|
Re: لم تتركه يغسل الحذاء فحسب، بل وقدميها ثم ج (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
يا حمد داك زول صوروهو جوة بيته وتم نشر الصورة بدون رضاه للتشهير بيه .. لم يثبت وجود ماسنجر أو خلافه ودي اختارت بكامل إرادتها نشر الشطيفة وإعلانها للناس
كيفك يا أحمد محمد عمر أنا من ناحيتي داك بعمل في الحاجة مع سبق الخبث والترصد وكما قيل (الذنب هو ما حاك في صدرك وخشيت أن يطلع الناس عليه ) لكن في حالة سهير سوء الطوية مستبعد فيها بدليل إنها نشرتو على الملأ المسألة لا تعدو أن تكون محاولة قشرة أو إظهار اعتيادية التعامل مع مثل هذه الحالات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم تتركه يغسل الحذاء فحسب، بل وقدميها ثم ج (Re: حمد عبد الغفار عمر)
|
بالمناسبة أنا ضد الحملة الشغالة في سهير دي وشايف الموضوع ما بستحق ولا يجوز تحميله الأبعاد الجنسية دي كلها لكن الكلام في تفاهة مبنى المقال نفسه ما عندي فيه مشكلة
لكن انت ظلمت صاحب (العضو) داك ظلم شديد مافي أي ذنب في إنك تتعرى جوة بيتك ورغم كدة بتكره يطلع عليه الناس مافي سوء طوية هنا .. زول راقد في كنبة جوة بيته .. لا في حديقة لا في الشارع ما معروف الصورو منو .. هو يزعم إنها طليقته وهي بتقول دي ما انا .. لكن على الإطلاق مافي إثبات لسوء طوية أو ماسينجر أو حالة زنا أو أي حاجة مشابهة
داك ما نشر الصورة لكن دي نشرت الشطيفة غالباً بحسن نية وبقصد توجيه الأنظار إلى ما دون الشطيف .. بس في النهاية ختت نفسها في مواجهة المجتمع الـ بيرى إنه شطيفة راجل لي مرة جوة حمام نسوان لا يمكن تفسيرها ببراءة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم تتركه يغسل الحذاء فحسب، بل وقدميها ثم ج (Re: أحمد محمد عمر)
|
تعرف يا أحمد الإنقاذ دي شغالة معانا بطريقة حروب الملوك القديمة زمان الملك يرسل رسول لملك تاني بتهديد يقوم الملك يقتل الرسول يقوم الملك الأول يلقاها سبب يغزو الملك انتقاما لمقتل رسولو ويستولي على أملاك مملكته الإنقاذ هسة بترسل لينا في رسلها من صحفيي الإنقاذ ونحن ننشغل بيهم ونعمل فيهم تقتيل وهي بهناك تستولى على أملاك مملكتنا السودانية .
على العموم ليس حريصا على التشهير بأي من كان ولكنها جاءت على سبيل المقارنة فقط
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم تتركه يغسل الحذاء فحسب، بل وقدميها ثم ج (Re: Hussein Mallasi)
|
حذاء من المغسول هنا؟، وقدم من المغسول في هذه القصة تعبيرا عن أسف عامل واعتذاره عمابدر منه بلاقصد؟. الجواب : حذاء الراوية وقدمها. إذا فما شأن ملاسي ومعه جوقة الحانقين عليها بهذا الأمر من أوله إلى آخره . وهل السيدة سهير عبد الرحيم ملك يمين أحد من الغاضبين حتى يهبوا في وجهها كقطيع من الذئاب؟.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم تتركه يغسل الحذاء فحسب، بل وقدميها ثم ج (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
بس في النهاية ختت نفسها في مواجهة المجتمع الـ بيرى إنه شطيفة راجل لي مرة جوة حمام نسوان لا يمكن تفسيرها ببراءة(QUOTE) >>>><<<>><>>>>>>>>>>>>>><><<<
عزيزي الفاضل احمد محمد عمر انت جبتها من النهاية.. وفي الحقيقة نحن ادينا الموضوع اكثر من حقه... وربما اساءت سهير التعبير وارادت ان تواصل الكيل ضد السودانيين وخشونتهم وعدم تصرفهم اللبق في معاملة النساء,, وحكت هذه الرواية من باب الحرص على نشر ثقافة الإعتذار بين السودانيين وكأنها ليست سودانية وهنا كان الخطأ الأكبر لأنها نشرت من قبل مقال ناري ضد الرجل السوداني والآن تواصل الهجوم.... ووضعت نفسها في مواجهة المجتمع الذي يرى شطيفة رجل لإمرأة داخل حمام نسوان لا يمكن تفسيرها ببراءة.. والمجتمع عنده الف حق.. والله يديك الصحة والعافية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم تتركه يغسل الحذاء فحسب، بل وقدميها ثم ج (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
سلامات يا اختنا الفضلى إخلاص.
وان شا الله ماتكوني زعلانة مني. انا أخوك.
أما مايحدث للكاتبة الصحفية سهير عبد الرحيم فجد غريب. اذ تهاجم بضراوة وهي لم ترتكب جرما. تهاجم بلاسبب ظاهر. وإذا استفسرت عن دافع الهجوم قيل لسماحها للعامل البنغالي بغسل حذاءها وقدميها . وما المشكلة في هذا؟ وهل يستدعي هذا كل هذا الثوران؟، بالتأكيد لايستدعي ومع ذلك لايلوح في الافق مايدل على ان الهجوم على هذه السيدة المنكوبة سيتوقف عماقريب. ففي اقلام المهاجمين تضج رغبة وحشية في التشفي بمضغ لحم الضحية. اذا لابد ان يكون للامر سبب اخر كما قالت النبيهة صباح حسين طه في بوست آخر موصول بالموضوع العقار. امل ان أجد متسعا من الوقت للبحث في هذه المسألة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم تتركه يغسل الحذاء فحسب، بل وقدميها ثم ج (Re: Osman M Salih)
|
أستاذنا عثمان ..
المصيبة سهير تطلع من حفرة تقع في دحديرة .. فأعتقد إنه دي زلة أو زلات مقصودة منها .. والهدف هو الاهتمام الحاصل ده تحديداً .. سلبي او ايجابي .. مابهمها .. هي تريد ان تجذب الاهتمام بما تكتب أياً كان ما تكتب .. وراجع كم الزلات في كتاباتها السابقة .. وكم الجدل الفيها .. حتصل لقناعة انها تقصد هذا الشيء .. وتجدها الآن مبسوطة من انها حققت هدفها .. ولا همامها بي حكاية سمعة ولا أي من الكلام البنلوكو هنا ده .. دي عندها هدف مرسوم بعناية وقدرت تحققه .. فما تحرق أعصابك ساي .. بعد شوية الناس حتنسى .. لكن سهير لن تنسى أسلوبها .. وحتجيك بي وجع جديد .. اها قول دافعت عنها المرة دي .. المرات الجاية كيف ؟ !! ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم تتركه يغسل الحذاء فحسب، بل وقدميها ثم ج (Re: جمال ود القوز)
|
سلام يااخي جمال ودالقوز،
ارجو ان تعيد النظر في حكمك القاسي على الكاتبة الصحفية سهير عبد الرحيم. فالحق يقال انني لم اقرأ لها مايسبب الوجع في القلب حتى هذا المقال الأخير الذي اسيء فهمه. فهي لم تكتب مايبرر هذه الثورة فهي ليست من أهل الكبر والتعالي على طبقة العمال وخاصة عمال النظافة بل وجدتها تكتب عنهم بكل احترام.لها مني كل الاحترام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم تتركه يغسل الحذاء فحسب، بل وقدميها ثم ج (Re: Osman M Salih)
|
دق الشطة سهير عبدالرحيم
جاء في الأخبار أن إحدى معلمات المدارس بمحلية شرق النيل قد قامت بإرسال تلميذ في الصف السادس أثناء (الحصة) (ليدق شطة خضراء لفطور المعلمين) في الحي المجاور؛ وقامت بإرسال آخر(لخلط طماطم) في أحد المنازل.
الخبر الكارثة والذي أوردته الزميلة صحيفة (الجريدة) لم ينته هنا بل إن بقية الخبر الصادم يقول أن الأمهات قمن بإرجاع التلميذ للمدرسة وحين ذهبن للاحتجاج لدى المدير على تصرف المعلمة علمن بأن المدير نفسه غير موجود بالمدرسة وأنه خرج ليبيع بعض الفواكه في السوق.
هؤلاء هم أبناؤنا وهذا حال مدارسنا وهؤلاء من ائتمناهم عليهم يرسلونهم لدق الشطة في البيوت وخلط الطماطم والله أعلم ماذا هنالك أيضاً.. والله أعلم ما هي المصائب والكوارث التي من الممكن أن يتعرضوا لها في رحلتي دق الشطة وخلط الطماطم.
إن المشكلة في قصة دق الشطة هذه لا تكمن فقط في إهدار زمن التلميذ الأكاديمي والذي يضيع في طرق بيوت الجيران وانتظار دق الشطة حتى تصبح دقاق.. وليست المشكلة فقط في الجرعة التعليمية التي يفقدها في مشوار خلط الطماطم.. إنما المصيبة الأكبر في المخاطر التي يتعرض لها تلميذ في عمر صغير في رحلته خارج سور المدرسة.. وداخل أسوار تلك المنازل التي ينتظر دق الشطة فيها إننا نتفهم مثلاً أن يشارك التلاميذ في نظافة وتنظيم وتشجير مدارسهم مما ينمي لديهم إحساس المسؤولية المجتمعية.. وروح الجماعة.. ويكسر في نفوسهم أعراض الغرور ويجعلهم يتعاملون باحترام وتقدير مع عمال النظافة في المدرسة.
ونتفهم أن يطيع التلاميذ الأساتذة طالما كان الأمر في مصلحة الطالب.. ولكن كيف تكون مصلحة الطالب وطاعة المعلم واجبة في ترك حصة دراسية وإهمال الدراسة من أجل دق الشطة.
إني على يقين أن نفس هذه المعلمة لو تأخر هذا التلميذ خمس دقائق عن حصتها بسبب ظرف أسري أو عطب في المركبة التي يستقلها للمدرسة أو بسبب تسكعه في فسحة الفطور فلن ترحمه بل ستوبخه وتنتهره بقسوة هذا إن لم تلجأ إلى العقوبة البدنية. على كل حال ليس بالجديد وجود أساتذة يرسلون التلاميذ لشراء السجائر وما أدراك ما السجائر وليس جديد استخدام بعضهم لكلمات سوقية في مخاطبتهم لأولئك التلاميذ بحيث أنك تظن أنها ونسة بين إثنين فاقد تربوي وليست في مؤسسة تربوية و تعليمية وبين مربي أجيال ومتلقي علم.. ولكن الجديد كلياً المراسيل لدق الشطة دي.
والمشكلة المدير الفارش فواكه وببيع فيها أثناء الدوام الرسمي!!؟؟..
خارج السور:
السيد وزير التربية والتعليم عووووووووووووك.
المصدر: http://www.altayar.sd/play.php؟catsmktba=13518http://www.altayar.sd/play.php؟catsmktba=13518
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم تتركه يغسل الحذاء فحسب، بل وقدميها ثم ج (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
مساء الخير ولو كتب من كتب ما كتب...صفحة تلو الصفحة في هذا الخيط فلن يغير الوقائع المكتوبة بالمقال الركيك والساذج الذي نشرته الكاتبة ومر على ادارة الصحيفة مما يوكد مدى الضعف الذي وصلته الصحافة والضرر الكبير الذي حاق بالمهنة
شخصيا ارى ان التغاضي والتساهل ومحاولة ايجاد اعذار للكاتبة يضر اكثر مما ينفع النقد اللاذع والمؤلم مهم لامثال هذه الكاتبة ولادارة صحيفتها لكي يضبطوا عملهم الصحفي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم تتركه يغسل الحذاء فحسب، بل وقدميها ثم ج (Re: Osman M Salih)
|
تحياتي استاذ عثمان م صالح فكرة المقال في غاية السذاجة والركاكة بدليل ان ما وصل القارئ من المقال سلبي جله هل من واجب عامل النظافة غسل حذاءها وغسل اقدامها؟ هل من الطبيعي ومن واجب العامل تجفيفها بقميصه الذي كان يلبسه؟ دا فلم هندي عديل كده. هل الزقاق المؤدي الى حمام النساء الخالي من المارة هو المكان المناسب،؟ لماذا لم ترافقها صاحبتها الى ذلك المكان؟ هل سلوك العامل طبيعي..ماذا عن احتمال فتشية الاقدام؟ هل هذه هى الطريقة الطبيعية والمناسبة للاعتذار عن خطا ؟ هل لمس العامل لقدميها اثناء الغسيل سلوك طبيعي ومقبول؟
بناء القصة نفسه ركيك ولايؤدي الى ما ارادته الكاتبة وماذا ارادت الكاتبة بهذا المقال؟ هل ارادت اجراء مقارنة بين العامل السوداني والاجنبي من ناحية مهنية واجتماعية؟ هل سلوك العامل هو السلوك المهني المطلوب؟
عزيزي القراء تختلف وجهات نظرهم وزاوية قراءتهم لاي موضوع مكتوب وهذا من صميم واجب الصحفي المهني لمراعاته قبل ان يخط اي حرف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم تتركه يغسل الحذاء فحسب، بل وقدميها ثم ج (Re: Osman M Salih)
|
ايعقل ياحاتم الهواري ان تكون انت وليس سواك من فتح باب الحجيم على المرأة المسكينة والعامل المسكين بتصوير مشهد الغسل الذي جمعهما وكانه مشهد جنسي قضى فيه الرجل الذي البسته من مخيلتك ثياب الشذوذ وطره من حذاء المرأة وقدميها المغسولتين دون ان تدري؟. اعيب عليك هذا لانك يساري التوجه وكان ينبغي عليك الانتصار للمراة المستضعفة لكني وجدت ماكتبته هنا لايختلف عما في اذهان اليمنيين اعداء حرية المرأة الذين لايستطيعون ان يتصوروا اي امكانية للقاء بين المرأة والرجل الغريب دون ان يكون ثالثهم شيطان الجنس.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لم تتركه يغسل الحذاء فحسب، بل وقدميها ثم ج (Re: Osman M Salih)
|
تحياتي يا عثمان دفاعي عن حقوق المراة لا يعني ان اتغاضى عن ركاكة المراة..ولاني يساري وعلماني لافرق عندي بين ركاكة رجل او امراة بل ستجدني اشد على المراة اكثر لان المطلوب منها اكثر في مجتمع يميني يحركه الدين لفتي الانتباه الى مسالة فتشية الاقدام مقصود منه التوعية لمرض نفسي جنسي معروف قد تكون وقعت فيه الكاتبة ضحية دون ان تدري وهو احتمال شبه اكيد لمن قرا الوقائع بتمعن وقارنها باعراض المرض. الخطوة الاولى نحو حرية المراة هو التعامل معها كانسان وليس كمسكينة او كقارورة نخاف عليها من الكسر. تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|