|
|
 حزب الوسط الإسلامي... دايرين نفهم ؟
|
بالأمس لاحظت بشريط أخبار قناة الجزيرة خبر مفاده تكوين حزب جديد بالسودان باسم حزب الوسط الإسلامي ،نرجو من المداخلين إفادتنا بالتفاصيل اللازمة :
هل هو حزب مستقل أم حالة انشطار حزبية ام كيانية؟
برنامج الحزب وموقفه من الديمقراطية والتعددية؟
موقف الحزب من العنف السياسي؟
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حزب الوسط الإسلامي... دايرين نفهم ؟ (Re: عبده عبدا لحميد جاد الله)
|
الاخ عبده عبدا
كيف الحال والاحوال
سؤالك وجيه والاجابة عنه واجبة على كل من هم بالداخل ورغم اننى بالخارج منذ مدة طويلة سوف اجتهد فى تفسير قيام هذا الحزب الذى بدات بشرياته بدعوة الاخ المهندس عثمان ميرغنى الكاتب الصحفى المعروف بالسودانى وتداعى لفكرته مجموعة من الناس وحينها كتبت انا والاخ الحاج وراق عن ذلك ..
واذكر اننى قلت ان الاستاذ عثمان ميرغنى تربطه علاقة خاصة بالاستاذ على عثمان محمد طه وهو فى الجناح الليبرالى فى تنظيم الاخوان المسلمين وهو جناح منفتح على السياسة والقوى السياسية الاخرى واكثر عقلانية وحكمة من الاخرين ممن هم بالحكم او غيرهم ومعه الطيب زين العابدين ومحجوب عروة واخرين لايمكن ذكرهم الان ..
وقلت ان الاستاذ عثمان اراد خلق تيار قوى ديموقراطى يستوعب ا اولئك الذين وقفوا فى الحياد بعد المفاصلة الاخيرة بين الوطنى والشعبى وهم فى عددهم يكادوا يضاهوا جماعة المؤتمر الوطنى عددا ..
هذه المجموعة عندها راى اكثر تقدما عن الوطنى والشعبى وتريد التغيير والحفاظ على الحركة الاسلامية والخروج بها من نفق ضيق هى فيه الان ..
ولا استبعد ان تكون فكرة عثمان ميرغنى تبلورت وتطورت اوغيرت من تكتيكها وتبنت هذا الخط والله اعلم ..
اذ كلمة اسلامى فى نهاية كل جملة اصبحت مثار شك لكافة السودانيين ...واشك انا فى ان يقوم تنظيم جديد فى السودان مضيفا الى نفسه كلمة اسلامى بعد كل هذه التجربة الماساوية لحكم الاخوان المسلمين فى السودان الا اذا كان على علاقة قديمة بهذا الاسم ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: حزب الوسط الإسلامي... دايرين نفهم ؟ (Re: Salah Musa)
|
في أول تصريح لحزب الوسط الإسلامي
الكودة: فكر القاعدة ضال وسنقاومه كما قاوم الصحابة الخوارج!
«الوطن» مكي المغربي
في خطوة مفاجئة أعلن يوسف الكودة القيادي الإسلامي في جماعة أنصار السنة المحمدية عن تأسيسه لحزب يحمل مسمى (حزب الوسط الإسلامي).. وكان الدكتور يوسف الكودة قد سطع نجمه كزعيم في جماعة أنصار السنة وكحليف للانقاذ حافظ على علاقته معها في ظل تردي علاقة الجماعة معها؛ حيث وصفت علاقته بالشيخ علي عثمان حينها بأنه جسر التواصل الوحيد الذي لم تنسفه الخلافات.
وقال الكودة في تصريحاته «للوطن» أنه يسعى لإزالة سوء الفهم الذي تسبب فيه الإسلام السياسي الساعي للسلطة، وانه يريد تقديم نموذج جديد ومقنع للعمل الإسلامي الذي بدأ يتراجع بسبب سوء الممارسة، وظهور أفكار مدمرة ومخربة للعلاقة بين الإسلام والعالم كله بما فيه العالم الغربي. وقال الكودة إن حزبه يهتم بالمرأة وبدورها في المجتمع، كما يهتم بشؤون الناس العامة في الصحة والتعليم والخدمات الأساسية.
وأضاف د. الكودة أن من أهداف حزبه مكافحة الأفكار الهدّامة مثل فكر القاعدة الذي وصفه بأنه (باطل مركب) وتخريب باسم الدين. وقال إن القاعدة فعلت كل ما نهى عنه الاسلام من قتل الأبرياء النساء والأطفال بدعاوي فارغة مثل (غزوة لندن) و(غزو مانهاتن) وغير ذلك من الأباطيل. وقال إن القاعدة فكرها خارجي (نسبة للخوارج) وسنقاومه مثلما قاومه الصحابة رضوان الله عليهم قبلنا.
ونفى د.الكودة أي علاقة لحزبه بجماعة أنصار السنة المحمدية؛ وقال إن كل مؤسسي الحزب لاينتمون للجماعة وأن الحزب مفتوح لكل السودانيين. يذكر أن الكودة كان رئيساً للجنة السياحة والثقافة بالمجلس الوطني.
وفصل بسبب الغياب، وسيعقد الكودة مؤتمراً صحفياً في الواحدة من ظهر اليوم بمقر مسجل التنظيمات والأحزاب السياسية ليعلن عن ميلاد الحزب رسمياً.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حزب الوسط الإسلامي... دايرين نفهم ؟ (Re: عبده عبدا لحميد جاد الله)
|
الاخ عبده
تحياتى
لك ولنا الحق فى التساؤل ،
حسب ما نفهم ،انه لايمكن إطلاق اسم حزب وسط على اي حزب سياسى تسربل بايدلوجيه مهما كانت رجعيتها او تقدمها،فاما حذف كلمة الوسط او كلمة الاسلامى ،حتى تكون هنالك مصداقية على الاقل فلسفية لتمكين الجماهير التى تريد الانضمام لهم من الاختيار على اى نهج منقلبون.
الظاهر للعيان ان الحركة الاسلامية السودانية ،قررت طرح بديل غير طارد، بعد ان تشرذمت واختلفت بهم السبل،وعلى ان يكون هذا البديل ،اكثر انفتاحا ليضم ًاكبر عدد من الكادر الذى تساقط بعد الانقسامات التى فرقتهم ،وكذلك من المؤلفة قلوبهم ،من انصار السنة والصوفية وعدد لابأس بة من المتلزمين اسلامياً من كوادر الاحزاب القديمة التى كفرت بقيادتها {التاريخية} والتورية مقصودة.
المخطط لة ان يخوض هذا الحزب الانتخابات بعد الفترة الانتقالية لضرب عدة عصافير بحجر:-
1. ليس للحزب اى صلة بالمؤتمرين الوطنى والشعبى.
2.ليس للحزب صله بالجيش.انظرتجربة الى حزب الفضيلة في تركيا مثالاً.
3.انجاز خطوة التأصيل ،حيث يضم الحزب كوادر ملتزمة اسلامياً غير ذات صله بعد الانقاذ.
4.تهميش القيادات الحالية بعد وراثة الحكم ويصبح دورها فى الحياة السياسية على غرار قيادات (تحالف قوى الشعب العامله الان}
5.يكون الحزب مقبولا اقليمياً ودولياً حيث لم يتورط فى المنطقة سياسياً او عسكرياً،وسيحظى الحزب بالمباركة السعودية لقربة من الفكرة الوهابية ،وكذلك الدعم المصري على انة حزب وسط ولربم سعوا الى ضم قيادات اتحادية للبرهان على ذلك.
6.الحزب سيكون مقبولا لدى الغرب لانة سيكون مع فصل الجنوب مقابل سحب البساط من تحت اقدام ثوار دارفور او العكس.
7.نفى صفة الارهاب تماماً او دعمة وقد بداء مغازلة الغرب فعلاً.
وعلية يكون هذا الحزب الوليد الجديد والمدلل و الانيق للجبهة الاسلامية ،الذى سيجدد دماء الحركة الاسلامية السودانية ويضخ الدمماء فيها ومن ثم تصدر الى دول الجوار بغطاء ناعم وبراق.
لكم التحايا
ودمتم
محمد مكى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حزب الوسط الإسلامي... دايرين نفهم ؟ (Re: محمد مكى محمد)
|
في منتصف التسعينات أو بعدها قليلا..تبادل الكثير الحـديث عن تمويل مالي ضخم من
احـدي الـدول العربية لتمويل عـدد من التنظيمات السياسية السودانية الصغيرة
المعارضة لتمويل تنظيماتهم ومن أجـل تبني أيدولوجية سـميت 'بالوسطية الإسـلامية'..
وقيل أن رؤسـاء هـذه التنظيمات قاموا بزيارة تلك البلد الغنية بعد أن تمت دعوتهم وقبضـواالأموال..
'ربما' كـانت الوسطـية الإسلامية خاصة التسعينات ..هي اساس وسطـية اليوم الإسلامية..
مـني خـوجلي
| |
|
|
|
|
|
|
| |
الكيك
عبد الواحد أبراهيم
البحيراوي
Salah Musa
مكي المغربي
عبد المنعم سليمان
محمد مكى محمد
Muna Khugali
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست