الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة.

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 11:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-31-2006, 04:32 PM

عمر ادريس محمد
<aعمر ادريس محمد
تاريخ التسجيل: 03-27-2005
مجموع المشاركات: 6787

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. (Re: عمر ادريس محمد)

    جبهة واسعة للإستنارة وليس للتلبيس والهوى والظلام !! (2)

    بقلم : جمال عربي

    (الصحافة 30/5/2006 )

    لقد فهم السيد المعقب إشارتنا لفقه الضرورة فهماً خاطئاً حيث إعتبر أننا ننكر قاعدة أصيلة أقرها القرآن حيث قال : "الضرورات قاعدة أصيلة أقرها القرآن الكريم الذي إرتضيته مرجعاً أوحداً فكيف لا تقبل بما يقوله القرآن؟؟ هو الهوى إذاً، لا ضابط غيره ولا حتى القرآن". لا حظ الإستعجال والسعي المحموم للتجريم !! أولاً، بالنسبة لفقه الضرورة فلا نعتقد أنه ورد في القرآن بالشكل الذي تعلمه السيد الكاتب، وإنما مهد له القرآن عبر إباحته أكل المحرم من الأطعمة في حالة الضرورة وذلك طبقاً للآيات التي تفضل الكاتب بإيرادها في مقالته، ثم بعد ذلك تولى الفقهاء إصدار التفصيلات الخاصة به، ثانياً : كما أوضحنا في تعقيب سابق لأحد المنتقدين لنا، فقد جاءت إشارتنا لفقه الضرورة في سياق مختلف، حيث حاولنا في المقال المعني أن نوضح أن الأغلبية الساحقة من الفقهاء و"العلماء" اللاحقين، يلجأون إليه كأداة لإجراء التعديلات التي تتطلبها بعض الظروف الضاغطة والمحرجة في منظومة الأفكار التي يعملون كل ما في وسعهم لإكسابها الديمومة والثبات. هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى لكسب رضا السلطان، الذي يتحكم في موارد الرزق، عبر إعطاءه المشروعية الدينية الضرورية للغاية بالنسبة له!! أي أن هناك، في تقديرنا، إستخداماً إنتهازياً وإنتقائياً لهذا الباب، ثالثاً : على عكس ماإعتقده السيد الكاتب فإننا نرى أن فقه الضرورة يمثل أحد المفاتيح الرئيسية في منهج التجديد والإصلاح الديني الذي ندعو إليه، كما نعتقد بالمناسبة أن جوهر الفتوى التي تطرقنا إليها والخاصة بقرض سكر النيل الأبيض صحيح ( وهي الفتوى التي يرفضها تماماً) ونعتقد أنه إستخدام ناجح ويصب في مصلحة المسلمين، ولم نوردها في حديثنا بغرض نقدها في حد ذاتها وإنما لإيضاح الوسائل التي يلجأ إليها الفقه التقليدي للخروج المحدود عن سلطة التقليد التي خلقها هو نفسه مسبقاً، تلك التي قمنا بتعريفها سابقاً، رابعاً: نشترط لإنجاح فقه الضرورة، وتحقيقه للدور المطلوب منه، أن يتسع نطاقه بقدر إتساع المسافة الزمنية والمكانية بين القرن الأول الهجري وقرننا هذا. بمعنى آخر، مراجعة تلك الأسسس التي وضعتها سلطة التقليد إن لم يكن تجاوزها تماماً. كما نشترط أيضاً لإنجاح ذلك النهج، تحريرعملية التجديد الديني والإفتاء برمتها من قبضة مكون واحد من مكونات المجتمع (العلماء والفقهاء) وبسطها لجميع الناس. فالأصل في الأشياء أن الدين تنزل على الناس جميعاً باللغة المعروفة لديهم وبالتالي لهم حقوق متساوية في الفهم والإدراك كما يتحملون مسئوليات متساوية أمام خالقهم. صحيح أن البشر يتفاوتون من ناحية حجم المعرفة المتاح لهم ونوع هذه المعرفة، بنفس القدر الذي يتفاوت فيه الفقهاء بينهم وبين بعضهم، إلا أن جميع البشر يتساوون في التكليف، على قدر إستطاعتهم بالطبع، وبالتالي فإن مشاركتهم تصبح لازمة في كل أمر يهم حياتهم، وعليهم – أي البشر - إيجاد الآليات والوسائل التي تجعل ذلك ممكناً. وبمناسبة فقه الضرورة هذا، لنا سؤال غير برئ للسيد الكاتب : ماهو تصنيفكم للرئيس "الإسلامي" رجب طيب أردوغان وماهو رأيكم بصراحة في الطريقة التي يطبق فيها مبدأ الضرورة لمصلحة الشعب التركي المسلم الذي أتى به، حيث رأى، أي الرئيس التركي، في إنضمام بلاده للإتحاد الأوروبي ضرورة تبيح التجاوز عن كثير من التعاليم الدينية التقليدية بما في ذلك إلغاء حكم الإعدام ؟.

    يستنكر السيد المعقب علينا فهمنا لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم : "ما كان من دينكم فعلي به وماكان من دنياكم فأنتم أدرى به" والذي أوردناه لنؤكد بأنه ليس كل ما يقوله الرسول صلى الله عليه وسلم أو يفعله أو يقره مصدراً للتشريع والأحكام. مصدر إستنكار السيد الكاتب وإعتراضه، أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد بين أن رأيه كان ظناً وليس خبراًً وبالتالي لا يصح إستخدام هذا الحديث حجة لنا (هذا إذا فهمنا رأي السيد الكاتب بالشكل المطلوب، وهو رأي إستند فيه على أحد روايات الإمام مسلم لهذا الحديث). وفي هذا نقول الآتي : 1) عبارة الرسول صلى الله عليه وسلم واضحة وضوح الشمس في رائعة النهار، يفيد فيها بدون أدنى لبس بأن الناس أدرى بأمور دينهم، أي بالجانب المتعلق بمعايشهم وحركاتهم وسكناتهم. ورأينا هذا نراه متسقاً مع المدرسة التي ينتمي اليها الكاتب نفسه والتي تهتم بعمومية النص أكثر من خصوصية السبب، 2) في نفس رواية الإمام مسلم التي أوردها الكاتب ليحتج بها علينا، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : "فلا تؤاخذوني بالظن، ولكن إذا حدثتكم عن الله شيئاً فخذوا به". لاحظ عبارة "إذا حدثتكم عن الله" التي تؤكد بأن الأحاديث الملزمة لنا، إنما تلك التي يبلغ بها الرسول صلى الله عليه وسلم عن ربه وليس كل حديث يقوله. يؤكد هذا ما جاء بصحيح البخاري، كمثال، حيث ورد حديث يفيد برفض الرسول، وهو على المنبر، نكاح علي بن أبي طالب من إبنةً لبني هشام بن المغيرة حيث قال : "فلا آذن، ثم لا آذن، ثم لا آذن، إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق إبنتي وينكح إبنتهم فانما هي بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما آذاها ..". واضح أن ما إعتمل بصدر الرسول صلى الله عليه وسلم هنا ليس بوحي وإنما مشاعر بشرية محضة وإلا لأمكن أخذ قوله هذا كتشريع يمنع التعدد في الزوجات، 3) ما يؤكد أيضاً أن ليس كل ما جاء بالسنة مصدراً للأحكام أو التشريع أو حتى الإحتذاء، أننا لا يمكن أن نمتثل لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم في كثير من الأمور وذلك لأسباب عملية محضة، كإستعمال الدواب في السفر و التنقل أو اللجؤ للخلاء مثلاً لقضاء الحاجة بديلاً عن ما توفر لنا نتيجة التطور الحضاري، أو ما كان يلبسه عليه السلام إلخ.

    نعتقد أننا بهذا قد أوفينا السيد الكاتب حقه على قدر ماأتى به، إلا أن السياق يضطرنا لطرح قضية في غاية الأهمية وهي ضرورة إعادة النظر في منهج إستنباط الأحكام من السنة النبوية الشريفة. فلقد سبق لنا نشر دراسة مفصلة بعض الشئ نشرت بتاريخ 16/3/2005 بموقع "Sudaneseonline.com" تحت عنوان " مشروع رؤية لمسار جديد للفكر الإسلامي" نادينا فيها بإعادة النظر هذه، وقد إستندنا في وجهة نظرنا تلك على طائفة من الحقائق أهمها أن الرسول الرسول صلى الله عليه وسلم منع في حياته تدوين أحاديثه وهو ماأدى لتدوينها بعد ما يقارب المائتي عام مما أدى لتضارب الروايات بحكم النسيان وتعدد النقًال من ناحية والى احتمال زج كثير من الأحاديث خدمة لأهداف بعض الرواة من الناحية الأخرى، خاصة وأن الفترة التي ظلت فيها هذه النصوص بلا تدوين شهدت تغيرات سياسية وإجتماعية عاصفة لا بد أن تؤثر على الروايات بشكل أو بآخر. في تقديرنا أن منع الرسول لتدوين أحاديثه ربما يؤكد أن الغالبية العظمى من أحاديثه، ولا نقول جميعها حيث أن من بينها عدد محدود من الأحاديث ذو صفة تبليغية، إنما تنصب في إطار ما هو رأي متاثر بشروط الزمان والمكان. وعليه، ربما رأى عليه السلام أن المسلمين سيتوارثون سنته الملزمة كالجوانب المتعلقة بالعبادات عن طريق التقليد بإعتبار أنها أصبحت جزءاً من حياتهم اليومية كالأكل والشرب، وتخوف بالتالي من أن يؤدي التدوين إلى إعطاء ما يقوله وما يفعله وما يقره في شئون حياته اليومية (بإعتباره بشراً) قدسية تجعلهم أسيرين لها مستقبلاً في حالة تغير ظروف الحياة وذلك نتيجة لمحبة المسلمين له وتطلعهم للتأسي به في كل صغيرة وكبيرة. مما يجعلنا نطمئن أكثر على صحة تقديرنا ما روي عن جمع عمر بن الخطاب وحرقه لما دون من أحاديث الرسول (ص) عندما علم بأن بعض الناس قاموا بتدوينها. أننا لا نعتقد بما يقول به بعض الفقهاء من أن سبب منع الرسول (ص) لتدوين أحاديثه إنما كان بسبب حرصه على أن لا يختلط ذلك مع القرآن، حيث نرى أنه من الميسور بمقاييس ذلك الزمان أن يختص جزء من الصحابة بتدوين القرآن وجزءاً آخر منفصل بتدوين السنة.

    الآن، والأمر الواقع يقول أن هنالك سنة مدونة، وجب علينا وضع معايير وأسس للفرز بين ماهو رأي شخصي للرسول (ص) بنى على واقع أنه بشر عاش في حيز زماني ومكاني محدد وبالتالي تأثر شكل ومحتوى ما قاله وما فعله وما أقره بمستوى المعرفة الإنسانية لذلك الحيز، وما بين ماهو تشريع إستند على صفته كرسول عليه إبلاغ ما أوحي به إليه. إن لهذا الفرز المطلوب أساس في السنة نفسها، وهو قوله (ص) الذي أوردناه سابقاً : "إنما أنا بشر إذا أمرتكم بشئ من دينكم فخذوا به، وإذا أمرتكم بشئ من رأي فإنما أنا بشر". إن وضع معايير لفرز ماهو رأي مما هو دين ليس بالأمر الهين، بل هو مجال صراع واسع حيث ستتعدد فيه إتجاهات التفكير، إلا اننا نعتقد أن أحد المعايير الأساسية لتصنيف ماهو حكم وتشريع – أي ماهو سماوي - هو تطابق أو إتفاق نص الحديث مع مضمون نص قرآني أو أن يكون امتداداً و شارحاً له أو أن الحديث يتعلق بأمر العقيدة أو العبادة، حيث تدل الشواهد بما لا يدع مجالاً للشك أنه ليس كل ما جاء بالحديث يمكن إعتباره مصدراً للتشريع أو مرجعاً للأحكام أوحتى نموذجاً قابلاً للإقتداء الشخصي كما بينا في الفقرات السابقة. أننا نعتقد أن هذا الفرز ضروري للغاية حيث أنه وكنتيجة لعدمه أضاع المسلمون فرصة الريادة في ضروب الحياة المختلفة كما يضيع قطاع من أذكياء المسلمين حالياً فرصاً أخرى ووقتاًَ ثميناًَ في ما لا يفيد في تقدمهم كتأسيس ما يطلق عليه الطب النبوي، كمثال، إستناداً على أحاديث مثل : "إن هذه الحبة السوداء شفاء من كل داء، إلا من السام" أو يتجادلون ويكفر بعضهم بعضاً في حجية حديث الذبابة مثلاً. كما يفيد هذا الفرز في إزالة التعارض بين ما جاء ببعض الحديث وحقائق العالم المعاصر وثوابته بدون اللجؤ للتبرير والتلفيق وإنطاق النص بما ليس فيه، كإدعاء الدكتور محمد عمارة بأن تركيز الاحاديث النبوية على تحريم اتخاذ الصور والتماثيل إنما كان مرهوناً ومشروطاً بكون هذه الصور والتماثيل مظنة للعبادة والإشراك بالله وأن هذه الأحاديث كانت تعالج شئون جماعة بشرية هي قريبة العهد بالشرك والوثنية. بالطبع لا إعتراض لدينا على جوهر محاولة الكاتب إلا أننا نأخذ عليها أنها جاءت في سياق البحث عن مخرج لإزالة الحرج أكثر منها تطبيقاً لمنهج ثابت يستهدف خلق إنسجام كامل بين الدين والحياة. إن المؤشرات التي تدل على أهمية إعادة النظر في منهج إستنباط الأحكام من السنة النبوية متعددة من ضمنها مثلاً : 1) لا يعقل ان يوصي الرسول (ص) بجعل أمر الحكم في قريش "لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقي منهم إثنان" والمبدأ الإسلامي الأصيل والمؤكد في رسم العلاقة بين الناس يتأسس على المساواة ويقوم على التكافؤ وينبذ العصبية بجميع أشكالها سواءاً كانت قبلية أو عنصرية أو طبقية، 2) لا تؤيد مسلمات العلوم الطبيعية والتطبيقية بعض ما جاء بكتب الحديث مثل الحديث الذي يفيد بأن الشمس تستقر تحت العرش عندما تغرب ثم تستاذن في الخروج عند اليوم التالي، أو عن توضيح الرسول (ص) للرعد بأنه ملك من ملائكة الله موكل بالسحاب بيده مخراق من نار يزجر به السحاب ..إلخ، 3) مهما إجتهد جامعي الحديث في البحث والتنقيب والتدقيق، فإن إحتمال الخطأ وارد حيث يصعب، لدرجة الإستحالة، تصور أن شخصاً واحداً كالإمام البخاري بمستطاعه إستخلاص ما لا يزيد عن خمسة الآف حديث من ضمن مئات الآلاف من الأحاديث بدون ورود زيادة أو نقصان هنا أو هنالك. والدليل على ذلك أن هنالك إختلافات كبيرة بين ما ورد في صحيحه وصحيح مسلم ناهيك عن الإختلافات بين الصحيحين وباقي كتب الحديث. كما يدل على وجود إحتمالات الخطأ الناتج عن النقل عبر القرون أن هناك نقص في المعلومات عن أشياء هامة جداً كوصية الرسول (ص) عند وفاته، أو عدم الإتفاق في المعلومات الخاصة بأحداث رئيسية مثل من جمع القرآن وفي أي عهد، أو تعدد الروايات عن الإسم الحقيقي لأبوهريرة رضي الله عنه (وهو الراوي الأهم لأحاديث الرسول الكريم) إلخ.
                  

العنوان الكاتب Date
الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. عمر ادريس محمد05-31-06, 03:19 PM
  Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. عمر ادريس محمد05-31-06, 03:26 PM
  Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. فتحي البحيري05-31-06, 03:28 PM
    Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. عمر ادريس محمد05-31-06, 04:03 PM
  Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. عمر ادريس محمد05-31-06, 03:28 PM
  Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. عمر ادريس محمد05-31-06, 04:08 PM
  Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. عمر ادريس محمد05-31-06, 04:12 PM
  Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. عمر ادريس محمد05-31-06, 04:30 PM
  Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. عمر ادريس محمد05-31-06, 04:32 PM
  Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. عمر ادريس محمد05-31-06, 04:43 PM
  Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. عمر ادريس محمد06-01-06, 00:06 AM
    Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. فتحي البحيري06-01-06, 01:23 PM
  Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. عمر ادريس محمد06-02-06, 01:31 AM
  Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. صديق عبد الهادي06-02-06, 10:52 AM
    Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. Mohamed Abdelgaleel06-03-06, 08:27 AM
  Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. عمر ادريس محمد06-04-06, 00:03 AM
    Re: الأستاذ جمال عربى.. وحوار الإستنارة – سجال على صفحات الصحافة. عمر ادريس محمد07-17-06, 11:26 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de