|
Re: ياها دي الميدان الفرحانين بيها!! (Re: مجاهد عبدالله)
|
Quote: والله يا ملاسي لياقتك في الويكة السارا مافي |
هاهاهاهاهاهاهاهاها
تعرف يا مجاهد انه لو عاوز تعرف انه ملاسي ده زول
انه رصيدوا في الدينا كلمتين ونص في كل بوست
وزول بندقجي ساكت كدي عاين عدد المتداخلين في بوستاتو
يمكن تشرح لينا حاجه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ياها دي الميدان الفرحانين بيها!! (Re: Hussein Mallasi)
|
Quote: لانو في مثل يمني يقول يموت الزمار واصابعو تلعب |
لو على الأمثال اليمنية يا عادل؛ فهنالك العديد منهاالذي يصلح لتوصيف حالة الميدان التي صدرت:
اسمع جعجعة قبل الصدور .. الخ! أن تسمع بالمعيدي خير من أن تقرأه!! اصدر حتى أراك !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ياها دي الميدان الفرحانين بيها!! (Re: Hussein Mallasi)
|
ليت شعري هل بقي لـ «الميدان» ميدان؟ د. عبد اللطبف سعيد خرجت جريدة الميدان لسان حال الحزب الشيوعي السوداني يوم الأربعاء الماضي 25 أبريل 2007م، ولفت نظري انه أثبت فيها بجانب التاريخ الميلادي التاريخ الهجري فكتب الموافق 7 ربيع الثاني 1428 هجرية! وقد قرأت كلمة العدد وقد لفت انتباهي فيها أشياء مهمة هي: أن هذا هو العدد الأول العلني وأن الجريدة كانت تصدر سراً، وهو أمر معروف لا يثير تعليقاً فلكل حزب سره وجهره. وشنت كلمة العدد هجوماً على انقلاب 30 يونيو الذي أسمته «بالمشئوم» وقالت إنه كان انقلاباً على النظام الديمقراطي... حسناً؛ لكن لو أن غير الميدان قال ذلك فحزب الميدان قد أنقلب على الديمقراطية مرتين مرة لما دعم مايو 69 وساندها وغنىّ لها، ومرة أخرى لما أنقلب على مايو التي انقلبت على الديمقراطية في 19 يوليو 1971م وسمى ذلك بالحركة التصحيحية وفقد في ذلك سكرتيره العام حياته. وقالت كلمة التحرير إن جريدة «الميدان» قد صدرت من أجل الديمقراطية أليس جريدة الميدان هي لسان حال الحزب الذي يؤمن «بدكتاتورية» الطبقة العاملة فكيف تصير الديكتاتورية ديمقراطية؟ وورد في كلمة التحرير كلمة جديدة هي «حقوق الإنسان» وهي استلاف واضح من قاموس الامبريالية الغربية لم يكن من المصطلحات القديمة المعهودة للحزب الشيوعي وفيها مجاراة لما ينادي به الغرب الرأسمالي. وهاجمت كلمة التحرير وجود قوانين قمعية كثيرة مقيدة للحريات مثل قانون الأمن الوطني؛ ولم تقل لنا الجريدة وهي معذورة، لأن هذا هو عددها الأول فربما أنها لم تجد الوقت الكافي لذلك ... لم تقل لنا من وضع قانون الأمن الوطني سابقاً؟ وما هو دور وزير داخلية مايو الأولى فاروق عثمان حمد الله في إرساء قانون الأمن الوطني؟ وهل كانت وزارة داخلية حمد الله وقتها قمعية أم لا؟ كلمة التحرير للعدد الأول «العلني» للميدان كافية لأن تعطي انطباعاً بأن «الميدان» قد فقدت الميدان. فهي مرة دينية تعترف بالتاريخ الهجري وتتنكر بذلك لأصلب مبادئها القائمة أصلاً على إنكار الدين، ثم تتباكى على الديمقراطية وقد اشترك حزبها مرتين في انقلابين عسكريين وهو سلوك غير ديمقراطي. ثم تتكلم بلسان رأسمالي مبين عندما تركز على «حقوق الإنسان» وحقوق الإنسان من أسلحة الامبريالية الغربية الحديثة ووسائلها لقمع الآخرين في العالم الثالث وأفريقيا لاجتياح وغزو البلدان وإعادة استعمارها فهل اتحد الشيوعيون مع الامبرياليين الغربيين وأمريكا لتحقيق نفس الأهداف؟ وهل ابتلعوا كل الأدبيات الشيوعية الشاسعة في معاداة الرأسمالية والامبريالية؟ وتهاجم «الميدان» فكرة «الأمن» متناسية دور حزبها في وضع حجر الأساس لهذا المسمى في التعاطي السياسي والتنفيذي في السودان بعد الاستقلال مايو 69 فالميدان «معذورة» لهذا الاضطراب والتخبط والترقيع، لأنها بانهيار الاتحاد السوفيتي انكشف ظهرها وفقدت نصيرها ولم يبق لها سوى أن تستجدي المشاعر الدينية المحلية تارة أو المشاعر الغربية الامبريالية المنتصرة تارة أخرى. وأتصور أن «الميدان» في أعدادها القادمة ستعقد مراثي elegies طويلة عن المناضلين الشرفاء وشهداء القمع والديكتاتورية، لأنه فيما يبدو أنه لم يبق للميدان سوى ماضٍ تريد أن تبكيه. أما كان الأفضل «للميدان» أن تظل مستترة كما كانت بعد أن فقدت ميدانها خاصة وأن فيضاَ هادراً من «الأقلام الصديقة» في مختلف الصحف السودانية يحقق للميدان كل أهدافها دون أن تظهر بما ظهرت به من هذا التناقض المريع؟
*نقلاً عن جريدة الصحافة
| |
|
|
|
|
|
|
ياهادى الميدان الفرحانين بيها (Re: Hussein Mallasi)
|
لماذا تصدر الميدان ولا يزال العسكر قابضين على زمام الامور اين ذهبت شعارات استئصال النظام من الجذور الخ التى ملا بها اللينينيون الافاق هذه انتهازية بذيئة لم ارى لها مثيلا من قبل ان صدور الجريدة اللينينية سوف يضيف الى رصيد النظام باعتبار ان هذه الجريدة تخص حزبا ظل ينسب لنفسه كل البطولات التى حققها الاخرون فى التجمع عدا عن الاستهزاء بقياداته المعرفة مثل الميرغنى فى قعدات اللينينيين الخاصة وقديما قيل الاختشوا ماتوا
تنبيه مهم: الصحافة الحرة ليست وسيلة لكسب العيش اما الصحف التى تصدر باذن من العسكر وتحت سلطتهم فلا يمكن ان نصفها بهذه الصفة دون ان نتورط فى فعل اخلاقى فاضح انها صحافة ارقاء لا يستطيعون سوى العيش فى الازقة القذرة بدعوى الانحياز الى الطبقات الكادحة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ياهادى الميدان الفرحانين بيها (Re: عادل طه)
|
Quote: اما الصحف التى تصدر باذن من العسكر وتحت سلطتهم فلا يمكن ان نصفها بهذه الصفة دون ان نتورط فى فعل اخلاقى فاضح انها صحافة ارقاء لا يستطيعون سوى العيش فى الازقة القذرة بدعوى الانحياز الى الطبقات الكادحة |
حقاً ماهو الجديد الان في الساحة السياسية الذي دفع بالميدان الى شبابيك المكتبات ؟
عفواً لحظه :
انعده مازق اخلاقي هذا الذي حدث ام تطور للمبادي والشعارات القديمه ؟
البصاص
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ياهادى الميدان الفرحانين بيها (Re: Hussein Mallasi)
|
القراءة احدي هواياتي العديدة ولما كنت التهم الصحائف كلها
مشيت السوق الشعبي من الصباح بدري اشتري الجرائد اول ما تصل
تصدق يا ملاسي ما لقيت ولا نسخة من الميدان وقالوا بقت بالحجز
المزعلني اقراء في البوست حقك دا ونفسي اشوفها .. ما ترسل لي نسخة النبي فيك
غايتو نحن ناس مدني ديل الجرائد عندنا كلها بترجع الا اثنين بس حد يخمن ؟؟
ملاسي والميدان نسبة التوزيع كم؟؟ هنا كانت 100% بالمناسبة انا ما شيوعية
لكن بشجع اللعبة الحلوة و ارسينال بث
المشكلة في صدق الصحافة ومحتوي الكلام وليت القصة ورق مصقول والالوان
كدي رسل لي نسخة النفهم الحاصل شنو؟؟
سمعت بويكة الخلا وام بق بق
تحياتي واحترامي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ياها دي الميدان الفرحانين بيها!! (Re: Hussein Mallasi)
|
Quote: Quote: ما بطال .. العدد التاني أحسن شوية من العدد الأول |
ملاسي لو سمحت ممكن تشوف لي العدد التاني برضو مكتوب فيهو اسسها الحزب الشيوعي السوداني عام 1954 ولا تراجعوا عن هذه الكذبة البلقاء !! |
تعرف يا عادل .. العدد التاني دا فيهو حاجة عجيبة جداً؛ مكتوب تحت الميدان أسسها الحزب الشيوعي السوداني 1954م .. زي العدد الأول. و جايبين صورة لجزء من الميدان العدد 467 الصادر أول مايو 1965 الثمن 15 مليم و مكتوب تحت الميدان: لسان حال الحزب الشيوعي السوداني!!
____ و يا حليل زمن الملاليم!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ياها دي الميدان الفرحانين بيها!! (Re: Hussein Mallasi)
|
Quote: والعاوز اقولو يا حسين بقولو وبعملو في اى وقت وباى طريقة ... |
ابداً يا عصام .. عديل كدا ما كنت بتقدر تقولو .. و لي الليلة و لي بكرة ما بتقدر تقولو .. و ما بتقدر تقول ما صاح!! _____ كدي سيبك من التاريخ دا و خلينا مع ناس ابو المجد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ياها دي الميدان الفرحانين بيها!! (Re: Hussein Mallasi)
|
انتو صعبين .... تغالطو الزول في رقبتو زاتا...
شنو الما بقدر اقولو .... و هنا ... نتمجمج تانى و لا شنو؟
الواضح احسن يا حسين لانو دى ما المرة الاولى و لا التانية تلمح
يا قول عديل ... يا .... وانت كلك خبرة يا هندسة...
مين ابو المجد يا عباس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ياها دي الميدان الفرحانين بيها!! (Re: Hussein Mallasi)
|
استثناءاً انشاء دي وليدة هذا العنوان اعلاه (بتاع فاطمة).. وبعدين خليل ده برضو ابعد منو يازول..!! ده لو نزل الملعب برضو الجري حيحصل ياملاسي .... بالمناسبة انت قنعت من النقد البناء للميدان ولاشنو..؟؟ وقاعد تساكك في ناس كيكي وخليل..!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ياها دي الميدان الفرحانين بيها!! (Re: ناذر محمد الخليفة)
|
السلام عليكم سلامات يا حسين
Quote: تشوق لمعرفة الطريقة التي ستتناول بها الميدان حادثة الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم في المجلس الوطني؛ و الطريقة التي ستبرز بها رأي الحزب فيما حدث!! |
Quote: مشيت قبيل – الجمعة - كشك الجرايد؛ |
اها حصل شنو ،جابوا الحادثة ؟ ........................ وما الناس إلا هالك وأبن هالك *** وذو نسب في الهالكين عريق
| |
|
|
|
|
|
| |