التجاني حاج موسى .. أرحمنا يرحمك من في السماء ..

Quote: ولكن بعد قليل تقدم التجاني (ولا اقول من تلقاء نفسه) واستلم المايك وبعد عدة عبارات (منمطة) تلى علينا قصيدته (ضل الضحى الرامي) وانا ارتجف غيظا في دواخلي

Quote: و الله ما وصفته اخ ناصر مألوف..مألوف...و.. مألوف.. اتذكر قبل سنوات في سهره بتلفزيون السودان ... استضافوا فنان كبير لزوم فواصل الطرب و ما الى ذلك (ودي في حد ذاتها مشكله)... المهم.. الفنان لم يترك سؤال موّجه لضيوف الحلقه الاساسيين الا واجاب عليه ...باسهاب..وفي اغلب الاحيان قبلهم كمان. كانت الحيره واضحه على وجه مقدم السهره والذي فشل تماما في احتواء حماس الفنان الزائد وانقاذ الموقف.. هي كده معانا... خلطه من النرجسيه..شتارة السودانيين و سبهلليتهم..الافراط في المجامله..عدم كفاءة مقدمي البرامج..الندوات..الخ..

Quote: والله ياناصر الشاعر التجاني دا ما كدا..والبوست دا فيه تجني سافر عليهو وكمان مطبوخ..وكان يمكن أن تتناول ظاهرة التشبر والتكويش بس ولكن كمان داير تهد قصر الشوق..دا المحيرنا.

Quote: أكثر ما يضر بنا هو المجاملة .. الاخ ناصر لا يتحدث عن اشعار التجاني ولا شاعريته التي يعترف بها ، ولكنه يتحدث عن أشياء في سلوكياته تجعل لبالي الخرطوم علقما صعب الابتلاع .. وأنا اوافقه في ذلك تماما . كنت قد دعوت لأمسية ثقافية بنادي ديم سلمان قبل عدة أشهر وكان الضيوف الاساسيين بها التجاني حاج موسى وعمر الشاعر والفنان محمود تاور !! أولا تم اقصاء مقدم البرنامج نهائيا من ادارة الفقرة وكان ان استلم المايك التجاني حاج موسى بغروره الشديد ونرجسيته المعتادة فطفق يحدثنا عن مسيرته الفنية وفضله على محمود تاور ورعايته له وبعد كل جملة وأخرى يكيل المدح بسبب وبغيره لامدرمان مجردا الخرطوم التي تستضيفه من كل ابداع مما أثار حفيظة الحاضرين من كبار السن والذين عاصروا بدايات الخرطوم الفنية ألا انهم فضلوا كظم غيظهم ! احتراما لكرم الضيافة والضيوف .. من محاسن الصدف (او من سوءاتها) انني ذهبت يوم الاحد الفائت لمنتدى اروقة والذي كانت به ليلة دينية لمدح المصطفى (ص) ممنيا نفسي بقضاء أمسية روحية جميلة وما ان دلفت لمدخل المنتدى ورأيت امامي التجاني (طوالي عرفت الموضوع بايظ) !! لكني رغم ذلك جلست في مقعدي وانا امني نفسي بأن يلزم التجاني الصمت وألا يتحدث هذه المرة كعادته خاصة وان الليلة تعنى بالمديح ولا جمل له فيها !! ولكن بعد قليل تقدم التجاني (ولا اقول من تلقاء نفسه) واستلم المايك وبعد عدة عبارات (منمطة) تلى علينا قصيدته (ضل الضحى الرامي) وانا ارتجف غيظا في دواخلي فكان ان خرجت فورا قبل ان ينتهي من القاء القصيدة وذهبت لاكمال الليلة على شاطئ النيل قبالة الهيلتون وانا في قمة السخط والغيظ ... حقيقة وما اود قوله ان التجاني حاج موسى رغما عن شاعريته الا انه شخص (براي جدا) وكثير الكلام عن شخصه وكانه يستجدينا ألا ننساه وأن نشرع في شكره وثناءه مع صلواتنا الخمس كل يوم .. الصراحة أهم شي رغم الحساسية التي تنتاب المبدعين وتجعلهم لا يكاشفون زملاءهم بعيوبهم وهنا تكمن المشكلة .. صنفرة : أحييك اخي ناصر على الجرأة في تناول الموضوع وأتمنى ان يتواضع التجاني حاج موسى مستقبلا كي لا يفسد علينا منتديات الخرطوم متنفسنا الوحيد ..

Quote: الاخ ناصر .. أرجو أن تكون قد غادرت الخرطوم لان لدي خبر لا يسرك . اليوم الاربعاء هو الموعد الاسبوعي لمنتدى روان الثقافي هاتفني أحدهم وأخبرني أن الاستاذ سيف الجامعة سيكون من ضمن المشاركين في المنتدى ..

Quote: أسجل تأييدي الكامل لما جاء به الأخ ناصر وما أضافه الأخ ناذر.. وليس من رأى كمن سمع.. وليس من سمع التجاني يتحدث كمن سمع أغانيه تغنى.. فرق كبير يا ناس.. فرق هائل بين الاتنين.. فالتجاني يجعلك تشعر بضيق في التنفس وانسداد في الشرايين وينقل إلى حالة الموت السريري (الكرسيي) إذا استلم المكرفون. مثال: سنة 97 تقريبا، أقام معتز البرير جائزة لأفضل قصيدة قيلت في أمدرمان وجاءت الليلة الختامية، وكانت لجنة التحكيم برئاسة (زولنا دا).. وقبل ما يبدأوا الشعراء إلقاء القصائد المرشحة، قام التجاني بالقاء (ضل الضحى الرامي) أحححححح استغفر الله من هذه القصيدة المميتة.. وبين كل قصيدة وأخرى يتحدث.. ثم في النهاية ألقى خطبة جعلت الحضور يصاب .. ما بعرف الحضور لكين أنا شخصيا حصل لي تهيج في المصران.. وكان بجانبي الشاعر الكبير مهدي محمد سعيد، فقلت له (يا أستاذ.. الحكاية شنو؟)، أول حاجة الزول دا البقاهو رئيس لجنة التحكيم شنو.. عشان ما عندو قصيدة مرشحة يعني؟؟ وبعدين الليلة عن امدرمان، السبب شنو البيخليهو يجرد الألفية بتاعتو بتاعة ضل الضحى دي.. جدي اديني تعريفة، بتقرا الحمدو يا المبروك بقراها.. وعشان تعريفة ألقاها.. بجود..... انتهازية.. ؟؟ المهم .. هو أنني رأيتكم اتفقتم على شاعرية التجاني.. أنا شخصيا عندي راي تاني..

Quote: ولكن شاعرها..قد (مسخا).. لو القيت عليه التحية..الا..(وقام كرررررررررررررررررررررررر..كبا فيك امي الله يسلمك) قبل ايام ..كان بقناة سلطنة عمان..جلست امام التلفاز..انده..ما خليت شيخا حي ولا ميت..انو ما يقولا..ولامن صدقت ان شيوخي فزعوني ولحقوني..الا ان شيطان قصيدة امي عند التجاني ..لا تلجمه العوذ..علي نهاية اللقاء..يشهد الله..عاين لي عديل كدي...وكررررررررررررررررررررررررررر كبا القصيدة..

Quote: ولكن شاعرها..قد (مسخا).. لو القيت عليه التحية..الا..(وقام كرررررررررررررررررررررررر..كبا فيك امي الله يسلمك) قبل ايام ..كان بقناة سلطنة عمان..جلست امام التلفاز..انده..ما خليت شيخا حي ولا ميت..انو ما يقولا..ولامن صدقت ان شيوخي فزعوني ولحقوني..الا ان شيطان قصيدة امي عند التجاني ..لا تلجمه العوذ..علي نهاية اللقاء..يشهد الله..عاين لي عديل كدي...وكررررررررررررررررررررررررررر كبا القصيدة..

Quote: عفوا ناصر وناذر لا ارضي ابدا في هذة الشاعر الجميل فانا اعرفه حق المعرفة وهو في قمة التواضع والجمال التحية له ولاسرته

Quote: العزيز ناصر لك التيحه.والود وقدقيل من قبل..يرتد السهم الى صدر من سرق القوس ونسى زاوية التصويب..فينغرس السهم مرتدلا اليه فى مقتل.. التيجانى الحاج موسى..هو اكثر من يعرف كيف يستطيع ان يستغل المواقف ويحولها الى صالحه ويركب الموجه.ويسبح مع التيار.يرافقه ويغدر به فى او منعطف او شلال..وهو يعرف كيف يمسح الجوخ..ويلمع المواقف ويدعى الظرف وخفة الروح نعرفه منذ زمن طويل..جمعنا الحى..ونشاط نادى العباسيه وهو ليس من مؤسسيه ولم يكن عضوا به ملتزما به.لكنه اتى اليه ليستفيد من دوائر الاعلام فيه.لان النادى وقتها كان مناره..ومن خلال النادى..الذى عرفه وسانده ومنحه الكثير.وهو لايزال غريرا مغمورا...وكما ذكرت معى مجموعه من الاحباب منهم الاساتذه السر محمد عوض وذوالنون بشرى. واحمد بدرى...وسيف الدين حمد النيل..ومحمود العالم..وربطنا بالفنان الاخ زيدان ابراهيم..وكنت انا الرابط فى معرفة الشاعر محمد جعفر عثمان والفنان زيدان ابراهيم ثم ربط زيدان بعمر الشاعر..ثم تمت معرفة التيجانى الحاج موسى.بزيدان.ومعرفته بفريد عبد الوهاب الذى دعاه اول مره لاستضافته فى برنامج سهره..وكان ذلك فى منزل الفنان زيدان والذى من خلاله تعرف على كل نجوم الغناء والفن.وكان هو يسوق فى استجداءلشعره.ولعل زيدان وعمر الشاعر يعلمان ذلك جيدا والتيجانى مريض بعقدة الانا..وحب الذات..وداء الظهور..والتمسح..لاا نكر انه له قصائد ناجحه..لكنه يمتاز باعادة النسخ والتشكيل لكلمات اغانى اخرى فى صياغة اخرى..اعادة نسخ الفكره...بتداخل برع فيه جدا..ونجح..لكنه يحب الظهور وكثيرا ما غنى مع عمر الشاعر فى حلقات تلفزيونيه وليس له حلاوة الصوت ولا زمن الايقاع.وهو لا يصبر على مجرى زمن النقاش فيتداخل بمقاطعة الاخرين وفرض رايه فى صوره محزنه زوهو ليس لديه حد الصبر ولا يعرف ادب وتكنيك الحديث وسايكلوجية الحوار وترتيبه وفن الاستماع للاخر حتى ينتهى ..واستغل كل الظروف والعلاقات..وناس الانقاذ والعقيد سليمان محمد سليمان معرفا نفسه بانه من الجماعه وهو يمسك بلحيته التى عرفنها منذ زمن طويل..وقد سبق ان غازل الشيوعيون فى ايام مايو الاولى..وتلون بالوان عده..ودائما له مدخل..خاصة مع اتحاد الشباب السودانى..وكتائب مايو بعدها..واشياء لا اريد الخوض فيها ( ارجو ان تقبلونى.برغم لونى الاسود..لكن انا احمل قلبا ابيض ودواخلى بيضاء..(0 كان يستعمل تلك العباره دائما... واستطاع بما له من مهاره ان يتسلل الى تلك المواقع.ومن خلالها بنى لنفسه موقعا جعله يتحكم فى المصنفات الادبيه وبشكل ربما يحكيه من تعرضول لابتزازه... وهذا هو يظهر ويكشف عن جوهر معدنه.كل الشعراء الحاضرين والراحلين اصدقائه..والفنانين..كان صديقهم ورفيقهم وحبيبهم..وهو فى اغلب الاوقات لم تكن له علاقة بهم .بل يستغل حهل الناس بذلك ويستعمل حكاياته وتلك المواقف فى الصعود الاجتماعى..وهو فقير فى تركيبته وتراكم تعقيداته ولا اريد ان اخوض اكثر.فانا اعطيت الاشاره.. والتيجانى يمتاز بعدم الوفاء.وعدم الاخلاص.وهو يتحدث عن العباسيه وهو لا يدرى شيئا عن العباسيه..ولا يذكر تادبا واعترافا من اخذوا بيده وساعدوه وعرفوه...فهو جاهل جاحد وابن عاق..لا وفاء له..ولا اخلاص.. وهو مستفز .مستغل.انانى..ومتحجر..وها هو الان واقلناع يسقط من وجهه فتبين مقاطعه الكريه..وشكله النافر.. واصبح مكروها.ممجوجا..ينفر الناس منه..لسوء تصرفاته..وانانيته وادعائه.فاصبح الكل يعرفه..ويبتعدون عنه وينتقدونه...وهو يستغل كل ما يعرف ومن يعرف من اجل ان يصل الى غاياته..حتى لو استطاع ان يشى بهم ليبعدهم من موقعه.. باختصار ونحن الذين اتحنا له فرصة الظهور وساندناه..ورعيناه..وقدمنا له الكثير...نعرفه جيدا وباختصار.هو رجل لا خير فيه.ولا وفاء..ولا رجاء.وسيزيد فى غيه وتكبره وتجبره...وقطعا سيصبح ذلك الثور فى متحف الخزف.. هذه حقائق حول الرجل... لا جدال فيها... فالتيجانى الحاج موسى..يسكنه مرض الظهور الاعلامى..وانه هو يملك كل المقومات ليصبح هو الشاعر.زوالناقد والكاتب والاعلامى ومقد البرنامج والمفسر والمفكر ومدير الندوات والمطلع والخطيب المفوه والركن والاساس مفوها وداعيه ومرجع..ومنارة..ودنيا من الابداع والاعلام..واذا لم تتقتنعوا.سياتيك الوباء من كل اركان الارض. نحن نعيش فى زمن الانقاذ ظواهر شاذه ومختلفه .زمن التيجانى الحاج موسى..سندرم... ويا لها من اعصار ومصيبه...ويا لها من ظاهره تؤكد المرض العضال الذى يسكن امثال التيجانى والذى يخالط تصرفه اسلوب الاستفزاز وسء المخاطبه ونبرة الادعاء والمعارف وبالطبع..انا اختصرت.كثيرا.. واتمنى ان يطلع على هذا المقال وان يرد.وعندها سنفتح كل الملفات.للملأ.ونمكنهم من الحقائق..وظروف الغربه هى التى احالت دون حسم ادعاء الرجل..وهو محظوظ فى ذلك... لكن ورد اسمى فاحببت ان اؤكد اعراض الحاله.وهى معروفه لنا جيدا.وهو داء عضال منتشر فى خلايا التيجانى الحاج موسى..انه مريض.زبمرض مستفحل.. وشكرا لمن اشار لى ..وهذا يعطينى بعض الراحه بان هنالك من يعرف جزءا من الحقيقه.. له الشكر عميق الود

Quote: صديقى الشاعر حيدر عبد الرؤوف من ابناء العباسية ويعرف التجانى وكان دايما يقرا اشعار جميلة له مثل فى عز الليل اها الزول دا عندو شعر جميل غير انهو براى بري شديد كرهنا التلفزيون هو ومجموعة من المتسلقين وفى زول زيوى تمام مختار دفع الله العمة الكبيرة وكتيل العيون يعنى التلفزيون محتكر للزى ديل واسماء زى محجوب شريف القدال حميد ما تستضاف

Quote: سؤال مهم دا : ما الذي يمنعهم من اعادة تشكيل هذا المشهد حسب تعبيرك؟؟

Quote: نعم لما????

Quote: الزول دى عندو عرق محبة مع شاشة التلفزيون ولا شنو