|
Re: دولة الفساد : سوق الله اكبر (Re: merfi)
|
يعتبر رامي مخلوف، ابن خالة بشّار الأسد، أقوى شخصية اقتصادية في سورية.
ويملك رامي، الذي لم يتجاوز الخامسة والثلاثين من العمر، شبكة الهواتف المحمولة بالبلاد (سورياتل).
وطبقاً لما ذكره أحد ناشطي حقوق الإنسان، فإن أحد نواب البرلمان السوري يقضي فترة خمس سنوات بالسجن لانتقاده آلية عمل شركة الهواتف النقالة.
ومهما كانت الطريقة التي يُنظر بها لرامي مخلوف، فإنه شخصية هامة في البلاد. ويقول المحللون إن الشركات الأجنبية لا يمكنها الدخول في أي معاملات بسورية دون موافقته الشخصية.
*الخبر اعلاة منقول من موقع BBC ايضاً قبل فترة انشغلت لبنان بقضية اُطلق عليها قضية المحمول والتى تراجعت الان الى ساحة القضايا الخلفية , حينها نشطت المعرضة فى الحديث عن عقودات لشركلت يملكها اقارب لمتنفذون فى الجهاز التنفيذى كُنت اقراء رواية (شرف) للكاتب المصرى صُنع الله ابراهيم حيث يُلقى الضوء على الفساد فى الاوساط الحاكمة واستشراء المحسوبية والتساهل والتواطؤ مع الاقارب فى نهب موارد الدولة فى ظل غياب الرقابة نتيجة لاعوام طويلة من البطش والارهاب والتخويف فااصبح المال العام سداح بداح بى الاضافة الى اطلاق يد الشركات المتعددة الجنسيات فى السوق لتعيث فساداً واحتكاراً وتلاعباً بمال الشعب السودان مشكلتة مركبةفهؤلاء الجماعة دعو الناس الى الذهاب الى الجوامع واتجهو هم صوب السوق .. فعاثو فية فساداًهذا الفساد ..اذا استقصيت عن اى شركة فى السودان فستجها مملوكةلاقارب وزراء او من كبار رجالات الاسلاميين هذا اذا لم يكونوهم انفسهم من المساهمين فيه .. وويتبادول العطاءات فيما بينهم فالذى يملك شركة هندسية يبنى لشركة الاتصالات والتى تقوم بدورها باستيراد المواد عن طريق شكرة مملوكة لاحد اذرع العيلة وويقوم فرد رباع بتسليمها العطاءات ذات المظاريف التى لم تُصبح مغلقة ,, وتتكرر دائرة الفساد شركة الموبايل ليست استثناء من القاعدة السيئة ,,فقط فاحت لان اللصوص اختلفو كما تفضل المتداخلين من قبلى بتوضيح هذة العملية ويقول ليك سوداتل شركة ناجحة ,كيف هذا واسعار الاتصالات غالية , لان ارباح الشركة تذهب الى جيوب الطفيلين والى جهاز الامن وتمويل مشاريع الحركة الاسلامية العالمية ,, بالرغم من سوداتل بدأت شركة ناجحة من او ليوم لانها اعتمدت على اصو ل تملكها الاتصالات السكلية واللاسلكية وشركة الهاتف المحمول وسوداتيل يسبغ عليهم المجلس الوطنى حماية دستورية , بحظر اى شركات مرتقبة من منافستهم بقانون احتكار الاتصالات والذى بداء فى فكة بعد ان لم تتسع الشركة الواحد لكافة احلامهم فى النهب المُصلح
|
|
|
|
|
|