رئيس إسرائيل كاتساف صافح كلا من الرئيس السوري بشار الأسد، والرئيس الإيراني خاتمي في جنازة البا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 02:00 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-08-2005, 05:16 PM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رئيس إسرائيل كاتساف صافح كلا من الرئيس السوري بشار الأسد، والرئيس الإيراني خاتمي في جنازة البا

    http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_4426000/4426505.stm
    آخر تحديث: الجمعة 08 أبريل 2005 18:39 GMT

    فرقاء الشرق الأوسط يتصافحون في روما

    خصص لبشار الاسد مقعدا وراء مقعد كاتساف مباشرة
    أعلنت الإذاعة الإسرائيلية أن رئيس جمهورية إسرائيل موشي كاتساف صافح كلا من الرئيس السوري بشار الأسد، والرئيس الإيراني محمد خاتمي، خلال مراسم جنازة البابا في روما.

    ويعتبر تبادل التحية بين زعماء دول بينها عداء أمراً عادة ما يُحرص على تجنبه في مثل هذه المناسبات.

    ولا تعترف سورية أو إيران بإسرائيل. بل إن سورية وإسرائيل يعتبران في حالة حرب رسميا.

    وأفادت الأنباء في وقت لاحق نقلا عن مصادر سورية تأكيدها أن المصافحة تمت بالفعل إلا انها نفت ان يكون لهذه المصافحة أي مغزى سياسي.

    وأفادت الأنباء أن الرئيس الإسرائيلي كاتساف هو الذي بادر بمصافحة الرئيس السوري في بداية المراسم الدينية.

    وكان الرئيس السوري يجلس في المقعد الخلفي وراء كاتساف.

    وذكرت الإذاعة الإسرائيلية، أن الرئيس الأسد ،عاد في نهاية الجنازة ورد المصافحة إلى الرئيس الإسرائيلي.

    وأضافت الإذاعة أن كاتساف، المولود في ايران، تبادل أيضاً بعض الكلمات بالفارسية مع الرئيس الإيراني محمد خاتمي.

    وأوضح كاتساف لموقع الصحيفة الاسرائيلية معاريف أن أول مصافحة تمت عندما التفت لمصافحة الرئيس السويسري.

    وقال كاتساف: "الرئيس السوري كان واقفاً أيضاً هناك. تبادلنا الابتسامات وتصافحنا".

    وأضاف: خلال الصلاة، تصافحنا حسب التقليد المسيحي، وهذه المرة كان الرئيس السوري هو الذي مدّ يده إليّ وتصافحنا مجدداً.

    نُقل أن كاتساف وخاتمي تحادثا بالفارسية
    وفيما يتعلق بحديثه مع الرئيس خاتمي، قال كاتساف إنه بينما كان يغادر، "مدّ الرئيس الإيراني يده إلي فحييّته بالفارسية."

    وأفادت الأنباء أن الرئيسين تحدثا عن "يزد"، وهي المنطقة التي وُلد فيها الاثنان.
    مصافحات تاريخية
    ووصف المتحدث باسم كاتساف هاجيت كوهن المصافحات التي حدثت بالتاريخية، إلا أنه قال إن من المبكر للغاية أن يتوقع أن تؤدي هذه المصافحات إلى انفراج دبلوماسي.

    وقال: "لا شك في أنها سابقة، لقد كانت لحظة تاريخية وفرصة فريدة."

    وكان الحاضرون جالسين حسب الترتيب الأبجدي لبلادهم.

    يُذكر أن ايران واسرائيل لم تقيما أي علاقات منذ الثورة الإسلامية عام 1979. ويُنظر إلى إيران في إسرائيل باعتبارها تمثل أكبر تهديد لأمنها بسبب البرنامج النووي الإيراني المثير للجدل.

    وتوقفت المحادثات المباشرة بين إسرائيل وسورية في عام 2000.

    وكانت اسرائيل قد رفضت مؤخراً كل دعوات سورية لاستئناف المحادثات بينهما، مشددة على ضرورة وقف دمشق لما تعتبره إسرائيل دعماُ من جانب سورية للفصائل الفلسطينية المسلحة أولا.

    إلا أن الرئيس كاتساف كان قد دعا إسرائيل للموافقة على عرض سوريا إجراء محادثات بينهما.
                  

04-08-2005, 08:01 PM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رئيس إسرائيل كاتساف صافح كلا من الرئيس السوري بشار الأسد، والرئيس الإيراني خاتمي في جنازة (Re: omar ali)

    http://www.asharqalawsat.com/view/front/front.html#2005,04,09,292650

    http://www.asharqalawsat.com/view/news/2005,04,09,292602.html

    الشرق الاوسط
    السبت 9 ابريل 2005
    دبلوماسية الجنازات: الأسد تصافح مع قصاب مرتين وخاتمي تبادل مع الرئيس الإسرائيلي عبارات ودية
    الرئيس الإيراني فوجئ بمن يقول له بالفارسية: كيف حالكم يا سيدي الرئيس؟
    لندن: علي نوري زاده تل أبيب: «الشرق الأوسط»
    شكلت مراسم تشييع البابا يوحنا بولس الثاني أمس مناسبة لدبلوماسية الجنازات حيث اجري اتصال لافت وغير مسبوق بين رئيس اسرائيلي ورئيسي الدولتين اللتين تعتبرهما اسرائيل ألد عدوين لها، ايران وسورية، حسب ما قاله الرئيس الاسرائيلي موشيه قصاب.
    ولم يصدر تعليق فوري من ايران ولا من سورية بشأن المصافحات التي كان راديو سرائيل اول من بث نبأها.
    فقد تناقلت وسائل الاعلام الاسرائيلية ان الرئيس الاسرائيلي قصاب، المولود في ايران، صافح الرئيس السوري بشار الاسد وتبادل عبارات بالفارسية مع الرئيس الايراني محمد خاتمي في ختام مراسم التشييع في الفاتيكان.
    وأوضحت المصادر ان قصاب بادر الى مصافحة الاسد الذي كان يجلس وراءه في الموقع المخصص لكبار الشخصيات في ساحة القديس بطرس.
    ومع بدء مراسم التشييع، لاحظ قصاب اثناء جلوسه ان الرئيس الاسد يجلس خلفه تماما فالتفت والقى عليه تحية «صباح الخير» بالعربية ومد يده، فمد الرئيس الاسد يده مصافحا ورد التحية. وقالت وسائل الاعلام الاسرائيلية ان الرئيس الاسد جدد البادرة بعد ذلك بقليل مصافحا قصاب مرة ثانية. وكان قصاب برفقة وزير الخارجية سيلفان شالوم.
    ووصف آفي بازنر، المتحدث باسم الحكومة الاسرائيلية والسفير السابق في باريس وروما، البادرة بأنها «سابقة».
    وأكد بازنر ان ما حدث «يبعث على السرور»، مضيفا انهما «بادرتان انسانيتان مهمتان وآمل ان تتبعهما مبادرات ملموسة».
    ونقل موقع صحيفة «معاريف» الاسرائيلية على الإنترنت عن الرئيس الاسرائيلي وهو منصب شرفي الى حد كبير قوله «كان الرئيس السوري جالسا على كرسي خلفي... تبادلنا الابتسامات وتصافحنا».
    وحسب معلومات «الشرق الأوسط» فقد جرى الاتصال بين قصاب وخاتمي بسؤال من الاول: «كيف حالكم يا سيدي الرئيس؟»، وفوجئ الرئيس الايراني محمد خاتمي وهو واقف في صف رؤساء الدول المشاركين في مراسيم تشييع جثمان البابا يوحنا بولس الثاني في الفاتيكان، بكلمات فارسية موجهة اليه من قبل رجل واقف خلفه بابتسامة عريضة، قال بالفارسية «حال شُما تشيتوراسته جناب رئيس جمهور» ـ أي كيف حالكم يا سيدي رئيس الجمهورية ـ في الوهلة الاولى، افتكر خاتمي ان احد مسؤولي دول آسيا الوسطى او القوقاز ممن يجيدون اللغة الفارسية يتحدث اليه، غير ان السفير الايراني في روما الذي كان على بعد متر او اكثر من خاتمي، وبجوار آية الله السيد محمد بجنوردي، صديق عمر خاتمي ومستشاره، ابلغ بجنوردي بأن الرجل الذي خاطبه خاتمي ليس الا موشيه قصاب، الرئيس الاسرائيلي، وقبل ان يسرع بجنوردي الى خاتمي ليحذره من محدثه الاسرائيلي، تبادل الرئيسان كلمات الود والاحترام، بحيث قال الرئيس الاسرائيلي انه بمنتهى السرور والفرحة بلقاء زميله المدرسي وابن بلدته فخامة الرئيس خاتمي.. عندئذ ادرك خاتمي من يحدثه، انه موسى قصاب ذلك الشاب اليهودي النحيف الذي كان يكبره ببضع سنين في المدرسة الابتدائية. وكان موسى الذي يذكره الاسرائيليون باسم «موشيه» قد هاجر برفقه اسرته الى اسرائيل من مسقط رأسه مدينة يزد وسط ايران في الخمسينات من القرن الماضي، وخلال السنوات الاربع الاخيرة، حيث يتولى موشيه قصاب منصب رئيس الجمهورية باسرائيل، وهو منصب رمزي بلا سلطات حقيقية، وجه في المناسبات الوطنية والاعياد الايرانية رسائل صوتية باللغة الفارسية الى الشعب الايراني عبر البرامج الفارسية لاذاعة اسرائيل، التي تعد من اكثر البرامج الاذاعية رواجا واستماعا في ايران، ورغم انه قد صافح الرئيس السوري بشار الاسد في مراسم تشييع جثمان البابا غير ان مصافحته مع خاتمي والكلمات التي رددت بينهما، ستكون لها انعكاسات قد تتجاوز اطار مصافحة عادية جرت بالصدفة. وحسب قول احد مرافقي خاتمي، فان الرئيس قد دخل روما مستعدا لمصافحة الرئيس الاميركي السابق بيل كلينتوه والرئيس الحالي جورج بوش، فيما التقى الرئيس الاسرائيلي بدلا منهما. ولو حصل ذلك قبل عام وحتى قبل ستة شهور، لكان خاتمي سيواجه انقلابا عند عودته الى ايران، غير ان الرئيس في نهاية عهده ومعارضين يعرفون جيدا بأن استغلال لقائه القصير مع الرئيس الاسرائيلي لن يضر بخاتمي وانصاره فحسب، بل ربما سيعزز موقع المرشح الاصلاحي مصطفى معين في الانتخابات الرئاسية. اذ ان معين سبق ان قال: لو كنت مكان خاتمي في عام 1999 بنيويورك، لكنت اصافح الرئيس بيل كلينتون زعيم اقوى دولة في العام بحرارة. والمعروف ان خاتمي حل ضيفا على ايطاليا في اول زيارة له للخارج عقب انتخابه في عام 1997، وهو يزور ايطاليا ثانية في نهاية عهده، وخاتمي الذي زار روما اول مرة كان يحظى بدعم سبعين مليون ايراني ويتمتع باحترام واعجاب وتقدير المجتمع الدولي بأسره، بينما دخل روما هذه المرة بجناحيه المنكسرين، اذ انه خسر رصيده الشعبي حينما استسلم امام الولي الفقيه، واليمين المحافظ، كما ان مكانته العالمية تعرضت لهزات عنيفة منذ ان اصبح خطابه قريبا من خطاب المرشد والراديكاليين في تعامله مع الملف النووي والقضايا العالمية الكبرى مثل الارهاب والقضية الفلسطينية. وفي روما تسببت صورة فوتوغرافية نشرتها الصحف الايطالية عن مأدبة رسمية اقامها الرئيس الايطالي على شرف خاتمي ومرافقيه، كان خاتمي فيها جالسا الى جانب ابنة الرئيس الايطالي، وامامه كأس ماء، الا ان صحف الولي الفقيه واجهزة دعاية المحافظين شنت حملة دعائية عنيفة ضد خاتمي متهما اياه بالجلوس الى جانب امرأة ايطالية بزي غير محتشم وامامهما كؤوس النبيذ. وبدلا من ان يرد خاتمي على منتقديه حاول في زيارته الخارجية الثانية اي زيارته التاريخية الى فرنسا، ان يسحب اوراق الابتزاز من ايدي معارضيه باصراره على ان لا تكون زجاجات النبيذ على طاولة الغداء الرسمي على شرفه.
    وكاد الخلاف بين مسؤولي البروتوكول في باريس وطهران، حول ترتيبات جلوس الضيوف ونوع الطعام والشراب على الطاولة، ان يؤدي الى الغاء الزيارة، غير ان باريس عرضت حلا بالغاء الغداء الرسمي والاكتفاء بحفلة مسائية على شرف خاتمي في قصر الاليزيه من قبل الرئيس جاك شيراك
                  

04-08-2005, 08:12 PM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رئيس إسرائيل كاتساف صافح كلا من الرئيس السوري بشار الأسد، والرئيس الإيراني خاتمي في جنازة (Re: omar ali)

    http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=2005\04\04-08\g...ا%20من%20بوتفليقةfff
    في جنازة البابا: الرئيس الاسرائيلي صافح بشار مرتين وتحادث مع خاتمي بالفارسية وتلقي عناقا من بوتفليقة
    2005/04/08

    تل ابيب: مراسم التشييع في الفاتيكان شهدت تطبيعا شاملا مع الدول العربية
    الناصرة ـ القدس العربي ـ من زهير اندراوس:
    استغلت الدولة العبرية مراسم تشييع جثمان قداسة البابا يوحنا بولس الثاني الجمعة في روما لتثبت ان الدول العربية التي مثلت هناك بالزعماء والملوك والسلاطين العرب حاولت اظهار مدي رغبتها في التطبيع مع اركان اسرائيل، الذين شاركوا هم الاخرون في مراسم التشييع. فقد قال بيان رسمي صادر عن ديوان رئيس الدولة العبرية اعتمدته جميع وسائل الاعلام الاسرائيلية باللغة العبرية المكتوبة والمرئية والمسموعة ان رئيس الدولة موشيه كتساف، صافح خلال جنازة البابا يوحنا بولس الثاني في الفاتيكان، الرئيس السوري بشار الأسد.
    وتابع البيان قائلا انه لم يحدث أبدا أن قام رئيس سوري بمصافحة رئيس إسرائيلي. كذلك اشار موقع صحيفة هارتس الاسرائيلية علي شبكة الانترنت ان الرئيس كتساف تبادل بعض الكلمات باللغة الفارسية مع الرئيس الإيراني محمد خاتمي، مشيرة الي ان كتساف الذي استقدم الي فلسطين من ايران يجيد اللغة الفارسية.
    وتصدر عنوان مصافحة تاريخية في روما الموقع الالكتروني لصحيفة يديعوت احرونوت اوسع الصحف الاسرائيلية انتشارا. وجلس الرئيس السوري خلال المراسم خلف الرئيس كتساف وعندما حضر الأخير للجلوس في المكان المخصص له لاحظ أن الأسد يجلس خلفه تماما فمد يده قائلاً صباح الخير فكان من الرئيس الأسد، حسب هارتس الاسرائيلية، أن مد يده للمصافحة ورد التحية بالتحية.
    وبعد بدء الجنازة بقليل، قالت وسائل الاعلام الاسرائيلية العبرية، بدأت مراسم تنقية الحضور التي يتوجه خلالها عريف المراسم إلي الحضور ويطلب منهم إظهار المحبة والمصالحة تجاه من يجلس بجوارهم فبادر هذه المرة الرئيس الأسد إلي مصافحة الرئيس كتساف ليتصافحا مرة ثانية.
    ولدي خروج الوفود في نهاية مراسم الجنازة حدث تزاحم فوق أحد الجسور المؤدية إلي خارج الفاتيكان. ووجد رئيس الدولة العبرية كتساف انه بجانب الرئيس الإيراني محمد خاتمي فمد يده لمصافحته وحياه بعبارة: السلام عليكم . وتبادل الرئيسان بعض الكلمات عن مدينة يزاد التي ولد كلاهما فيها وتبادلا كلمات أدبية أخري. وحسب الاعلام الاسرائيلي فان التطبيع خلال مراسم التشييع استمر، وتقدم خلال المراسم الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة من الرئيس كتساف وضمه وصافح يده. كذلك التقي وزير الخارجية سيلفان شالوم خلال المراسم مع نظيره المغربي محمد بن عيسي. يشار الي ان التلفزيون الاسرائيلي الرسمي بالعبرية قام بنقل وقائع تشييع جثمان بابا الفاتيكان ببث حي ومباشر. لكن مصادر سورية نفت ان الرئيس السوري صافح يد الرئيس موشيه كتساف، وقالت المصادر ان إسرائيل تتصرف من منطلق انه كلما كذبت أكثر سيصدق ما تقوله. وقال رئيس مركز المعطيات والدراسات الاستراتيجية د. عماد فوزي الشعيبي لفضائية الجزيرة القطرية ان اسرائيل سبق وكذبت عندما قالت إن الرئيس الاسد رد علي سؤال وجهه له مراسل اذاعة اسرائيلية. ولكن صحافيا اسرائيليا تمكن من الدخول الي العاصمة الجزائرية لتغطية اعمال القمة العربية الاخيرة، ليس هذا فحسب، بل انه تمكن من الاقتراب من الرئيس السوري بشار الاسد واخذ تصريحا خاصا منه للتلفزيون الاسرائيلي.
    وقام التلفزيون الاسرائيلي قبل عدة اسابيع ببث مقابلة مقتضبة مع الرئيس الاسد قال فيها ان سورية تمد يدها للسلام مع الدولة العبرية، وانها علي استعداد لابرام اتفاقية سلام مع اسرائيل. واجريت المقابلة في الجزائر، علي هامش مؤتمر القمة العربية.

                  

04-08-2005, 08:21 PM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رئيس إسرائيل كاتساف صافح كلا من الرئيس السوري بشار الأسد، والرئيس الإيراني خاتمي في جنازة (Re: omar ali)

    http://www.daralhayat.com/arab_news/levant_news/04-2005...1e217b05f/story.html

    GMT 3:02 :التجديد الأخير 02:16 GMT - 2005/04/09

    كتساف يؤكد مصافحة الأسد وخاتمي... وتريث سوري بإعلان توضيح رسمي إسرائيل
    دمشق , القدس المحتلة - ابراهيم حميدي, سائدة حمد الحياة 2005/04/9

    علمت «الحياة» في دمشق ان جهات رسمية تداولت اصدار «توضيح»، تعقيباً على اعلان اسرائيلي ان الرئيس بشار الأسد «صافح» رئيس الدولة العبرية موشيه كتساف، خلال حضورهما جنازة البابا يوحنا بولس الثاني في الفاتيكان امس. وأفيد ان كتساف والرئيس الأسد تصافحا مرتين، وان الرئىس الاسرائيلي صافح أيضاً الرئيس الايراني محمد خاتمي وتحادث معه بالفارسية، كما تعانق مع الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة. وتشكل هذه المصافحات خطوة لا سابق لها في تاريخ النزاع العربي - الاسرائيلي، رغم ان منصب رئيس الدولة العبرية فخري، وان رئيس الوزراء هو الذي يقود سياسة البلاد. ومعلوم ان رئيس الوزراء الحالي ارييل شارون يرفض التجاوب مع العرض السوري معاودة المفاوضات من دون شروط مسبقة، ويشن حملة على ايران بسبب برنامجها النووي. ووصفت الحكومة الاسرائيلية المصافحات بمبادرة انسانية مهمة، معربة عن الأمل بأن تتبعها «خطوات ملموسة».

    ولاحظت مصادر مطلعة في دمشق ان «مصافحات بروتوكولية لا تحمل أبعاداً
    الرئيس الايراني خاتمي (اقصى اليمين) والرئيس الاسرائيلي كتساف (اقصى اليسار) وبينهما الرئيس السوري الاسد وزوجته السيدة أسماء اثناء التشييع. (رويترز)
    سياسية جرت بين العديد من الزعماء خلال المشاركة في جنازة الحبر الأعظم المعروف بأنه كان رجل سلام»، وان أحد أهداف رحلاته الى الشرق الاوسط التي شملت دمشق العام 2001 كان «نشر رسالة السلام والتسامح».

    ولم يصدر أي موقف رسمي سوري حتى مساء امس، علماً ان مصادر إعلامية نفت ما بثته الاذاعة الاسرائيلية عن المصافحة. وقالت المصادر لـ«الحياة» إن التأويلات الاسرائيلية للمصافحة «هي حركات اسرائيلية معروفة وغير مقبولة» قبل ان تشير الى ان «سورية لا تفعل أي شيء تحت الطاولة وليس لديها ما تخفيه».

    وكانت سورية أعلنت مرات عدة انها «تمد يدها للسلام العادل والشامل» وانها مستعدة لـ«استئناف مفاوضات السلام دون شروط مسبقة والبناء على ما انجز» بين 1991 و2000. لكن المسؤولين الاسرائيليين رفضوا استجابة المساعي السورية. كما شجعت واشنطن اسرائيل في هذه السياسة.

    وكان الرئيس الاسرائيلي، بحسب ما نقل عنه موقع صحيفة «معاريف» على الانترنت، انه صافح الرئيسيين السوري والايراني. وقال «كان الرئيس السوري جالساً على كرسي خلفي... تبادلنا الابتسامات وتصافحنا».

    وأضاف كتساف، المولود في ايران، انه تحدث باللغة الفارسية مع الرئيس الايراني عن مدينة يزد حيث رأى الاثنان النور. وقال: «مد رئيس ايران يده في اتجاهي... صافحته وقلت له بالفارسية السلام عليكم». وأكد انه صافح الأسد في وقت لاحق للمرة الثانية خلال الجنازة. وقال: «الرئيس السوري هو الذي مد يده نحوي هذه المرة».

    ووصف آفي بازنر، الناطق باسم الحكومة الاسرائيلية والسفير السابق في باريس وروما، البادرة بأنها «سابقة». وقال ان ما حدث «يبعث على السرور». ونقلت وكالة «فرانس برس» عن بازنر ان المصافحتين «بادرتان انسانيتان مهمتان وآمل بأن تتبعهما خطوات ملموسة».

    وأفادت وسائل الاعلام الاسرائيلية انه قبيل المصافحتين، ومع بدء مراسم تشييع البابا، لاحظ كتساف اثناء جلوسه ان الرئيس الأسد يجلس خلفه تماماً، فالتفت وألقى عليه تحية «صباح الخير» بالعربية ومد يده، فمد الرئيس الأسد يده مصافحاً ورد التحية. وقالت إن الرئيس الأسد جدد المبادرة بعد ذلك بقليل، وصافح ثانية كتساف. ويبدو ان المصافحة الثانية جاءت في اطار تقليد، خلال هذا النوع من الجنازات، يطلب بموجبه من الحاضرين تبادل المصافحة لتعزيز السلام.

    وقالت المصادر ذاتها إنه فور انتهاء مراسيم الجنازة، حصل تزاحم على أحد الجسور المؤدية الى خارج الفاتيكان «فوجد كتساف نفسه الى جانب الرئيس خاتمي فبادره بعبارة «السلام عليكم». وأشارت صحيفة «يديعوت احرونوت» على موقعها الالكتروني ان الاثنين «تبادلا الحديث بالفارسية. وتكلما عن مدينتهما المشتركة يزد». فيما ذكرت «هآرتس» انهما تبادلا الحديث نحو ساعة من الزمن باللغة الفارسية.

    أما الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة، وبحسب المصادر الاسرائيلية، فقد «عانق» الرئيس الاسرائيلي، فيما اجتمع وزير خارجيته سلفان شالوم الذي شارك في الجنازة مع نظيره المغربي محمد بن عيسى.

    وتشكل المصافحتان، بحسب المراقبين، بادرة لا سابق لها في تاريخ العلاقات بين اسرائيل وكل من سورية وايران. إذ أن دمشق في حال حرب رسمياً مع اسرائيل منذ قيام الدولة العبرية العام 1948، في حين سحبت طهران الاعتراف بإسرائيل منذ الثورة الاسلامية العام 1979 ودأبت على الدعوة الى تدميرها.

    يذكر ان اسرائيل رفضت محاولات عدة من دمشق لاستئناف المفاوضات مطالبة إياها بوقف دعمها تماماً للمنظمات الفلسطينية ولـ«حزب الله» اللبناني. وفي تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، قال كتساف انه يؤيد بدء مفاوضات سلام مع دمشق. واعتبر ان «مجرد اجراء اتصالات، حتى وان لم تفض الى نتائج ايجابية، يرتدي أهمية كبيرة». ودعا كتساف في الماضي الرئيس السوري الى زيارة القدس واقترح اجراء مفاوضات سلام «سرية أو عامة في أي مكان ومن دون شروط مسبقة».

    ودعا الرئيس الأسد، من جهته، في تشرين الثاني اسرائيل الى استئناف مفاوضات السلام من دون شروط مسبقة. لكن هذه الدعوة لم تلق استجابة. وتطالب سورية باستعادة كامل هضبة الجولان التي احتلتها اسرائيل العام 1967 وضمتها العام 1981.

    أما بالنسبة الى ايران، فلا تكف اسرائيل عن التحذير من طموحاتها النووية التي تؤكد انها تستهدفها مع اتهام واشنطن لإيران بالسعي الى امتلاك السلاح النووي. وكان وزير الدفاع الاسرائيلي شاؤول موفاز، الايراني الاصل، أعلن أخيراً ان بلاده تؤيد المساعي الاوروبية الديبلوماسية لحمل طهران على وقف برنامج تخصيب اليورانيوم.

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de