|
Re: في نواكشــوط...نسوان زي البـط.....ولد الطايـع... اصبح صايــع (Re: سجيمان)
|
Quote: والله يا سي جي يا اخوي في حي في المدينة المنورة ما متذكر اسمه بسكنوا فيهو كمية من الموريتانين بقولوا ليهم الشناقيط الحي دا مقابل الحرم علي جهة شارع السلام بعد المنطقة المركزية تمشي تصلي وتستغفر ربك وتتملي ايمانيات للحلق تجي ماري بس وسط الحي دا تلقى روحك تقول
واحد اتنين .. الله حي تلاتة اربعة .. حي قيوم
والله مجهجين الحجاج |
حميدة اسمه حى السيح ...وان شاء الله فيه سماحة السيح والريح
انا احب البط حيثما عام....وبعدين ممكن سجيمان يورينا اولاد حجتو،،
قال مشى الحج،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في نواكشــوط...نسوان زي البـط.....ولد الطايـع... اصبح صايــع (Re: سجيمان)
|
أول ماقريت التقرير دا صباح اليوم تذكرت بوست د.سجيمان
مَن ينوي الزواج بها يذبح الذبائح المرأة الموريتانية تستقبل نبأ طلاقها بالزغاريد والشعراء يهنئونها بالقصائد
دبي-العربية.نت
على الرغم من أن الطلاق هو"أبغض الحلال" لما يترتب عليه من آثار سلبية في تفكك الأسرة وازدياد العداوة والبغضاء والآثار الاجتماعية والنفسية العديدة، إلا أن هذه القاعدة ليست عامة على الأقل بالنسبة للنساء الموريتانيات.
فالمرأة الموريتانية تستقبل الطلاق بالزغاريد والحفلات تماما كما تستقبل عرسها وقد يكون أشد إذا كانت من طبقة اجتماعية راقية.
وإذا كان العويل والصياح الذي تقابل به المرأة في العالم الطلاق لأن مستقبلها في الزواج مرة ثانية يضمحل إلى أدنى حدوده، فإن المرأة الموريتانية المطلقة تتساوى مع غيرها من النساء في الحظ بالزواج مرة ثانية بل وثالثة ورابعة، إن لم نقل إن نسبة كبيرة من المطلقات الموريتانيات أوفر حظا في الزواج من غيرهن كما تذهب إلى ذلك الدراسات الاجتماعية.
وبالنسبة للنساء المنحدرات من طبقات اجتماعية راقية نسباً أو ثروة فإن المطلقة تستقبل، حسب ما ذكرته صحيفة "الخليج" الإماراتية الأحد 18-9-2005، في الأيام الأولى لطلاقها الشعراء الذين يهنئونها بالقصائد على خلاصها من الزوج سيئ الحظ الذي يتخلى عن مثلها، ويحمدون الله أن فلانة هذه أصبحت خارج العصمة الماضية.
كما أن كل مطلقة موريتانية تعد حفلة عشاء أو غداء تدعو إليها صديقاتها ومعارفها وكثيرا ما تستقبل بعد هذه الحفلة دعوات شفهية من رجال يطلبونها الالتحاق من جديد بعش الزوجية ما إن تنتهي الأيام المعدودات للعدة.
ويعرف إعلان ترحيب الرجل بطلاق امرأة معينة لأنه يحبها أو تثيره الحمية لها في اللهجة الموريتانية بـ "التحراش" وهو أن يذبح الرجل ثوراً أو كبشاً أو جملاً ثم يترك لحمه ليوزع على الفقراء والمساكين.
وإذا كانت هذه العادة اختفت منذ عقود على شكل ذبائح، فإنها لا تزال حية من خلال ممارسات أخرى كمنح هدية لمن أعلن الخبر.
وتجري العادة في المدن والقرى والأرياف الموريتانية على حد سواء بأن ترفع المرأة المطلقة أو خادمتها أو قريبتها صوتها بثلاث زغرودات عند طلاقها لإعلان فرحتها بهذا الحادث، كما يستحسن أن يدق الطبل وتتردد مقامات غنائية تعرف ـ "لشوار"، اذ تجتمع النساء والأطفال في حلقة غنائية قد تستمر طيلة اليوم أو الليلة.
وفي المنطقة الشرقية من موريتانيا ومنطقة العاصمة نواكشوط يعتبر من شبه الواجب على المرأة المطلقة تنظيم حفلة في يوم خروجها من العدة تتزين خلالها وتضع الحناء، وأطلقت النساء في بعض المناطق على هذا اليوم اسم يوم "لكلاع".
http://www.alarabiya.net/Articles/2005/09/18/16868.htm
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في نواكشــوط...نسوان زي البـط.....ولد الطايـع... اصبح صايــع (Re: سجيمان)
|
Quote: فالمرأة الموريتانية تستقبل الطلاق بالزغاريد والحفلات |
تحضرنى نادرة يتندر بها أخ صديق دائماً وهى:
واحد حلفاوى مرتو ماتت وبعد اربعة شهور و عشرة ايام قال لى اخوه: صالح انا داير اعرس،،،اخوه اتلفت عليهو و قال ليهو يا محمد صالح: انت مجنون ياخى و لاشــنو ربنا اخد بايديك واخد المرة تقولى داير تتزوج دها جنون ياخى....
الظاهر الموضوع معكوس عند المراة الموريتانية و التغيير سنة الحياة ولا لازم انتظروأ لمن الراجل اموت ذى أخونا الحلفاوى!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في نواكشــوط...نسوان زي البـط.....ولد الطايـع... اصبح صايــع (Re: سجيمان)
|
Quote: تعتبر عادة تسمين البنات في سن مبكرة من العادات الاجتماعية التي تحرص كل الأسر في موريتانيا على التمسك بها، حيث ينظر الى السمنة كأحد أهم مقاييس الجمال لدى المرأة الموريتانية، وهي اقصر طريق للزواج، ورغم الجهود التي تبذلها وزارة المرأة الموريتانية للقضاء على هذه الظاهرة وترسيخ مفهوم الرشاقة كمقياس عصري للجمال، لاتزال معظم الأسر في القرى والأرياف الموريتانية تصر على تسمين بناتها بأسلوب تقليدي قاس حيث يتم إرسال البنت وهي في سن السابعة الى امرأة في الحي تشتهر بتسمين البنات لتسكن عندها مدة سنة، وداخل منزل هذه المرأة تجد البنت نفسها مرغمة على تناول كميات تفوق طاقتها من الحليب والدهون وإذا تقيأت يتم وضع «زيار» وهو عبارة عن عودين خشبيين على شكل كماشة يوضع في ساقها لزجرها عن التقيؤ. وترى الصحافية الموريتانية مريم بنت أباه ان الأمهات في المجتمع الموريتاني القديم كن يتبارين في تسمين بناتهن بشكل قسري يحول الطفلة في عمر الزهور إلى حجم امرأة ناضجة، وذلك لتزويجها مبكرا، ولمثل هذا الهدف لا يدخر أهل الفتاة أي جهد مادي ومعنوي لأن عدم التسمين يضر بسمعة الأسرة ويجعلها عرضة لألسنة أهل الحي مما يضطرهم فى أحيان كثيرة إلى الهجرة إلى أماكن بعيدة عن حيهم، بحثا عن اللبن في حال ندرته وهربا من أقاويل الناس، وإذا حالفهم الحظ وعادوا بفتاتهم سمينة عوملوا معاملة الأبطال الفاتحين وراح الكل يتحدث عنهم بإعجاب وتقدير. وقد حفظت المخيلة الاجتماعية الكثير من الروايات حول استحكام هذه العادة وقدرتها على هد أركان الأسرة والتحكم في استقرارها حسب ما توحي به رواية تقول ان: (فلانة انتقمت لنفسها بعد طلاقها حيث عكفت على تسمين نفسها ليعود زوجها نادما معتذرا عما بدر منه). تقول مريم بنت أباه: «تروي بعض الحكايات الشعبية أن إحدى النساء ذهبت مع أخيها إلى أحد رعاة الإبل واتفقت معه على شراء كمية كبيرة من اللبن يوميا لكن الراعي اضطرته ظروف الترحال أن يسدد لها عدد الليالي التي تم الاتفاق عليها دفعة واحدة وتروى القصة كيف ان المسكينة شربت هذه الكمية في ليلة واحدة لتصبح مضرب الأمثال في الضخامة». |
أعلاه منقول من صحيفة المشاهير
رابط المصدر http://www.almshaheer.com/modules.php?name=News&file=article&sid=6032 مع تحياتي وشناتي
| |
|
|
|
|
|
|
|