سلامات يا ناس يا رائعين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 07:22 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-04-2004, 07:22 PM

stella


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سلامات يا ناس يا رائعين

    يا سودانيين في كل مكان ازيكم
    بنحييكم من بلدكم وبنقول ليكم كل سنة وانتو لاميين
    .... والله مزرورين لينا في شكر كتير لكل ناس سودانيز اونلاين
    اولا بنشكر الاخ بكري على اتاحته لنا هذه الفرصة الجميلة
    والنادرة بان نتواصل معاكم وبجد نتمنى انو نكون عند حسن الظن
    تانياً بنشكركم واحد واحد على المشاعر النبيلة واحساس اللمة
    وبنقول للما متزوجين عقبااااااااااااااااااالكم وللمتزوجين بقول بهمس (عقبالكم).
    وبنشكر العزيزة ( يمنى ) وكل الاصدقاء الطالبو بعضويتنا في المنبر و(كل الناس المافشيين ومالين الفجة ) .
    ونرجو قبول هذه الهدية .
    عادل/استيلا

    بحيرة بحجم ثمرة الباباي
    كل شئ فيها كان يذكرني بشجرة الباباي المنتصبة في فناء بيتنا الواسع ، طولها الفارع ، وقفتها المستقيمة رغم شيخوختها.
    لا المس في جدتي أي جماليات ، كنت اراها قبيحة جداً مثل الغوريلا ، شفتاها غليظتان ، رأسها كبير يصلح للجلوس دون أي متاعب ، كان يزين شفتها السلفى ثقب هائل تسده بقطعة من الخشب نحتتها لتكون صالحة لهذا الغرض ، عندما تخرج تلك القطعة فإن لعابها كان يسيل عبره ، أشهر شئ قبيح فيها أنفها الأفطس ، عندما تسمع تعليقاً عن فطاسة أنفها ، كانت تقول دون أي جهد في التفكير : يكفي أنني أتنفس به .
    كنت أرى الافق عبر ثقب اذنها الهائل ايضاً ، الذي اخذ مساحة كبيرة من حلمة الاذن ، وهناك ايضاً ثقب في انفها الافطس ثم مساحة كبيرة من لثتها في الفك الاسفل نتيجة لقلع اربعة اسنان ، اما عنياها فكانتا حمراوتين ، تجثم فوقهما جفون منتفخة.
    الشئ الذى عرفته عن جدتي أن لها مقدرة فائقة لتحمل الالم ، ذات يوم ذهب لتقضى حاجتها في العراء ، عندما عادت كانت تحك كعبها الذى اخذ يتورم شيئاً فشيئاً ، دون أن يبدو عليها الالم ، سألتها في براءة عما بها قال: يبدو أن أفعي لدغتني ، ثم أخذت مشرطاً وفصدت موضع اللدغة كأنها تفصد شخصاً آخر أو كأن المشرط يصنع أخاديده المؤلمة في جسم غير جسمها ، إزددت اضطراباً وأنا اري دماً اسوداً يخرج من تلك الاخاديد ، لتصنع بركة سوداء ، بركة بلون سم ودم. ثم اخذت ترياقاً مثل الحجر ابيض اللون ، وسحقته وبقسوة اخذت تملأ تلك الأخاديد بالحجارة الصغيرة ذات الاثر الحارق في الجروح ، حدث كل ذلك هكذا وانا ابحث عن اثر للالم بين خلجاتها ، فجأة نظرت الي ، كنت منكمشة فإزددت إنكماشاً ، خفت اردت الهرب وأنا أتذرع بإعذار واهية لأنهض من قربها لاني اعرف عادتها ، إذا اخذت دواء أي كان نوعه فأنها كانت ترغمني على اخذه خوفاً من انتقال الداء اليّ. فشلت في الهرب لانها كانت قد اطبقت قبضتها الفولاذية على معصمي ، وبالمشرط صنعت خطين على ظهر يدي وكذا على قدمي ، لم تعطني حتى فرصة الصراخ ، احسسن بألم يتسلل عبر دمي ثم قطرات من الدم تنساب عبر الفتحات الثمانية ، أخذت التريقا ودعكته بنفس القسوة كأنها تريد إدخال تلك القطع الصغيرة عبر أوردتي ، قالت راطنة وهي تمارس قسوتها عليّ وعليها بصوتها الذي بالكاد يشبه صوت النساء:
    - هذا حتى لا تجرؤ تلك الحبائل المتحركة على لدغك إذا رأتك واحدة فأنها لا تقوى على الحركة حتى تذهبي أنت مبتعدة.
    وهذا ما يحدث دائماً عندما اكون وحدي او معها ، ومنذ ذاك اليوم لم تلدغ أفعى أي منا رغم انها كانت تتحرك في كل مكان حتى في فناء بيتنا الواسع الملئ بالاشجار والخضروات وشجرة الباباي ذات الأثداء الكثر والكبيرة ، كانت غرفتنا من القش ذات جدار دائري وباب قصير بحيث يركع من اراد الدخول فيها على ركبتيه وعندما تدخل تلاقيك ثلاثة مدرجات لتنزل الى عمق الغرفة ، وهناك في نهاية البيت حظيرة تضم اكثر من ثلاثين بقرة ، فتزدحم في فتحتي انفك روائح الروث والفواكة والخضروات ورائحة جدتي.
    كنا انا وهي ، في كل هذا الصخب ، عائلة تتكون من جدة وحفيدة ، توفت أمي وهي تلدني ، توفي أبي في رحلة صيد عندما سحقته جاموسة هائجة بقرونها ، أما جدي فقد أعدم عندما قتل أحد الانجليز ممزقاص نحره بالرمح لان نظرات الانجليزي لم ترق له ، بقيت مع جدتي منذ عمر يوم ، أرضعتني حتى العاشرة من عمري كانت ثدياها مثل ثمرة الباباي في الضخامة وما تحوي من لبن طازج ذو طعم غير مفهوم ولكنه جميل. كنت ارضع قبل الذهاب بالابقار الى المرعى وبعد ان أعود فلا اشتاق إلا لثمرة الباباي الموجودة على صدر جدتي ، كنت حينها في الثامنة من عمري ، حضرت ذات يوم ولم اجدها في البيت ، ادخلت الابقار الحظيرة وانا اناديها مرات ولكنها لم تجب اعماني إدماني عن رؤية أي شئ ، ناديتها بأعلى صوتي فردت علي من بيت جارتنا التي كان يفصل بيننا وبينها جدار من البوص والأخشاب.
    - نعم هل حضرتي يا ابنتي ؟.
    رأتني في حالة عصيبة والدموع واقفة على جفوني وانا اقول لها في صوت مخنوق بالعبرة والغضب.
    - اسرعي اريد ان ارضع.. قلتها بصوت حازم وفي غيظ ، فتأتي وتجلس على الحصير ، أتناول ثديها في نهم ولهفة غريبين ، متجاهلة تعليق جارتنا وهي تضحك علينا ومؤنبة جدتي على كيفية نهمي على الرضاعة في هذا العمر المتأخر.
    لم تكن جدتي ترتدي أي شئ ، سوي جزء ضئيل من الجلد مكون من قطعتين ، معلق بحبل جلدي لفته تحت السرة يتدلي من الامام ومن الخلف ساتراً عورتيها ، انا حتى ذاك العمر كنت أتساءل لم تضع جدتي تلك الفروة في هذه المواضع ، لم لا تكون مثلي ؟.
    عندما بلغت العاشرة من عمري حدثت تغيرات أثرت على مجري حياتي ، صنعت لي جدتي شريحتين من الجلد لأغطي المواضع التي تسترها هي ، ومنعتني من الرضاعة ، كانت أيام صعبة ، كنت لا أنام الليل أشعر بلهفة عارمة لأرضع ، كما أشعر بنفس الرغبة لأتعرى ، عشت أياماً لأتخلص من هذه المشاعر المخجلة ، كنت أعود اليها كلما سنحت لي فرصة ، مثلاً .. عندما تسكر جدتي بذلك الخمر البلدي مع صديقاتها العجائز ، كانت لا تدري من الدنيا شئ ولكنها كانت تتعبني جداً ، خاصة بعد ذهاب صديقاتها ، بعد صخب من الرقص والغناء الفاتر ، كانت تتكلم مع الموتى مثلاً كانت تقول لأمي: أنت يا ربيكا يا إبنتي لولا خوفك من الولادة وربطك الولادة بالموت لما مُتي .. وأنت يا ماريو فقد قتلك التحدى رغم خوفك ، اما انت يا زوجي العزيز فقد قتلك جهلك ، ثم تلتفت الىّ قائلة وقد ألتوى لسانها في الحديث وعيونها أكثر إحمراراً وجفونها متورمة لدرجة الانفجار ، وهي تحرك تلك القطعة الخشبية التي اصبحت جزء من شفتها المترهلة اكثر من ما ينبغي بلسانها المتحرك في قلق.
    : أتعلمين قصة موت جدك ؟
    : لا يا جدتي.
    رغم أنني كنت اعرف القصة واحفظها عن ظهر قلب ، إلا ان ردي لا يعني لها شئ ، سوى كان بلا أو نعم ، لانها كانت ستسردها في الحالتين ، ثقل لسانها وأخذت الكلمات تخرج ملتوية ومقطوعة ، كنتُ اسمعها كأنها محشورة في قلة كبيرة ، فيخرج صوتها بعيداً .. قوياً .. ومشوشاً .
    :لقد قتل جدك احد الانجليز في زمن الاستعمار ، فحكمت عليه المحكمة بالاعدام وهو لا يدي ذلك ، كُتب الحكم في ورقة ، وكان عليه ان يقطع مسافة كبيرة لتنفيذ الحكم في مكان آخر ، كان جدك الغبي سعيد لان الانجليز اعطون ورقة وقالوا له اذهب سوف يلقاك أناس هناك اعطيهم هذه الورقة. حمل الرسالة وقد وضعها بين شقي عود من البوص حتى لا تتسخ.
    فصنع لنفسه راية صغيرة ، وهو لا يدري انها راية موته ، عندما وصل نفذ الحكم فمات والدهشة مرتسمة على وجهه الغبي.
    ثم تضحك في هستريا وتعيد القصة مرة أخرى بعد السؤال ذاته ، وبعد دهر من الكلمات والجمل الملتوية ، ثم تباعد بين الجمل وتباعد بين الكلمات يليه تباعد بين الحروف ، ثم صمت وأنفاس ثقيلة وشخير مزعج يضج في انحاء بيتنا الواسع بعد ان تبكي على موتاها بنفس هستريا ضحكها حتى تنحدر الدموع على صدرها.
    كنت افرح ويرقص قلبي طرباً ، لاني سأمارس أشيائي التي حُرمت منها دون ان أواجه عيون حمراء أو صوت رجالي يأمرني بالابتعاد.
    انزع ذلك الغطاء الجلدي الساخن والقيه في أبعد مكان ، اقترب من جدتي التي نامت ملقيه اطرافها في كل مكان حتى تلك الشريحتين لا تفلحان في تغطية شئ من جسمها الضخم الممدد على ارضية غرفتنا العميقة ، أتناول ثديها وأشرع في ممارسة رضاعتي في نهم محموم ، عندما امس حلمتها للوهلة الأولى ، اتذوق طعماً مالحاً ، طعم دموعها ، رغم قبحها لم اكن أتقزز منها ، فإني أحبها ، أزال في تلك الحالة وأنا اسمع صوت الرعد بالخارج وامطار غزيرة تضرب السقف المصنوع من القش في اصرار ثائر ، اتجاهل كل هذا الصخب ، صخب الطبيعة المفاجئة ، لاعيش في عالمي ، عالم يتكون من بحيرة في حجم ثمرة الباباي ، بحيرة غزتها الشيخوخة فنضبت وترهلت حتى وصلت السرة.
    ذات يوم وانا اسير خلفها في طريقنا لجلب الماء من النهر ونحن نتخذ شريطاً من الطريق الذى صنعته اقدام البشر بين الحشائش التي تغطي نصفنا الاسفل ، بلغت حينها الخامسة عشر من عمري ، كانت تضع قلة كبيرة سوداء على رأسها الكبيرة ممسكة بها بيدها اليسرى فيظهر شعر أبطها الاحمر الذي احترق بالعرق ن وانا ارى الافق عبر ثقب اذنها ، وأعدد خطوط الشيخوخة التي اصبحت واضحة في مشيتها السريعة المتعثرة ، وترهل بطنها وثدياها اللذان عندما تصطدمان بالبطن تصدران صوت كالتصفيق في حالتي المشى والرقص.
    كانت كغير عادتها ، هائمة صامتة ، كنت احاول اللحاق بها بين حين وآخر بهرولة خفيفة، فجاءة توقفت لان هناك افعى ملونة ترفرف حولها فراشات تحمل ذات الالوان الطيفية، اندهشت لذلك وقلت مازحة: منذ متى تقف جدتي لرؤيتها أفعى؟ قالت بعد ان تنهدت بعمق ولاول مرة المح خوفاً مخلوطاً بالحزن قد جثم على اخاديد وجهها الكثيرة والعميقة وقالت:هذه الافعى نذير شؤم .. تابعنا سيرنا دون ان تتحدث احدانا، قالت جدتي بعد ان فقدت الامل في ان تتحدث:
    - أتعلمين أني رأيت جدك قبل ايام ؟
    - في الحلم ؟
    - لا .. بل في الواقع ؟
    - ولكن يا جدتي .. جدي قد مات كيف ترينه مرة أخرى ؟
    - رأيته في صورة تمساح .. ضحكت ولكني سرعان ما صمت عندما رأيت
    الجدية على وجهها.
    -وكيف عرفتي أنه جدي؟
    - من تلك العرجة التي كان مشهوراً بها ، وصفات أخرى اعرفها أنا فقط ، عرفت أننا نموت بل نتحول الى أشياء أخرى نحمل الصفات التي كنا عليها ، نتحول ولكن دون ذاكرة فجدك لا يذكرني عندما تحول الى تمساح.
    - وماذا تريد ان تكون جدتي بعد عمر طويل؟
    - لا ادري الى ما سأتحول ، ولكني أتمنى أن اتحول الى نسر.
    - ومنذ ان ماتت جدتي وعلاقتي بالنسور قوية ، كلما ألمح واحداً أتمله في تحلقه عسى ان اجد بعض صفات جدتي، ثدي بحجم ثمرة باباي، عيون حمراء، جفون منتفخة، ولبن بطعم الملح.

    ستيلا قايتانو
    15/6/1998م








                  

العنوان الكاتب Date
سلامات يا ناس يا رائعين stella01-04-04, 07:22 PM
  Re: سلامات يا ناس يا رائعين zumrawi01-04-04, 07:28 PM
    Re: سلامات يا ناس يا رائعين bayan01-04-04, 07:34 PM
      Re: سلامات يا ناس يا رائعين nassar elhaj01-04-04, 07:38 PM
      Re: سلامات يا ناس يا رائعين yumna guta01-04-04, 07:39 PM
  Re: سلامات يا ناس يا رائعين Raja01-04-04, 07:40 PM
    Re: سلامات يا ناس يا رائعين SAdo701-04-04, 08:02 PM
      Re: سلامات يا ناس يا رائعين خالد الحاج01-04-04, 08:06 PM
        Re: سلامات يا ناس يا رائعين yumna guta01-04-04, 08:10 PM
          Re: سلامات يا ناس يا رائعين Raja01-05-04, 00:11 AM
  Re: سلامات يا ناس يا رائعين نصار01-04-04, 08:18 PM
    Re: سلامات يا ناس يا رائعين ملكة سبأ01-04-04, 08:41 PM
  Re: سلامات يا ناس يا رائعين elsharief01-04-04, 08:44 PM
    Re: سلامات يا ناس يا رائعين مريم01-05-04, 00:00 AM
      Re: سلامات يا ناس يا رائعين Elwaleed Ibrahim01-05-04, 00:16 AM
        Re: سلامات يا ناس يا رائعين إيمان أحمد01-05-04, 00:18 AM
          Re: سلامات يا ناس يا رائعين Ishraga Mustafa01-05-04, 00:37 AM
  Re: سلامات يا ناس يا رائعين kamalabas01-05-04, 01:22 AM
    Re: سلامات يا ناس يا رائعين haneena01-05-04, 05:42 AM
      Re: سلامات يا ناس يا رائعين بكرى ابوبكر01-05-04, 06:40 AM
        Re: سلامات يا ناس يا رائعين دورنقاس01-05-04, 07:53 AM
  Re: سلامات يا ناس يا رائعين الجندرية01-05-04, 08:33 AM
    Re: سلامات يا ناس يا رائعين Abo Amna01-05-04, 08:47 AM
  Re: سلامات يا ناس يا رائعين ود عقاب01-05-04, 09:23 AM
    Re: سلامات يا ناس يا رائعين خالد عويس01-05-04, 09:29 AM
      Re: سلامات يا ناس يا رائعين ايهاب01-05-04, 12:45 PM
  Re: سلامات يا ناس يا رائعين Khaalaleyaal01-05-04, 03:13 PM
    Re: سلامات يا ناس يا رائعين Bakry Eljack01-05-04, 04:22 PM
  Re: سلامات يا ناس يا رائعين ودقاسم01-05-04, 03:43 PM
    Re: سلامات يا ناس يا رائعين ابو جهينة01-05-04, 03:51 PM
      Re: سلامات يا ناس يا رائعين mohamed elshiekh01-05-04, 06:47 PM
  Re: سلامات يا ناس يا رائعين Elmamoun khider01-05-04, 06:57 PM
  Re: سلامات يا ناس يا رائعين hala guta01-05-04, 07:25 PM
  Re: سلامات يا ناس يا رائعين mohammed alfadla01-05-04, 09:33 PM
    Re: سلامات يا ناس يا رائعين معاوية الزبير01-06-04, 06:19 AM
  We all need Unity in Diversity elhilayla01-06-04, 08:34 AM
    Re: We all need Unity in Diversity DEEK_ALJIN01-06-04, 08:00 PM
  Re: سلامات يا ناس يا رائعين AnwarKing01-06-04, 08:14 PM
  Re: سلامات يا ناس يا رائعين زوربا01-17-04, 07:45 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de