|
|
 وطنية الكيزان والارهابي فرانكلي!
|
كتب الارهابي القاعدي كمال فرانكلي:
وأخيراً
هل إغتيال المهدي سيكون مبرراً بدعوى الخيانة العظمى على الوطن؟
كمال
جراة ووقاحة جرذان الاسلام السياسي بالمنبر، حقيقة تجعل الدم يغلي في عروق الواحد من الغضب! هذا المعتوه يدعو بل يحرض علنا وكتابيا علي الاغتيال السياسي من دون مايرمش حتي!
بل حتي الان هذا الارهابي مصر انو يعني كل كلمة قالها رغم ملاحقة البعض له!
ماممكن ديل بعد ما كوشو علي بلد بي حالا بي ليل، ذبحا للملايين في الجنوب، او تشريد لي ملايين اخرين في دارفور في سبيل التمكين لاربعة اشخاص بالعدد،- يجوو لاحقننا حتي هنا، في ملجآنا الاسفيري القسري ده، ليمارسو ذات ارهابم علينا من اول اوجديد!
من الاول، اصلا البجيب الذي ديل لي ساحات ذي دي شنو زاتو؟
صرصور الاسلام السياسي اصلا ده مامكانو!
ذي ماقلنا قبل كده، الاسلامي السياسي، وكاي قرص مدمج او شريط كست عقلو قاصرعلي الحفظ الببغائي والتسميع الببغائي، وللسبب ده، دماغ هذا الكائن البدائي، في سبيلو للتحول الي مجرد زائدة دودية ولاغير!
اذكر احمد المصطفي دالي، كان بتعجب من قدوم امثال شيخ ابزيد والهدية للجامعة، لاقامة الندوات، ولهذا كان بقول كلمة جامعة لوكده، معناها "لامة" والسلام!
اياما امثال المعتوه فرانكلي ده، ماكانو بيتجراؤ حتي يتحاومو ساكت حول ساحات التلاقح الفكري، ممثلة في ذي اركان دالي مثلا.
كنت لمن اضطر اغيب من الاركان، او صوت القهقهة تجيني عالية، في ال102، من جهة النشاط، كنت طوالي بعرف انو في وهابي غرير زائر للجامعة، او من دون مايعرف الراجي وقع في فخ محاولة استخدام العقل، علي غير العادة، بدلا عن اليدين والكرعين، بالتصدي لي امثال دالي!
لهذا تهديد هذا الارهابي بل تحريضو علي اغتيال الصادق المهدي، سلوك يتسق تماما مع المحصلة النهائية وخلاصة التربية الرسالية لي خريجي زريبة الاسلام السياسي.
لاحظو رغم القهر، محارق التطهير، الاغتصاب، الاستعباد المبرر شرعا- فاهلنا في دارفور، ومن قبلهم اهلنا في الجنوب، في الجبال من ايام مملكة سنار، ابدا مالجآو للاغتيال السياسي كاسلوب واداة علي الاطلاق، كمايحدث الان في العراق المدفونة فيها، صرة الصرصور فرانكلي هذا، حيث الشيعي، يجر السني من علي سرير غرفة العناية المكثفة، او يجهز عليهو زبحا، من الاضان للاضان!
فرانكلي او عصابتو في الخرطوم، جايينا من حتة ذي!
بعد ماجسدو قيم الاستلاب الدخيلة والاجنبية دي، الفي فهمهم دين او اسلام، كممارسة علي مستوي الدولة، ناس فرانكلي، ناس بيان، ناس احمد الريح، ناس وليد500، ناس الهوس الناشط، جو لاحققنا في منفانا الاسفيري ده، اوكمان بي نفس، او قوة عين لم ارا مثلها، مبشرين من اول اوجديد، بذات عاهات عصابم النفسي، الولع النيران في اركان بلادنا الاربعة!
الاعجب المعتوه ده داير يكتل الصادق المهدي، كتعبير عن مدي وطنيته، وهو حصان طراودة غزاتنا الباعو اطفالنا بالكيلو والاقة في سوق النخاسة، في الحجاز، امبابة، او اسطنبول، باسم ذات دولة لااله الا الله، البتمارس الاغتصاب لامهاتنا او اخواتنا في دارفور، كشعيرة تعبد لي وثن ثقافة غزاتنا!
احتار من لواكة شيوخ غفر السودان المصري، لي مفردة وطنية او وطن، قتلا للميلايين، باسم الدفاع عن العمق العربي وحماية ظهر مصر الخديوية، المازالت محتلة لي ترابنا الي هذا التاريخ، من دون ماتعامي امثال المافون فرانكي واولياء نعمتو يكونو خونة يستحقون الاغتيال السياسي!
هو السودان العربي المصري ده، اصلا استقل متين عشان ماتمررو خطة الزوغة من لاهاي باسم مقاومة التدخل الاجنبي؟
جدود العوقة البشير ده، الركبم سنام السلطة الحالية دي منو، غير جيوش الغزو الاجنبي؟
مش برضو الجعلي "الحر" ودسعد، هو القاد رسن جمل كتشنر لي كرري، ولا انا ضهبان؟
مش ياهم ذات ال الميرغني الجو مردوفين، في سرج واحد مع ذات كتشنر ولا اناغبيان؟
ثم هل صدفة انو الكيزان والاتحاديين، بعاعيت البعث، الشيوعيين، بلتقو في الحتة دي مع مصر الخديوية"اخت بلادي"؟
هل صدفة الي هذا التاريخ الاحتلال والامبريالية المصرية "العربية"، مدونة في مقررات التاريخ لي صغارنا، بي صيغة "حكم" وليس غزو مصري "عربي" او احتلال؟
فمن عاش بسيف الغزو الاجنبي، مات بذات سيف الغزو الاجنبي!
مافي خفاش ظلام،مستلب فكريا، حامل لي مكروب جدري ثقافة الاجنبي، يتكلم عن الوطنية، خالص خالص!
في الاول اعترفو بي انكم سودان مش عربان كماتدعون خجلا ومخارجة من جحيم الانتماء للسودان وافريقيا، اوبعد داك حدثونا عن الوطنية!
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وطنية الكيزان والارهابي فرانكلي! (Re: Bashasha)
|
نزار يوسف مرحبتين،
من جانبي لااؤيد هذه الخطوة، مع التسليم انو اصلا الرفض والقبول مامن حقي في الحتة دي.
ايضا قبل كده احد الاخوان الجمهوريين هدد الارهابي ده بالتبليغ عنو مكان اقامتو، وهذا خطأ كبير جدا.
الامثل في راي هو الردع بالحجة والمنطق، وانا شاهد عيان لي مفعول الاسلوب ده السحري ايام اركان دالي.
الكوز ولا الوهابي كان برجف خوفا من الجمهوريين، وكالعادة كانو محل ماالدماغ قصر بتمو بالعضل!
لاحظ بي كل عنفو البدني، فالكوز اوالوهابي كان هو البايل في اللباس، ما الجمهوري الوديع المسالم!
لوفينا فايدة، امثال فرانكلي ده اصلا مامفروض يعتب بي جاي خالص!
ماارهاب بدني مننا اوحجر علي الراي، ولكن قوة دفع ذاتي، لي طرحنا او حججنا، كفيلة بدفن صراصير الاسلام السياسي حية!
هؤلاء السودان كلو شايف اوعايش كارثة طرحم المفلس مجسم علي مستوي الممارسة والتطبيق، مش مجرد الرغي النظري الاجوف!
مافي شئ قالو ولاحيقولو فرانكلي، ماتم تنزيلو علي مستوي الممارسة، عشان تاني من اول جديد يقدونا بالاسطوانة دي.
الفي محلهم اصلا مايجي بي جايي زاتو!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وطنية الكيزان والارهابي فرانكلي! (Re: Bashasha)
|
| Quote: ،كلام فرانلكي دا يعني وصلنا نهاية النفق وبس |
عبده تحياتي اويامرحبا.
جراة المهووس ده بوري فقط مدي خيبتنا احنا.
النظام ده جاثم علي صدورنا مالي قوتو، وانما لي ضعفنا.
ضعفنا بنيوي، لانو من فرط احكام الصياغة الحالية الاستعمارية لي طريقة تفكيرنا الحالي، البديل للاسف ماوجد تربة صالحة ينمو فيها.
او علي كده السودان الان مابين صفرين القديم الافلس مرة واحدة، والجديد المااتولد اصلا!
ده بنيان ايل للسقوط في اي لحظة، لانو الساس اكلو سوس الزمن، والبديل ماجاهز!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وطنية الكيزان والارهابي فرانكلي! (Re: Bashasha)
|
الامير الكوشي انت جيت
الموضوع عشان مهم ما حا اسكك فيه بي كلامك الاقبح من كلام فرانكلي عن الصادق
حقيقي كمال فراكنلي جابها دقلها يكركر وساها شينة
لو ما قاصد بكون غلط
ولو قاصد الكتبه بكون اجرم
تحت تحت
لسع بتشجع طهور النسوان وتعتبره من اعمال كوش العظيمة ولا ثبت الى رشدك يا امير
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Bashasha
Nazar Yousif
Bakhaf
Mustafa Mahmoud
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست