• مقتطف من رواية الديّـة... الوزينة ...الوزينة ... الوزينة... وفي حمَّ هياجه ؛ عبر شوك السياج الخلفي لفناء المركز ليواجه النافذة المشروعة لمكتب المأمور . أسند فوهة بندقيته على حافة النافذة كجنديَّ ماهر.حينها كان معظم أهل البلدة قد خرجوا يهرولون فى الأزقة والدروب ؛ وهم يدققون بأبصارهم نحو السماء التي كادت أن تغطيها السُحب . يبحثون عن "الوزينة" ؛ فدوى فى البلدة صوت الرصاص...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة