الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 01:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الفساد
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-21-2008, 11:52 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! (Re: عبدالله عثمان)


    هذه المقتطفات من المقابلة التي نشرتها "رأى الشعب" لسان حال حزب المؤتمر الشعبي اليوم (15 رمضان 1428 هـ -27 سبتمبر 2007 فى صفحتها السابعة) مع أمير الدبابين الذى وصفته ب "المجاهد" الناجي عبد الله..

    *أستاذ ناجي هل صحيح ما يقال عن أن هناك تيار داخل الحركة الإسلامية يعمل لانشقاقها منذ إستيلائها على السلطة فى 1989؟
    -(بعد شكره للصحيفة تحدث عن شهر رمضان شهر الفتوحات والتنزيل ثم قال).. كان الناس أخوان مسلمين لا يقفون عند الأحداث ويعتبروها أحداث عابرة، ولكن بعد الفتنة والمفاصلة فى 4 رمضان 12/12/1999 بدأ الناس يراجعون مجموعة من الأحداث والمواقف والأقوال فاتضح جليا أن هذه الخيانة كان مخططا لها منذ ميلاد الإنقاذ فى 1989 فقاموا بتغييب شيخ حسن من الساحة فى سجن كوبر لمدة 6 أشهر إذ كان مخطط له أن يمكث اسبوعين فقط، فأرادوا بذلك عزله من تنظيمه وتضيع خطوط العمل التنظيمي عليه. وحاول علي عثمان فى تلك الفترة الإمساك بكل مقاليد السلطة فى البلاد وأصبح المشرف على المجلس العسكري والأجهزة الأمنية والتنظيمية ووقتها كنا طلابا فى جامعة الخرطوم كان يقوم بتنويرنا كقواعد فى مبنى الفيحاء بالخرطوم، وكان الرئيس وكل الأخوة فى الجيش يتصلون به مباشرة وأيضا الشرطة وجهاز الأمن وعندما حل جهاز الأمن السابق للإنقاذ وكونت لجنة أمن الثورة التى كان يشرف عليها الأخ الشهيد إبراهيم شمس الدين كانت المرجعية لهم إلى علي عثمان وأصبح يقرب إليه بعض الشخصيات فى التنظيم والدولة مثل د. عوض الجاز الذى كان مسؤول العمل الخاص (العسكري) فى الجبهة الإسلامية إذ كان قريبا من الأمين العام د. الترابي قبل ذلك فاصبح ارتباطه مباشرة بعلي عثمان بعد أن كان بالأمين العام وكان الجاز مشرفا على كل المكاتب الخاصة بعمل الجيش والأمن والشرطة وما زال عوض الجاز هو اليد اليمنى لعلي عثمان فى الدولة والتنظيم.

    *يقول البعض أن محاولة إغتيال الترابي فى كندا كانت وراءها أيادي من داخل الحركة الإسلامية؟
    -هذا الحديث صحيح فبعض الأخوان الصادقين والشرفاء كانوا يهمسون سرًا لنا أن علي عثمان ومجموعته اجتهدوا بعد (إصابة) الشيخ فى كندا بأن لا يعود للسودان مرة أخرى فارسلوا له بعض الأطباء مثل د.علي عبد الرحمن بري المدير السابق لجامعة شندي فذهبوا إليه وقاموا بمقابلته فى كندا وأجروا له بعض الفحوصات واجتهد هؤلاء فى إقناع الكادر الطبي فى كندا بتحويله إلى سويسرا وأن يشتروا له فيلا ويرسلوا له اسرته ويقيم هناك نهائيا ويكونوا بذلك تخلصوا بصورة تراجيدية من زعيم الحركة الإسلامية فكان المخطط أن يغتال بواسطة هاشم بدر الدين الحرس الشخصي لجون قرنق وقتها.

    *يعني ذلك أن ما يقال عن إرسال د. الترابي بدون توفير حماية كافية له من قبل أقرب المقربين كان القصد منها القضاء عليه؟
    -نعم كل ذلك كان مرسوم ومخطط لكن فى وقتها الناس لا يقرأون ما وراء الأحداث فكانوا يعتبرون أن ذلك كان شيئا عابرا، فكان هناك حديث قاله بعض الأخوة يقول أن علي عثمان فى إحدى زياراته لأمريكا قابل هاشم بدر الدين شخصيا فى السفارة السودانية بواشنطن قبل الحادثة بفترة وأيضا ما يؤكد ذلك أن حماية شيخ حسن كانت مكشوفة إذ ذهب معه شخصين فقط وهناك شكوك أن دخول هاشم إلى المطار وتسلله إلى أن وصل إلى سلم الطائرة وقد تكون السى آي إيه متورطة فى العملية وأمن كندا كذلك إذ لا يستطيع شخص دون هوية ولا يحمل جواز سفر وغير كندي أن يصل إلى سلم الطائرة ويقوم بتلك العملية التى كان مخطط لها أن تكون (ضربة قاضية) ولكن (يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) وكما ذكرت أن علي عثمان ومجموعته حاولوا إبعاده نهائيا عن الدولة بعد الذى حدث ولكن تصرف الكابتن شيخ الدين محمد عبد الله الذى كان من قيادات سودانير وبمساعدة بعض الأخوة فى التنظيم ذهب بطائرة خاصة ليأخذ شيخ حسن معه إلى الخرطوم وكانت مفاجأة فالمجموعة (إياها) عندما علمت بوصول د. الترابي قاموا بأخذه من المطار إلى فيلا فى حي الطائف ولم يذهبوا به إلى المنزل فهذه المواقف تتجاوز الشبهة إلى الجريمة والإدانة لأن الوضع الطبيعي لأى شخص جاء حاضرا من الخارج أن يذهب بيته أولا ولا يوجد سبب بأن يؤخذ رجل له بيت مهيأ قريب من كل الخدمات أن تؤجر له فيلا فى الطائف فكتى أسرته لا تعلم به وحاولوا بعد ذلك أن يضربوا عليه سياج أمني وحرمت أسرته من مقابلته وبعد أسرته (تمردت) واجتهدت فى معرفة مكانه وأخذته إلى منزله والحمد لله أن الحدث صادف موسم الحج إذ أن كل المسلمين فى جميع بقاع الأرض تضرعوا لله يوم عرفة بأن يشفى زعيم الحركة الإسلامية فى السودان واستجاب الله لدعائهم فخسئت تلك الدوائر الإجرامية.

    *بوادر الإنشقاق فى العام 1995 كيف تقرأها؟
    -فيما يلينا نحن كمجموعة كانت لها علاقة بالمشروع الجهادي بالسودان، أذكر أننا فوجئنا فى أواخر العام 1994 بزيارة الشيخ عبد المجيد الزنداني قائد الحركة الإسلامية فى اليمن لنا فى جوبا ونحن كمجموعة من المجاهدين ضمن متحرك خيبر والذى كان موكل له فتح الطريق بين توريت وكبويتا وكنا فى ذلك الوقت نعرف بمجموعة السائحين وأميرنا كان أخونا الشهيد حمدي مصطفى الذى كان متواجدا فى بيت السائحين بمدينة جوبا وكان معنا الأخ أنس عمر بجهاز الأمن الآن والأخوة الشهداء المعز عبادي، معاوية أحمد الطيب (سكران الجنة) مصطفى ميرغنى، حسين سر الختم المعروف بدبشق ففوجئنا بأن الإخوة فى الدفاع الشعبي أحضروا لنا الزنداني فى جوبا وقالوا له أن تجربة السائحين هى تشابة تجربة مشروع طالبان فى أفغانستان وذكروا له أن أعضاءها شباب متمردون على الحركة الإسلامية اتقنوا حمل السلاح وحققوا انتصارات فى الميدان والخوف أنهم إذا عادوا إلى الخرطوم يقودوا عمل مضاد للحركة والدولة ويقومون بعمل انقلاب مثل طالبان وبهذه المعلومات غير الصحيحة جلس الزنداني مع مجموعة مع المجاهدين وجدهم فى جوبا وتحدث معهم عن الفتنة وعن تجربة طالبان...فى الوقت الذى كان المجاهدون أبعد الناس عن السياسة وعن الدنيا والسلطة (ذكر مجموعة من أساتذة الجامعات والأطباء والمهندسين الذين قتلوا فى الجنوب).

    *هل يؤكد حل السائحين بروز تيار مذكرة العشرة فى ذلك الوقت؟
    -....حل السائحين يأتي فى إطار الصراع الطبيعي بين مجموعات المجاهدين التى استطاعت تحقيق انتصارات فى الميدان، تدريب المجاهدين فى دورات خاصة إذ كانت نواة لمشروع الدبابين وبين الدفاع الشعبي المؤسسة الرسمية للدولة والتى كانت ترعى المجاهدين والتى كنا نعتبرها مؤسسة فاشلة لأنها لم تقوم بالدور الإستراتيجي الإيجابي لتطوير التجربة الجهادية فى السودان وإنما كان دورها متواضع جدا إذ يقوم الدفاع الشعبي بفتح المعسكرات وتهيئتها وتدريب أفرادها بصورة تقليدية لكن تطوير لقدرات خاصة ومبادرات وابداعات مبتكرة فى فنون القتال فشلوا فيها فنجحت مجموعة السائحين فى ان تستنفر عددا من أبناء الحركة الإسلامية من طلاب الجامعات والخريجين وتوزيعهم على المتحركات ليقودوها نحو النصر.. والوضع الطبيعي كان أن يحاول الدفاع الشعبي تطوير فكرة السائحين واحتوائها ولكن للأسف الذى حدث أن الدفاع الشعبي حرض فى وقتها ما يعرف بلجنة الطوارئ فهى كانت الساتر الذى (يغطي) به المكتب العسكري للحركة الإسلامية التى كان يرأسها فى ذلك الوقت عوض الجاز وقالوا له أن أعضاء السائحين يتمثلوا ضباط فى المتحركات وأنهم يتعالون على المجاهدين وفى مرات كثيرة يقودون الجيش بدون ترتيب لمعارك. وللتاريخ أؤكد بأن السائحين لم يقودوا معركة فى أى متحرك (وانهزموا).

    *متى حلت مجموعة السائحين وكيف؟
    -فى شهر مايو 1995 باجتماع بدار الدفاع الشعبي ضم د.عوض الجاز والشهيد إبراهيم شمس الدين والأخ أحمد على الفششوية والأخ على الروى منسق الدفاع الشعبي وعلي كرتي عضو المكتب العسكري وقتها، وفى ذلك الإجتماع قاموا باقناع الشهيد ابراهيم شمس الدين بأن السائحين متمردون علينا وهناك بوادر لطالبان جديدة فى السودان وإذا عادوا للخرطوم سيتمردون علينا ويسببون مشكلة للحكومة وفى هذا الإجتماع صدر قرار بأن تحل مجموعة السائحين ومصادرة أملاكها وتحويلها للدفاع الشعبي واستدعاء اعضائها للعودة من مناطق العمليات وكل ذلك دون مشورتنا، اتضح لنا مؤخرا أن المجموعة التى حلت السائحين كانت تدبر الأمور بترتيب وتخطيط مدروس لضرب الحركة الإسلامية ومشروعها،لأن مجموعة السائحين كانوا من الأخوان المسلمين الملتزمين، فكانوا يقودون العمل السياسي بالجامعات وكان انتماؤهم لذلك المشروع الذي وئد إنتماءا قويا ولذلك كانوا يخافون من هذه المجموعة أن تقف بصلابة ضد مشروع الخيانة، لذلك قاموا بهذه الضربة الإستباقية وظهر ذلك بعد الأزمة جليا، فمجموعة عوض الجاز الذين استأمنتهم الحركة الإسلامية على مكاتبها الخاصة استغلوا مكانتهم وضربوا الحركة وشقوها.

    *هل كان هناك رد فعل على ذلك؟
    -..كنا نلتقي كالأيتام فى مؤسسة ساحات الفداء وتمت حوارات ونقاشات واجتماعات برفض هذا القرار فاتصلنا بالشهيد إبراهيم شمس الدين أكثر من مرة وبالمرحوم على الروى منسق الدفاع الشعبي كذلك واجتهدنا لكى نجلس مع الدكتور حسن الترابي أمين عام الحركة الإسلامية لنشكو له تعدي هذه المؤسسات الجائرة ولكن كان الناس دائما يحسنون النية ولم نفكر فى ضرب المشروع العسكري التطوعي للحركة الإسلامية واعتبرنا الذى حدث خطأ ويقع فى باب (الغيرة) والضرار.. ولم نصعد القضية لعدم وجود منابر حرة.. كذلك فسرنا أن ذلك مربوطا (بعمالة) خارجية.. عدنا إلى الخرطوم فى بداية يوليو من نفس العام ..فى شهر أكتوبر تم أكبر هجوم عسكري على المنطقة الإستوائية ولأول مرة تشارك فيه دولة أجنبية مثل يوغندا ومدعوم بقوات من دول أخرى وعرف فى الإعلام الخارجي وخاصة الأمريكي بالأمطار الغزيرة فحاولوا الوصول إلى جوبا وكان ذلك بعد شهرين فقط من عودة السائحين فهذه الأيادي الخفية التى قررت حل السائحين والتى كشفت ظهر القوات المسلحة وسحب أبناء الحركة الإسلامية المجاهدين من الميادين حتى تسهل العملية ولولا تدافع المجاهدين وعودة أعضاء السائحين مرة أخرى إلى أرض المعركة فى متحرك القعقاع ومعارك يومى 16/11 و16/12 من العام 1995 لكادت تلك القوة أن تسقط مدينة جوبا..

    *من خلال إحتكاكاتك بالمجاهدين هل لمست وجود تيارات تتبع لأى من المجموعات المتصارعة داخل الحركة الإسلامية؟
    -فى ذلك الوقت لم تكن المسائل واضحة للعيان ولكن ظهر ما يعرف باللوبيات فكانت توجد مجموعة من القيادات تتكامل مع بعضها وسعت هذه اللوبيات لاحتواء واستقطاب قيادات المجاهدين ولتنفيذ اجندتهم وأذكر مثالا لذلك بأن عوض حاج علي المدير السابق لجامعة النيلين ومدير الجهاز المركزي للإحصاء حاليا ومعه ضباط من جهاز الأمن وبتوجيه من المقدم صلاح عبد الله قوش وقتها فى 1995 والفريق حاليا فى 2007م "يضحك" كانوا هؤلاء يسعون بجد لاحتواء مجموعات المجاهدين فكان الإخوة المجاهدون ينظمون جلسات إيمانية وثقافية واجتماعية وافطارات فى منازل اسر الشهداء ومجموعة عوض حاج علي كانت تقوم بعمل برامج أخرى للاحتواء غير البرامج الدينية، فحتى الدفاع الشعبي سعى لاحتواء الأخوان تحت منظومة المنسقين وأيضا الأخ أسامة عبد الله مسؤول الطلاب فى ذلك الوقت كان يحرص على أن يتم استنفار طلاب الجامعات عبره وكون فى ذلك الوقت جسم (استغربنا له) فهو لا يتبع إلى الطلاب ولا إلى الدفاع الشعبي ولا إلى أي مظلة تنظيمية وسماه لجنة الطوارئ وجمع بهذا الإسم أموال ضخمة وكنا نحن مشغولون بالعمل الجهادي ولم نلتفت لمناقشة هذا الموضوع لكنا ساعدناه فى جمع الأموال فاتصلنا ببعض الأخوة مدراء البنوك ومنهم الأخ د.إسماعيل قرشي، المدير الأسبق لبنك الخرطوم والذى تبرع لنا بمبلغ 800 مليون جنيه وكان هذا المبلغ كبير فى وقتها واتصلنا باخوة آخرين وجمعنا أموال طائلة سلمناها للأخ أسامة عبد الله باسم حسابات لجنة الطوارئ التى كانت مفتوحة فى بنك أم درمان ولم يكن يعرف حجم هذه الأموال إلا أسامة عبد الله والأخ عبد العاطي هاشم الذى كان يعمل معه فى قطاع الطلاب وفى ذلك الوقت تكفلوا باحتياجات الدبابين بمناطق العمليات وهذه الأموال الطائلة التى لا رقيب لها عندما لم يجدوا مشروع لها قاموا بشراء طائرة يوشن روسية وأنشأوا شركة الطارف التى أدت لاحتكاكات بينهم والجيش فكانت الطائرة والشركة نواة لشركة عزة التابعة الآن للقوات المسلحة وشركة الطارف التى تخدم طلاب الخدمة الوطنية تكونت بهذه الأموال العشوائية والتى جمعت باسم الجهاد والمجاهدين فى قطاع الطلاب. وحينما ترك أسامة عبد الله الطلاب وذهب إلى الخدمة الوطنية انتقلت الطارف معه وما زالت تحتكر كل الإمدادات لمعسكرات الخدمة الوطنية حتى الآن ونسأل أسامة عبد الله سؤالا ما هى التبعية الشرعية لشركة الطارف هل تتبع لقطاع طلاب المؤتمر الوطني ام الخدمة الوطنية أم ما زالت عشوائية كما نشأت فى السابق.
                  

العنوان الكاتب Date
الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:06 PM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:17 PM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:21 PM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:23 PM
        Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:24 PM
          Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:25 PM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:27 PM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:29 PM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:30 PM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:32 PM
        Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:35 PM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:36 PM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:36 PM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:38 PM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:40 PM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:41 PM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:43 PM
        Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:45 PM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:47 PM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:49 PM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:51 PM
        Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:52 PM
          Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:53 PM
            Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:54 PM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:58 PM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:59 PM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:00 AM
        Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:01 AM
          Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:02 AM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:31 AM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:32 AM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:41 AM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:42 AM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:44 AM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:49 AM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:51 AM
        Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:52 AM
          Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:54 AM
            Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:56 AM
              Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:58 AM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:59 AM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 01:00 AM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 01:01 AM
        Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 01:02 AM
          Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 01:03 AM
            Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 01:04 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de