تنصل من اتفاق ابوجا (( التسوي بايدك يغلب اجاويدك ))

Quote: محجوب حسين : الحركة تعلن عن تأجيل دخول وفد اللجنه العليا لتنفيذ إتفاق سلام دارفور إلى الخرطوم إلى حين أن تتخذ الحكومة السودانية ستة إجراءات Jun 7, 2006, 09:03 بالنظر إلى حيل حكومة المؤتمر الوطني و تصريحات رئيس الوفد الحكومي السوداني الدكتور مجذوب الخليفة التي تسعي لإجهاض إتفاقية سلام دارفور الموقعة في " ابوجا" عبر خلق توازنات سياسية جديدة بل كيانات موازية ، هذا فضلا عن طريقة تعاطي الحكومة السودانية مع لجنة الحركة في الداخل لخلط الأوراق و إحداث الربكة ، الحركة تعلن تأجيل وفدها إلى العاصمة الخرطوم إلى حين إشعار آخر ما تلتزم الحكومة بتطبيق الآتي فورا:- 1/ الحركة تطالب بإصدار عفو شامل عن جميع معتقلي الرأي و رفع الحظر عن جميع أموال الأشخاص المجمدة بحجة دعم الحركات في السودان. 2/ الحركة تؤكد إنها لا تقبل أية أموال حكومية جانبية مطلقا ، و تنظر بإستخفاف شديد لما يدور في أروقة الحكم في الخرطوم . و سوف تتعامل بشفافية و وضوح وفقا لمبدأ المحاسبة و مراجعة المال العام و إعلان لوائح الفساد في أروقة الحكم عند وصولها الخرطوم لأن ذلك يعتبر ضمن أولوياتها و أهدافها المستعجلة . 3/ الحركة تطالب الحكومة بالتعامل مباشرة مع لجنة حركة / جيش تحرير السودان في الداخل لترتيب أي عمل فيما يخص دخول الوفد و ترتيباته الأخرى ، و الحركة تتحمل جميع نفقات وفدها دون مساعدة أحد أو أي طرف كان ، و وفدها في الداخل هو الذي يقرر في كل شىء فيما يخص هذا الترتيب. 4/ الحركة ترفض أية لجان أخرى و تحت أية مسميات تعتمد من طرف الحكومة أو تعمل على إنشائها ، كما تعتبرها غير شرعية بإستثناء الشركاء الأساسيين و لجانهم الذين لم يوقعوا بعد ، و تناشدهم بالإنضمام . 5/ الحركة تطالب الحكومة بتوضيح موقفها الرسمي و بوضوح تام حول اللبس الذي مازال يكتنفه الغموض حيال لجان موازية لم تكن اصلا في الإتفاقية تعمل داخل الخرطوم ، و عليها أن توقف نشاطها فورا تجاه حملات التوقيع المجانية. و الحركة ترحب بكل المجموعات للإنضمام للحركة لممارسة نشاطها و دفع العملية السلمية . و الحركة لا و لن تقبل أي أطراف أخرى غير الأطراف الرئيسية إن تمثلت في شكل لجان أو توقيعات . 6/ الحركة تأسف لسلوك رئيس الوفد الحكومي تجاه تعامله مع وفد لجنة الداخل بحجج واهية و ليست موضوعية و لا دستورية و غير لائقة ، و بالتالي نرفض و نستنكر هذه التبريرات ، و نقول إن رئيس الحركة هو شخص سيادي و دستوري و إعتباري مهامه أخرى ، و ليس منوطا بهذ المهام ، و على الحكومة التعاطي مع لجنة الحركة في الداخل بمسؤولية و عليها أن ترفع درجة تمثيلها فورا . محجوب حسين المتحدث الرسمي لرئاسة حركة / جيش تحرير السودان حرر في طرابلس بتاريخ 07/06/2006 تلفون : 00218926563147

Quote: الحركة تدين اعتقالات الحكومة لأبناء دارفور تواصلا لسياسة حزب المؤتمر الوطني الحاكم في تكميم الأفواه و قمع الحريات العامة , قامت أجهزة النظام في اليومين المنصرمين بتنفيذ حملة إعتقالات واسعة في معسكرات النازحين وفي مدن اقليم دارفور المختلفة , وكذلك في أوساط طلاب الجامعات من أبناء دارفور بالخرطوم , وفي يوم الاربعاء الموافق 31 / 05 / 2006 قامت بمحاكمة معتقلين من مواطني دارفور بحجة مناهضتهم لإتفاقية أبوجا , عليه تؤكد حركة / جيش تحرير السودان الآتي :- * ان حق التعبير عن الرأي يمثل الكرامة لكل مواطن , و هو حق مجرد و أساسي لكل انسان , و مكفول في الدستور الدولي , و ضمنت المادة 19 من الاعلان العالمي لحقوق الانسان , الحق في التعبير السياسي و الديني و التجاري و الفني , و الاحتجاج و المسيرات الشعبية و الاجتماع لأهداف مشتركة , و اظهار معتقدات مشتركة و التعبير عن أهداف مشتركة . * ادانة الانتهاكات المتكررة لحقوق الإنسان في السودان عامة , وفي دارفور خاصة . * ان الحركة لم توقع على اتفاقية أبوجا , لتأطير القهر و الاذلال الحكومي لشعب دارفور . * ان الممارسات و السلوك الحكومي الذي برز بعد التوقيع على اتفاقية أبوجا في 05/ 05 / 2006 , سيدفع بتوسيع قاعدة الرفض الجماهيري للاتفاقية . عليه , ضمان لتحقيق السلام في السودان عامة , و دارفور خاصة , يتوجب على الحكومة الآتي : * اطلاق سراح جميع سجناء ومعتقلي الرأي , خاصة المعتقلون و المسجونون بشان أزمة السودان في دارفور . * كفالة وصيانة حرية التعبير عن الرأي . * احترام حقوق الانسان و صيانتها في السودان عامة ودارفور على وجه الخصوص , و الكف عن انتهاكها . * مواجهة ثغرات و نواقص إتفاقية أبوجا بجرأة وشجاعة و العمل على اكمالها . عصام الدين الحاج الناطق الرسمي بإسم حركة / جيش تحرير السودان 02 / 06 / 2006 هاتف : 00393382014390 هاتف / فاكس : 00390690626720 ثريا : 008821633358115

Quote: الحركة ترفض تصريحات رئيس الوفد الحكومي المفاوض في "أبوجا" والمشرف على تنفيذ الاتفاقية الدكتور مجذوب الخليفة وتطالبه بالتوضيح لاتخاذ قرار الحركة النهائي في سابقة تعد تراجعا واضحا لاتفاقية السلام الموقعة في العاصمة النيجيرية " أبوجا" ، صرح رئيس الوفد الحكومي للمفاوضات والمشرف على متابعة تنفيذ اتفاقية "سلام دارفور" الدكتور/ مجذوب الخليفة لوسائل الإعلام ليل أمس الأول " إن الحكومة السودانية سوف تعتمد توقيع الأفراد الذين انشقوا عن عبد الواحد محمد نور في أبوجا إبان التوقيع وسوف تستكمل إجراءات التوقيع النهائي/ على حد قوله/ في العاصمة الأثيوبية " أديس أبابا" خلال أيام ......... و عليه تعلن الحركة الأتي : 1/ الحركة تعتبر تصريح الخليفة هو تراجعا وتملصا واضحا من الاتفاق و تحمل الحكومة السودانية أية تداعيات تنجم عن هذا الموقف الجديد ، و تطالب الحكومة السودانية بتوضيح موقفها النهائي فورا 2/ الحركة ترحب بكل المبادرات التي من شأنها أن تشكل إجماعا للاتفاق ، و لكن يجب أن تكون وفقا للقوانين المتفق عليها بين الأطراف الرئيسية في الإتفاق حسب ما هو مدون و مكتوب في نص الاتفاقية ، و لا تقبل مطلقا ، كما لا تعتمد أية توقيعات أخرى 3/ الحركة تحذر الحكومة السودانية من اللعب بالنار حول ما تم الالتزام به و أكدته الحركة و وقعت عليه ، و تطالب الحكومة السودانية رسميا بتوضيح موقفها لإفساح المجال للحركة لاتخاذ موقفا نهائيا حول كل الأمور بما فيها إعادة النظر في الاتفاقية نفسها . 4/ الحركة تعتبر التصريح الحكومي مقصودا و يحمل بين طياته سوء النية ، و هذا جزءا من سياسة متعارف عليها في أروقة حكم المؤتمر الوطني خصوصا عندما تفشل في عبء التنفيذ، لذا الحركة سوف تتعامل بصرامة وقوة . 5/ الحركة تطالب الحكومة السودانية بإصدار عفو شامل عن كل سجناء الرأي من دارفور و السودان قاطبة و إنهاء كل البلاغات و الإعتقالات الكيدية ضد بعض الأشخاص الذين نحتفظ بلوائحهم من أبناء الإقليم ، و فك الحظر عن جميع أموال الأشخاص المجمدة. محجوب حسين المتحدث الرسمي لرئاسة حركة / جيش تحرير السودان حرر بتاريخ 05/06/2006 تلفون :00218926563147

Quote: الحركة لا تعتد أو تقر بأية توقيعات فردية على الاتفاقية جرت جولات منبر أبوجا التفاوضية حتى الجولة السابعة , بين حركة / جيش تحرير السودان و حركة العدل و المساواة من جهة , و الحكومة السودانية من الجهة الاخرى , و التى انتهت بتوقيع الحركة على اتفاقية أبوجا في 05 / 05 / 2006 . و بناء على ما سبق : - تتحفظ الحركة على نتائج أية مشاورات او قرارات تخص الاتفاقية يتم التوصل اليها بين الاتحاد الافريقي و الحكومة السودانية , دون مشاركة الحركة . - تتحفظ الحركة على الملحق الخاص بالتوقيعات الذي تم الاتفاق عليه بين الاتحاد الافريقي و الحكومة السودانية . - ان إعتراف الاتحاد الافريقي و الحكومة السودانية بالتوقيعات الفردية على اتفاقية أبوجا , يعتبر تأسيس لحركات أخرى في إقليم دارفور . - ان الاعتراف بالتوقيعات الفردية سيلقى بظلال سالبة و يعقد تطبيق الاتفاقية . - ان الحركة لا تعتد أو تقر بأية توقيعات فردية على الاتفاقية , خلافا لتوقيعات المخول لهم من الحركتين اللتين لم توقعا , و مثلتا كطرف أصيل في منبر أبوجا التفاوضي . عصام الدين الحاج الناطق الرسمي بإسم حركة / جيش تحرير السودان 05 / 06 / 2006 هاتف : 00393382014390 فاكس : 00390690626720 ثريا : 008821633358115 بريد إلكتروني : [email protected]

Quote: رئيس الحركة مني آركو مناوي يطلب من جميع أعضاء المكاتب الخارجية التواجد بالأراضي المحررة Jun 5, 2006, 13:32 يطلب رئيس حركة / جيش تحرير السودان من جميع المكاتب الخارجية التوجه إلى الأراضي المحررة في الفترة ما بين 10 إلى 12 من يونيو الحالى ، و ذلك لغرض إستكمال المشاورات النهائية للعمل في المرحلة القادمة . محجوب حسين المتحدث الرسمي لرئاسة الحركة حرر بتاريخ 05/06/2006

Quote: الحركة: لن تجمع قواتنا او تنزع أسلحتها إلا بعد التأكد من نزع سلاح مليشيات الجنجويد قام بعض مسئولي الحكومة من حزب المؤتمر الوطني الحاكم بزيارات فجائية , ودونما تنسيق مع أجهزة الحركة الى بعض المواقع التى تسيطر عليها الحركة , و حيث انه لم تشرع الحكومة في تنفيذ مدخل الاتفاق وهو حصر وضبط تحركات مليشيات الجنجويد المدعومة حكوميا توطئة لنزع سلاحها , عليه : - على كافة المسئولين الحكوميين التنسيق مع الاتحاد الافريقي و نيل موافقة أجهزة الحركة قبل الشروع في اية زيارة لأي موقع تحت سيطرة الحركة . - تحذر الحركة من تسلل عناصر أمن و مخابرات النظام الحاكم الى الاراضي الواقعة تحت سيطرة الحركة وشرائها لذمم ضعاف النفوس بغرض تحويل الصراع الى دارفوري – دارفوري . - تحذر الحركة من التدخل الحكومي في اقصاء و تغيير رجالات الادارة الاهلية المختارين بواسطة عشائرهم بآخرين موالين لحزب المؤتمر الوطني , بهدف زعزعة أعراف مجتمع دارفور , لتمرير أجندة و سياسات حزب المؤتمر الوطني . - ترفض الحركة تصريحات الفريق عصمت عبدالرحمن لصحيفة الصحافة في 01 / 06 / 2006 , و تؤكد حركة / جيش تحرير السودان على ان اتفاقية أبوجا نصت صراحة على نزع أسلحة مليشيات الجنجويد , وان عملية تجميع قوات الحركة ونزع سلاحهم وتسريحهم لن تتم الا بعد التأكد من نزع سلاح مليشيات الجنجويد . - تعتبر الحركة تصريحات د. مجذوب الخليفة في قناة العربية في 26 / 05 / 2006 , تراجعا عن بعض بنود اتفاق أبوجا , فعلى حزب المؤتمر الوطني الحاكم الالتزام بالنصوص والتطبيق الحرفي لإتفاقية أبـوجا , او عليه تحمل مسئولية انهيارها المبكر . عصام الدين الحاج الناطق الرسمي بإسم حركة / جيش تحرير السودان 03 / 06 / 2006 هاتف : 00393382014390 هاتف / فاكس : 00390690626720 ثريا : 008821633358115 بريد إلكتروني : [email protected]

Quote: بيان من نائب رئيس حركة تحرير السودان بسم الله الرحمن الرحيم منذ توقيعنا على (اتفاقية سلام دارفور) مع الحكومة السودانية، يقوم والي ولاية جنوب دارفور من حين لآخر باتخاذ خطوات أحادية الجانب تنم عن سوء نية تجاه اتفاق السلام. فقد قام الوالي عطا المنان بتعيين السيد/آدم محمد الملك، ملكاً على منطقة قريضة – جنوب السكة حديد بدلاً من الملك/ يعقوب الملك. إن للإدارة الأهلية أعراف راسخة في دارفور، وتنتقل السلطة داخل المجموعات وفق أنظمة متعارف عليها توارثتها الأجيال ولا تأتي بالتعيين الفوقي كما تفعل نظام الإنقاذ بتنصيب محاسيبها ومؤيديها حكاماً على الناس دون إراتهم وخصماً على موروثهم. إن من شأن هذه الخطوات أن تزيد الأوضاع تعقيداً أكثر مما هي عليه. كما ينوي الوالي عطا المنان القيام بزيارة إلى منطقة قريضة – جنوب السكة حديد وهي منطقة تحت إدارة وسيطرة حركة وجيش تحرير السودان، وذلك دون إستئذان سلطات الحركة أو التنسيق معها. على الوالي عطا المنان أن يتحمل ما يترتب على مثل هذه الخطوة الأحادية غير المقبولة من سلطات الحركة، والحركة تحمل الوالي المذكور أية نتائج سلبية على اتفاقية السلام المعلقة على خيط رفيع. وعلى كافة الجهات أخذ العلم بذلك ،،، د/ الريح محمود نائب رئيس حركة وجيش تحرير السودان الأراضي المحررة 31/5/2006م هاتف ثريا: 008821651115088

Quote: بسم الله الرحمن الرحمن الرحيم بيان من أمانة الإعلام بحركة /جيش تحرير السودان إلحاقا لبياناتنا السابقة التي أوضحنا فيها سوء نية الحكومة حتى الآن فيما يخص الإجراءات اللازمة والمفضية لتطبيق (اتفاقية سلام دار فور ) بسلاسة ، فقد سهلت الحكومة ودعمت فتح معسكرين جديدين كبيرين لمليشيات الجنجويد في كل من " عسلاية " بجنوب مدينة الضعين ومعسكر آخر كبير خارج مدينة برام . وقد تم تجميع عدد كبير من الجنجويد مسلحين بشتى أنواع الأسلحة في المعسكرين المشار اليهما توطئة للهجوم على المناطق الجنوبية من قريضة ، جويغين ، جوغانة , لقيديبة ، ومهاجرية ، وذلك لإكمال عمليات تفريغ المنطقة من سكانها من قبائل المساليت ، المسيرية (جبل ) والزغاوة . وقد شهدت المنطقة حتى الآن اكبر حركة نزوح في تاريخها من جراء هجمات الجنجويد المبرمجة مع خطة والى جنوب دار فور الحاج عطاالمنان وهى مسنودة بالجيش الحكومي. وبالأمس الاثنين الموافق 22 من شهر مايو الجاري حوالي العاشرة صباحا ، اشتبكت قوات الحركة المرابطة في منطقة قريضة بقوة من الجيش الحكومي يرافق فوجا من الجنجويد قادم من نيا لا للانضمام لمعسكرهم في برام ، وتم تشتيتهم والاستيلاء على أسلحتهم ومعداتهم . إن الحركة وهى تضبط جيشها وتلتزم باتفاقية وقف إطلاق النار وباتفاقية السلام الموقعة في ابوجا ، تحذر الحكومة السودانية من مغبة الاستمرار في التستر على مليشيات الجنجويد وتجيشهم وتسليحهم ، وتحذر الحكومة من الاعتداء على المواطنين العزل في اى مكان من ارض دار فور ، والا فان الحركة تحتفظ بحقها في الدفاع عن مواطنيها ومواقعها . وعلى الاتحاد الافريقى والمجتمع الدولي اتخاذ كافة الإجراءات لحماية شعب دار فور الأعزل المجد والخلود لشهدائنا حركة/جيش تحرير السودان أمانة الإعلام حرر في 23/5/2006

Quote: بيان من أمانة الاعلام بحركة تحرير السودان منذ توقيع (إتفاقية سلام دارفور) في أبوجا في الخامس من مايو الحالي بين حركة تحرير السودان وحكومة السودان، دأبت الحكومة بإرسال إشارات سلبية تنم عن سوء نيتها في تطبيق الاتفاقية وإرساء دعائم السلام. كما قامت بخطوات منفردة فيما تم الاتفاق حوله وتنفيذه بإرادة الطرفين وبمراقبة وضمانة الإتحاد الإفريقي والمجتمع الدولي. فقد أعلن والي جنوب دارفور بأن حكومة ولايته قامت بتشكيل لجان قوامها الإدارة الأهلية وممثلين لحكومته للبدء في تنفيذ (الحوار الدارفوري – الدارفوري). كما أعلنت بإرادة منفردة دعوة المتضررين والتقدم بطلب التعويضات لدى حكومة الولاية. كما شرعت الحكومة بإرسال قوافل الإغاثة والدخول لمناطق الحركة بدون إذن من سلطات الحركة، في تكرار ممجوج لما فعلته في جنوب البلاد عقب توقيع اتفاقية نيفاشا. وفي تصرف أحادي الجانب، تقوم الحكومة باتخاذ إجراءات تمثيلية لنزع سلاح الجنجويد ومليشيات الدفاع الشعبي خلافاً لما تم الاتفاق عليه. ويقوم منسوبي الحكومة بإرسال إشارات سالبة فيما يتعلق بمن سيتولى منصب المساعد الأول لرئيس الجمهورية طبقاً لما توصل إليه الأطراف في أبوجا. وعقب توقيع الاتفاقية تقوم مليشيات الجنجويد بالهجوم المستمر على مدنيين عزل من قبائل الزغاوة والمساليت والمسيرية (جبل) بقصد تهجيرهم من القرى الواقعة في مناطق الكلكا بالتنسيق مع محلية القوز بمعتمدية برام. ومازال المواطنين في العراء ولم تقم السلطات المحلية بتقديم أي نوع من أنواع الدعم للمواطنين. كما قامت القوات الحكومية بالهجوم على المدنيين العزل في منطقة قريضة وشعيرية بولاية جنوب دارفور، وقرى جنوب مدينة كتم بولاية شمال دارفور وقتلت مدنيين عزل ونهبت ممتلكاتهم. إن هذه الهجمات تتم بالتنسيق مع القوات الحكومية وبعلمها، بقصد خلق حالة من الفوضى والانفلات وتفريغ مناطق واسعة من سكانها وخلق أوضاع جديدة على الأرض. كما قامت القوات الحكومية مدعومة بمليشيات الجنجويد بمهاجمة مواقع الحركة في دار السلام – كتال سابقاً. على الحكومة السودانية ألا تتخذ أي إجراءات منفردة فيما يخص اتفاقية السلام، كما عليها أن تكف عن إرسال الإجراءات السالبة، والإلتزام باتفاقية وقف إطلاق النار بعدم مهاجمة مواقع الحركة والاعتداء على المدنيين وإلا فإن للحركة الحق في الدفاع عن مواطنيها ومواقعها. وعلى الإتحاد الإفريقي والمجتمع الدولي تحمل مسئولياتهم كاملة في مراقبة تصرفات وخطوات الحكومة والوقوف على جديتها في تطبيق اتفاقية السلام بحسن نية. أمانة الاعلام حركة تحرير السودان حرر في 22/05/2006م

Quote: بيان عاجل من ممثلي الحركة في بعثة الاتحاد الافريقي في اللحظات التي يتشرف فيها جماهير الشعب السوداني عامة واهلنا في دارفور بشكل خاص اشراقات السلام الموقع في ابوجا وفي ذات اللحظات التي نمني جماهير شعبنا بالامن والطمأنين والسلام تتصاعد العمليات العسكرية ضد العزل والمدنيين من سكان دارفور لتزيد من معاناة الاقليم ولتدليل علي ان نظام الخرطوم ومليشياتها الموالية لها سادرون في نهجهم ومخططاتهم ضد الابرياء لا يردعهم عهد او ميثاق . في مساء يوم الجمعة الموافق من 19/5/2006م وحوالي الساعة الرابعة هاجمة قوات الشعب المسلح علي متن ثنا عشر عربة لاندكروزر محملة بالدوشكات علي قرى ( ألونا و عدة بيضا و دارالسلام ) الواقعة الاراضي المحررة لحركة جيش تحرير السودان حيث خلف الهجوم الغادر لجيش حكومة الخرطوم العديد من القتلى والجرحى وتم اعتقال العشرات من مواطنين بعد ان تم ضربهم وتعزيبهم ونهبت المواشي في كل المناطق التي وقع عليها الاعتداءات ، و في حركة جيش تحرير السودان نعتبر هذا الهجوم خرقاً لاتفاقية وقف اطلاق النار وانمتهاكً للعهود والمواثيق المبرمة ودلالة على سؤ نية النظام وعد إلتزامها بالقرارات الدولية والاتفاقيات الامنية والانسانية الشئ الذي يجعلنا نطالب المجتمع الدولي بتفعيل القرارات الصادرة في شأن هذه الكارثة الانسانية وتطبيق كافة إلتزاماتها الانسانية تجاه شعب دارفور حتى ينعم بالامان والسلام ولنحافظ علي عملية السلام التي اصبح ارادة الشعب السوداني والخيار الاوحد . واننا في حركة جيش تحرير السودان اذ نؤكد إلتزامنا التام بكل الاتفاقيات والمواثيق المبرمه لأنها ضمان الاستقرار والامن لأهلنا في دارفور وانما ورد في صحف الخرطوم الصفراء حول اعتداء جيش الحركة علي مناطق شعيرية لا اساس له من الصحة وماهو الا افتراء من اعلام النظام لأخفاء سلوكة الاجرامي ضد اهلنا في كل من ( ألونا و عدة بيضا و دارالسلام ) لأجهاض مصداقية الحركة لراي العام وجماهيرها وان مثل هذه الاكاذيب والتصعيد الاعلامي لم يشكك في نزاهة الحركة اما جماهيرها من الشعب السوداني عامة واهل دارفور بصفة خاصة والتي أضطلعنا علية لتحقيق طموحات اهل دارفور في الحاية الكريمة بكافة السبل المتاحة . حركة جيش تحرير السودان بعثة مراقبة وقف اطلاق النار مكتب القائد / علي مختار علي [email protected] [email protected]

Quote: مخيم فاتا بورنو (السودان) (رويترز) ربما يدفع توقيع اتفاق سلام لانهاء ثلاث سنوات من القتال وصفه البعض بالابادة الجماعية زعيما متمردا الى مصاف الابطال القوميين.. ولكن في منطقة دارفور المضطربة بالسودان فان حركة الرجل الذي وقع اتفاق سلام مع حكومة الخرطوم في نيجيريا في الخامس من مايو ايار مقيدة بسبب مخاوف أمنية حيث يصفه كثيرون في مخيمات اللاجئين المكتظة بالخيانة. وأراد ميني أركوا ميناوي الاسبوع الماضي في أول مرة يعود فيها الى دارفور منذ توقيع اتفاق السلام في ابوجا زيارة مخيم ابو شوق قرب مدينة الفاشر لكن الاتحاد الافريقي قال انه لم يستطع بسبب مخاوف على سلامته بعد احتجاجات يومية ضد الاتفاق. وفي مخيم فاتا بورنو القريب حذره مقيمون بالابتعاد عن مخيمهم ايضا. وقال عبد الله ادم ابراهيم الذي فر من دياره الى المخيم الواقع بشمال دارفور قبل ثلاثة أعوام "اذا جاء ميني هنا سأذبحه." وأضاف "لقد باع ارواحنا ودموعنا...انه خائن." ووقع ميناوي زعيم جيش تحرير السودان وهو فصيل التمرد الرئيسي الاتفاق مع الحكومة السودانية لانهاء القتال الذي أودى بحياة عشرات الالاف ودفع اكثر من 2.5 مليون الى النزوح عن ديارهم الى مخيمات بائسة في تلك المنطقة الصحراوية الشاسعة. وتقول الولايات المتحدة ان حملة الاغتصاب والقتل والنهب التي تقوم بها ميليشيا الجنجويد من ذوي الاصول العربية وكانت الحكومة تتولى تسليحها في باديء الامر هي حملة للابادة الجماعية وهي التهمة التي تنفيها الحكومة. وتحقق المحكمة الجنائية الدولية في مزاعم بارتكاب جرائم حرب في المنطقة. وبالرغم من الضغوط الدولية المكثفة والتهديد بفرض عقوبات فان عبد الواحد محمد النور زعيم فصيل منشق عن جيش تحرير السودان وحركة العدل والمساواة المتمردة رفضا توقيع اتفاق ابوجا وقالا انهما يريدان مزيدا من التعويضات لضحايا القتال ومزيدا من المناصب السياسية ولعب دور في نزع سلاح الجنجويد. ورغم عدم امتلاك الفصيلين قدرة تسليحية على الارض كتلك التي يتمتع بها ميناوي فان النور ينتمي الى القبيلة الرئيسية بالمنطقة وهي قبيلة الفور التي يشكل أعضاؤها أيضا أغلبية من يعانون في مخيمات قذرة. وقال ابراهيم اسماعيل ادم وهو مواطن اخر من دارفور لجأ الى مخيم فاتا بورنو "ربما يكون ميني لديه الجنود لكن جميع المخيمات تدين بالولاء لعبد الواحد". ويردد الالاف من سكان دارفور اعتراضات النور على اتفاق السلام الذي تم بوساطة الاتحاد الافيقي حيث يتظاهرون بشكل شبه يومي في الخرطوم وفي المخيمات. وقال محمد عبد الكريم الزعيم المحلي بقبيلة الفور وينتمي للمناطق المحيطة بمخيم فاتا بورنو "لقد دفعنا ثمنا باهظا في هذه الحرب. عانينا من الاغتصاب والسلب والنهب والقتل لذا لابد أن نحصل على تعويضات." ويخصص اتفاق ابوجا تعويضات مبدئية بقيمة 30 مليون دولار من الحكومة لاكثر من ثلاثة ملايين من سكان دارفور الذين تقول الامم المتحدة انهم تأثروا بالصراع. ورفض النور والمقيمون في المخيمات التعويض البالغ قيمته عشرة دولارات للفرد بوصفه مزحة. ويقول ميناوي ان بعض الشركاء الدوليين وعدوا بزيادة هذا المبلغ لكن منتقديه في المخيمات وهم كثر لا يصغون الى رسالته. ولا يستطيع ميناوي الذهاب الى المناطق التي يسيطر عليها قادة موالون للنور ويقول ميناوي انه لا يستطيع أن يثق في شركائه من الحكومة ثقة كاملة بشأن تحقيق السلام. وقال في مقابلة مع رويترز بمقر الاتحاد الافريقي في الفاشر "اذا وثقت في الحكومة 100 في المئة فما كنت لاتي الى مخيم للاتحاد الافريقي." ورفض ميناوي هذا الاسبوع السماح لطائرة تابعة الاتحاد الافريقي كانت تقله من جنوب السودان الى الفاشر بالتوقف للتزود بالوقود من نيالا في جنوب دارفور لاسباب أمنية. وكان اتفاق السلام الذي تم بوساطة الاتحاد الافريقي وجرى التوصل اليه اوائل مايو نتيجة لعامين من المحادثات. ويقول محللون ان الطريق في قضية دارفور سيكون طويلا وصعبا بنفس القدر. وبالرغم من النكسات التي تعرض لها في الاسابيع الأولى التي عاشها كصانع للسلام فان ميناوي احتفظ بتفاؤله. وأضاف "بمرور الوقت... سيدرك الجميع أن السلام من أجلهم... السلام من أجل شعب دارفور."

Quote: أنتم المتفاوضون مكلفون بقضية الأرامل والعجزة والأطفال، لو خنتوهم، فإن دعاءهم سيكون نقمة عليكم،

Quote: حركة / جيش تحرير السودان تدين الحكومة السودانية وتنفى ما تردد فى بعض الصحف بالاشارة لما ورد في بعض الصحف السودانية المحلية , و الصادرة صباح اليوم , فيما يتعلق بوصول وفد المقدمة لحركة / جيش تحرير السودان للخرطوم في غضون اليومين القادمين , و بما أن الحكومة السودانية غير جادة في الإلتزام بتطبيق و تنفيذ اتفاقية أبوجا , الامر الذى يتضح جليا في استمرار حملات الاعتقالات الواسعة التى تنفذها ضد أبناء دارفور , وعدم ضبط تحركات مليشيات الجنجويد في اقليم دارفور مع استمرار اعتداءاتها على المدنيين العزل , او تقديم خطة واضحة لنزع سلاحها , عليه توضح الحركة الآتي :- - ان وصول وفد المقدمة للحركة مرهون بإلتزام الحكومة بتنفيذ التزاماتها كما نصت عليها اتفاقية أبوجا , و تقديم خطة واضحة لنزع سلاح مليشيات الجنجويد . - لم تقطع الامانة العامة للحركة بعد أي موعد لوصول وفد المقدمة للخرطوم . - ان الامانة العامة لحركة / جيش تحرير السودان تنفى ما تردد من أخبار لا أساس لها من الصحة . - لا يمثل الحركة اي وفد لم تشكله الامانة العامة ولم يتم الاعلان عنه عبر القنوات الرسمية المعنية بالحركة . - ان الامانة العامة لم تكلف بعد أي من اللجان أو أعضائها , سواء كان بداخل السودان او خارجه , بغرض التنسيق مع الطرف الحكومي , و ليست للحركة صلة بأية لجنة عاملة لم يتم تكليفها من الامانة العامة. - تدين حركة / جيش تحرير السودان استمرار الحكومة في قمع و تنفيذ حملات اعتقالات ضد أبناء دارفور , و تلفيق التهم ضدهم , و يمثل ذلك خرقا واضحا لإتفاقية أبوجا . 10 / 06 / 2006 مصطفى تيراب الأمين العام لحركة / جيش تحرير السودان 008821633328557

Quote: كيف احوالك؟

Quote: محجوب حسين : الحركة تحذر الحكومة من إستحداث وزرات كرتونية ، Jun 14, 2006, 15:53 خاص / سودانيز أون لاين في أول رد فعل رسمي من حركة تحرير السودان حول إستحداث وزارة جديدة في ولاية الخرطوم أطلق عليها " وزارة مجلس الوزراء" ، قال المتحدث الرسمي لرئاسة الحركة الأستاذ محجوب حسين ، عضو الالجنة العليا لإنفاذ إتفاق أبوجا ، رئيس اللجنة الإعلامية ، " يبدو أن الأمر مبرمجا و مدروسا من طرف المؤتمر الوطني ، حيث أسهل عملية في السودان اليوم هي إحداث وزراة و مبنى و إمتيازات ، دون مهام و دون مشاركة ، و بالتالي إستحداث هذه الوزارة يكمن في الإستعداد لتلبية إستحقاقات إتفاق أبوجا " مضيفا قوله " إن حركته لا يمكن لها أن تقبل بهذه الوزرات الكرتونية ، و الحركة رغم أن الموضوع سابق لأوانه لا تقبل بوزارت الزيادات ، و البطالة ،و ليكن في علم صانع القرار السياسي أن الحركة لا تسعى فقط لتقلد مهام وزرات ، بل تريد أن تفعل و تغير عبر مراكز قرار ، لذا الوزرات التي إحتكروها مثل المالية و التخطيط .. إلخ يجب أن تكون من نصيب قوى التغيير و ليس لقوى الهيمنة و التسلط ، محذرا الحكومة السودانية من التمادي في إستحداث وزرات جديدة تحت أي زريعة "