|
|
|
 Re: الكنيسة المصرية تعترف بأزمة التحوّل الجماعي للمسيحيين إلى الإسلام (تسجيل صوتي) (Re: تولوس)
|
أخي العزيز تولوس
كما قلت لأخي محمد الحسن سليمان
فإنّا ما يحدث للكنيسة في مصر هو مماثل تماماً لما يحدث للكنيسة في الغرب
وما هذه الحملة الشعواء ضد الإسلام ومحاولة طمس الهوية الإسلامية في الغرب إلا محاولة يائسة لوقف هذا المد الجارف من المتحولين من المسيحية التي لا تلبي تساؤلات العقل البشر السوي وتطلعاته الحياتية والإيمانية والنفسية
ولا غرابة في كون أغلب المتحولين للإسلام هم من المثقفين والمتعلمين والمتخصصين عندهم
وهذا مكمن حزنهم وحسرتهم وسر غيظهم على الإسلام والمسلمين
تحياتي
كمال
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكنيسة المصرية تعترف بأزمة التحوّل الجماعي للمسيحيين إلى الإسلام (تسجيل صوتي) (Re: Frankly)
|
ـ الحضارة التي حان موعد قدومها ـ
بوكنان هو المستشار الأعلى لثلاثة من رؤساء أميركا السابقين (نيكسون وفورد وريغان) وهو إضافة لذلك صحافي مشهور ومرشح سابق لموقع الرئاسة الأميركية. كتب مقالة يوم 23/6/2006 بعنوان (الفكرة التي آن أوانها) يبين فيها بشكل واضح أن مسألة عودة الإسلام كنظام حياة مجرد مسألة وقت لا أكثر، وأن المسلمين قد أسقطوا كافة المبادئ والأفكار الأخرى التي شكلت بديلاً للإسلام كالفكر الشيوعي والرأسمالي والقومي، وأن المسلمين يرون بالإسلام وحده العلاج لكافة مشاكلهم، وأنهم يتطلعون إلى إقامة دينهم وتحكيمه في مجتمعاتهم، وأن قوة أميركا وجيوشها الجرارة لن تفيدها بشيء، لأنها وببساطة لن تستطيع أن تقضي على الحضارة القادمة في هذا العصر (الإسلام)، وهذه ترجمة للمقالة مع بعض الاختصار الذي لا يخل بها:
في سنة 1938م، تأمل البريطاني الكاثوليكي المتسم بعمق البصيرة الواقع آنذاك ليرى أن غيوماً تضمر وتنقشع بينما هناك غيوم أخرى تتشكل في الأفق. كان هذا هو الكاتب المتنبئ هيلاري بيلوك الذي قال: «لقد كان دائماً يبدو لي إمكانية عودة الإسلام إلى حلبة الصراع وأن أبناءنا أو أحفادنا سيرون عودة ذلك الصراع مجدداً يحدث بين الغرب والإسلام، ذلك العدو اللدود الذي ساد أكثر من ألف سنة).
وفيما تضمحل المسيحية وتموت في أوروبا، فإن الإسلام ينهض من جديد ليهز القرن الواحد والعشرين كما فعل لقرون كثيرة ماضية. وفي الحقيقة أنه حينما يرى الواحد منا قوات الجيش الأميركي تصارع المقاومين من السنة والشيعة والمجاهدين في العراق، وبينما يقاتل الجيش الأميركي حركة طالبان المتنامية في أفغانستان، نرى المسلمين كلهم يبتهلون إلى الله ويتضرعون إليه ويزدادون ارتباطاً به، بينما يحصل كل ذلك، تستحضر ذاكرتنا كلمات الكاتب الشهير فيكتور هوغو الذي قال: «إنه لا يوجد قوة مهما عظمت يمكن أن تمنع قيام فكرة قد آن أوانها».
إن الفكرة التي يقاتلنا من أجلها معظم خصومنا هي فكرة قاهرة. فهم يؤمنون بأنه لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، وأن القرآن الذي يمثل الإسلام هو السبيل إلى الله، وأنه الطريق الوحيد للجنة، وأن المجتمع ينبغي أن يحكم طبقاً للشريعة، تلك التي تمثل نظام الإسلام. لقد أدرك المسلمون بعد تجارب كثيرة فاشلة أن ملاذهم الوحيد هو إسلامهم ولا شيء سواه. بهذا الصدد، أي فكرة علينا أن نطرح مقابل تلك الفكرة؟ فالأميركيون يؤمنون بأن الحرية تنسجم مع كرامة الإنسان، وأن الديمقراطية وحرية السوق فقط هما اللتان تؤمنان السعادة للجميع، وهو ما حصل عموماً في الغرب وكما يحصل الآن في بعض آسيا (وهو يتناقض مع الإسلام).
أما بالنسبة للمسلمين، فقد أتى أتاتورك العلماني، وأجرى تحولاً كبيراً، وعندها تبنت ملايين من المسلمين الحضارة الغربية كبديل عن الإسلام الذي كان يحكم تركيا وتم فصله عنها. لكننا اليوم نشاهد عشرات الملايين من المسلمين يبدو أنهم قد انقلبوا على الحضارة الغربية وبدأوا بالرجوع إلى جذورهم الأصلية، ذلك الإسلام النقي.
الحقيقة هي أن ثبات الإسلام وقدرة الاحتمال فيه شيء مبهر حقاً. فقد تمكن الإٍسلام من البقاء رغم قرنين من الهزائم والإذلال للإمبراطورية العثمانية وإلغاء كمال أتاتورك للخلافة. لقد تحمل الإسلام أجيالاً تعاقبت على الحكم واقتبست النمط الغربي، برغم ذلك صمد الإسلام أمام الملوك والحكام التابعين للغرب في كل من مصر والعراق وليبيا وأثيوبيا وإيران، بل وتصدى الإسلام بسهولة للشيوعية وهزم الناصرية في 1967م وقد برهن على قدرته على التحمل أكثر من الوطنيات التي سادت في العالم العربي. وما نراه الآن هو أن الإسلام يقاوم الولايات المتحدة آخر قوة عالمية في العالم.
يضيف بوكنان بعد ذلك عدة أفكار مهمة نقتبس منها:
إن الإسلام ينتشر اليوم في العالم الإسلامي، وإن صورة الولايات المتحدة سيئة فيه على مداده من المغرب إلى باكستان وهو ما يجب أن تعيه أميركا. وبينما الأنظمة القابعة في العالم الإسلامي تنعم بالثراء يحيا المواطنون فيه فقراً مدقعاً. وهكذا ينظر المسلمون إلى الوجود الأميركي الواسع المنتشر في العالم الإسلامي على اعتباره عدواناً يتقصد سرقة ثرواتهم التي منحهم الله إياها وأنها فوق ذلك أي الولايات المتحدة تدعم (إسرائيل) في إذلالهم واضطهاد الفلسطينيين. ولذا فإن الإسلاميين يكتسبون مصداقية وتأييداً من الناس.
ويتساءل بوكنان مستهجناً، لا أدري كيف ندعي بعد ذلك أننا ننتصر؟ كما يخلص بوكنان إلى أنه إذا تمكنت فكرة الحكم الإسلامي من السيطرة على الشعوب الإسلامية، فلن يتسنى آنذاك حتى لأضخم جيش على الأرض إيقافها؟ ويتساءل قائلاً: ألسنا بحاجة بعد كل ذلك إلى سياسة جديدة؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكنيسة المصرية تعترف بأزمة التحوّل الجماعي للمسيحيين إلى الإسلام (تسجيل صوتي) (Re: Frankly)
|
Quote: إن الفكرة التي يقاتلنا من أجلها معظم خصومنا هي فكرة قاهرة. فهم يؤمنون بأنه لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، وأن القرآن الذي يمثل الإسلام هو السبيل إلى الله، وأنه الطريق الوحيد للجنة، وأن المجتمع ينبغي أن يحكم طبقاً للشريعة، تلك التي تمثل نظام الإسلام. لقد أدرك المسلمون بعد تجارب كثيرة فاشلة أن ملاذهم الوحيد هو إسلامهم ولا شيء سواه. بهذا الصدد، أي فكرة علينا أن نطرح مقابل تلك الفكرة؟ فالأميركيون يؤمنون بأن الحرية تنسجم مع كرامة الإنسان، وأن الديمقراطية وحرية السوق فقط هما اللتان تؤمنان السعادة للجميع، وهو ما حصل عموماً في الغرب وكما يحصل الآن في بعض آسيا (وهو يتناقض مع الإسلام).
أما بالنسبة للمسلمين، فقد أتى أتاتورك العلماني، وأجرى تحولاً كبيراً، وعندها تبنت ملايين من المسلمين الحضارة الغربية كبديل عن الإسلام الذي كان يحكم تركيا وتم فصله عنها. لكننا اليوم نشاهد عشرات الملايين من المسلمين يبدو أنهم قد انقلبوا على الحضارة الغربية وبدأوا بالرجوع إلى جذورهم الأصلية، ذلك الإسلام النقي. |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكنيسة المصرية تعترف بأزمة التحوّل الجماعي للمسيحيين إلى الإسلام (تسجيل صوتي) (Re: Frankly)
|
| Quote: الحقيقة هي أن ثبات الإسلام وقدرة الاحتمال فيه شيء مبهر حقاً. فقد تمكن الإٍسلام من البقاء رغم قرنين من الهزائم والإذلال للإمبراطورية العثمانية وإلغاء كمال أتاتورك للخلافة. لقد تحمل الإسلام أجيالاً تعاقبت على الحكم واقتبست النمط الغربي، برغم ذلك صمد الإسلام أمام الملوك والحكام التابعين للغرب في كل من مصر والعراق وليبيا وأثيوبيا وإيران، بل وتصدى الإسلام بسهولة للشيوعية وهزم الناصرية في 1967م وقد برهن على قدرته على التحمل أكثر من الوطنيات التي سادت في العالم العربي. وما نراه الآن هو أن الإسلام يقاوم الولايات المتحدة آخر قوة عالمية في العالم. |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكنيسة المصرية تعترف بأزمة التحوّل الجماعي للمسيحيين إلى الإسلام (تسجيل صوتي) (Re: omar ali)
|
إلى اخواننا في الإنسانية المسيحيين ، الراغبين في معرفة الحق والحقيقة ، في موضوع المسيح و المسيحية والإسلام ، الجادين في البحث عنهم .. نقدم هذا الموقع ليكون نبراساً لهم في هذا الطريق.
وإذا كنتم ممن يجدون صعوبة في التخلي عن بعض المعتقدات والعادات الخاطئة. وقد يحاول الأقرباء والأصدقاء إقناعكم بعدم تغيير معتقداتكم ، فلتتذكروا إذن بأن إرضاء الله سبحانه أهم بكثير من إرضاء الناس كما في سفر الأمثال 29 : 25 ، متى 10 : 36 ، 37 ، وأننا سنقف أمام خالقنا يوم للمحاسبة دون أن ينفعنا مال أو أهل أو ولد.
" وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَ اتخذ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلا " [ قرآن كريم 4 : 125 ]
" وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ " [ قرآن كريم 2 : 130 ]
" مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ " [ قرآن كريم 3 : 67 ]
http://www.alhakekah.com
اللهم أهدنا فيمن هديت وعافنا فيمن عافيت
اللهم وفقنا لما فيه رضاك والجنّة ونعوذ بك من غضيك والنّار
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكنيسة المصرية تعترف بأزمة التحوّل الجماعي للمسيحيين إلى الإسلام (تسجيل صوتي) (Re: Frankly)
|
حبيبن فرانكلى
تعرف فى البالتوك فى غرفه اسمها
Muslim Christian Dialogue
وهى متخصصه فى كشف عقيدة النصارى الباطله
ومسؤل عنها بعض الاخوه واسسها الاخ وسام عبدالله
من مصر ومقيم فى امريكا ومعه الاخ الدكتور عمر الفارق
وهو سودانى وهم مجتهدين فى الدعوه وتقريبا كل يوم او يومين
يدخل عدد من النصارى فى الاسلام خصوصا من اقباط مصر
والذين يكرهون هذه الغرفه لابعد الحدود
فى رمضان فقط اسلم فى هذه الغرفه 144 شخص
وقد سمعت شهادات اناس اعلنو اسلامهم فى هذه الغرفه
والله كم هم فى سرور لان الله انار بصيرتهم
بعد هذا الظلام الحالك
ولك التحايا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكنيسة المصرية تعترف بأزمة التحوّل الجماعي للمسيحيين إلى الإسلام (تسجيل صوتي) (Re: SAdo7)
|
أخي الحبيب صادوح
Quote: حبيبن فرانكلى
تعرف فى البالتوك فى غرفه اسمها
Muslim Christian Dialogue
وهى متخصصه فى كشف عقيدة النصارى الباطله
ومسؤل عنها بعض الاخوه واسسها الاخ وسام عبدالله
من مصر ومقيم فى امريكا ومعه الاخ الدكتور عمر الفارق
وهو سودانى وهم مجتهدين فى الدعوه وتقريبا كل يوم او يومين
يدخل عدد من النصارى فى الاسلام خصوصا من اقباط مصر
والذين يكرهون هذه الغرفه لابعد الحدود
فى رمضان فقط اسلم فى هذه الغرفه 144 شخص
وقد سمعت شهادات اناس اعلنو اسلامهم فى هذه الغرفه
والله كم هم فى سرور لان الله انار بصيرتهم
بعد هذا الظلام الحالك
ولك التحايا |
والله نحن نفرح لكل نفس تعتق من النار وترد سبيل الفلاح والجنة
ونسأل الله أن يثبّت قلوبنا على دينه
المد الإسلامي جارف ولن توقفه اعواد عشه وغشاوات رخوة
المد قادم من اليابان والصين من ألاسكا وغرين لاند من راس الرجاء الصالح ومن سيوتو
من برلين ومن وارسو وموسكو المد قادم وبقوة فهؤلاء المسلمون الجدد أشد حرضاً على الدين وتطبيق تعاليمه ممن ولدوا على الإسلام
والله توعد بنصر هذا الدين وعلو شانه في العالمين
فلن يكون دين مبعوث للعالمين ما لم يدخل كل بيت في هذه المعمورة ويتحدث به الناس بمختلف ألسنتهم
تحياتي كمال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكنيسة المصرية تعترف بأزمة التحوّل الجماعي للمسيحيين إلى الإسلام (تسجيل صوتي) (Re: Frankly)
|
Egyptians who convert to Christianity may incur wrath of secret police
But there's another possible reason.
Fear.
Muslims who change their religion risk harassment, arrest and torture by the secret police.
Although some point to the existence of an openly evangelical church such as Kasr el-Dobara as evidence of Egypt's tolerance, the U.S. State Department and rights organizations such as Amnesty International cite instances of arrest and torture of converts in Egypt. In addition, they allege that Christians are underrepresented in Egypt's government, discriminated against in education and business, and increasingly targeted by terrorists.
"Whoever is baptized will be persecuted," says the Rev. Menes Abdul Noor, who ######### Kasr el-Dobara and was host to Palau's visit.
Diminutive and gray-haired, Noor sits behind his office desk, next to a computer displaying Windows 95 in Arabic. Western books, such as "Answering Islam" and Charles Colson's "The Body" line a bookcase. One wall displays a map of Cairo, the other a picture portraying Christ on the edge of a cliff, reaching into a crevice to rescue a lamb. Noor wears a blue tie that proclaims "Jesus is Lord."
Noor says converts he has baptized face rejection by family and friends. He asserts that as many as 10 converts a year have been arrested. Some, he says, have been tortured.
The U.S. State Department says there have been "credible reports" of at least two converts being physically abused by state security officers; Muslims suspected of terrorism are also often jailed and tortured without being charged, the State Department says.
Egyptian authorities interrogate him almost monthly, Noor says. They focus on issues discussed in the church. He suspects his office and telephone are bugged. "When I want them to know something, I tell another bugged person," he says.
Noor says that neither he nor his church shrinks from such scrutiny. In fact, they seem to go out of their way to court it.
"If you say we're so nice, so friendly, that's a big lie. I'm under orders," Noor says.
"Am I in danger? Of course. So was the Apostle Paul. So was James, the second martyr. So was Stephen, the first martyr. These are the facts of life."
Source
http://www.oregonlive.com/special/christiansundersiege/...istians_story6.frame
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكنيسة المصرية تعترف بأزمة التحوّل الجماعي للمسيحيين إلى الإسلام (تسجيل صوتي) (Re: Frankly)
|
To: President George W.Bush, Vice President Richard B. Cheney, U.S Senate and US Congress
We write to you on behalf of the Copts residing in USA. We represent Egyptian Christians who have migrated from Egypt as a result of the discriminatory conditions within the country. Presently, Christian Copts (16% of the Egyptian population) are subject to human rights violations perpetrated through discriminatory state policies, unofficial government sanction, and the often unchecked violent attacks of Islamic fundamentalists within the country. We urge that during upcoming visit with President Mubarak, the mistreatment of Egypt’s Christians be addressed.
Despite rhetoric of equality, the Copts continue to suffer from political and civil under-representation.
The religious intolerance that pervades society is found on all levels of the Egyptian political and governmental structures. As such the Coptic community has been the target of unchecked violence and is left destitute of appropriate recourse measures within the country.
We respectfully request that the deteriorating conditions facing the persecuted Christians of Egypt be forcefully addressed during President Mubarak’s visit. In the midst of the characteristic elusiveness of the Mubarak regime, we ask that specific reforms be addressed.
We, the undersigned, urge you to exercise your legislative or governmental capacity to have US immgration to ease some of the restriction to allow Egyptian Christians to escape the intolerable relegious presecution.
Listed below is Statement of H.H. Pope Shenouda regarding the Systematic Ensnaring of Coptic Girls in Egypt’s Supermarkets.
I have received numerous reports about girls who go to supermarkets and then are told you have gifts and you have won a contest so please come upstairs to receive them…we do not know what happens to them when they go upstairs. There is much talk being circulated, and I perceive that this issue will create a sectarian partition in the country. I urge that police officials take a decisive position because I am getting countless letters in regards to this issue.
And we should not say – bring us names or otherwise – we know that they could have taken them to any place – we don’t know where they are. The issue should not be taken with this triviality and carelessness. I say this, and I am aware of the gravity of the situation. We don’t want any more catastrophes to happen to us, what happened in the past is enough.
This should not be taken lightly.
We find also a number of youngsters who traveled to a certain region with them some Bibles and were arrested. They were imprisoned for 15 days by the district officials for mere reason of their possession of the Bibles…
And these girls that are taken upstairs, we do not know what happen to them.
We are not going to keep silent about this at all!
This statement was made by His Holiness Pope Shenouda during a lecture on Wednesday, March 16, 2004.
Listed below is the latest press release by US copts association regarding young Egyption Christian women sbduction and rape.
Washington DC (3/25/2004) – U.S. Copts Association received numerous disturbing reports of the cooperation of various Egyptian supermarkets in the systematic forced conversion and abduction of Coptic girls. Reports reveal that Christian Coptic girls who resist conversion have been physically abused and raped at the time of their abduction.
These deeply troubling reports indicate that supermarkets publicizing shopping contests are in fact singling out Coptic girls for conversion to Islam. Once alerted to the girl’s religion, store employees notify the young Christian woman that she has won a contest. To claim her prize, she is asked to proceed to the upper levels of the store where her reward awaits. Once upstairs, the girl is asked to sign documentation confirming receipt of her reward. However, the paperwork is documentation for the conversion of an individual to Islam; and the young girl is unaware that her signature is in fact official confirmation of her conversion to Islam.
Coptic women who resist are accused with theft and strip-searched. There are several reports of the rape of these young Christian women. Despite their families’ desperate attempts to rescue their daughters, the girls are not returned to their families.
Police intervention has been minimal. In fact, in a recent statement, His Holiness Pope Shenouda III drew attention to the gravity of the situation. “I urge that police officials take a decisive position because I am getting countless letters in regards to this issue,” stated the Pope, spiritual leader of the approximately 11 million Copts of Egypt. In his March 16th, statement, the Pope pointed out the danger posed by these repugnant events and indicated a determination to bring this barbaric practice to a halt. “We don’t want any more catastrophes to happen to us, what has happened in the past is enough,” the Pope continued.
In his speech, the Pope also alluded to the recent arrest of the young Coptic Christian college students in Sinai. The four students, ages 19-20, had in their possession a number of Bibles and Christian material. They were arrested on January 26th for “disturbing the national unity” and have just received another 49-day extension to their imprisonment with no court date in sight.
These disturbing conditions in Egypt reveal a growing culture of intolerance in the midst of the government’s lofty rhetoric of socio-political reform. President of the U.S. Copts Association, Michael Meunier has repeatedly condemned the inaction of the Egyptian police in matters pertaining to violence against the Coptic community. “The absence of governmental intervention in the rape, abduction, and forced conversion of these girls is completely unacceptable,” stated Meunier. “What is equally alarming is the systematic nature of these assaults – the widespread cooperation of the various supermarkets reveals a methodical and organized effort aimed at the Coptic community,” he continued. Coptic girls, the most vulnerable targets of Islamist violence, have been victims of other various forms of violence and forced conversion.
Sincerely,
The Undersigned
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Frankly
Mohamed E. Seliaman
تولوس
omar ali
SAdo7
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست