|
Re: ويكه للعشق.... إلى خدر/المسافر/تبلدينا و shiningstar (Re: فى حافة الغياب)
|
في حافة الحضور كنت استمع للقاء حميم على التلفاز مع معالي الوزير أحمد زكي يماني وطرق الحديث عن العادات القديمة وعن سحرها الذى ذهب من يفسره وأطرق الدكتور هنيهة وتحدث عن والدته ووالده وذكر أن الطقوس التي كانت في البيت والإحترام الذي كان بين والده ووالدته لن يوجد له تفسير كل منهم كان كيان خلق فريداً كان الحديث بين والديه من مقدار هو قليل وإن كاد من قلته أن يكون مناسبة يتذكرها الأبناء، وفي ود وإحترام أ، ظل خافتا لا يسمعه من إجتهد في السماع ولكن كانو يسمعن قول والدهم حاضر ياستي ، وقول والدتهم لوالدهم نعم يا سيدي وكانو يعجبون لهذه السيادة لم يسمعوا قط أن ذكر أحدهم إسم الثاني. كان ذلك الأدب حجازي ونالت أرض الكنانة جزء منه كان ذلك الإحترام مجازي وإن استحقته الشخوص فهو في استحقاقها طقوس ملائكية نعم تظل الذكرى في فعل وقول وتظل مفاخرة بذلك الإنس الرفيع ظلت جدتي كلما سألنها عن جدنا تجيب بعد صمت " كان راجل" ليس لديها وصف غير هذا الزينين راحو كانت النية مقدمة في كل ما تمد به يد وما تصنع وحتى في غسل توب وطرحه وتطبيقه يتوهج ذلك الثوب بما منحته تلك الأيادي من حب وتقدير وطرقة الكسرة عندما شنشنت فوق الصاج أخذت شيء من النفس الذكي فتوردت وإن ضمت بين طرقاتها ملاح الويكة المفروك مع طقة خاتم الفضة بأكثر من ريزم وارتاحت الطرقات مع الويكة فوق صحن البوريسان الزهري المحبحب الأطراف وصينية الطلس برسمة عصفور الجنة.. حليل زمنك يالحاج .. التفتت ونظرة عيونة عطوبة تقول أبوي الحاج يا يوبة أبوي يا ابسبحة لالوبة دخرينا تلحقنا ساعة الحوبة بعدك يا الحبيب الزمن ورانا عيوبة تاقينا التكية والدار بقت مخروبة السارحة الطليقة اتربطت في السوق مجلوبة وفوق سوبا خلفت كراعة عجوبة
|
|
|
|
|
|
|
|
|