اعادة تركيز الجهود حول احياء مفاوضات تشاد بين الخرطوم والمجموعتين الثوريتين حركة تحرير السودان SLA وحركة العدالة و المساواة JEM .ان الرعاية التشادية المبكرة للمفاوضات بين الخرطوم و المجموعات المسلحة تثبت عدم فاعليتها بشكل مرّوع, وبالتالي توجد اسباب قليلة تدعو الي الاعتقاد بحدوث بجدوث مردود ايجابي من مفاوضات جديدة تحت الرعاية التشادية حتي لو تمت تقويتها بتواجد دولي كبير. كما يجب تذكير بانه في فبراير تم تقديم فرصة جيّدة لرعاية مفاوضات لاغراض انسانية الي الخرطوم في (جنيفا) غير ان النظام رفض حضور المفاوضات بعد موافقة المجوعات الثورية .
    كماان مسوؤل كبير في الوكالة الامريكية للتنمية الدولية اعلنت في الاسبوع الماضي عن توسط لوقف اطلاق نار لاغراض انسانية رفضه النظام بعد تامين الوعد بالموافقة من المجموعات المعنية في دارفور.
    شهور عديدة مرت علي التدمير الانساني الهائل و النزوح ...والتي تم وصفها ب"تطهير عرقي" من قبل المسوؤليين في الامم المتحدة ,الدبلوماسيين والوكالة الامريكية للتنمية الدولية و اخرين...لم يفعل النظام شيئا يعطينا أي امل لوقف هذا الانزلاق المسرع الي كارثة محقة .بجب ان نسمع مرة اخري الي صوت الزعيم القبلي الافريقي الذي صرح الي شبكة الامم المتحدة للمعلومات في اوائل ديسمبر 2003.
    "اعتقد بان مايحصل هو ازالة (ابادة) للجنس الاسود ".... زعيم قبلي اخبرشبكة الامم المتحدة للمعلومات IRIN " الامم المتحدة الجنينة(دارفور) ديسمبر 2003.
    الابادة البشرية التي تمت تحضير لها مسبقا انما تمت تفعليها فقط ولكن الذين يعانون من هذا المصير الفظيع ابتلوا ايضا بعبء المناطق النائية وبجنسهم الافريقي وقلة الاهمية من ناحية الجيوسياسية. ولهذا ربما وافقت المجتمع الدولي علي هذا المصير المفزع.


    ERIC REEVES
    SMITH COLLAGE







                  

05-03-2004, 11:13 PM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    يستنتج المحلل البارع محمد الحسن:


    Quote: ومن حسن الصدف، جاءت هزيمة المشروع بأغلبية خمسين صوتاً مقابل أربعة أصوات، نصفها امتنع عن التصويت ـ كان بفضل مشروع تقدمت به الدول الافريقية ما يعني انها كانت الأولى بتبني المشروع الأوروبي ـ الأمريكي لو كانت الحقائق تثبت ان هناك تطهيراً عرقياً لكون عرقها بالأساس هو المعني بالتطهير المزعوم. ومع ذلك تجاهل المروجون للتطهير العرقي هذه الحقيقة الناصعة وأخذوا يكيلون الاتهامات للدول العربية بحسبانها هي التي احبطت وصم السودان بتلك الجريمة الشنيعة





    بينما تقول جزء بسيط جدا من جزئيات الحقائق المؤلمة في ارض الواقع:



    Quote: "تقييم امم المتحدة الامني لمدينة الطويلة (شمال دارفور) في 3مارس بعد هجمات علي المدينة من قبل المليشيات في 27فبراير 2004. الباقون من السكان في المدينة قدموا شرحا محبطا للغاية عن الهجمات المنسقة جدا وشملت النهب والاغتصاب واختطاف تلميذات المدارس ز(فريق التقييم التابع للامم المتحدة وجد حوالي 100شخص فقط في المدبنةز يعتقد بان الاخرين يعيشون في الوادي و المناطق المجاورة حول المدينة. لقد وصف السكان الباقون في طويلة الهجمات بانها منسقة و منظمة جيّدا من قبل الخيالة و الجيش الحكومي".

    "تقريبا 5500(نازح داخليا) فروا من هجوم طويلة تم تسجيلهم في الفاشر وهم يتمركزون حول منطقة المشتل بجوار مطار الفاشر"
    " (تقارير تمت حصول عليها) تشير الي ازدياد نشاط الجيش ومليشيا الجنجاويد في جنوب دارفور.تم حرق القري وسرقة المواشي (ابقار) والممتلكات .كما توجد تقارير مقلقة عن وشم ايادي النساء من قبل افراد المليشيا"

    "هجمات الجنجاويد علي قري علي بعد (10-15) كلم من نيالا في 2مارس 2004 ادت الي مقتل 15 شخصا وجرح 30 اخرين تم نقلهم للعلاج في مستشفي نيالا. اللجنة الدولية للصليب الاحمر قالت ان الحكومة لم تسمح لهم باجراء مقابلات مع الضحايا في المستشفي".

    "فريق التقييم المشكّلة من مجموعة من الوكالات في زالنجي كتب تقارير تقول (الاشخاص النازحون داخليا) في دليج (DELEIJ) من 55 قرية مجاورة , ثلاثون منها تمت حرقها و تدميرها حديثا.4 قري حول دليج تمت حرقها في 3مارس وسرقت المواشي و قتل شخصان فيما يختبي الاخرون".(هذه مقتطفات من تقرير الامم المتحدة"تقرير الحالة عن دارفور",(4مارس2004 ).
    قتل , نهب ,اغتصاب ووشمالنساء المغتصبات(جريمة مفزعة وقاسية ومدمرة في ثقافة دارفور), اختطاف الاطفال وازاحة المدنيين غير المقاتلين ,حرق القري و المحاصيل ---كلها افعال مثبتة في التوتر الحالي و بل وزادت حدتها في كثير من المناطق. باستمرار في تسليح , دعم , توجيه و تحريض الجنجاويد ,يعمل الخرطوم علي تدمير السكان الافريقيين بتزامن مع رفض استخراج تصاريح السفر وعمل قيود امنية يجعل من المستحيل ايصال العون الانساني الي الغالبية المطلقة من اولئك الذن في امس الحاجة للمساعدات.
    مما تنذر بالسوء ان العون الانساني الحالي مستمر في الدرجة الاولي الي المدنيين في "نقاط التجميع "---وهي مخيمات بقرب من المدن الكبيرة (مثل الفاشر).
    بتحليل اكبر فان هذه المخيمات بحكم التاسيس اجبر مواطنين فقدوا اراضيهم ومحاصيلهم وابقارهم وجعلهم يعتمدون علي العون الانساني الدولي الذي يصلهم----
    وهذا يؤكد بان هؤلاء المواطنين باي وسيلة كانت لا يستطيعون تقديم الدعم الي الثورة العسكرية المستمرة.
    رفض الخرطوم لطلب اللجنة الدولية للصليب الاحمر لمقابلة المدنيين في مستشفي نيالا في حد ذاتها انتهاك خطير للقانون الانساني الدولي. ولا شك ان ذلك جزء مما جعل حعلت اللجنة تعلن " بانها ليست في وضع تمكنها من القيام بعمليات الانسانية ذات معني" . ومن الواضح ان الخرطوم لا يريد تعرف اللجنة الدولية للصليب الاحمر من المدنيين الضحايا في المستشفي كيفية تعرضهم للجروح
                  

05-04-2004, 04:29 AM

Mohamed Adam
<aMohamed Adam
تاريخ التسجيل: 01-21-2004
مجموع المشاركات: 5168

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    الاخ د.كتور بشاره
    حالك واحوالك.
    هي كدا اللعبه يادكتور...
    ناس الحكومه عملوا بالمثل الدارفوري
    ( دقاني وبكي ثم سبقني اشتكي).
    الانقاذ مش مغفله ياراجل..
                  

05-04-2004, 08:49 AM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    الحبيب محمد ادم
    لك من اطيب التحايا واجمل المني
    وبعد

    تعربية امثال هؤلاء ( المعرفجية) الذين لا يصمتون ولا يقولون كلمة حق

    اصبح من واجباتنا الاساسية من اجل النتبيه الي ازمة المثقف

    السوداني الذي غرق حتي اذنيه في مستنقع الايديولوجية والجهوية الي

    درجة الذي يقول هذا الرجل المدعو محمد الحسن:

    Quote: لقد دبج الكثيرون البيانات والمقالات ليس في مهاجمة الحكومة السودانية، إنما ضد العنصر العربي في السودان على نطاق العالم العربي بأسره، ونكتفي هنا بنموذج واحد لمن وصف نفسه «مدير المبادرة المصرية للحقوق الشخصية» حسام بهجت، الذي نشر مقالا بتاريخ 24/4، تحت عنوان: «ماذا سنفعل حيال الإبادة الجماعية في دارفور؟». يشير الى انعقاد القمة العربية ويستنكر: «ان لا يستغرب أحد خلو جدول أعمالها من أية إشارة إلى حقيقة أن نظاماً عربياً يعمل بجد على إفناء احدى أقلياته في الوقت نفسه. وفي الغالب فإن ما سيناقشه القادة العرب بشأن السودان سيقتصر على جهود جمع الأموال لصالح صندوق إعمار الجنوب السوداني لتضمن بعض الدول العربية القلقة قدرة النظام السوداني على تقديم رشوة كافية لمنع سكان جنوبه من تحبيذ خيار الانفصال».ويزيد في مقطع آخر من المقال: «قد لا تكون احداث دارفور في نفس الجاذبية الاعلامية لتطورات قضايانا (المركزية) كفلسطين والعراق، غير ان من الواجب تكرار هذه الحقيقة: هناك نظام عربي الآن يبيد إحدى أقلياته


    يلوم محمد الحسن الكاتب المصري حسام بهجت بسبب تنبيهه الدول

    العربية الي ضرورة اتخاذ موقف من عمليات الابادة الجماعية التي

    تحدث في السودان : اليس مثل هذا من يسمي ملكيا اكثر من الملك!

    فهو كتب معلقا علي ما قاله الكاتب المصري:


    Quote: ولا ريب أن ما قاله كاتب المقال يلخص بجلاء خطورة وخبث دعاوى التطهير العرقي لتوصيف طبيعة وأصل المعارك الدائرة في دارفور. ما جعل القضية تخرج من إطارها كأزمة بين مواطنين وحكومتهم إلى ما يأخذ بعداً عرقياً يمتد ويتشابك مروراً بفلسطين ووصولاً إلى العراق ولا يوفر حتى الشيعة والأكراد.


    اذا كان محمد الحسن يري في مسألة الابادة المنّظمة مجرد دعاوي

    خبيثة , وهو يكتب (هذا الكلام الخارم بارم)من خلال ما ينسجه خياله

    الثر, انظروا ماذا كتبه اصحاب الضمائر والمهنية بخصوص التطهير

    العرقي والهجمات المستمرة علي المدنيين حتي بعد التوقيع علي

    الهدنة في اخر تقرير لمنظمة لامنستي

    ادناه:

    في تقرير منشور بتاريخ 30/4/2004


    Press release: FR 54/044/2004
    http://www.amnesty-arabic.org/text/news-services/ns-afr..._afr_54_044_2004.htm

    Quote:
    وقالت منظمة العفو الدولية إن "الهجمات على القرى مستمرة، كما تستمر أعمال قتل المدنيين بصورة تعسفية ودون تمييز، وتستمر معها أعمال السلب والاغتصاب. ولم يُفرج عن معظم المعتقلين الذين سُجنوا بسبب الصراع. ولم يتم بعد نشر مراقبي الاتحاد الإفريقي المكلفين بالتحقيق في انتهاكات وقف إطلاق النار".
    وقد دُمرت معظم القرى في دارفور، ولا يجرؤ السكان على مغادرة مخيمات النازحين، حيث تقوم ميليشيات "الجنجويد" التي تساندها الحكومة بإغلاق القرى، بل والإغارة على المخيمات. ففي مخيم أردماتا للنازحين، الواقع بالقرب من بلدة الجنينة، لا يتورع أفراد ميليشيا "الجنجويد" عن اقتحام المخيم جهاراً واختيار نساء لاغتصابهن، حسبما ورد.
    وبالإضافة إلى ذلك، فثمة مخاطر من اتساع نطاق الصراع. ففي 28 إبريل/نيسان، قصفت طائرات سودانية قرية كولبس في تشاد، وشنت ميليشيا "الجنجويد" هجمات على اللاجئين والمدنيين التشاديين على طول الحدود.
    وقالت منظمة العفو الدولية إن هذا الصراع "ليس صراعاً عرقياً محتوماً، بل مأساة خلقتها الحكومة عن عمد بتأييدها لميليشيات "الجنجويد"، كما زاد من حدتها الإفلات الكامل من العقاب عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان".
    ومضت المنظمة تقول إن "ثمة قنبلتين موقوتتين في السودان تنذران بكارثة، وأولاهما هي اقتراب فصل الأمطار، وهو الأمر الذي يعني أن كثيراً من المناطق قد تكون معزولةً تماماً بحلول يونيو/حزيران، مما يحول دون وصول الإمدادات الغذائية والطبية إليها من الخارج. أما القنبلة الثانية فتتمثل في خطر الانهيار الكامل لوقف إطلاق النار مما يؤدي إلى تصاعد الانتهاكات".
    وأضافت المنظمة قائلة إن "الصراع سوف يزداد سوءاً وانتشاراً ما لم يمارس المجتمع الدولي أكبر قدر من الضغط لضمان نزع سلاح الميليشيات الحكومية وإبعادها عن المنطقة. وبالإضافة إلى الضمانات المحددة المتعلقة بحماية المدنيين في اتفاق وقف إطلاق النار، فإنه يتعين على المجتمع الدولي أن يصر على نشر مراقبين لحقوق الإنسان".
    هذا، وقد دعت منظمة العفو الدولية إلى نشر مراقبين لوقف إطلاق النار على وجه السرعة وبأعداد كافية، بما في ذلك مراقبو حقوق الإنسان، وذلك لضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار والتحقيق في الانتهاكات. كما دعت إلى نزع سلاح ميليشيات "الجنجويد" وسحبها إلى مناطق لا يمكنها فيها ارتكاب انتهاكات ضد السكان المدنيين.


    (عدل بواسطة د. بشار صقر on 10-08-2004, 01:59 PM)

                  

05-04-2004, 03:15 PM

degna
<adegna
تاريخ التسجيل: 06-04-2002
مجموع المشاركات: 2981

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    salam dr. bshar

    i well be back to your strong statment about the topic

    ali
                  

05-04-2004, 09:16 PM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    الف مرحب يا دقنة ولقدام اتفضل
                  

05-04-2004, 11:15 PM

Bashasha
<aBashasha
تاريخ التسجيل: 10-08-2003
مجموع المشاركات: 25803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    دكتور بشار سلام.

    صراحة ماقدرت حتي اكمل المقال للاخر.

    بعدين مثقفين شنو يادكتور البيطلق علي امثال ناس محمد الحسن او دكتور عبدالله علي ابراهيم، من زنوج اقصي الشمال، كارهين لسواد بشرتهم يلتمسون في هوية الغير ملجأ وملاذ، في خنوع وانكسار تجعل الدم يغلي في العروق.

    والانكأ بل الامر من المر ذاتو، انو ديل "افتراضا" هم بديل الجبهة الاسلامية والكيزان!

    ماعشان كده بنقول ان لافرق مابين التجمع والجبهة الاسلامية، باعتبار الاثنين وجهين لذات عملة العروبة الصدئة!

    وهم العروبة هو العروة الوثقي لاطراف السودان المصري الانجليزي، القديم ذاتو!

    لافرق هنا مابين يساره الشيوعي ممثل في عبدالله علي ابراهيم، ام يمينه الكيزاني ام وسطه الامي او الاتحادي، ممثل في اثار مايو محمد الحسن احمد!

    الغريب محمد الحسن ده "بي شلوخو" وهو عايش في لندن، لسه معشش في راسه نكتة العروبة هذه، كما برع في تكريسها الاحتلال الانجليزي من باب فرق تسود، ليبتلع "صارقيل" جبادتها ناس محمد الحسن ودكتور علي ابراهيم الي هذا التاريخ!

    انا اتمني محمد الحسن ده محل ماهو قاعد يمشي المكتبة او يقرا كيف افراد جيش كتشنر وهو يزحف علي امدرمان كان بغنو where the nigers go, we can go! ليفيق لرشده ويصحي من حالة حمار النوم اللتي تعتريه.

    خليك من التاريخ في لندن دي زاتها السوداني ذي محمد الحسن احمد ممكن يروح فيها ويقتل عديل لمجرد انو اسود غير الشلوخ، !

    الحقيقة الباقية الوحيدة، وبما انو هذه العقلية هي بديل الانقاذ، فالحاصل من موت او دمار، ماهو الا "مناظر" ساكت، والفلم الحقيقي ربما ماينتظر استراحة الستة سنوات، بعد الاتفاقية، اقصد الستة دقائق!

    المرة الجاية السنة لهب حربنا الاهلية، ياداب حتعلو في شوارع شندي فوق، كريمة، دنقلا او عبري، للمرة الاولي.

    عندها مصر المؤمنة باهل التجمع حتخمش الشمال او تشغل ناس محمد الحسن بوابين من اول او جديد!
    او برضو يقولو ليك نحن عرب!

    في لبنان ذي ما قرينا في المنبر ده، حتي اطفالنا يحرقوا احياء، من فرط كراهية امثال محمد الحسن!

    الظريف واحد من كيزان المنبر المهوسين بي وهم العروبة ذي محمد الحسن، لمان غلبوا اليقولو، طلع ليك اللبنانيين فرنجة!

    نعم عشان مايظل متشبث بي حلم العروبة المستحيل، ادي الحق لي روحو انو يحكم علي عروبة العرب انفسهم، لينعم بالعروبة علي من يشاء، ويمنع من يشاء، وهو الزنجي!

    فعلا صاحب الحاجة ارعن!
                  

05-05-2004, 10:31 AM

Bakry Eljack
<aBakry Eljack
تاريخ التسجيل: 05-02-2003
مجموع المشاركات: 1040

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: Bashasha)

    Dr. Bashar,

    It would be extremly sad to tell you that most of those who said to be intellectuals are not much better in the real thinking than your model Mohammed Alhassan Ahamed. This the fate of this grey land, may of educated people better than any country in this reqion but you will need alot of effort and time to convince them with so clear facts you may also need to convince them that the sun rises from the east.
    Keep going ,we have so many battles to fight in different squads

    Dear Bashasha,

    I miss you man, keep it up


    Bakry Eljack
                  

05-05-2004, 08:47 PM

Bashasha
<aBashasha
تاريخ التسجيل: 10-08-2003
مجموع المشاركات: 25803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    سلام يا بكري
    حرك لي واحد e.mail هنا، او ياريت لو معاه رقم تلفون، او ما تنسي تسلم لي علي اهلي الارترين الحنان.

    عارف في السودان الارتريين كانو بدورها معاي طوالي، لانهم فاكرني ارتري يدعي انو سوداني من باب التنكر لي اصلو!

    فكان الواحد والواحدة فيهم، يروح توش "مناغمني": كاميلاخي!

    قبل ما انسي [email protected]
                  

05-05-2004, 08:55 PM

Tarik


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: Bashasha)

    This morning I was watching the BBC world news, they had a piece about darfur where they interviewed this woman, who seemed to be a typical western sudanese woman. She related her ordeal, how the "arab" had isolated her village for 5 days, and that the "government" airplanes came with bombs. Reading Mohmed El Hassan Ahmed theory, I don't know where her story fits into his conspiracy theory of a zionist-christian plan to eliminate the arab from Sudan..??? If someone could only ask him that question.
                  

05-05-2004, 10:00 PM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)



    الحبيب بشاشة مرحبتين بطلّتك علينا

    يكفيني من قولك في هؤلاء

    التائهون ما بين هوية صنعوها من نسج خيالهم وبين هويتهم الحقيقية

    التي تنكروا لها , او قل انهم اجساد افريقية محشوة من الداخل

    بنوبة عربية, وحقا صدقت حينما قلت:

    Quote: خليك من التاريخ في لندن دي زاتها السوداني ذي محمد الحسن احمد ممكن يروح فيها ويقتل عديل لمجرد انو اسود غير الشلوخ، !



    dear bakry


    what you qouted hear is the corner stone of our battle , which

    is to liberate those african bodies holding arabic culture and

    insisting that they are arabs , not only this but they are

    ready to commit any crime ,to prove that they are arabs more than even saudias






    dear tarik
    welcome

    peoples like ahmd. alhassan read real events upside down

    you see while he think in his magic world that the world is

    planning to remove arabs from sudan ,by creating lies of

    ethinic cleansing stories, in the real darfur his arabs

    removing civillians from the life , you see how the picture is

    tragidic
                  

05-05-2004, 10:46 PM

Bashasha
<aBashasha
تاريخ التسجيل: 10-08-2003
مجموع المشاركات: 25803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    الاخ طارق
    عارف العالم دي بتستغل حكاية الحلف الصهيوني المسيحي ده، بي بصورة بشعة جدا، لانهم عارفين كيف الكلمتين ديل كيف بحركو سايكلوجية كلب بافلوف فينا!

    فذي ما الكلب المسكين مبرمج يروح "مريل" من الجوع مع نقرة الجرس، فكلمة اسرائيل بتخلي زنجي السودان، المعلوف بي جرعات الدعاية المضادة للصهيونية العربية في صراعها مع الصهيونية اليهودية، يروح جافل، او عويناتو تسوي "البق"!

    لو ما "امخاخ اخوال"، ذي ما قال السعودي علينا، احنا مالنا او مال او مال بلاوي الغير، واحنا بلاوينا اكتر من شعر الراس؟

    ما القومية العربية برضها صهيونية، بل اشد عنصرية واكثر جراما، ذي ماحصل للاكراد علي يد البعث التكريتي، والفور علي يد الجنجويد!

    لاحظ ديل مجرد متوهمين عروبة، مما يعني لو كانو فعلا عرب لماتوانو في استعمال القنبلة الذرية ذاتها لو امتلكوها.

    في لبنان حتي الاطفال، العرب بحرقوهم احياء، لمجرد انهم سودان، او لون بشرتهم ذي لون محمد الحسن احمد، بالضبط!
                  

05-06-2004, 03:02 PM

Tarik


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: Bashasha)

    Dear Dr. Bashar and Bashasha, salamat
    I personally think that the "zionist-christian conspiracy plot" that we are so fond of , is actually a sign of ideas impotency. Whenever the arab "intelectuals" are faced with a challenge of ideas, this conspiracy theory is quick to surface. Now in the case of darfur, instead of calling a dog by its name, call an ethnic cleansing an ethnic cleansing, Mohamed ElHassan Ahmed can easily hide behind the zionist conspiracy to explain his passiveness before such a horrendous situation. "It is not my fault, it is the zionist". That's a sign of cowardness, disguised in conspiracy theories. Unfortunately, too many sudanese are affected by this sort of impotency. I believed it was transmitted to us by being too cosy with the arabs. This also explains why we can move thousands of people on the streets of Khartoum because a child was killed in the westbank, and very few would be moved by the news of sudanese school bombed by our very government.

    That's my 2 cents
    Salam
                  

05-06-2004, 08:25 PM

Adil Osman
<aAdil Osman
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 10208

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    الأخ د. صقر اسمح لي ان انقل لكم التعليقات على مقال الأستاذ محمد الحسن أحمد كما وردت في جريدة الشرق الأوسط. ولي عودة للتعليق فيما بعد على القضايا المهمة التى تكرمتم بنقاشها
    ـــــــــــــــــــــــــــــ


    التعليــقــــــــــات
    مصطفى عبدالكريم مصطفى
    الرياض - المملكة العربية السعودية
    29/04/2004

    لقد دأب الكتاب السودانيون حتى المقيمون خارجه دفن رؤسهم في الرمال دوماً حتى لا يروا الحقائق التي تحيط بواقع السودان كما هي. فقد عانت دارفور منذ عقود من النهب المسلح مروراً بتشكيل حركة التجمع العربي وأعتداء بعض القبائل العربية في الثماننيات على الفور وثم أعتدت نفس المجموعة على قبائل الزغاوة وتالياً على قبائل المساليت في وسط التسعينيات. مع العلم أن المجموعات المعتدى عليها في كل الأحوال كانت من العرق الأفريقي. ثم تطور الأمر لاحقاً بقيام ثورة مسلحة في المنطقة . ونحن نود أن نسأل الكاتب هل زار دارفور وتشاد كما يفعل الصحفيين الأجانب للوقوف على حقيقة الوضع؟ لم نسمع أن صحفياً سودانياً مات في ساحة القتال على الرغم من كاميرات ساحات الفداء . لماذا لا يزور الكاتب دارفور ليرى كم روح أزهقت وكم من الأموال سرقت ودمرت وأحرقت قرى . وأنا أعتقد بأنك سوف لن تكتفي بالمشاهدة ولكنك سوف تسأل: من هذه الأنفس التي أزهقت ولمن هذه الأموال والقرى التي دمرت وأحرقت؟ كلها للمجموعات الإفريقية ! أنا أدعو الكاتب ليقرأ مقال حسام بهجت وحازم صاغية في جريدة الحياة وهدى الحسيني في الشرق الأوسط للوقوف على معاني التطهير العرقي. لماذا يعمد الكتاب السودانيون لتثبيط الضمائر الحية من الكتاب العرب ؟ أنا أسأل الكاتب لماذا لم ترسل الدول العربية والإسلامية ؛ سوى المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ؛ مواد إغاثية لأهل دارفور؟ هل لأنهم زنوج ؟ لماذا لم نسمع 'نصحاً' حتى لا نقول تنديداً ؛ للفريق البشير بوقف أفعاله البشعة في دارفور ؛ من أي من الدول العربية والإسلامية؟ الكاتب يهلل لعدم دمغ السودان بإنتهاكات حقوق الإنسان في دارفور وويقوف الدول الإفريقية بجانب السودان. الكل يعرف بأن نظام التصويت في لجنة حقوق الإنسان ونعرف أيضاً بأن غالبية الدول العربية والإسلامية والإفريقية لها سجل سيئ في مجال حقوق الإنسان . والقصة ببساطة 'شيلني وأشيلك' . أما فيما يتعلق بوحدة السودان ؛ نقول للكاتب أنه لم تعد هناك ضمانات كافية لبقاء السودان دولة موحدة .

    محمد السيد
    الر ياض - المملكه العربيه السعوديه
    29/04/2004

    درج عميد الصحافه السودانبه الاستذ / محمد الحسن احمد علي تبني نظره موضوعيه وعلميه دائما في طروحاته
    المتعدده لقضايا الوطن الشائكه.
    وتعليقي علي مقاله: 'السودان في نفق الهويه وطمسها'، اشير الي نقطه الاستاذ المصري حسام بهجت وتناوله
    مسألة الابادة الجماعية في دارفور المزعومة.
    ان الاخوه في شمال الوادي ومنذ زيارة صلاح نصر الي جنوب السودان ورقصاته المشهورة هنا ك انهم
    يتناولون الشأن السوداني بشئ في نفس يعقوب او شئ من حتى. ونظرة فيها كثير من فروض عقلية الوصاية
    والتفرج علي القضايا السودانيه من علي ابراج عالية ولسان حالهم يقول ( وا أمال ايه؟ إحنا مالنا؟ )
    او محاولات الزج والصبغ والدهن للموضوع بطروحات لا تمت الي المسأله المطروحة بصلة وانما من باب الادلاء بدلوهم المتعالي.
    ونحن نقول لهم غضوا الطرف عن الشأن السوداني. والبيت السوداني ادري بحل اشكالاته والتي تعقدت
    اغلبها بسسب النظرة الدونية او الاستعلائية من دول الجوار وتبنيها لا شكالية البيت السوداني.


    yassin mansouri
    cairo
    29/04/2004

    اود ان اقول ان المشكلة التي في السودان بين الحكومة ودارفور بعيدة كل البعد عن ماوصفها به عدد من الناس ومنهم من ذكره الكاتب في مقاله
    وانا اشارك الاستاذ محمد الحسن في رأيه بشأن القضية المذكورة باعتبار انها ثورة من مقاتلي الاقليم الغربي هدفها الاساسي وانا اقول الوحيد يتلخص في المساواة بينهم وبين الاقاليم الاخرى من ناحية الثروات والسلطة كما ذكر الاستاذ الكاتب
    وان كل من يأتي بقول ان القضية هي عبارة عن تطهير عرقي فهو على خطأ . او ربما له منها مصالح كما هو الحال مع امريكا

    عماد الزغاوى
    بريطانيا
    30/04/2004

    المسألة ليست الاسم المناسب لما يحدث في دارفور. ولكن ما يحدث فعلآ علي ارض الواقع من قتل عشوائي وتدمير للزرع والضرع ونهب المحاصيل والبساتين وقطعان الماشية واستهداف الشباب من قبائل الفور والزغاوة والمساليت وقتلهم او ايداعهم السجون والمعتقلات وتعذيبهم وتفريق شمل الأسر واجبار النساء والشيوخ والاطفال علي هجر بيوتهم ومساقط روؤسهم نازحين ومشردين ولاجئين يتكففون الاغاثات وهم كانوا اعزة البشر وكرام الناس.

    علي المجتمع الدولي ان يتحمل مسئولياته وان يتدخل على الفور ليضع حدآ لهذه المأساة. وكفانا بلاغة وتلاعب بالالفاظ وتوهم المؤامرات والدسائس.

    ان هلاك اي انسان في دارفور لهو وصمة عار في ضمير الانسانية.




                  

05-06-2004, 09:26 PM

Kobista


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    Greetings
    It's an insult reading such filsy trashes of Ignorant Arabo-Wanna-be
                  

05-07-2004, 04:17 AM

Bashasha
<aBashasha
تاريخ التسجيل: 10-08-2003
مجموع المشاركات: 25803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    كوبيستا سلام
    Arabo-Wanna-beدي علامة مسجلة بي اسم بشاشا في المنبر الاخر، اي استخدام لهذا الكوبي رايت، بكلفك طرادة بي حالة، بي سعر 1979!
                  

05-07-2004, 07:46 AM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52544

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)



    حسي الشلوخ دي علاقتها بالعروبة شنو؟

    Deng.
                  

05-08-2004, 08:10 AM

fasil dousa

تاريخ التسجيل: 05-07-2004
مجموع المشاركات: 245

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: Deng)

    الشلوخ دي ماركة مسجلةعشان نثبت بهم افريقتهم الهربين منه

    (عدل بواسطة fasil dousa on 05-08-2004, 08:13 AM)
    (عدل بواسطة fasil dousa on 05-08-2004, 08:14 AM)

                  

05-07-2004, 03:21 PM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    الاعزاء


    بشاشة ,

    طارق

    عادل
    كوبيستا

    و دينق



    شكرا لمداخلاتكم وساعود للتعليق

    د. صقر
                  

05-07-2004, 08:54 PM

Kobista


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    Bashasha
    Yep..It's Universal Brand,I'm proud that it continued to expand..Remember
    i'm one of it's founding members..
    By the way!Where is Complexed Amro(Arabo/W).and the rest of the Wanna-bees
                  

05-10-2004, 11:00 PM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    مرحب بالحبيبن
    فيصل
    كوبيستا

    صدقت الشلوخ دي ما شفناها في بلاد "اولاد العرب" حيث "الحرمة"

    تلبس اسود والراجل يخت "عقال " في راسه. ولا شفناها في

    مصر "الشكولاتة" من العرب والنوبة والحلب والقبط والاتراك الخ......
                  

05-13-2004, 07:51 PM

degna
<adegna
تاريخ التسجيل: 06-04-2002
مجموع المشاركات: 2981

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    د.بشار تحياتي وسلامي واحترامي

    سااعود معقبا soon
    sorry for delay

    ali
                  

05-13-2004, 09:50 PM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    العزيز دقنة



    شكرا علي الطّلة



    واحنا مستنين ترمي بدلوك


    صقر
                  

05-17-2004, 03:36 PM

degna
<adegna
تاريخ التسجيل: 06-04-2002
مجموع المشاركات: 2981

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    التحية الطيبة والاحترام للاستاذد. بشار صقر

    اسف مرة اخري للغياب الطويل الغير مقصود طبعا

    اولا انا من معجبي كتابات الاستاذ محمد الحسن الا هذا المقال الذي لم اتصور ان يكون كاتبه هو الاستاذ محمد الحسن

    المقال يجنح لتبرئة النظام من محاولة ممارسة التطهير العرقي وذلك بمساعدة مايسمي بالجنجويد المليشيات العربيه التي تقاتل القبائل ذات الاصول الافريقية واظن ان الكاتب لا يعلم او لا يريد ان يعلم بان النظام مارس هذه السياسة في الجنوب طويلا فما الذي يمنعه من ممارساتها مع اهلنا في دارفور؟
    ثم لماذا كل هذه الضجة عن مؤامرة صهيونية امريكية امبريالية الا يعلم الكاتب ان من كان يصدر هذه البضاعة البائرة تخلي عنها ؟
    كان الاجدر به ان يقول الحقائق كما هي لا الدفاع العاطفي الاعمي عن وهما اسمه العروبة المستهدفة ولماذا تستهدف العروبة في دارفور ؟
    ام هي مجارة لكتابات العروبويين السودانيين في الساحة ؟

    حقيقة ازمتنا في مثقفينا المدعين الذين لا يملكون الشجاعة الكافية
    لقول الحقيقة كما هي بل التكذب والتحدث باسم الحكومات الفاشلة والديكتاتورية في بلادنا , ان مايحدث في دارفور جريمة تطهير عرقي وحربا ضد بشرا عزل تم تهميشهم من خارطة السياسة والاقتصاد والاجتماع
    ثم تشن حربا عدوانية عليهم نكالا وجزاء وفاق لعدم رضوخهم لاساليب السودان القديم الذي يوشك ان يضيع دولة اسمها السودان ويفتت من وحدة ونسيج شعبا عملاقا وطيبا ومسالما مثل شعب السودان العريق
    واظن هذا المقال يكتب سقوطا لم اكن اوده للكاتب الاستاذ محمد الجسن في نظري وفي نظر محبي كتاباته المهمة
    ولكنها الحياة تبدي لنا مساؤنا وضعفنا الشديد
    التحية الطيبة مرة اخري لك الاستاذ بشار صقر
    والامل في القلائل من امثالك في السودان من المثقفين الاحرار

    علي احمد
                  

05-17-2004, 03:43 PM

فرح
<aفرح
تاريخ التسجيل: 03-20-2004
مجموع المشاركات: 3033

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: degna)

    خوفى
    ان ينقسم السودان الى بيض ومولنين وحمر وخضر وصفر
    ومشلخين ومفخخين من دعوات المثقفين السوداننين الواقعين تحت تاثير الخطل والهضربه الهستيريه حول الثقافه
    امثال محمد محمد خير ودكتور خالد المبارك ومحمد الحسن احمد
    يادكتور الصادق
                  

05-17-2004, 04:25 PM

هاشم نوريت
<aهاشم نوريت
تاريخ التسجيل: 03-23-2004
مجموع المشاركات: 13622

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: فرح)

    دكتور بشار
    السلام عليكم
    اشكرك اخى على البوست و اود ان اسجل ملاحظتى قبل ان اتطرق
    للبوست لاننى لم اكملة لكبر حجمه.
    الشباب
    دينق و بشاشا
    تركوا كل المكتوب و كعادتهم كان الهجوم على العروبة و طبعا
    هدفهم ليست العروبة و بل شى اخر يخفونه .
    و انا قلق من بعض مفاهيم الناس الذين يدعون الى قيام حرب
    بين كل من العرب و الزنوج فى السودان و لا يملون فى كل سطر يكتبونة
    ان يدعوا الى ذلك ارجو من هؤلاء ان يكون تركيزهم الى بناء سودان
    يسع الجميع وهذا امر ممكن بس مين يسمع؟

    (عدل بواسطة هاشم نوريت on 05-17-2004, 07:18 PM)

                  

05-17-2004, 06:35 PM

hamid hajer
<ahamid hajer
تاريخ التسجيل: 08-12-2003
مجموع المشاركات: 1508

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: هاشم نوريت)




    Home
    News Releases
    About HRW
    Contribute
    Community
    Publications
    Info by Country
    Africa
    Americas
    Asia
    Europe/Central Asia
    Middle East/N. Africa
    United States


    Global Issues
    Arms
    Children's Rights
    HIV/AIDS
    International Justice
    Prisons
    Refugees
    Women's Rights
    United Nations
    More...


    Campaigns
    Film Festival
    Photo Galleries
    Site Map
    Contact Us




    <>

    SUMMARY
    The government of Sudan is responsible for “ethnic cleansing” and crimes against humanity in Darfur, one of the world’s poorest and most inaccessible regions, on Sudan’s western border with Chad. The Sudanese government and the Arab “Janjaweed” militias it arms and supports have committed numerous attacks on the civilian populations of the African Fur, Masalit and Zaghawa ethnic groups. Government forces oversaw and directly participated in massacres, summary executions of civilians-including women and children—burnings of towns and villages, and the forcible depopulation of wide swathes of land long inhabited by the Fur, Masalit and Zaghawa. The Janjaweed militias, Muslim like the African groups they attack, have destroyed mosques, killed Muslim religious leaders, and desecrated Qorans belonging to their enemies.

    The government and its Janjaweed allies have killed thousands of Fur, Masalit, and Zaghawa-- often in cold blood, raped women, and destroyed villages, food stocks and other supplies essential to the civilian population. They have driven more than one million civilians, mostly farmers, into camps and settlements in Darfur where they live on the very edge of survival, hostage to Janjaweed abuses. More than 110,000 others have fled to neighbouring Chad but the vast majority of war victims remain trapped in Darfur.

    This conflict has historical roots but escalated in February 2003, when two rebel groups, the Sudan Liberation Army/Movement (SLA/M) and the Justice and Equality Movement (JEM) drawn from members of the Fur, Masalit, and Zaghawa ethnic groups, demanded an end to chronic economic marginalization and sought power-sharing within the Arab-ruled Sudanese state. They also sought government action to end the abuses of their rivals, Arab pastoralists who were driven onto African farmlands by drought and desertification—and who had a nomadic tradition of armed militias.

    The government has responded to this armed and political threat by targeting the civilian populations from which the rebels were drawn. It brazenly engaged in ethnic manipulation by organizing a military and political partnership with some Arab nomads comprising the Janjaweed; armed, trained, and organized them; and provided effective impunity for all crimes committed.

    The government-Janjaweed partnership is characterized by joint attacks on civilians rather than on the rebel forces. These attacks are carried out by members of the Sudanese military and by Janjaweed wearing uniforms that are virtually indistinguishable from those of the army.

    Although Janjaweed always outnumber regular soldiers, during attacks the government forces usually arrive first and leave last. In the words of one displaced villager, “They [the soldiers] see everything” that the Janjaweed are doing. “They come with them, they fight with them and they leave with them.”

    The government-Janjaweed attacks are frequently supported by the Sudanese air force. Many assaults have decimated small farming communities, with death tolls sometimes approaching one hundred people. Most are unrecorded.

    Human Rights Watch spent twenty-five days in and on the edges of West Darfur, documenting abuses in rural areas that were previously well-populated with Masalit and Fur farmers. Since August 2003, wide swathes of their homelands, among the most fertile in the region, have been burned and depopulated. With rare exceptions, the countryside is now emptied of its original Masalit and Fur inhabitants. Everything that can sustain and succour life – livestock, food stores, wells and pumps, blankets and clothing – has been looted or destroyed. Villages have been torched not randomly, but systematically – often not once, but twice.

    The uncontrolled presence of Janjaweed in the burned countryside, and in burned and abandoned villages, has driven civilians into camps and settlements outside the larger towns, where the Janjaweed kill, rape, and pillage—even stealing emergency relief items--with impunity.

    Despite international calls for investigations into allegations of gross human rights abuses, the government has responded by denying any abuses while attempting to manipulate and stem information leaks. It has limited reports from Darfur in the national press, restricted international media access, and has tried to obstruct the flow of refugees into Chad. Only after significant delays and international pressure, were two high-level UN assessment teams permitted to enter Darfur. The government has promised unhindered humanitarian access, but has failed to deliver. Instead, recent reports of government tampering with mass graves and other evidence suggest the government is fully aware of the immensity of its crimes and is now attempting to cover up any record.

    With the rainy season starting in late May and the ensuing logistical difficulties exacerbated by Darfur’s poor roads and infrastructure, any international monitoring of the shaky April ceasefire and continuing human rights abuses, as well as access to humanitarian assistance, will become more difficult. The United States Agency for International Development has warned that unless the Sudanese government breaks with past practice and grants full and immediate humanitarian access, at least 100,000 war-affected civilians could die in Darfur from lack of food and from disease within the next twelve months.

    The international community, which so far has been slow to exert all possible pressure on the Sudanese government to reverse the ethnic cleansing and end the associated crimes against humanity it has carried out, must act now. The UN Security Council, in particular, should take urgent measures to ensure the protection of civilians, provide for the unrestricted delivery of humanitarian assistance and reverse ethnic cleansing in Darfur. It will soon be too late.




    <> May 2004

    Contribute to Human Rights Watch
    Home | About Us | News Releases | Publications | Info by Country | Global Issues | Campaigns | What You Can Do | Community | Bookstore | Film Festival | Search | Site Map | Contact Us | Press Contacts | Privacy Policy

    © Copyright 2004, Human Rights Watch 350 Fifth Avenue, 34th Floor New York, NY 10118-3299 USA
                  

05-18-2004, 07:41 PM

Bakry Eljack
<aBakry Eljack
تاريخ التسجيل: 05-02-2003
مجموع المشاركات: 1040

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: hamid hajer)

    اعتقد ان السقوط اصبح ميزة هذا العام

    فكل يوم نحن نفجع فى اسماء كبيرة
    الا انها اصغر من جرح الوطن
    النازف فى دارفور

    معا لكشف كل الزيف المتخفى فى ثياب
    الموضوعية
    الرزانة
    العلمية

    ومعا لكشف اللااخلاقية التى اصبحت سمة المثقف السودانى الزائف وما اكثرهم فى برطعتهم


    بكري الجاك
                  

05-19-2004, 04:19 AM

degna
<adegna
تاريخ التسجيل: 06-04-2002
مجموع المشاركات: 2981

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: Bakry Eljack)

    فوق فوق

    علي
                  

05-24-2004, 09:12 PM

د. بشار صقر
<aد. بشار صقر
تاريخ التسجيل: 04-05-2004
مجموع المشاركات: 3845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد الحسن احمد مثال لأزمة المثقف ومسألة الاخلاق (Re: د. بشار صقر)

    العزيز دقنة

    في هذه الايام بدات تنكشف اوراق كثير ممن كنّا نعتبرهم علي اقل اصحاب رؤي تحليلية في الماضي , وفي حالة محمد الحسن فان المتابع لمسيرته يلاحظ حدوث تحول استراتيجي في طريقة قراءته للشأن السوداني بعد بدء مفاوضات نيفاشا , بينما كان في السابق من كبار "النحّاتين" لمواقف النظام , فالرجل اذا بدأ يدخل الي دائرة التأصيل من اجل العودة .

    الاخ فرح
    شكرا علي الطلّة

    هل مطلوب من "الافريقيين " في السودان ان يكونوا "افروقيين " لمواكبة الفورة "العروبية", في هذه الايام .

    الاخ هاشم
    سلامات

    هنالك مشاكل حقيقية بخوص مسألة الهوية في السودان , واذا لم نحسن اعادة قراءتها وفق منهج جديد تاخذ في الاعتبار حقائق التاريخ وافرازات الواقع , فان الصراع سيستمر .


    العزيز حجر
    نوراي كوي

    يبدو ان محمد الحسن ما فاضع عشان يقرأ تقارير الجينوسايد ذي ده فهو "يكتب من منازلهم ".

    العزيز بكري الجاك
    سلامات


    هل يمكن ان نسمّي هذا العام بعام السقوط؟

    هنالك حلقات تحيط بالخرطوم وكل ما اقترب "اهل الكنابي" ديل من حلقة ما انكشفت بعض الاوراق , لا يهم من اي اتجاه كان هذا الاقتراب يمينا! كانت او يسار! من جهة القومجية او من جهة "بتاع كل" كما ذكرت انت من قبل بخصوص صاحبنا محمد محمد خير لذلك اعتقد بان ما خفي اعظم.







    (عدل بواسطة د. بشار صقر on 10-08-2004, 01:56 PM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de