الأميرة سلطانة (اسرة سودانية من عبيدنا رفضت الحرية واستجدت والدي للبقاء كرق

Quote: امتلكنا اسرة سودانية كرقيق كانوا في الاصل ملك لجدي،واعداد العبيد الذين كنا نتملّكهم دايما في تزايد، ففي كل سنة وعندما يعود والدي من موسم الحج الى مكة، كان ياتي بعبيد من الاطفال، حيث كان يشتريهم من الحجاج القادمين من السودان ونيجيريا،وهؤلاء الحجاج كانوا يبيعون اطفالهم للاغنياء السعوديين حتى يتسنى لهم تغطية نفقات رحلة العودة الى ديارهم( بعد نهاية موسم الحج) وتحت رعاية والدي لم يكن هؤلاء العبيد يعاملوا بمنطق الشراء والبيع على غرار اسلوب التعامل مع العبيد في امريكا، بل كانوا يشاركوننا الحياة في داخل البيت ويشاركون في اداء اعمال والدي التجارية كانها ملك لهم. اما الاطفال من العبيد فكانوا بمثابة الرفقاء والانداد في اللعب واللهو ولا يحسون باي نوع من الجبرية والتسلط عليهم تجاه وضعهم كعبيد. وعندما قامت حكومتنا سنة 1962 بتحرير العبيد، طلبت اسرتنا السودانية هذة الاحتفاظ بهم، وحقيقة بكوا واستجدوا والدي من اجل البقاء والعيش معنا،[/U] ومازالوا وحتى تاريخ اليوم يعيشون في بيت والدي.

Quote: Since my grandfather’s day, we owned a family of Sudanese slaves. Our slave population increased each year when Father returned from Haj, the annual pilgrimage to Makkah made by Muslims, with new slave children. Pilgrims from Sudan and Nigeria, attending Haj, would sell their children to wealthy Saudi so that they could afford the return journey to their homeland. Once in my father’s care, the slaves were not bought and sold in the manner of the American slaves; they participated in our home life and in my father’s businesses as if they were their own. The children were our playmates and felt no compulsion to servitude. In 1962, when our government freed the slaves, our Sudanese family actually cried and begged my father to keep them. They live in my father’s home to this day

Quote: when Father returned from Haj, the annual pilgrimage to Makkah made by Muslims, with new slave children. Pilgrims from Sudan and Nigeria, attending Haj, would sell their children to wealthy Saudi so that they could afford the return journey to their homeland.

(عدل بواسطة maryoud ali on 03-29-2004, 00:14 AM)

Quote: The family servants and slaves lived in tiny, airless rooms in aseparate dwelling set apart at the back of the garden. While our villa was air-conditioned, the servants' quarters were ill-equipped for enduring the hot desert climate. I remember the foreign maids and drivers speaking of their dread of bedtime.Their only relief from the heat was the breeze generated by small electric fans, Father said that if he provided their quarters with air-conditioning, they would sleep the whole day through

(عدل بواسطة maryoud ali on 03-30-2004, 05:39 PM)
(عدل بواسطة maryoud ali on 03-31-2004, 06:07 AM)

Quote: The family servants and slaves lived in tiny, airless rooms in aseparate dwelling set apart at the back of the garden. While our villa was air-conditioned, the servants' quarters were ill-equipped for enduring the hot desert climate. I remember the foreign maids and drivers speaking of their dread of bedtime.Their only relief from the heat was the breeze generated by small electric fans, Father said that if he provided their quarters with air-conditioning, they would sleep the whole day through

Quote: ان اول عربة(سيارة) يمتلكها ملوك السعودية كانت هدية من(علي الميرغني)؟؟؟

Quote: فى نظرة العرب كل اسود هو سودانى بالذات السعودييييييين الا القليل منهم حتى فى الشركة معنا جنسيات من افريقيا يحسبوهم كلهم سودانين

Quote: يمكن ان نستنتج من التاريخ القريب ان ان قرار الغاء الرق والتجارة فيه قد لاقى معارضة شديدة من( علي الميرغني) ( وعبدالرحمن المهدي)؟؟ دفاعا عن مصالحهما لان الرق من اهم مصادر الدخل بالنسبة لهما وكل ثرواتهما حتى الآن قامت على استغلالهم للبشر كعبيد؟؟ اذن استمرت تجارة الرق حتى ولو في الخفاء بل ان اتوقع انها نشطت اكثر في ظل الديمقراطية الاولى 1956 الى 1958 وهي كانت عبارة عن ديمقراطية (السيدين) ولا استبعد انها نشطت مرة اخرى ما بين 1964 الى 1969 وتخللت فترة الديمقراطية الاولى علاقات الود والمحبة بين المراغنة و البلاط السعودي

Quote: استطيع ان اوكد من مصادر لا يرقي اليها الشك ان عائلة الميرغني في كسلا كانت تأخذ الاطفال من المريدين.. وقد كان اولئك المريدون يعتبرون ذلك الامر مكرمة بل ويفاخرون به(في عملية غسل مخ).. ومما لا شك فيه ان اولئك الاطفال كانوا يستعملون في خدمة البيوت والاسياد.. واذا لا قدر الله وذهبت احداهن مع بنتها الي السيدة فلانة والا علانة و اعجبت هذه الفلانة بالطفلة فانها لا تتورع في طلب ابقاءها عندهم(هذه مؤكدة).. و السؤال المهم هو: هل كان هولاء السادة يتصرفون في هولاء الاطفال في غير ما اراد زويهم.. واظن - وبعذ الظن اثم- ان اولئك الاطفال سوف يغمرهم السرور عندما يتكرم عليهم (السيد) بمرافقته الي الحج.. هل يتم بيع مثل اوليك الاطفال؟.. واذا بيعوا، هل يغسل مخهم بحيث يظنون انهم يخدمون او يرضون السادة في البقاء مع امير (ربما بحجة تعلم امور الدين) ليصجوا في الكابوس و يجدوا انفسهم رقيقا؟؟

Quote: .. واذا بيعوا، هل يغسل مخهم بحيث يظنون انهم يخدمون او يرضون السادة في البقاء مع امير (ربما بحجة تعلم امور الدين) ليصحوا من الكابوس ليجدوا انفسهم رقيقا؟؟

Quote: كذلك وجدت السعودية عن طريق العلاقات الخفية والعلنية مع( سادة) الطائفية، وجدت مصدرا جديدا للعبيد المسلمين المتحدثين بالعربية، بابخس الاسعار، وبدون مقابل عند قدوم ركب السادة الميمون؟؟؟؟؟

Quote: هذة الافادات و المعلومات يعرفها الكثيرون مازالوا على قيد الحياة ، اما انهم قد بلغوا من العمر عتيا او لا يجرأون على اخراجها للناس؟ كل المعلومات شفهية، نتيجة لضراوة الطائفية واحكامها على خناق المريدين