المهدي في و لاية سنار.... التفاف الجماهير ووضوح البرنامج

Quote: الحبيب والي الدين تحياتي.، هذا هو التدافع الحقيقي عادة المؤتمر الوطني يحشد جماهيره بواسطة الترغيب والترهيب الأولى عبر الكشكة والثانية عن طريق الهرش.. . . التحية لكل الجماهير الصابرة... وسيأتي الفرج قريباً إن شاءالله

Quote: رايكم شنو يا احباب في الصورة دي اعملوا حسابكم ده مشروع بتاع زعيم

أهنأكم بشيئين:

1- إنفتاح السيـد الصـادق على الجمهـور وإختلاطـه بهـم.. عكس بقيـة الزعمـاء.
2- وضـع المرأة فى حزب الأمـة، الذى لا يضاهيـه سـوى وضعهـا عند الجمهـوريين.. ومهمـا تمشدق الجبهجيـة بإعطاء المرأة حقوقهـا ولكنهـم يستغلونهـا سياسيـا وإنتخابيـا فقـط.. مثل الشيوعيين أما إذا رأت ريـا مستقلا فإن كلا التنظيمين يمارسـون ضـدهـا إغتيال الشخصيـة، ولا يتورعون من إبتزازهـا وقذفهـا بكل ما هـو مشين.

Quote: الخبيب هاشم نورين شكرا للمرور صورتي مع الامام دي كانت في الخلاء بعد الخروج من الخرطوم ما فيه جماهير لكن قطع شك نظرك فوقه مشكلة لو ما شفت الجماهير في باقي الصور و بعدين شنو الانتقائية و طريقة الكيزان دي يا خبيبنا هاشم الحبيب ابو الريش لك الشكر و التحية و ضع المراة في خزب الامة متميز و نتمني ان تخزو الاحزاب خزو حزب الامة لا نقول ان الاحزاب او خزب الامة حالي من العيوب و لكن وضع المراة ليس من عيوب الحزب الخد الادني لتمثيل المراة في كل مؤسسات الحزب و الذي اقره مؤتمر الحزب العام تم تجاوزه و المراة في الحزب انتزعت خقوقها و اثبتت انها تستطيع ان تحل مشاكلها لوخدها و في هذه الرخلة المراة موجودة وممثلة من المركز ووجدناها في المقدمة اينما خللنا تصور في حزب الامة و في هذه الزيارة بالذات في كل القري و المدن خاطبت ممثلة المراة من المركز او من المنطقة الجموع و امينة المراة في الحزب و زميلاتها كانوا اكثر جلدا و صبرا منا

(عدل بواسطة هاشم نوريت on 06-04-2006, 09:00 AM)

Quote: ياخى ما فى انتقائية ولا حاجة بس انت الامام الظاهر قطع نفسك تخخ كدا

Quote: خرف الحاء و الخاء انشاء الله ينكتبن هنا صخ

Quote: برضو ما فاهم يا...... هاشم

Quote: دكتور والي الدين تحياتي .. وعبرك تحياتي للامام السيد الصادق .. وصراحة لا اخفي اعجابي بالرجل-فكريا-بس بعيد من العمل التنفيذي والرجل مثقف مخضرم امل ان يكتب للاجيال القادمة تجاربه واراؤه وخلاصة حكمته لكن .. يعني في هذا الظرف الخطير من تاريخ السودان ..تتسم مواقف حزب الامة بالضبابية ولا يرتفع السيد الصادق لمستوى الحدث ..والسودان معرض للتهديد في وحدته ووجوده مالذي يمنع ايجاد نقطة التقاء بين حزب الامة والمؤتمر الوطني ؟ ولا يستطيع حزب الامة ان يقنعنا ان المؤتمر غير راغب ..المؤتمر بالتاكيد راغب نسبة للحصار والضيق الذي يجده من المجتمع الدولي .. والسيد الصادق لايريد المشاركة الا بشروطه ..وشروطه تخطاها الواقع الان -مؤتمر دستوري- من الله خلقني وانا بسمع السيد الصادق يتحدث عن ضرورة قيام مؤتمر دستوري جامع لحل مشاكل السودان - الان لا يمكن قيام هذا المؤتمر ابدا لظروف عديدة ليس اقلها اتفاقيات السلام الموقعة والتي تتطلب وجود شريك فاعل. المطلوب من حزب الامة الخروج من هذه الضبابية (ولعلمك الضبابية دي قاله عبدالرسول النور ووصف بيها حال الحزب الان في حوار قريب في جريدة الصحافة ) تخريمة : غايتو كان تم تحالف بين المؤتمر الوطني والحركة الشعبية في الانتخابات الجايه ..بتمرقوا ساكت وقول لؤي ما قال الكلام دا ..

(عدل بواسطة Abdelrahman Elegeil on 06-06-2006, 11:03 PM)

Quote: ياخ الحزب ده ما حقكم مش كده

لنا ماتجى تشاكل ساى..


وفق من اجل الطبقه العامله الثوريه. .
وماشين فى السكه نمد.. .

Quote: الأخ الوالي أسعدت كثيرا بالبوست و اسعدنى حقيقة الاستقبال الكبير الزى لقيه الامام الصادق فى سنار و لا شك ان قوى كثيرا سوف تعيد النظر فى مواقفها من نظرية نهاية حزب الامة التي تم الترويج لها كثيرا. و لا شك عند اى مراقب نزيه ان هذا الحزب لا يزال الحزب الأول من حيث الشعبية. و أسعدنا أكثر بوجود الدكتور إبراهيم الأمين ضمن وفد الإمام......از يؤكد تمسكه بقناعاته في هذا الزمن الصعب و يؤكد ان جماهير الحزب و الأنصار لها قناعاتها الثابتة و ان مواقف المهرولين معزولة، و كانوا سيكونوا جديرين بالاحترام لو ان الواحد منهم ابتعد عن الحزب و حاول الإصلاح من منبره لكن كل منهم هرع نحو مائدة الحكومة و امسك بعظمة ما و ابتلعوا كلامهم عن الإصلاح. و تبقى كلمة عن الإمام الصادق: المثقف المفكر و رجل الدولة الزى لا يشق له غبار. و حقيقة الفرق مذهل بينه و بين من حكموا السودان في الخمسين عاما الأخيرة بعلمه الغزير و عفته ووسطيته و سماحة طبع الرجل السوداني التقليدي و خبرته و تمثله بطبائع و تقاليد و تراث أهل السودان. الذى قد يكون اثر على عطائه في الديمقراطية الثالثة عوامل ليس له فيها يد من أهمها ضعف و خلافات الاتحاديين و أدائهم الضعيف في انتخابات 1986 أدى إلى حردهم و زهدهم في العمل التنفيذى رغم مشاركتهم في الحكومة و المواقف الغامضة للهندى من العهد الديمقراطى (و ربما الديمقراطية نفسها). فالهندي نائب رئيس الوزراء و وزير الخارجية كان يختفي لأيام و لا يعرف مكانه و كان يغيب حتى عن حضور مراسم اعتماد السفراء كما ان بيانه الاخير فى اخر جلسة للجمعية التاسيسية بثير الكثير من الشكوك. و أبو حريرة يعمل بمعزل حتى عن وزراء حزبه و محمد توفيق يقدم استقالته من القاهرة.........الخ. و تبقى أيضا كلمة عنك يا والى الدين و بقية شباب الحزب مثل د. الغالي، و السيدة رباح و السيدة لنا: لا يسع المرء إلا الإعجاب بنشاطكم و همتكم في الدفاع و المنافحة عن حزبكم و هذا أمر لا أراه حتى في أحزاب اليسار هزه الأيام و هي اشتهرت تاريخيا بكفاة أجهزتها الشبابية. ِ

Quote: نحن لسنا اعضاء معكم و لكننا موقنون ان عافية الديمقراطية و عافية السودان فى عافية حزب الامة و كيان الانصار