الحزب الشيوعي السوداني .. ووحدة اليسار / د. الشفيع خضر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 07:31 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-19-2004, 11:31 PM

خالد العبيد
<aخالد العبيد
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 21983

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحزب الشيوعي السوداني .. ووحدة اليسار / د. الشفيع خضر

    من أرشيف الحزب ـ الميدان الاحد 21 مايو 1989م
    تاكتيكات الحزب الشيوعي السوداني .. وآفاق الثورة السودانية
    الحزب الشيوعي واليسار ـ الحلقة الاخيرة

    الدكتور الشفيع خضر سعيد



    بهذه الحلقة الثالثة يختتم دكتور الشفيع خضر سعيد مقالاته التي عالج فيها تاكتيكات الحزب الشيوعي السوداني ، وآفاق الثورة السودانية .
    غطت الحلقة الاولى قضية التحالفات والثانية التنسيق مع قوى اليمين .

    الحزب الشيوعي واليسار
    حزبنا لايدعي احتكار التقدمية او الثورية او نشر الفكر الاشتراكي في السودان . وفي وثيقة ( الماركسية وقضايا الثورة السودانية ) تحدث الحزب عن اتساع قطاع الحركة الداعية للاشتراكية في السودان خارج نفوذه بتأثير الفكر الماركسي عموما وانجازات النظام الاشتراكي العالمي وايضاً كامتداد لتأثير تيارات الاشتراكية العربية .. الخ وأشارت الوثيقة الى انه قد اقتربت من الاشتراكية قوى اجتماعية كانت تحجم عنها بسبب ما احاط بالاشتراكية من تشويش الدعاية الاستعمارية والرجعية . وان الظروف الخاصة بالحركة الاشتراكية في السودان وأهمها وجود الحزب الشيوعي كرائد وكمركز ثوري لها جعلت في مقدرتها استيعاب الاتجاه الجديد وصيرورته عامل وحدة لا عامل انقسام او استقطاب داخل القوى الثورية كما حدث في بعض البلدان العربية .
    صحيح ان التطورات الحادثة في السودان منذ اواخر الستينات وحتى اليوم وكذلك التطورات في الساحة العربية لها انعكاساتها على مواقف اليسار السوداني ذي الارتباطات العربية ، وبالتالي على العلاقات الداخلية هنا بين اطراف اليسار .
    المهم لازلنا اليوم عند موقفنا من اننا لسنا اليسار الوحيد في البلد ، ولسنا الجبهة التي تقرر دخول هذا او خروج ذاك من ساحة اليسار . ومادام هناك اقرار بتعدد مجموعات اليسار ، يصبح من الضروري الحديث عن وحدة قوى اليسار وحول هذا الامر فان الرؤية امامنا واضحة .

    مع التنسيق وضد الدمج
    ان التباين بين المواقع الفكرية والجذور الاجتماعية لمختلف قوى اليسار يفرض مستويات مختلفة من التنظيم والتنسيق والتحالف معها فهناك الحلف الوطني الديمقراطي بين الشيوعيين وفئات الديمقراطيين الثوريين سودانية المنشأ والفكر ، والتي ليس لديها تحفظات حيال الاشتراكية العلمية ، او الدور القائد للطبقة العاملة والتي ناضلت ولاتزال بجانب الشيوعيين من أجل انتصار الثورة الوطنية الديمقراطية . هذه القوى تنتظم معنا في الجبهة النقابية وسط العمال والجبهة الديمقراطية وسط الطلاب وحركة المزارعين الديمقراطية والروابط الاشتراكية وسط الموظفين والمهنيين . وهذا المستوى من التحالف يعبر عن الخط الاستراتيجي لحزبنا وفي مستوى . ان هنالك التنسيق او التحالف السياسي بين الحزب وفصائل اليسار المنظم من بعث وناصريين .. الخ في نشاط جبهوي كما حدث في أواخر الستينات ، وفي مستوى ثالث هنالك التنسيق بين اطراف اليسار ضمن جبهة عريضة تضم قوى اجتماعية متعددة بما في ذلك قوى اليمين .
    ان اختلاف مستويات التنسيق والتنظيم بين سائر قوى اليسار له انعكاسات ايجابية على هذه القوى نفسها ، ولكن لا يوجد مطلقاً ضمن هذه المستويات مسألة الدمج بين الحزب الشيوعي وسائر فصائل اليسار الداعية للاشتراكية او الماركسية الموجودة في الساحة الآن غض النظر عن مدى عمق ونضج طرح هذا الفصيل او ذاك . فهذه الفكرة لا تعني سوى اذابة الحزب واغراق فكر الطبقة العاملة بين تيارات البرجوازية الصغيرة وحرمان الحركة الجماهيرية من طليعتها السياسية المجربة والقادرة على السير حتى النهاية ، ان اي اتجاه لتبني مثل هذه الفكرة وسط الشيوعيين ـ كما فعل المنقسمون عن الحزب عام 1970م ـ عندما دعوا لاتصهار الحزب في تنظيم السلطة ، هو اتجاه خائن لقضية الطبقة العاملة . فالموقف الثوري ان تبقى راية الحزب الشيوعي مستقلة تماما عن كل راية يسارية ، واستقلالية حزبنا لا تعني الانعزال عن تيارات اليسار الاخرى أو معاداتها وعدم الاعتراف بها ، أو افتراض ان ساحة اليسار السوداني لا تحتمل سوانا .
    الشعار السليم ينبع من الواقع
    حزبنا له تجارب في مسألة وحدة قوى اليسار ، ونحن حقيقة ندافع عن هذه الوحدة ، ولكن نريدها ان تستند على واقع موضوعي . فمجرد وجود احزاب وفصائل تقدمية ويسارية لا يعني تلقائياً رفع شعار " جبهة اليسار " أو " جبهة القوى التقدمية " في كل الاحوال وتحت كل الظروف . فكما ذكرنا فان هذه المسألة ننظر اليها وفق منهجنا الجدلي في دراسة الواقع ومن خلال هذه الدراسة نضع الشعار السليم الذي يساهم في دفع عجلة الثورة السودانية الى الامام ، بما في ذلك خلق ارضية صلبة لوحدة لاحقة لقوى اليسار . إستناداً الى هذا الفهم نناقش لماذا نتحفظ حول الدخول في جبهة قوى اليسار منذ انتصار الانتفاضة وحتى اليوم .
    أ / ايهما الشعار السليم والمطابق للظرف الراهن ؟ شعار وحدة قوى الانتفاضة ؟ أم جبهة قوى اليسار ؟ قبل الانتفاضة كانت القضية المركزية هي اسقاط نظام حكم الفرد المطلق . هذه القضية كانت توحد العديد من القوى على اختلاف مواقعها الايدلوجية والسياسية وبغض النظر عن انتمائها لليسار أو اليمين . ومن جانب آخر كان واضحاً عدم قدرة اي فصيل منفرداً على تحقيق شعار اسقاط حكم الفرد ، وان الضمان الوحيد لتحقيق ذلك هو وحدة كافة هذه القوى ومن تحليلنا لهذا الواقع الملموس طرحنا شعار " اوسع جبهة شعبية من اجل الديمقراطية وانقاذ الوطن " . معارك الانتفاضة اكدت تماما صحة هذا الشعار ، ولا يقلل من ذلك ان الوحدة الفعلية للمعارضة لم تنجز الا عشية الانتفاضة وبعدها .
    بعد الانتفاضة انتقلنا الى ظروف جديدة شخصناه في ان الانتفاضة بحكم الشحنة الايدلوجية والسياسية والتنظيمية المودعة بها اطاحت بالسفاح ، ولكنها لم تصف كل النظام المايوي وموروثاته التي لا تزال موجودة . هذا التشخيص اتاح لنا ان نستنتج بكل بساطة ان قضايا الانتفاضة توحد احزاباً ونقابات وجماعات من اليمين واليسار غض النظر عن منطلقاتها الايدلوجية . اساس هذه الوحدة هو التصفية الكاملة للموروث المايوي وترسيخ الديمقراطية . ومن هنا كان طرحنا وتمسكنا بشعار وحدة قوى الانتفاضة . وبالفعل لقد تحققت هذه الوحدة في التجمع الوطني بشقية النقابي والحزبي في معارك انتخابات النقابات ومعارك التصدي لقانون الترابي والدفاع عن الديمقراطية ومعارك السلام ، واخيراً في البرنامج المرحلي وتوسيع قاعدة الحكم .
    لا يقلل من شأن ذلك ان هذه القوى او تلك في مجرى الصراع السياسي والاجتماعي تقرر العمل من موقع منفرد خارج اطار التجمع الوطني او ان التجمع فقد فاعليته ، او ان بعض القوى دفعها الفرز الاجتماعي الى المعسكر المعادي للانتفاضة .
    ان واجبنا اليوم هو تعميق الوحدة بين الاطراف المكونة لقوى الانتفاضة والبحث معها عن انجح السبل والطرق لزيادة فعالية وكفاءة نشاطها من خلال اي شكل تبتدعه . انطلاقاً من هذا التحليل نحن نعتبر شعار وحدة قوى اليسار قفزاً فوق المراحل وطرحاً لمهام ليست هي من اولويات قضايا الثورة السودانية في منعطفها الحالي . وبهذا الفهم كنا قد اعترضنا بشدة على محاولات انصار جبهة اليسار عندما طرحوا شعار تحويل التجمع الوطني الى جبهة تقدمية وذلك بطرد اليمين من عضويته منتهزين فرصة ان الاتحادي الديمقراطي جمد عضويته في التجمع ، وان حزب الامة عملياً لا يشارك في نشاط التجمع بعد توليه الحكومة . وكأنما هؤلاء يريدون فرض جبهة اليسار بالانقلاب على التجمع .
    بعيداً عن خلط الاوراق
    ب / خلال الفترة من 1969 وحتى 1985م طرأت تغيرات عميقة على الخارطة السياسية في السودان بحيث صار محتماً على الاحزاب والقوى السياسية ان تقدم نفسها مجددا للجماهير بعد الانتفاضة ، تنفض الغبار عن برامجها واساليب عملها وقياداتها ، وان تصوغ برامج واساليب عمل جديدة وتقدم قيادات جديدة للجماهير . كذلك هنالك تنظيمات برزت الى الوجود بعد الانتفاضة دون ان تقدم نفسها جيداً الى الجماهير ، وتحتاج الى وقت حتى تتعرف بها هذه الجماهير . هذا الواقع يفرض ان يقدم كل تنظيم هويته بشكل واضح ودون خلط مع التنظيمات الاخرى سواء في شكل جبهة او خلافه وذلك حتى يتحدد موقعه بوضوح في الشارع السوداني .
    هذا الامر بالضرورة ينسحب على تنظيمات اليسار ، اي من الخطأ ان تخلط هذه التنظيمات اوراقها في شكل وحدة قوى اليسار ، اي قبل ان يقدم كل تنظيم نفسه للجماهير . ثم ان اي محاولة لاستباق عملية المخاض المعقدة هذه والتحديد بصورة قبلية وتعسفية أو برغبة ذاتية ان هذا الحزب ضمن اليسار او ذاك خارجه هي محاولة غير ناضجة وغير علمية وتهزم الفكرة من اساسها .
    ج / هناك العديد من النقاط السوداء التي ارتبطت في اذهان جماهير الشعب السوداني باليسار ، مثل انقلاب مايو ، وشعار الديمقراطية الجديدة كما طرحته مايو وصادرت بموجبه الحريات الاساسية ، والامر الجمهوري رقم (5) وقيام جهاز الامن والمصادرات .. الخ ، خاصة وان البرنامج الذي طرحه الانقلابيون في 25 مايو هو نفس برنامج جبهة اليسار الذي كان من المفترض ان تخوض به انتخابات رئاسة الجمهورية خلف القاضي بابكر عوض الله الذي صار نائبا لرئيس مجلس الثورة !!.
    كل هذه النقاط وغيرها لابد من تقديم ايضاحات كافية بشانها الى جماهير الشعب السوداني وتوضيح مدى علاقة اليسار بها وان ينتقد كل فصيل نفسه امام الجماهير عن اي موقف خاطئ شارك فيه . نحن فعلنا ذلك منذ الليلة السياسية الاولى للحزب عقب الانتفاضة في 2 مايو 1985م وفي حديث الاستاذ نقد لصحيفة الايام وفي التلفزيون وفي احاديث قادة الحزب في مختلف المناسبات ... الخ .
    اذن كيف يمكن ان يرفع شعار جبهة اليسار الآن قبل ان يوضح اليسار موقفه من كل الممارسات المشينة التي تمت باسم وحدته عقب 25 مايو 1969م ؟ هل مقبول منا نحن الشيوعيين ان ندخل مرة اخرى في تحالف مع قوى جلسنا معها في الجبهة الاشتراكية ووضعنا برنامجاً موحداً للنشاط الجماهيري السياسي ، ثم فوجئنا صباح الخامس والعشرين من مايو بالبرنامج نفسه يذاع عبر المارشات العسكرية وبصوت السفاح نميري وبابكر عوض الله ؟
    مالم يقم اليسار بتقييم تلك التجربة وانتقاد الذات علانية ، يكون الحديث عن وحدة جديدة لقوى اليسار مجرد استخفاف بجماهير شعبنا وتعال على الحركة الجماهيرية .
    د / هنالك سياسيون وقادة نقابيون كانوا مرتبطين باليسار عموماً أو بالحزب الشيوعي خاصة ، انخرطوا في صفوف مايو وقدموا اسوأ الامثلة على خيانة الجماهير والتخلي عن المبادئ والتكالب على المصالح الفردية الضيقة .
    هذا بالتاكيد يشوه من صورة اليسار عند بعض قطاعات الشارع . الا يحتاج هذا الامر الى الوضوح وعدم الخلط قبل التفكير في قيام وحدة جديدة لليسار ؟
    هـ / هنالك العديد من المجموعات التي فصلت او انقسمت عن الحزب الشيوعي اما لمواقف فكرية معادية لفكر الطبقة العاملة كما في حالة مجموعة 1970م ، او نتيجة لممارسات خاطئة تتعارض ولائحة الحزب وحياته الداخلية .. هذه المجموعات شكل بعضها احزاباً ترفع راية اليسار والتقدمية وتطلب الينا التحالف معها في جبهة اليسار !! كون هذه المجموعات تشكل احزابا او تنظيمات خاصة بها فهذا ليس من شأننا ، لكن ان تسعى للتحالف معنا فهذه هي المسألة الغريبة . كيف نفهم ان يتحالف معنا ، بكل بساطة من سعى الى تصفية الحزب وهو بداخله ، بل وفي مواقع قيادية ، وكيف نتحالف مع من كان داخل الحزب يمارس سلوكاً وأخطاء فصل بموجبها او تحلل وابتعد ، ثم عاد ليكون تنظيماً خاصاً به ربما حتى لا يحاسبه احد على اخطائه ـ وعى بذلك ام لم يع ؟؟ .
    و / التحالفات السياسية المفتقرة الى القاعدة الاجتماعية هزيلة قليلة القيمة ولاتستمر طويلاً . والعديد من مجموعات اليسار تصر على التحالف مع الحزب في جبهة يسار ، ليس من باب الحدب على وحدة اليسار ، وانما للبحث عن شكل تقدم نفسها من خلاله اي محاولة لكسب رأس المال السياسي على حساب الشيوعيين ومحاولة النمو من خلال تراثهم ونفوذهم . وكأن الهدف من جبهة اليسار هو امتصاص حياة الحزب الشيوعي وتركه في النهاية كعصف مأكول !! .
    ز / بعض قوى اليسار تتبنى اطروحات وتاكتيكات تقف عائقاً امام توحدنا او تحالفنا معها في جبهة ، مثلا بعضها يعتمد التاكتيك الانقلابي للوصول للسلطة ، ولا يتورع عن القول والفعل .. بان ضرب الديمقراطية الليبرالية واحزاب اليمين بانقلاب عسكري هو أمر مشروع وهو الشرعية الثورية ، ايضا هنالك من يؤمن بفلسفة الحزب الواحد كصيغة للحياة السياسية في السودان . لقد توصل حزبنا منذ زمن بعيد ومن خلال التجارب الى ان التاكتيك الانقلابي وصيغة الحزب الواحد هما الخطوتان الاكيدتان لفرض ديكتاتورية البرجوازية الصغيرة الشاملة والخانقة . وان اول من تطوله هذه الديكتاتورية هو القوى الديمقراطية والجماهير الكادحة التي جاء الانقلاب باسمها .
    ً








                  

03-20-2004, 10:54 AM

Al-Masafaa
<aAl-Masafaa
تاريخ التسجيل: 04-25-2002
مجموع المشاركات: 1586

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحزب الشيوعي السوداني .. ووحدة اليسار / د. الشفيع خضر (Re: خالد العبيد)

    الاخ خالد العبيد

    لك الشكر على انزال المقال الهام.
    الرجاء انزال الحلقة الاولى و الثانية لو امكن حتى تكتمل الصورة و نقدر نعلق و نعقب في هذا الموضوع.
    لك اطيب التحايا و لمن معك..

    (عدل بواسطة Al-Masafaa on 03-20-2004, 10:57 AM)

                  

03-20-2004, 07:35 PM

خالد العبيد
<aخالد العبيد
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 21983

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحزب الشيوعي السوداني .. ووحدة اليسار / د. الشفيع خضر (Re: خالد العبيد)

    الاخ المسافة
    لك تحيات الورد
    اولا انا في غاية الاسف مرتين المرة الاولى اعتذر للاخ عماد الامين لان هذا الموضوع كان يجب ان يكون محله بوست الحوار الذي بدأه مع الاخ عثمان حول اليسار السوداني ، اسجل هنا اعتذراي واسفي لذلك .
    والمرة الثانية اعتذر لان الحلقات الاولى والثانية ليست في يدي الآن واتمنى ان اتحصل عليها عما قريب
    لك الشكر اخي المسافة
    خالد
                  

03-21-2004, 10:46 AM

أبو ساندرا
<aأبو ساندرا
تاريخ التسجيل: 02-26-2003
مجموع المشاركات: 15493

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحزب الشيوعي السوداني .. ووحدة اليسار / د. الشفيع خضر (Re: خالد العبيد)

    شكرى لك يا خالد استفدت من المقال جدا وننتظر التتمة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de