|
Re: بعض المواقف و الاسئلة ... وبعض الاجابات (Re: برير اسماعيل يوسف)
|
ونما الي علمي انه بينما كانت توزع قنابل الغاز المسيلة للدموع في المسيرة الوطنية كانت توزع الحلوي في مسيرة الحكومة ضد القوات الدولية ...[/
الكلام الفوق دا كلو، معقول، بس الفقرة الأخيرة دي، علاقتي بيها شنو؟
عزيزي عبدالله عقيد
علاقتك بها انه في اليوم الذي سيرت فيه جماهير الشعب السوداني وشرفاءه مسيرة ضد الحكومة اخرجت الحكومة مسيرة ضد القرارات الدولية والمقصود منها التغطية الاعلامية وهذا ما دعا السيد كمال عبيد ان ينفي علي مسامع ملايين المشاهدين ما حدث برغم نقله علي كل القنوات وانت لا تفعل سوي تكرار التجربة الحكومية في البورد ... اذ يتحدث الجميع عن اعتقالات للعشرات وشهداء ... تقود حملة الحكومة السودانية ضد التدخل الخارجي وبالنيابة عنها ... وهذا بدوره يجعلنا نتساءل هل هنالك من حلوي في مسيرتك مثلما كان هنالك حلوي في مسيرتهم بينما يوزعون القنابل المسيلة للدموع والرصاص في مسيرتنا ....
واظن انه تساؤل مشروع طالما كان لا فرق بين ما يحدث علي ارض الواقع وما يحدث في البورد ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعض المواقف و الاسئلة ... وبعض الاجابات (Re: Gafar Bashir)
|
جعفـــر بشيــر سلامــــــــــــــات..
Quote: من نحن ؟؟ إذا كان المعنى منه تصنيفي كعـــــادة بعض الذين يوزعون الصكوك هنــا فأرجو ان تحتفظي بتصنيفك يا تماضر .. فأنا هنــا لا اكتب من أجل البعض .. ولا اكتب ليرضى عني بعضهم انا اكتب عن نفسي وما تمليه نفسي .. ولمــا اناضل حتى ولو باضعف الايمان بعرف متين اناضل غير مدفوع من جهة ولا ارجو شكرا .. ولا يهمني كائن كان في اي مكان في الأرض . ولن يغير ثوابتي أحد |
.. غريب أمرك يا جعفر وغريب جدا امر العديد منكم... إلى متي يظن البعض منكم أن معارضة هذه الحكومة يجب أن تتم من خلالكم بعد نيل كامل الرضا منكم ومباركت كل خطوة .. وإلى متى مثل هذ المداخلات والبوستات المستفزة التي تتعمق في النوايا .. أو متابعت كل نقرة من الكيبورد تصدر من البعض هنــا؟؟ ولماذا حصر مداخلات البعض وفلترتهــا وخلق منها مادة انصرافية تلميعية تجرد البعض حتى من حرية التعبير المفروضة لهم حسب تعاطيهم للامور من منظورهـم بل لا تقدم ولا تزيد وتخلق فهم مضــاد وتعمق من حدة الخـــلاف وبعد وجهات النظر ؟؟ بينما تتقاضون عن مداخلات وسقطات البعض ممن ترون فيهم كامل صلاحيتهم بقول وفعل ما يجب قوله وما يجب فعله ؟؟ إذن إذا كانت هذه السلوكيات وهذه المفاهيم الغريبة جزء من وجودكم هنــا وما تعتقدون أنكم هنــا من أجل ذلك ، تقدموا وتعقبوا وابحثوا وترصدوا عن كل كلمة تكتب وعن اي موقف وافتحوا من البوستات ما شئتم وعندهــا اعتقد ان البعض هنــا سيمر بنقاط تفتيشكم ليوقع على دفاتركم وياخذ تصريح النضال ممهور بختمكم . اعلاه من اقتباس في مداخله شبيهه لمداخلتك هذه وكان وجب جلبها هنــا لانها تحمل نفس مضمون التصنيف الذي يظهر هنــا ... والتعميم والدلالات الواضحة ... أما إذا كانت هناك صراحة فدعنــا نتحدث عنــها بكامل الشفافية والوضـــوح .. واظنك تععرف إلى أي مدى لا اخشى ان اعبر عن رائي .. - إذا كانت محاولتك أو اسئلتك أو إدراجي هنــا وأنا لا احجر على حرية اعتقادك ولك الحق ولي الحق في إبدا وجهة نظري ونظرك ، إذا كانت مبنية على توجهي هنــا وخطي فأرجو ان اخبرك أن لي الحق كامل فيما اكتب واعبر عن العديد من القضايا حسب منظوري ولا يهمني ان ترضى أنت أو غيرك من زيد أو عبيدج من البشر كما غير ملزم أن انحاز دائما إلى جانبك وإلزامي على أن اقبل بكامل ما يأتيني .. - الشئ الآخـــر .. وهذا بكامل قناعاتي .. أن بعضكم قام برصدي من فترة زمينة محددة واهمها موقفي الوضاح من قضية الراحل الخاتم عدلان .. وعندهــا تحول العديد ممن كنت اتعشم فيهم الفهم الكامل لوجهات النظر ، والراي والرأي الآخـــر والبحث عن عمق الحقيقة حين تتوفر المعطيات الحقيقية لهــا .. ( لا تقل هذا ليس المكان المناسب لهذه الحادثة ) .. لأنك واشخاص بعينهم ومن خلال مناقضتي معهم هذا الأمـــر أو لم اناقشه للاسف لمست فيهم التغيير وهذا التصنيف ، لأجل ما اتيت به من حقيقة وقتها نسفت الكثير من الروايات ولم تقابل هوا البعض واستحسانهم وإن كانت الحقيقة المجردة وقتها ... أنت من ضمن هذه المجموعة يت جعفر ولا اتنسى وقتهــا كيف كان موقفك مهزوز وكيف تجنبت أن لا استرسل معك .. وتنازلت عن الخوض معك في سجال إرضاء لك وبناء على رغبتك ... لا اعيد ذكر هذه التجربة تعمدا لفتحها من جديد أو لابدي بعض التلميح .. لكن فقط لتعرف أنت وغيرك ممن صرح أو لم يصرح ومن صنفني وقتهــا .. أنني دائما لا اخاف من أن اجاهر برائي وقناعاتي .. وأن ما اكتبه لا انحاز به إلى احد ولا اتبع راي أحــد.. ورسالة عبرك اوجهها لكل من تتطابق وجهة نظره فيما كتبت .. لا يهمني فيما يقال عني .. بل في اكتر الاحيان احس بأني وغيري في المكان الصحيــح والكثير ممن يمارسون هذاالسلوك التصنيفي لا يعنون شئ ... سواء اكبر صفـــر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعض المواقف و الاسئلة ... وبعض الاجابات (Re: Gafar Bashir)
|
سلام يا جعفر
اخرج بقلمك و عقلك من وهم "البورد" للعالم الاكثر براح .. انت لديك القدرة على قراءة و تلمس ما هو اوسع من هذا فلماذا تضيق دنياك؟
سلام
تمبس سلام لك هذه ال"ضدات" عسي تخفف من غضبتك المشروعة جدا
Quote: - ضد الاسئلة الملتوية - ضد الاوهام - ضد الاجابات الرمادية - ضد عقل اللونين ابيض واسود - ضد الخوف - ضد قرارات هيئات الحزب العليا فى عزلتها المجيدة - ضد نقاشات النرجسيين و النرجسيات و المسجونين والمسجونات فى ذواتهم و ذواتهن السعيدة بنضوبها.
- ضد الخوف من الاسئلة - ضد التصنيف الاعتباطى والمبتسر ـ ضد العدو في صفوفى وان رفع رايتى - ضد العداء للمعرفة - ضد المثقف /ه مرتاح/ة البال و نهائ/ة الحكمة - ضد كره الاختلاف والمختلف |
سلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعض المواقف و الاسئلة ... وبعض الاجابات (Re: esam gabralla)
|
عصــام ..
Quote: لك هذه ال"ضدات" عسي تخفف من غضبتك المشروعة جدا |
يبدو أنه كتب علينـا هنا أن نمر بهذه الحالة من الغضب اللاشعورية كلما تجد اسمك معنون ضمن الكثير من القوائــم .. وفق امزجة العديد هنــا .. وتحت رحمة استعراض اللغــة وهي تأخذ اشكال متعددة واقنعة ومسميـــــات .. لا مكان في قاموسهم لكل هذا الـ ( ضدات ) فدائما هم المصنفون ، وهم من يحدد كيف يحبس انفاس كيبورد الآخــر .. ..
جعفر بشير.. بنفس الفكــرة .. هل لديك قوائم أخرى ؟؟ وتصنيفات وملاحظات قيد ( الطبــخ ) وأنت تلعب دور المحلل والخبير البوردي ؟؟ وتحت أي بند ممكن أن تدرج مثل هذه المداخــلة التي اعتدت ان اراهــا كثيرا في الكثير من بوستاتك التي لا تشكل لي أي قيمة مفيدة سواء أنها تصيد الغير ، والاكثار من الإنشاء ؟؟ أم تكتب فيما يفيد أو على الأقل اتركني في حــال سبيلي .. وانتبه لشأنك ولا تمارس معي هذه اللعبـــة لاني لا انتظر منك ولا من غيرك التربيت على الكتف ولا الغفـــران؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعض المواقف و الاسئلة ... وبعض الاجابات (Re: tmbis)
|
عزيزي علاء الدين
لا تقل هذا ليس المكان المناسب لهذه الحادثة ولا اتنسى وقتهــا كيف كان موقفك مهزوز وكيف تجنبت أن لا استرسل معك.
لن اقول لك بالتاكيد فانا اعلم انك تحرق روما لتشعل سيجارة ثم انه ليس هنالك محظور فيما كتبته في اي وقت وفي اي مكان ... لكن لو علمت انك قمت بتفسيرها علي ذلك النحو لما تأخر ردي عليها حتي اللحظة وهي ثابتة منذ ذلك الوقت وحتي الان وهي ببساطة:
ان كل ما كتب ليس سوي محض هراء سواء من اخ الخاتم او من اي شيطان رجيم ... واذا كان هو معني بضغط اجهزة الأمن فنحن لسنا معنيين بها وليس هو او غيره من يعلمنا كيف تتصرف الجبهة الاسلامية ... وفيما يخص جثمان الاستاذ الخاتم فقد تمت مصاردته من أجهزة الأمن ... نقطة.
هذا رأيي ولا اظنني غيرته ولن افعل فما هو المهزوز في ذلك .. وليس لدي ادني مشكلة في اعادة فتح الملف ... ويمكنك ان تسترسل الان كيفما شئت.
هذه منطقة حرة علي وزن ( Free Country …) وضمن ذلك يقع مفهوم التصنيف وهو ليس حكرا علي احد و في حقيقة الامر لم يكن تصنيفاً أكثر منه اثبات وجهة نظر ولم يخب ظني كثيرا. ثم وما هي النوايا التي تحدثنا عنها .. نحن نتحدث عن كتابات ابعد ما تكون عن نوايا اذ هي مواضيع منشورة علي الانترنت اما مسالة ان يمر النضال عبرنا اوبمباركتنا فلم يدعي احد ذلك لكن ساظل اقرا اي حرف من الكيبورد واكتب رأيي فيه واذا لم ترد ذلك يمكنك الا تكتب اذا اردت فهذه بلاد حرة.
ونعم بكل تأكيد اصنف كل من يكتب .. وهنالك الكثير من القوائم. فما هي المشكلة ... ومن لا يفعل ذلك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعض المواقف و الاسئلة ... وبعض الاجابات (Re: esam gabralla)
|
سلامات عزيز عصام جبرالله
الامور لا تنفصل كثيرا فالمساحات الولاسعة مرتبطة دائما بهذا الضيق ... وحينما تكون الامور بعيدة فهي لا تستحق حتي القراءة لكنها حينما ترتبط بهذه الماساحت وتطرح اسئلة فلابد من اجابات ولا بد من الحديث .. اتفهم وجهة نظر جيدا لكنني في ذات الوقت اتذكر قول احد الاصدقاء ... ستمر الكثير من الاعوام وتأخذ منك كثيرا وستقف في نهاية المطاف لتسأل ... كيف غابت الاجابات عنا وهي ابسط واهسل واقرب ما يكون ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعض المواقف و الاسئلة ... وبعض الاجابات (Re: برير اسماعيل يوسف)
|
hi ustaz jaffar this a very realistic analysis well done clear organised thoughts this is wonderful gift keep it up little present for you and your guests هـذي البـلادُ شـقَّـةٌ مَفـروشـةٌ ، يملُكُها شخصٌ يُسَمّى عَنترَهْ …
يسـكَرُ طوالَ الليل عنـدَ بابهـا ، و يجمَعُ الإيجـارَ من سُكّـانهـا ..
هذه البلاد شقة مفروشة !وَ يَطلُبُ الزواجَ من نسـوانهـا ، وَ يُطلقُ النـارَ على الأشجـار …
و الأطفـال … و العيـون … و الأثـداء …والضفـائر المُعَطّـرَهْ ...
هـذي البـلادُ كلُّهـا مَزرَعَـةٌ شخصيّـةٌ لعَنـترَهْ …
سـماؤهـا .. هَواؤهـا … نسـاؤها … حُقولُهـا المُخضَوضَرَهْ …
كلُّ البنايـات – هنـا – يَسـكُنُ فيها عَـنتَرَهْ …
كلُّ الشـبابيك علَيـها صـورَةٌ لعَـنتَرَهْ …
كلُّ الميـادين هُنـا ، تحمـلُ اسـمَ عَــنتَرَهْ …
عَــنتَرَةٌ يُقـيمُ فـي ثيـابنـا … فـي ربطـة الخـبز …
و فـي زجـاجـة الكُولا ، وَ فـي أحـلامنـا المُحتَضـرَهْ ...
مـدينـةٌ مَهـجورَةٌ مُهَجّـرَهْ …
لم يبقَ – فيها – فأرةٌ ، أو نملَـةٌ ، أو جدوَلٌ ، أو شـجَرَهْ …
لاشـيء – فيها – يُدهشُ السّـياح إلاّ الصـورَةُ الرسميّـة المُقَرَّرَهْ ..
للجـنرال عَــنتَرَهْ …
فـي عرَبـات الخَـسّ ، و البـطّيخ …
فــي البـاصـات ، فـي مَحطّـة القطـار ، فـي جمارك المطـار..
فـي طوابـع البريـد ، في ملاعب الفوتبول ، فـي مطاعم البيتزا …
و فـي كُلّ فئـات العُمـلَة المُزَوَّرَهْ …
فـي غرفَـة الجلوس … فـي الحمّـام .. فـي المرحاض ..
فـي ميـلاده السَـعيد ، فـي ختّـانه المَجيـد ..
فـي قُصـوره الشـامخَـة ، البـاذخَـة ، المُسَـوَّرَهْ …
مـا من جـديدٍ في حيـاة هـذي المـدينَـةُ المُسـتَعمَرَهْ …
فَحُزنُنـا مُكّرَّرٌ ، وَمَوتُنـا مُكَرَّرٌ ،ونكهَةُ القهوَة في شفاهنـا مُكَرَّرَهْ …
فَمُنذُ أَنْ وُلدنـا ،و نَحنُ مَحبوسُونَ فـي زجـاجة الثقافة المُـدَوَّرَهْ …
وَمُـذْ دَخَلـنَا المَدرَسَـهْ ،و نحنُ لانَدرُسُ إلاّ سيرَةً ذاتيّـةً واحـدَهً …
تـُخبرنـا عـن عَضـلات عَـنتَرَهْ …
وَ مَكـرُمات عَــنتَرَهْ … وَ مُعجزات عَــنتَرَهْ …
ولا نرى في كلّ دُور السينما إلاّ شريطاً عربيّاً مُضجراً يلعبُ فيه عَنتَرَهْ …
لا شـيء – في إذاعَـة الصـباح – نهتـمُّ به …
فـالخـبَرُ الأوّلُــ – فيهـا – خبرٌ عن عَــنترَهْ …
و الخَـبَرُ الأخـيرُ – فيهـا – خَبَرٌ عن عَــنتَرَهْ …
لا شـيءَ – في البرنامج الثـاني – سـوَى :
عـزفٌ – عـلى القـانون – من مُؤلَّفـات عَــنتَرَهْ …
وَ لَـوحَـةٌ زيتيّـةٌ من خـربَشــات عَــنتَرَهْ ...
و بـاقَـةٌ من أردَئ الشـعر بصـوت عـنترَهْ …
هذي بلادٌ يَمنَحُ المُثَقَّفونَ – فيها – صَوتَهُم ،لسَـيّد المُثَقَّفينَ عَنتَرَهْ …
يُجَمّلُونَ قـُبحَهُ ، يُؤَرّخونَ عصرَهُ ، و ينشُرونَ فكرَهُ …
و يَقـرَعونَ الطبـلَ فـي حـروبـه المُظـفَّرَهْ …
لا نَجـمَ – في شـاشَـة التلفـاز – إلاّ عَــنتَرَهْ …
بقَـدّه المَيَّـاس ، أو ضحكَـته المُعَبـرَهْ …
يـوماً بزيّ الدُوق و الأمير … يـوماً بزيّ الكادحٍ الفـقير …
يـوماً عـلى طـائرَةٍ سَـمتيّـةٍ .. يَوماً على دبّابَة روسيّـةٍ …
يـوماً عـلى مُجَـنزَرَهْ …
يـوماً عـلى أضـلاعنـا المُكَسَّـرَهْ …
لا أحَـدٌ يجـرُؤُ أن يقـولَ : " لا " ، للجـنرال عَــنتَرَهْ …
لا أحَـدٌ يجرؤُ أن يسـألَ أهلَ العلم – في المدينَة – عَن حُكم عَنتَرَهْ …
إنَّ الخيارات هنا ، مَحدودَةٌ ،بينَ دخول السَجن ،أو دخول المَقبَرَهْ ..
لا شـيء فـي مدينَة المائة و خمسين مليون تابوت سوى …
تلاوَةُ القُرآن ، و السُرادقُ الكبير ، و الجنائز المُنتَظرَهْ …
لا شيء ،إلاَّ رجُلٌ يبيعُ - في حقيبَةٍ - تذاكرَ الدخول للقبر ، يُدعى عَنتَرهْ …
عَــنتَرَةُ العَبسـيُّ … لا يَترُكنـا دقيقةً واحدَةً …
فـ مَرّةَ ، يـأكُلُ من طعامنـا … و َمـرَّةً يشرَبُ من شـرابنـا …
وَ مَرَّةً يَندَسُّ فـي فراشـنا … وَ مـرَّةً يزورُنـا مُسَـلَّحاً …
ليَقبَضَ الإيجـار عن بلادنـا المُسـتأجَرَهْ ____________________________________________________
هذه البلاد شقة مفروشة !
| |
|
|
|
|
|
|
|