|
|
 الخرطوم على وشك الانفجار !!! وضبط حبشيه ومعها 500 لبسه عسكريه وهدفها اثارة الحرب ضد الحكومه!!!
|
الخرطوم تعانى من توتر والحال يشير الى انفجار قريب جدا فالتوترات المستمره بين الشرطه وقوات الحركه الشعبيه والتى تعبر عن تململ قاعدة الحركه الشعبيه بعد ان رات السلام يتقلص فى اموال وفساد وفنادق للقادة وان اصل المشكله لم يعالج ..وان القاده باعوا القضيه .....تحركت القاعده فبعد مقتل ياسر جعفر وسكوت القيادات فقد قامت القاعده بالتحرك لوحدها وقيل ان قيادات جديده برزت وبدات تحرك الاحداث وقد بدات بالهجوم على دورية الشرطه وقيل ان هذه الهجمات ستتوالى
وهناك مجموعات الزغاوه والفور المشحونون تماما من مايحدث لاهلهم فى دارفور وكل مايرون ضوءا فى النفق لحل المشكله تطفئه الانقاذ وتقوم الانقاذ بمطاردتهم فى سوق ليبيا وعبر الاحياء وتصادر اموالهم بشتى الحجج وتلفق لهم تهم وهميه ومازال المئات منهم فى حراسة الامن يتعرضون للتعذيب
ان الخرطوم الان كبركان تتحرك فوهته وهو على وشك الانفجار وقيادات الانقاذ نفسها يلفها التشتت والصراع ويتمثل ذلك فى قبول قرارات اديس ابابا ورفضها فى نفس الوقت
ان الايام القادمه حبلى بالكثير وبالكثير جدا
واقراوا هذا الخبر الذى ورد فى السودانى اليوم الاثنين وحللوا ماوراء ذلك
وجهت محكمة جنايات الامتداد الجنوبي تهمتي (إثارة الحرب ضد الدولة وحيازة الزي العسكري) إلى امرأتين إثيوبيتين ضبطت الشرطة في حوزتهما (500) لبسة عسكرية في منزل بحي الديوم الشرقية بالخرطوم وادعتا تبعيتهما إلى تنظيم الاتحاد الديمقراطي المحظور منذ عام 1968م، وكانت الشرطة وبموجب إذن من نيابة أمن الدولة قد ضبطت المتهمتين في كمين نصبته لهما في حي الديوم الشرقية، وذلك وفق معلومات توفرت للشرطة عن سلوك المتهمتين.
السنجك
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الخرطوم على وشك الانفجار !!! وضبط حبشيه ومعها 500 لبسه عسكريه وهدفها اثارة الحرب ضد الحكوم (Re: السنجك)
|
هذا المقال نشر فى جريدة الصحافه :ـ
تقرير: خالد فتحى
يحق لنا ان نتساءل بقوة " لمن تقرع الأجراس " متواليات من احداث العنف الدامية التي وقعت فى الآونة الأخيرة اتخذت من العاصمة القومية مسرحا " قتل من قتل وجرح من جرح " لكن لا احد يحرك ساكنا انتشار سلاح بصورة مخيفة ، مليشيات مسلحة ، عربات بلا لوحات تجوب شوارع الخرطوم بلاحسيب او رقيب ، اجانب فى انحاء الخرطوم بكثافة عدد البعض يؤكد ان معظمهم يأتى الى الخرطوم متسللا اليها فى هدأة الليل ، السكن العشوائى ، حزام الفقر، الاعداد المخيفة من العاطلين عن العمل والمتسكعين فى الطرقات على غير هدى ، اغتصاب الاطفال ,الاخطر ان تلك السلسلة العنيفة انتهت الى ضرب الشرطة نفسها معقل الامن وصمام الامان للمواطن فماذا بقى من أمن العاصمة القومية .
المسألة تحتاج الى وقفة المطالبين بالثأر فى اثناء مراسم دفن ضحايا الشرطة الجمعة الماضية صدورهم مملؤة بالغبينة وطالب الثأر يعرف ممن يطلبه , وماكان يقال عن شيطان التفاصيل ابان المفاوضات فى منتجع نيفاشا بدأ يتحقق " الشيطان يطل برأسه الآن " لتبصح فاتورة السلام اغلى من فاتورة الحرب باضعاف والخرطوم وحدها من يدفع الثمن .
احد المواطنين يحكى " عدت الى المنزل حوالى الساعة الخامسة والنصف مساء تقريبا جوار منسقية الخدمة الوطنية بالكلاكلة صنقعت محطة (1) عند دخولى الى مدخل صنقت قابلتى عربة دورية تتبع للشرطة تنطلق بصورة مزعجة تستعجل مستخدمى الطريق لافساح المجال سريعا لمرورها داخل العربة افراد من الشرطة معتقلين احد الاشخاص لم ادر ماالسبب ؟ بالتالى لم اعر اهتماما للامر واصلت الطريق الى جوار المنسقية وجدت الشارع المؤدى مغلق بقوة من ثلاثة او اربعة جنود طالبونى باخذ الشارع الجانبى استفسرت عما يحدث اجابنى احدهم باقتضاب " هناك ضرب " لم يشف الرد غليلى فسألت صاحب البقالة قرب المنزل فكرر ذات الاجابة " هناك ضرب " وصلت الى البيت وأغلقت بابى .
بقد قليل زادت أصوات الرصاص بشدة تساءلت الاسرة بذعر مستفسرين .
قلت لهم قاصدا بث الطمأ نينة فى القلوب " هناك عقد او عرس " لزمت البيت ولم اخرج إلاصباح اليوم التالى لاعرف تفاصيل ماحدث .
نعم تلك البداية ... وان شئت بداية النهاية لاسطورة او حكاية سميت " أمن العاصمة القومية " للتوالى الاحداث عاصفة فى تسعة ايام حسوما تقلبت فيها ولاية الخرطوم على اصوات الرصاص الحى " ليس عرسا " كما اوهم المتحدث الينا اهله والذى حجب اسمه مخافة بطش المليشيات بشخصه او احد افراد اسرته المجاورين لسكنات افراد المليشيا ومساكنها .
والحكاية عن الاحداث الدامية بين فصيلين جنوبيين مسلحين ... الاهالى تجمعوا فى نفس الليلة مطالبين برحيل المليشيا عن الحى السكنى لكن شيئا من هذا لم يحدث .
الشرطة كانت تحتمى فى مثل تلك المواقف ببيانات تفتح باحدى اللفظين " تمكنت " او " احتوت " وسرعان ما تجنح لاخفاء الحقائق وتعمل على تخفيفها او تخفيض حرارتها بقدر الامكان لكنها فى تلك حتى ذلك بخلت به على الصحف وقراء الصحف .
قطعا تلك الحرب الصغيرة " المواطن البسيط " لاناقة له فيها ولاجمل فما ذنبه ؟ تلك المليشيات تمتلك كلاشات ومدافع قرنوف اضافة الى اسلحة ساندة عبارة دوشكا اعدادهم تتراوح بين 100 الى 250 فرد فى الغالب تلقوا تدريبا على القتال بكفاءة ليست قليلة معظمهم كانوا فى الجيش الشعبى وانشقوا عنه ليكونوا مليشيات جاءوا مع اتفاقية الخرطوم للسلام التى وقعتها الحكومة آنذاك مع رياك مشار وكاربينو كوانين وآخرين لكن عندما ماتت الاتفاقية وعاد ت القيادات البارزة الى الغابة مرة اخرى بقى بعضهم على مكانه بالخرطوم .
لم تكد العاصمة تهدأ لتقع حادثة ثانية بمنطقة اركويت عندما قتل رقيب من افراد الحركة الشعبية فى عملية تبادل لاطلاق النار مع الشرطة . كل الحكاية كانت فى اختلاف مع سائق ركشة فى اجرة مشوار !
احد المواطنات اتصلت بالصحيفة وقالت " هنالك اصوات رصاص بكثافة " ولاندرى السبب ؟ ولانستطيع الخروج من المنزل للاستطلاع الامر ؟
قبل الد خول الى الحادثة الثالثة " العنيفة " نتساءل عن مسببات وقوع الاحداث رغم المظاهر اللا فتة للانتباه عن الوجود الشرطى الكثيف خاصة فى تقاطعات الطرق " الارتكازات " او فى نشاط عربات النجدة والدوريات داخل الاحياء وللمواطنين الف سبب وسبب للخوف ولاحداث الاثنين الاسود لاتزال امام الاعين ماثلة وذكرى ماحدث لم تبارح مخيلة الكثيرين بعد !!
البعض يؤكد ان الامن احدى ضحايا السياسة فالاتفاقيات التى ابرمت من لدن نيفاشا وابوجا وقبلها اتفاقية الخرطوم للسلام افرزت واقعا غريبا تمثل الى دخول عناصر مقدرة من الفصائل المسلحة بكامل عدتها وعتادها فاصبح من السهولة بمكان حسم الخلافات فقط بالرصاص فى اغلب الاحايين حتى ولو كان خلافا لايستحق .
المحلل السياسى الدكتور حسن مكى محمد احمد بدأ حديثه " للصحافة " ببيت الشاعر ابو تمام "السيف اصدق انباء من الكتب فى حده الحد بين الجد واللعب " ردده اكثر من مرة ليردف بالقول " قطعا وقع لعب كثير فى الايام الماضية وتهاون من جانب المسؤولين " وزاد الصبر مطلوب لكن لابد من المصابرة والمرابطة مبينا ان المرابطة " هى ثبات الحق ازاء الباطل " فالمراقب يجد ان الامن والامان كان احد اهم مميزات الخرطوم كعاصمة رغم الكثافة السكانية والحراك الاجتماعى المتفاوت فيها حتى ان السفراء الغربيين كانوا يتريضون فى شوارعها دون خوف او وجل فماالذى تبدل ؟
انتشار السلاح والتشوهات النفسية التى اصابت الكثيرين من جراء الحرب جعلت لغة السلاح هى الاعلى صوتا هكذا يؤكد حسن مكى لكنه يشير ان الحل يكمن فى الرد الرادع بمعنى ان يكون رجال البوليس قوة رادعة توقف كل شخص عند حده وان الانفلاتات تلك اعظم مناسبة " لابراز العين الحمراء".
حادثة ارتكاز جبل اولياء كانت الاعنف حيث راح ضحيتها خمسة من رجال الشرطة المراقبين ربطوا مباشرة بين حادث اركويت وجبل اوليا فالهجوم ظهر كضربة انتقامية لمقتل رقيب الحركة الشعبية لتسقط الخرطوم فى فخ الانفلات الامنى بجدارة .
لنود الى الوراء قليلا لاجواء مفاوضات الى سبقت توقيع السلام فى نيفاشا فى مطلع العام الماضى قدمت مقترحات بان يتضمن الاتفاق مايشبه
" لجنة الحقيقة والمصالحة " بين الفرقاء فى جنوب افريقيا لكن الاقتراح لم يجد قبولامن احد الاطراف .
يقولون " اذا ما الجرح رم على فساد تبين فيه تفريط " فهل فرط الطبيب فى نيفاشا فى تطبيب جراحات القلوب فيبقت تنزف صديد الكراهية بلاتوقف !!!
الم يكن بالامكان تحويل مسألة لجنة الحقيقة والمصالحة الى مدى مشابه للمحكمة السياسية يأتى كل شخص متحللا من كل عهد قديم يدلى بكل شئ من اجل الحقيقة المطلقة على اشتراط بعدم اصدار احكام التى تترك للتاريخ ليحكم ويفتى فيها وحيدا لتنتهى الضغائن والاحن والثأرات الى الابد من اجل الوطن المواطن .
الفريق توفيق ابو كدوك الخبير العسكرى قال فى حديث " للصحافة " امس الاول نعم الحادث مؤسف لكن الخطورة تتمثل وقوعه على ذات عناصر الجهة المنوط بها حماية المواطن معتبرا ان الهجوم على الشرطة هجوم بلاشك على هيبة الدولة .
سألته هل تعتقد ان الامن راح ضحية السياسة اجاب بوضوح نعم لان هناك ثمة خلل فى تلك الاتفاقيات لاسيما فى جوانبها الامنية وهناك مسئوليا ضخمة وقعت على عاتق الاجهزة الامنية " الجيش ، الشرطة الامن ".
وزير الداخلية قال فى بيان سابق فى البرلمان " ان الخرطوم بها 48 مليشيا مسلحة " ولااحد ينكر مجهودات وزارة الداخلية وقوات الشرطة فى تصفية " محاكم السلاطين " التى كانت احدى المهددات الكبرى لامن العاصمة لكن المليشيات المسلحة ماذا عنها ؟
الفريق ابوكدوك يقول ببساطة السؤال الذى يجب ان يطرح لماذا تكون هنالك مجموعات مسلحة فى العاصمة اصلا ؟ اليس من واجب الشرطة وجهاز الامن حماية القيادات من تلك الحركات الموقعة بنص القانون ؟
ويجيب الامر يجب ان يناقش فى البرلمان بشئ من الجدية ليخرج بقرارات شجاعة وملزمة مشيرا " الامسألة يجب حلها فى الاطار الامنى بعيد ا عن الظلال السياسية "
الرئيس البشير قال فى حفل افطار طائفة الاقباط فى رمضان الماضى
" لن نسمح بوجود سلاح خارج نطاق سلطة الدولة " .
ونائبه على عثمان محمد طه " احد مهندسى نيفاشا مع الراحل قرنق " قلل فى مؤتمره الصحفى عبر الفيديو الاربعاء الماضى من التفلتات الامنية بقوله " انها افرازات السلام " واصفا اياه بالاحداث الفردية وآخذة فى الانحسار .
الفريق اول محجوب حسن سعد مدير عام الشرطة قلل ايضا من التفلتات الامنية التى وقعت فى الكلاكلة صنقعت واركويت فى تصريح " للصحافة " فى نفس اليوم فى حفل لتمليك دراجات بخارية لافراد الشرطة بهيئة الامداد من الا حداث مؤكدا السيطرة على الاوضاع.
كبير مساعدى رئيس الجمهورية منى اركو مناوى قال فى تصريحات صحافية ابان زيارته الاخيرة الى ولايات دارفور الثلاث نقلتها صحف الخرطوم " هنالك خمس قطع سلاح فى مواجهة كل فرد فى دارفور " فتلك دارفور حالها لايخفى على احد فهل تصبح الخرطوم دارفور جديدة " تنام وتصحو على أصوات البنادق .
انتهى التقرير
السنجك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الخرطوم على وشك الانفجار !!! وضبط حبشيه ومعها 500 لبسه عسكريه وهدفها اثارة الحرب ضد الحكوم (Re: السنجك)
|
كل ما يحدث هو لعبة مدروسة من الجبهة الاسلامية والجهات الخارجية التى لم تجد مصلحها في اتفاقية السلام، بعد التوقيع على السلام كان يجب ان يحدث الاتية:
-تجريد اسلحة مليشيات(الجنوبية والدفاع الشعبي)
-جمع الاسلحة من ايدي المواطنين في العاصمة
-تحديد مهام الشرطة
ولكن ما حدث بعد الاتفاقية خاصة بعد رحيل جون قرنق اعتقد الحكومة انها ستقضي على الحركة والتخلص من حق تقرير المصير الذي قد يؤدي الي فصل الجنوب ما يرفضه مصر والدول العربية، لان قيام دولة في الجنوب ستعني في الفهم العربي المجئ باسرائيل الي هذه الدولة ما سيشكل خطرة على العروبة والاسلام.
ما يسمى بالشرطة ليست بالشرطة فهي عبارة عن مليشيات متخصصة لمهاجمة وحدات الحركة المتواجدة في الخرطوم ومناطق الاخرى بهدف تخريب السلام والتملص منه بعد ان اتضحت لحكومة الجبهة ان الحركة ظلت قوية متماسكة رغم فقدها زعيمها في وقت غير مناسبة.الحركة اكدت مرارا وتكرارا جاهزيته لكل احتمالات قد يطرا ما يعني ان الحركة قوية ولها قدرة على مواجهة مليشيات التى لبست ملابس الشرطة في العاصمة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الخرطوم على وشك الانفجار !!! وضبط حبشيه ومعها 500 لبسه عسكريه وهدفها اثارة الحرب ضد الحكوم (Re: السنجك)
|
واخيرا ..شهد شاهد من اهل الانقاذ: الخرطوم بها ميليشيات مسلحة تفوق ما في بغداد!
واخيرا ..شهد شاهد من اهل الانقاذ: الخرطوم بها ميليشيات مسلحة تفوق ما في بغداد!
بقلم بكري الصايغ
نشرت جريدة (الرأي العام) السودانية، الصادرة صباح اليوم 4 مايو 2006، خبرا محبطا، يدل تماما على ان الخرطوم، لم تعد منطقة امن وامان، وان مستقبلها، لو سارت الامور بنفس الفوضى العارمة، حيث راح وكل حزب وجهة فيها، ويشكل عصاباته وميليشياته المسلحة، فان الحال سيكون بلا شك كما في الصومال، او العراق. ساورد الخبر، تماما كما جاء في الجريدة، وسيكون تعليقي لاحقا.
الخبر كما جاء في موقع الجريدة في الانترنت:
Quote: الخميس4مايو2006
الزبير: (490) ألف بلاغ جنائي العام الماضي
الخرطوم : محمد صالح
كشف وزير الداخلية البروفيسور الزبير بشير طه عن وجود 48 مجموعة مسلحة بكامل العتاد العسكرى فى احياء الخرطوم ، واكد وجود عجز فى القوة الشرطية المتاحة الآن . وقال الوزير امس في بيانين للمجلس الوطنى عن اداء وزارته للعام الماضي وخطتها للعام الجارى ان ''''14746 من ضباط و افراد الشرطة والاحتياطى المركزى ينتشرون فى دارفور ، وابان ان متمردى دارفور خرقوا اتفاق اعلان المبادى ''''312 مرة فى ثمانية اشهر ، واكد عقد ''''24 مؤتمر صلح للتعايش السلمى بين القبائل فى دارفور .وذكر الوزير ان جملة البلاغات الجنائية للعام الماضى بلغت ''''49029 فى انحاء البلاد كافة ، ونبه الى استيعاب ''''12530 من الضباط والجنود والصف فى قوات الشرطة ، واشار الى ان مشروع التسليح الذى يعمل لتوفير بنادق قناصة ، وطلقات مطاطية وغاز يدوى وآلى.
واقنعة واقية من الغاز ، وصديريات واقية من الرصاص ، والنظارات الليلية والعصى البلاستيكية نفذ بنسبة ''70%'' فى العام الماضى . وحدد طه معوقات تنفيذ خطة وزارة الداخلية فى عدم توفر التمويل اللازم لمشروعات الجواز المقروء آلياً ، والسجل المدنى ، ودعم المباحث باجهزة متطورة لمكافحة الجريمة ، وقال ان عدم اكتمال الترتيبات الادارية والسياسية لحكومة الجنوب حال دون تنفيذ مشروعات محور الجنوب.
1- مدينة بغداد، والمشهورة الان بالاحداث الكبيرة، بها فقد 4 ميليشيات كبيرة مشهورة: (السنة، الشيعة، القاعدة، البعثيين)
2- مدينة الخرطوم، وباعتراف وزير الداخلية، بها 48 مجموعة مسلحة، بكامل العتاد العسكري
3- الخرطوم بها، مليون ونصف قطعة سلاح، في ايدي المواطنين (هذه الاحصائية، اخذتها من تقرير قديم صدر من وزارة الداخلية، في اعوام التسعينيات، بعد احداث مجزرة مسجد انصار السنة بمدينة امدورمان).
4- وزير الداخلية الحالي يقول، ان وزارته لا تستطيع حماية المواطنين لنقص الخبرات والسيول!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الخرطوم على وشك الانفجار !!! وضبط حبشيه ومعها 500 لبسه عسكريه وهدفها اثارة الحرب ضد الحكوم (Re: السنجك)
|
-05-2006, 12:09 م
Elmuez
.
تاريخ التسجيل: 18-06-2005
مجموع المشاركات: 1525
Re: واخيرا ..شهد شاهد من اهل الانقاذ: الخرطوم بها ميليشيات مسلحة تفوق ما في بغداد! (Re: بكري الصايغ) زيادة خير:
Quote: السودان الاكثر هشاشة في العالم والعراق رابعا واليمن سادس عشر
2006/05/04
القدس العربيواشنطن ـ ا ف ب:
جاء في مؤشر الدول غير المستقرة للعام 2006 الذي نشرته مجلة السياسة الخارجية (فورن بوليسي) الامريكية المتخصصة ان السودان هو الدولة الاكثر هشاشة في العالم، في حين ان الاستقرار في العراق وافغانستان في تراجع ملحوظ.
ويأتي السودان علي رأس قائمة هذه الدول التي تنشرها المجلة سنويا حيث يشهد دارفور حربا اهلية منذ 3 سنوات ادت الي سقوط ما بين 180 و300 الف قتيل ونزوح اكثر من مليوني شخص.
وتلي السودان كل من جمهورية الكونغو الديموقراطية وساحل العاج في المرتبة الثانية والثالثة علي التوالي، اذ تبقي القارة الافريقية المنطقة الاقل استقرارا في العالم مع ست من الدول الـ10 التي تعتبر الاضعف في العالم.
ورغم اجراء انتخابات والمصادقة علي دستور جديد ياتي العراق في المرتبة الرابعة وافغانستان في المرتبة العاشرة، بتراجع مقارنة مع العام 2005، علي هذا المؤشر الذي يستند الي 12 معيارا اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا وعسكريا.
وقالت المجلة ان عنف المتمردين المستمر نسف التقدم الطفيف المسجل في تأمين الخدمات العامة وانشاء المؤسسات السياسية في كل من العراق وافغانستان.
وهذه لائحة بالدول الاكثر هشاشة :
1ـ السودان. 2 ـ جمهورية الكونغو الديموقراطية. 3 ـ ساحل العاج. 4 ـ العراق. 5 ـ زيمبابوي. 6ـ تشاد. 7 ـ الصومال. 8 ـ هايتي. 9ـ باكستان. 10ـ افغانستان. 11ـ غينيا. 12ـ ليبيريا. 13ـ افريقيا الوسطي. 14ـ كوريا الشمالية. 15ـ بوروندي. 16ـ اليمن.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
السنجك
JOK BIONG
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست