فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 06:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-04-2006, 02:01 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: MLK vs. Turabi? (Re: الكيك)

    الصحافة 2/12/2006
    أخواننا الصغار ومشاريعهم التوسعية الكبرى«2-2»
    د. التجاني عبد القادر
    «3»
    حاولنا فى المقالة الأولى أن نقدم صورة عن النزاع المستتر الذى كان يجرى فى داخل الأجهزة الأمنية، وذلك من خلال حالتين: حالة الدكتور محمود شريف الذى أحس بالاشكال فأح دث فى نفسه قلقا وانقساما لم يستطع التخلص منهما الا بالانخراط فى جبهة القتال العسكرى فى الجنوب، و حالة أحد القياديين الذى أحس بالاشكال ذاته ، ولكنه بدلا من الإنخراط فى الأعمال الجهادية كما فعل محمود شريف فضل الإنخراط فى دهاليز الأجهزة الأمنية ذاتها التى كانت تراقبه.
    ماذا يمكننا أن نستنتج من هذا؟ يمكننا أن نستطيع «أولا»: أن عمل الأجهزة الأمنية لم يكن منصرفا بالكلية الى الخارج «لمراقبة أعداء الوطن وأعداء الحركة الإسلامية كما كان يتوقع الإسلاميون الطيبون، أو كما تتوهم عناصر المعارضة»، وانما كان جزءا من عملها يمتد أيضا الى داخل الداخل، وذلك لمضايقة ومحاصرة بعض العناصر القيادية في الحركة الإسلامية ذاتها، اما بغرض استيعابها في داخل هذه الأجهزة أو ازاحتها بصورة كاملة من المجال السياسى؛أي أنه ولكى لا تتكرر «تجربة» الدكتور الشهيد محمود شريف، فقد انتهجت سياسة «الإزاحة» المتعمدة، ثم أعقبتها عملية احلال العناصر الأمنية و«تأسيسها» فى سائر المواقع المفصلية فى التنظيم والدولة، ومن خلال هذه السياسة تمكنت تلك الأجهزة بصورة متدرجة من الهيمنة على معظم العمليات العسكرية و السياسية والاقتصادية والدبلوماسية.ويمكننا أن نستنتج «ثانيا» أن استجابة التنظيم لقضايا البيئة السودانية والدولية لم تعد، من الآن فصاعدا، تصدر عن مرجعيته الفكرية أواستراتيجيته السياسية، وانما صارت تصدر وفقا لتقديرات الأجهزة الأمنية، أي أن الدولة ممثلة في أجهزتها الأمنية صارت هى التى تحدد مسار التنظيم وليس التنظيم هو الذى يحدد مسارها. ويمكننا أن نشير في هذا المجال الى عدد من الأحداث التى أثرت تأثيرا مدمرا على الحركة الإسلامية حاضرا ومستقبلا دون أن يعلم بها «ناهيك عن أن يشارك فيها» أي جهاز شورى من أجهزة الحركة: خذ مثلا دخول كارلوس الى السودان ثم تسليمه الى الحكومة الفرنسية على سبيل الترضية السياسية المفضية الى التقارب معها؛ أو خذ مثلا ايواء اسامة بن لادن فى السودان مغايظة للنظام السعودى ، ثم محاولة تسليمه الى الحكومة الأمريكية على طريقة «تبادل الهدايا»؛ أو الى محاولات اخماد التمرد في دارفور عن طريق ممالأة بعض العناصر الشريرة. كل هذه العمليات لم تسقط فجأة من السحاب وانما أتت نتيجة تخطيط وقرارات تمت في داخل هذه الأجهزة السرية التى احتلت مواقع عليا في التنظيم وحولته الى أداة من ادواتها.
    أما ان كان يداخلك شك فيما نقول، فيمكنك أن تعاود النظر فى التقرير الصحافى المطول الذى أعده كن سليفشتاين« Ken Sil
    verstein» الكاتب المحرر بصحيفة لوس أنجلز تايمز الأمريكية،
    ونشره في تلك الصحيفة بتأريخ 29ابريل 2005 تحت عنوان:الدولة السودانية المارقة تصبح ذات قيمة للحرب الأمريكية على الإرهاب«والترجمة من عندى»، وقد أعادت نشره ملخصا صحيفة الغارديان البريطانية وصحيفة القدس العربى. تنبع أهمية هذا التحقيق من أن صاحبه قد أجرى عددا من المقابلات الشخصية المباشرة مع عدد من الشخصيات الأساسية في كل من المخابرات الأمريكية والسودانية، قال الصحفى نقلا عن مسؤولين في المخابرات الأمريكية وفى الحكومة الأمريكية ان أدارة الرئيس جورج بوش أقامت شراكة وثيقة في مجال المخابرات مع السودان الذى ساعد في حرب واشنطن على الإرهاب؛ ونسبت الصحيفة الى رئيس وكالة المخابرات السودانية القول بأن للمخابرات السودانية شراكة قوية مع وكالة المخابرات الأمريكية؛ وقالت الصحيفة ان السودان اعتقل بعض المشتبه بانتمائهم للقاعدة، وسلم أدلة الى مكتب التحقيقات الإتحادى، وأحبط هجمات ارهابية ضد أهداف أمريكية، وقالت الصحيفة ان السودان يريد مقابل ذلك رفع اسمه من قائمة الدول الراعية للارهاب وان ترفع واشنطن العقوبات الإقتصادية عنه.
    نحن هنا كما تلاحظ أمام ظاهرة فريدة في نوعها: اذ نرى من ناحية كيف أن أجهزة أمنية تابعة للحكومة الإسلامية «تخترق» التنظيم الإسلامى الذى أنشأها، فتستولى على مراكز القيادة فيه، وتحتكر العملية السياسية فى داخله، فتؤوى من تشاء وتقصى من تشاء، أما من الناحية الأخرى فنرى كيف أن هذه الأجهزة الأمنية ذاتها تدخل فى «شراكة» مع المخابرات الأجنبية، لتصبح عرضة للاختراق والإبتزاز من قبل تلك الأجهزة والتى لا تهتم بشىء كاهتمامها بتصفية الحكومة الإسلامية برمتها، أو توظيفها فى اتجاه استراتيجياتها ومشاريعها الكبرى. ولا يستطيع أحد بالطبع أن ينكر الضغوط الدولية الهائلة التى كانت تتعرض لها حكومة الإنقاذ فى تلك الفترة، أو ينكر أهمية المناورة والتكتيك فى العملية السياسية، كما لا يستطيع أحد أن يمارى فى أن تكون للدولة، أية دولة، أجهزة إستخبار شديدة الذكاء وسريعة الحركة، ولكن الذى يكون محل رفض واستنكار هو أن تقوم الأجهزة الأمنية بوضع الاستراتيجية السياسية للتنظيم، وأن تقوم على تنفيذها فى غيبة كاملة لأىة جهة تنظيمية عليا يكون لها حق المراجعة والنقض والمحاسبة،«أما اذا اعترض أحدهم بأن هناك جهة تنظيمية عليا، فليقل لنا أين هى، ولماذا تلتزم الصمت بينما يتحدث الأمنيون الى الصحف»، كما أن الذى يكون محل استنكار هو أن تدخل تلك الأجهزة فى «شراكة» مع مخابرات أجنبية لا يعرف أحد محتواها أو مداها، ثم يكون محل الإستنكار الأخير هو مبدأ أن تكون هذه الأجهزة هى مرجعية ذاتها، كما يقول الأخ الدكتور الأفندى، أي أن توكل ادارتها لبعض الأفراد الذين لا يستطيع أحد من داخل الحركة الإسلامية أو من خارجها أن يعرف كفاءتهم المهنية، ، أو يراجع سياساتهم أو يحاسبهم عليها، ثم يترك لهم برغم ذلك أن يقرروا مصير الحركة الاسلامية والسودان معا.
    «4»
    أن هذه الظاهرة التى يتحول فيها دور الأجهزة الأمنية من جمع المعلومات الى وضع السياسات العامة والهيمنة على سائر جوانب العملية السياسية لمن الظواهر التى تحتاج الى نظر عميق لمعرفة أسبابها ومآلاتها. وهى بالطبع لا تقتصر على الحالة السودانية، فقد لاحظ أحد الباحثين المختصين في شؤون السياسة المصرية- أن «السياسة الأمنية في مصر طوال العقود الثلاثة الماضية» لم تعد واحدة من حزمة «السياسات العامة»، وانما صارت المهيمنة عليها جميعا، كما أن نطاق ممارستها شهد توسعا وامتدادا، بحيث أن معظمها، حتى البعيدة عن ذلك بحكم طابعها التخصصى، قد تحولت الى «حقيبة أمنية»، ويرى الباحث نفسه أن هناك أسبابا عديدة وراء تلك الهيمنة الأمنية، مثل ضعف أحزاب المعارضة وقوى المجتمع المدنى، وضعف البناء المؤسسى في الدولة، والتحولات الدولية التى صارت تزكى الدور المتزايد لهذه الأجهزة. وتكاد هذه الملاحظات تنطبق بحذافيرها على الحالة السودانية، ولكن مع فارق واحد هو أن أحزاب المعارضة السياسية في السودان أستطاعت هى الأخرى«مع استثناءات قليلة» أن تعوض عن ضعفها ازاء الدولة بالإرتماء شبه الكامل في أحضان الدول الأجنبية والتعاون مع أجهزة المخابرات فيها، وذلك على المنوال ذاته الذى سلكته قوات تحالف الشمال في أفغانستان والاكراد في شمال العراق، وذلك ما لم تلجأ اليه المعارضة المصرية رغم ضعفها والأضطهاد الذى تعرضت له.على أن الذى يهمنا الآن ونسوق الحديث من أجله ليس هو ضعف الأحزاب السودانية المعارضة، وانما هو مأزق الحركة الإسلامية السودانية، والتى تعرضت لعملية افراغ واختراق من قبل أجهزتها الأمنية، بينما صارت هذه الأخيرة عرضة للاختراق من الخارج.
    ومما يجعل مأزق الحركة الإسلامية يزداد تفاقما هو ما حدث من تحولات في البيئة الدولية جعلها تزكى وتبارك الدور المتزايد لأجهزة الأمن، حتى أن بعض الدول الغربية-خاصة الولايات المتحدة-قد بلورت لنفسها بعد حوادث سبتمبر 2001 رؤى جديدة في المسألة الأمنية، فلم تعد تكتفى بتمويل او تسليح بعض العناصر في داخل الدولة المعنية، وانما صارت تستولى على كل الملفات السياسية الحيوية فى تلك الدول وتحولها الى جهاز المخابرات المركزى فى واشنطن. يبدو ذلك ظاهرا في الحالة العراقية والباكستانية وغيرها، كما يبدو بصورة أكثر وضوحا فى الحالة الفلسطينية حيث صارت عناصر من المخابرات الأمريكية منذ عهد الرئيس السابق بيل كلينتون جزءا من عملية مفاوضات السلام، حيث أوكل ذلك الملف الى مدير المخابرات المركزية آنذاك-جورج تنت-فلم يعد مجرد وسيط موثوق به وانما صار المحرك الأساسى والمشارك الفعلى في ابتدار السياسات ووضع شروط لكل الأطراف المشاركة في العمليات السياسية، ولن يبقى في مقدور الإدارة الفلسطينية في هذه الحالة أن تحافظ على وجودها فى السلطة الا بعد ان تتحول هى ذاتها الى ما يشبه الملحقية الأمنية التابعة لأجهزة الأستخبارات الأمريكية، أو أن تعقد معها «شراكة» استراتيجية.
    ويبدو أن هذا هو نفس المنظور الإستراتيجى الذى يراد للمخابرات السودانية أن تعمل فيه: شراكة مع الخارج وهيمنة على الداخل. وقد أثمرت شراكة الخارج اتفاقية السلام فى الجنوب، أما هيمنة الداخل فقد كانت ثمرتها حربان: حرب تدمير «باردة» بين المؤتمر الشعبى والمؤتمر الوطنى، قادت بدورها الى حرب التدمير الساخنة بينهما فى دارفور. وكأنك تقرأ هذا وتسألنى: وما العمل؟ وهل هناك من مخرج؟ أيغمض أحدنا عينيه عما يفعله «أخوانه الصغار» ثم يأخذ سلاحه ويتجه صوب الجنوب كما فعل الشهيد محمود شريف؟ أم يكشف عن ساقه ثم يخوض معهم فيما يخوضون، كما فعل القيادى آنف الذكر؟ الخروج فى ظنى لن يكون بهذا أو ذاك، وانما يحتاج لأمور كثيرة، يأتى على رأسها مواجهة «الذهنية» الأمنية التى تعتقد أن الأمن لا يتأتى الا عن طريق التستر والتعتيم وحبس الأشخاص والأفكار وخنق الأصوات المعارضة أو باغرائها بالمال والمنصب. هذه الذهنية الأمنية المنغلقة هى «الإشكال الأكبر» الذى سيظل يكبل المؤتمرين الشعبى والوطنى ويفقدهما المصداقية ويقودهما ومعهما الحركة الإسلامية الى الفناء.ومواجهة الذهنية الأمنية لا تكون بترك الميدان لها، كما لا تكون بالاندراج فى صفوفها، وانما تكون بان تتمسك العضوية الصامتة فى داخل الحركة الاسلامية بمبدأين اسلاميين بسيطين: العدل والشفافية، وأن تجعلهما شرطين من شروط الإنتماء التنظيمى، وأن تضم صوتها لأصوات منظمات المجتمع المدنى والدولى فى المطالبة بهما. والعدل، اذا كان لا بد من شرح، يعنى أن يعطى كل ذى حق حقه، وألا يوسد الأمر لغير أهله، ولا يكون ذلك كما هو معلوم الا بأن يزاح الظلمة والفاسدون من مواقع النفوذ السياسى والإقتصادى، بعد أن تحصى أموالهم الثابتة والمتحركة، ويسألوا عنها، ثم تقدم الكفاءة والالتزام الخلقى على القرابة والالتزام الحزبى، فاذا حدث هذا فان حاجة النظام لأجهزة الأمن ستقل. ويقصد بالشفافية كما هو معلوم انسياب المعلومات الموضوعية عن الأوضاع الداخلية للنظام السياسى والإقتصادى؛ أي عن السياسات والقرارات وكيفية صناعتها ومن هم الذين يصنعونها، وما هى مرجعياتهم الفكرية وقدراتهم الحقيقية، وعن موارد الدولة ومصارفها، وعن التوظيف فى مؤسسات البترول ووزارات المال، ولا يقصد بانسياب المعلومات أن توزع سرا على العضوية الملتزمة وانما يقصد بها ان تتاح لمن هو خارج أطار الالتزام التنظيمى-الحزبى، فاذا حدث هذا، ورأى الناس صدقا فى القول، وعدلا فى العمل، وشفافية فى الأداء، فانهم قد يستعيدون ثقتهم فى النظام، فتقل بالتالى حاجة النظام للأجهزة الأمنية، اذ أن غياب العدل والشفافية هو الذى يصنع المناخ الذى يتولد فيه الفساد، وتنعدم فيه الثقة، وتتضخم فيه الأجهزة الأمنية، وتوضع فيه بذور الثورة القادمة.


                  

العنوان الكاتب Date
فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك10-09-06, 01:54 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك10-09-06, 02:34 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك10-18-06, 05:20 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك10-31-06, 00:46 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك11-12-06, 02:08 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك11-12-06, 03:09 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك11-14-06, 05:04 AM
              Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك11-21-06, 00:56 AM
            Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك12-14-06, 00:25 AM
  MLK vs. Turabi? Mohamed Elgadi11-21-06, 04:20 AM
    Re: MLK vs. Turabi? الكيك11-22-06, 04:02 AM
      Re: MLK vs. Turabi? Nasser Mousa11-22-06, 05:33 AM
        Re: MLK vs. Turabi? الكيك11-26-06, 02:50 AM
          Re: MLK vs. Turabi? الكيك11-26-06, 03:19 AM
            Re: MLK vs. Turabi? الكيك11-29-06, 05:15 AM
              Re: MLK vs. Turabi? الكيك12-04-06, 02:01 AM
                Re: MLK vs. Turabi? الكيك12-04-06, 02:17 AM
                  Re: MLK vs. Turabi? الكيك12-05-06, 02:53 AM
                    Re: MLK vs. Turabi? الكيك12-06-06, 00:19 AM
                      Re: MLK vs. Turabi? الكيك12-06-06, 06:44 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان Yasir Elsharif12-06-06, 08:35 AM
    Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك12-07-06, 05:03 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك12-07-06, 06:44 AM
        Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك12-10-06, 11:51 PM
          Re: فتنة السلطة والجاه ....الهمز واللمز بين الاخوان الكيك12-12-06, 01:53 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de