الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 01:40 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الفساد
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-21-2008, 11:41 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! (Re: عبدالله عثمان)


    حكايات ذات عبر من الدهر الذي غبر

    كيف طاح خصوم الحركة الإسلامية السودانية أجمعون؟!

    د. محمد وقيع الله
    [email protected]

    هذه ظاهرة من ظواهر تاريخ الحركة الإسلامية السودانية الحديثة جديرة حقا بالتأمل والتدبر والاعتبار. ذلك أن أكثر من عادوها أشد العداء وناصبوها ألد الخصومة الفاجرة غير الشريفة، كتب لهم البوار وسوء الخاتمة في دنيا السياسة، وربما في هذي الحياة برمتها. ودعنا نستعرض بعض نماذج ساطعات!

    أعداء الستينيات:

    اشتد عود الحركة الإسلامية السودانية في أواسط ستينيات القرن المنصرم، وكانت حينها منهمكة في دورَيِ التكوين والمقاومة على السواء. وأشد ما لقيته من الكيد جاء حينذاك من التكتل الناصري الشيوعي الطائفي الذي كان مرتبطا بمصر الناصرية التي كانت تضطهد الحركة الإسلامية في بلادها وتكيد للحركة الإسلامية في السودان، وتسخر هؤلاء ليحاربوا الإسلام وأبنائه في هذه البلاد. ومن يطالع تاريخ الحزب الشيوعي السوداني في تلك الحقبة فسيرى بجلاء كيف كان أقطابه يضعون في طليعة اهتماماتهم ومشاغلهم اليومية محاربة الصحوة الدينية والدعوة إلى الدستور الإسلامي ومن كانوا وراءها من شباب الدعاة.

    هؤلاء جميعا ومعهم عصبة قليلة ضالة من الناصريين، وشيخ معمم ينتمي لطائفة دينية ارتبط بحكومة مصر الناصرية أشد الارتباط، تورطوا في موقف لا أخلاقي مهين، إذ ظلوا يدافعون أشد الدفاع عن القرار الإجرامي الذي أصدره جمال عبد الناصر بإعدام المفكر الكبير سيد قطب، وما حجزهم حاجز من خلق ولا صدهم طائف من حياء أن يسيروا موكبا ذليلا قوامه دهماء السوقة ورجرجة الأمة وجفاتها طاف بشوارع سوق بالخرطوم وردد الهتافات (الداوية!) المؤيدة والمرحبة بإعدام سيد قطب، ذلك مع أن زعيما سودانيا ليس مسلما هو فيليب عباس غبوش أعلن اعتراضه على قرار إعدام الشهداء وأبدى احترامه الجم لسيد قطب وناشد من قبة الجمعية التأسيسة زعيم مصر التالف عبد الناصر أن يراجع ذلك القرار!

    في تلك الحقبة تبدل اليساريون والطائفيون الأدوار. فبينما بقي اليساريون يكيدون للحركة الإسلامية من خارج دائرة السلطة، ظل الطائفيون يكيدون لهم من داخلها. وما فتئ عبد الناصر، كما اعترف بذلك رئيس الوزراء الأسبق، الرجل الشريف محمد أحمد محجوب، في مذكراته (الديمقراطية في الميزان)، يحرض الحكومة السودانية في إلحاح متواصل لتبطش بالإسلاميين السودانيين. ولأن محمد أحمد محجوب زعيم ديمقراطي بحق وحقيق فإنه لم يستجب لذلك التحريض المتوالي شديد الإيقاع. أما غيره من أتباع مصر الناصرية في الحكومة السودانية فقد تسارعوا للاستجابة للنداء وخصصوا خلية نشيطة في وزارة الداخلية لتتجسس على الإسلاميين. ومن حصيلة الوثائق والقوائم التي أعدها هؤلاء الاستخباريون استمد ضباط نميري أولى أسانيدهم لمطاردة كوادر الحركة الإسلامية عند انقلابهم على الحكومة الطائفية في 25 مايو 1969م.

    الأخلاء الأعداء:

    وبعد قليل بان أن هؤلاء الإخلاء كان بعضهم لبعض عدوا إذ انقلب اليساريون على الطائفيين، وأبعدوهم عن سُدة السلطة لعقد ونصف ونيف من السنين. وهي حقبة نما فيها عود الحركة الإسلامية وشتد رغم توالي الزلازل والإحن. أما غلاة اليسار من الشيوعيين الذين ابتهجوا بادي الرأي لوقوع المحن على الإسلاميين وإيداعهم السجون، حتى نادى كبير لهم هو المهندس الشيوعي المعروف أخو فاطمة، صاحب بيارتي السوكي الأولى والثانية والحقيقة التي لم تبق لشعبنا ولم يفصح عنها منهم أحد، قائلا إن زعماء الإسلاميين لن يروا الشمس مرة أخرى، فإنهم سرعان ما لقوا مصارعهم على يد الحكومة التي كانوا يؤيدونها وطمعوا أن يرثوها بانقلاب النهار الذي طغى عليه انقلاب نهار آخر أسلم زعماءهم إلى الجلادين وقصم ظهر حزبهم فلا يزال كسير الظهر حتى اليوم!

    أين الرأس من الذنب؟!

    وكان إمام من زعماء الدجل الديني والشطح الباطني يحرض على الحركة الإسلامية متحالفا مع حكومة مايو ومشيدا بها، لأن فضيلتها الأولى كما قال هي أن حاربت الهوس الديني، ممثلا بدعاة الدستور الإسلامي، وحلت حزبهم الذي يدعو للإسلام برسالته الأولى، التي لا تناسب انسانية القرن العشرين!

    وبقي ذلك الزعيم الغنوصي ثلاثة عشر عاما طوالا مؤيدا لمايو، ومتماهيا معها، ومتفانيا في حبها، إلى أن اتجهت مايو وجهتها الإسلامية المعروفة، فحاربها وحاربته، وانتهى الأمر بأن زجت به في السجن، وأسلمته إلى أيدي البلى، وانهشم هيكل الحزب فما تدري له اليوم رأسا من ذنب!

    ثم جاء الدور على مايو نفسها عندما أقنعها الغرب بالتخلي عن وجهتها الإسلامية، والتنكر للإسلاميين المتصالحين معها، والغدر بهم، وإلباسهم ثوب التهم الكاذبة، والتهيؤ لمحاكمتهم وإعدامهم، فانهارت بعد أقل من شهر من يوم مكرها وغدرها بدعاة الإسلام الأوفياء الصادقين. (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين).

    بروز الحركة بكامل حجمها:

    وودَّ قادة ما كان يسمى بالتجمع النقابي والحزبي الذي كان بعض أقطابه على تآمر مفضوح مع استخبارات الغرب، أن لو يرثوا مايو ويعزلوا الحركة الإسلامية عن المشهد السياسي، ويلغوا الشريعة الإسلامية، ولكن هان مسعاهم وخاب، لأن الحركة الإسلامية برزت يومها قوية فتية أبية بكامل حجمها الذي لم يكن منظورا من قبل، فهابها الجميع، وارتعدت فرائصهم، وتراخت قبضاتهم، وتهاوت دعاويهم، فلم تمتد يد لإلغاء الشريعة، خوفا من أن يبترها الشعب الذي عبأته الحركة الإسلامية لحماية شرع الله.

    ثم ما مضت إلا بضعة أشهر في العام الانتقالي الذي تبع سقوط مايو، إلا وقد أخذت رموز التجمع في التسابق إلى التخاذل والتهاوى في المعاطب والفضائح والمهاوي. وجاءت الانتخابات البرلمانية بآخر ذلك العام، فهزموا شر هزيمة وفروا الدبر، فمنهم من التحق بحركة التمرد في الجنوب، ومنهم من رجع إلى قواعده الأولى في بقايا فلول الحزب الشيوعي السوداني.

    بدعة لا نظير لها في التجارب البرلمانية:

    وجاءت الاتنخابات بحكومة طائفية مشلولة لا تحترم القيم الديمقراطية التي جاءت على أساسها، حيث تعهد أحد زعمائها بإسقاط مقترحات المعارضة البرلمانية (ممثلة في نواب الحركة الإسلامية) بالجملة دون النظر فيها ومعرفة إذا كانت مفيدة أم لا. ثم جاءت تلك الحكومة ببدعة أخرى لا نظير لها في تاريخ النظم الديمقراطية، عندما اجتمع نوابها وقرروا بأغلبيتهم الميكانيكية أن يدينوا المعارضة في البرلمان، وأن يطاردوها في أي مكان.

    ولما أعياهم ذلك المسعى فضلوا أن يستصحبوا المعارضة في حكومة وعدت وعدا جازما أن تعيد صياغة القوانين الإسلامية خلال شهرين، هي ما سمي بحكومة الوحدة الوطنية، ولكن قيادة الجيش المتآمرة مع القوى الخارجية أرعبت الطائفية بمذكرتها السياسية، التي طالبت بإبعاد الحركة الإسلامية عن مفاصل الحكم. وكان لها ما أرادت، حيث أخرجت الحركة الإسلامية عن السلطة، وتنكرت الطائفية لتعهداتها بإمضاء شرع الله، وصوت نواب البرلمان لصالح قرار يقضي بتجميد الحكم بشرع الله!

    الضربة الفنية المزدوجة:

    كان تدخل قيادة الجيش ضد نفوذ الحركة الإسلامية سافرا وغير مبرر بأي معيار مهني أو سياسي. وبدا واضحا أن قيادة الجيش كانت في سبيلها للتحرك ضد الحكومة الطائفية وضد الحركة الإسلامية. وهاهنا ما كان للحركة الإسلامية أن تنتظر طرفة عين واحدة بعد الذي رأت من تربص العسكريين وتحرشهم بها. فطاحت قيادة الجيش بفعل الضربة الفنية المزدوجة التي طال بها انقلاب الإنقاذ الحكومة الطائفية العاجزة وقيادة الجيش على السواء!

    ليسوا بعد من الأموات:

    وأما فرع حزب البعث العراقي بالسودان فقد كان قادته هم الآخرون يتربصون ويحرضون ويحرشون على الحركة الإسلامية. ولم يستح زعيمهم الحالي أن يذكر في إفادة له جاد بها حديثا أنه كان يصحب رئيس الحزب السابق في وفد الوشاة الذين يسعون بالكيد للحركة الإسلامية لدى الطائفيين. ومن داخل الجيش ظل البعثيون يتحينون اللحظة السانحة لتنفيذ انقلاب لهم ضد الطائفية وضد الإسلاميين، إذ كانوا يمتلكون ثاني أكبر تنظيم في الجيش بعد الإسلاميين.

    ولما هالهم أن يسبقهم الإسلاميون بانقلاب الإنقاذ، قاموا بانقلاب مضاد في أيام الإنقاذ الأولى جرى إحباطه بسهولة، ثم كرروا فعلتهم بشكل أضخم بعد أشهر فهزموا شر هزيمة، وانهار انقلابهم، وخارَ حزبهم، ولم يعد لهم من قائم يذكر في هذه البلاد، إلا بعض كتاب يسطرون مقالات باهتة في الصحف، وبضع دعاة يقيمون ندوات ومحاضرات يعلنون بها أنهم ليسوا بعد من الأموات!

    بند المؤلفة قلوبهم:

    ولما لم يكن لأحزاب المعارضة الأخرى من طائفية ويسارية وعنصرية من فاعلية ولا قدرة على المعارضة إلا بالاستقواء بالدول الأجنبية فقد فرت القيادات الحزبية المتطرفة لتعلن الحرب على الإنقاذ من الخارج مستعينة بالدول المعادية والمنظمات الكنسية والاستخبارية والأبواق الإعلامية المأجورة.

    ولكنهم مع استعانتهم بكل من هب ودب من قوى الشرق والغرب، ومع رهنهم لأنفسهم ومصالح بلادهم ومستقبلها لكل من دفع لهم عربون ثمن، فقد باؤوا بأشد خُسران وغُرم، وفقدوا المصداقية والشرف الوطني، وتساقطوا واحدا إثر واحد، وعاد من عاد منهم ليصالح الإنقاذ ويدرج نفسه في بند المؤلفة قلوبهم.

    وإخوانهم يمدونهم في الغي:

    وبعد ثلاثة عشر عاما في حرب الإنقاذ والكيد لها هوى رأس حركة التمرد الذي جندله إخوانه الأفارقة الذين كانوا يمدون له في الغي، وذلك عندما رأوا أنه على وشك أن يخرج عن حدود الإطار والدور الذي رسموه في أخيلتهم لمستقبله الذي لا ينبغي أن يحيد عنه ويتعداه!

    كيد الخلعاء:

    كان هذا كله من ضروب العداء الناصب الذي نصب للحركة الإسلامية السودانية من خارجها. ثم جاء أخيرا من يكيد لها من داخلها. وهؤلاء هم خلعاء الحركة الإسلامية المشتطون، الذين خلعوا عَقد الولاء، وخانوا عهد الدعوة وميثاقها، يقودهم قائد الحركة السابق، الذي هزم في أكثر من مجلىً في الفترة السابقة، وسيهزم بإذن الله كثيرا في معارك الأيام اللاحقة.

    هزم هذا الشخص في محاولته المحمومة للاستيلاء على الحركة الإسلامية بمؤتمر العشرة آلاف مندوب الذي أقامه لمعاقبة عشرة أشخاص تقدموا إليه مذكرة مناصحة ظنها طليعة مؤامرة عليه. وفشل في محاولة ابتزاز الحركة الإسلامية بإذاعة أسرارها على الملأ. وأخفق في محاولة الإنقلاب العسكري العنصري التي دبرها حزبه المارق، وعجز عن تأليب الأحزاب الطائفية والعلمانية اليسارية ضد الحركة الإسلامية، لأن هذه الأحزاب أبت أن تعطيه ثقتها حتى لا تلدغ من جحره مرتين!

    وحبطت آماله في كسر الجيش السوداني بزجه في تمرد دار فور، وخاب في توجيهه لمحاولة الغزو الفاشل لأم درمان. ومن جنس هذا المآل الخاسر ستأتي بإذن الله تعالى عاقبة بقية جهوده ومحاولاته الدائبة التي لن تهدأ ولن يقر لها قرار حتى النفس الأخير.

    وستتوالى بحول الله تعالى وطوله هذه الهزائم المنكرة على خلعاء الحركة الإسلامية جميعا، وتنهار مؤامراتهم في تدبير الكيد لها وتحريض الغير عليها، وتبصير استخبارات الغرب بأفضل السيناريوهات المتاحة لقتلها، وهذا هو بعض الإثم الذي باء به من لندن أحد خلعاء الحركة الإسلامية وزعيم انتهازييها بلا منازع، وسنفضح أمره كاملا ذات يوم للقراء بإذن الله.

    خاتمة:

    وأخيرا فإنها بلا أدنى شك ظاهرة جديرة بالتأمل والتدبر فيما نرى. وقد آن لأعضاء الحركة الإسلامية السودانية، وآن لخصومها، وآن لخلعائها كذلك، أن يتأملوها، فيأخذوا منها عبرة بالغة من عبر الدهر الذي غبر!
                  

العنوان الكاتب Date
الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:06 PM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:17 PM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:21 PM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:23 PM
        Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:24 PM
          Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:25 PM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:27 PM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:29 PM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:30 PM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:32 PM
        Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:35 PM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:36 PM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:36 PM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:38 PM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:40 PM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:41 PM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:43 PM
        Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:45 PM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:47 PM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:49 PM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:51 PM
        Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:52 PM
          Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:53 PM
            Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:54 PM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:58 PM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-21-08, 11:59 PM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:00 AM
        Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:01 AM
          Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:02 AM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:31 AM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:32 AM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:41 AM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:42 AM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:44 AM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:49 AM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:51 AM
        Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:52 AM
          Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:54 AM
            Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:56 AM
              Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:58 AM
  Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 00:59 AM
    Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 01:00 AM
      Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 01:01 AM
        Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 01:02 AM
          Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 01:03 AM
            Re: الكذابووووون!! د. مصطفى عثمان اسماعيل مثالا!!!! عبدالله عثمان11-22-08, 01:04 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de