كشف باسماء اسرى ( من المنتظر ) اطلاق سراحهم من طرف الحركة الشعبية

Quote: 22. محمد حامد جنجة محمد

ربنا يرجعهم لأهلهم وأولادهم سالمين يا رب
وشكراً ليك على السبق الصحفي

Quote: للاتصال بسيواك

Quote: نطالب فقط بنشر كشوفات اسرى الحركه الشعبيه لدى الحكومه حتى يستطيع كل الكرام الذين يمرون على هذا الموقع الوقوف عليها عسى ولعل ان تحمل لهم بشارة بعودة غائب ولقيا حبيب .. يعنى المسالة انسانية بحتة وعليه ارجو شاكرا الا نجعل من هذه اللحظة غض النظر عن رايى ورايك فيها لحظة للماحكه والاكاذيب والمراوغه

Quote: يعنى المسالة انسانية بحتة وعليه ارجو شاكرا الا نجعل من هذه اللحظة غض النظر عن رايى ورايك فيها لحظة للردح والنقة الفارغة

Quote: الاسرى ديل سودانيون من حق اهلهم واحبابهم ان يحظوا باسم حبيب لهم هنا

Quote: يا جماعة انا لم اخصص انسانية للحكومة ولا انسانية للحركة بعدين الاسرى ديل ما بتاعين الجبهة الاسلامية - وتعتز ان يكون اولئك بنيها - الاسرى Quote: ديل سودانيون من حق اهلهم واحبابهم ان يحظوا باسم حبيب لهم هنا ... وبس ...

Quote: تجارة لا تبور بالمعسكرات الثلاثاء 15 مارس 2005 محمد حامد جمعه • مسئول كبير بمنظمة طوعية غربية قال في محفل محضور قبل أيام وفى قلب الخرطوم – في مناسبة اجتماعية – أن بعض النازحين ممن يقطنون معسكر (كلمة) الشهير بمدينة نيالا قاموا بتأجير منازلهم داخل المدينة لبعض المنظمات والمؤسسات التي صارت تهتم بدارفور وتتسقط عن أخبارها . • وذات الرواية وبإفصاح اقل أوردها الحاج عطا المنان فى مؤتمر صحفي بشان هوية بعض من يقطنون معسكر كلمة للنازحين وهم من (الملاك) في نيالا ! • وقصص مثل هذه كثيرة ومختلفة النصوص ولكنها تقود إلى حقيقة – وكالعادة فهي مرة – أن هناك من يقتات ويتكسب بالوضع في دارفور وسيظل حريصا أن تظل الأمور هكذا (مجوبكة) طالما أن هناك (عداد) ومغانم فى تأجير المنازل وسعة داخل معسكرات النازحين . • وتقرير بصحيفة عربية شهيرة قبل اشهر يكشف ان احد المعسكرات به حركة تجارية نشطة ومتاجر للاتصالات التليفونية واسواق لبيع الاقمشة والعطور واطباق لاقطة لمتابعة اخر تطورات الاوضاع (الماساوية) بدارفور ! • ولا تكتمل الصورة هنا دون ان ناتى بحادثة التاجر الثرى باحد شمال دارفور والذى قبض عليه وهو باحد المعسكرات يخطب فى النازحين مذكرا اياهم ببؤس حالهم وشظف عيشهم لان حصة (الدقيق الفينو) تاخر صرفها ! • ومن لم يسعه (كلمة) فهناك (أبو شوك) وعشرات غيرها نشطت ودبت فيها حياة جديدة وأسواق وتجارة لا تبور تبدأ من الأقلام وقراطيس الكتابة وربما تمتد القائمة لتشمل سلع أخرى ... خطيرة . • تلكم السلع (الأخرى) بكل بساطة يمكن القول انها ربما تكون (اسلحة) تدفن باى من (خيم) المعسكرات او أيما أغراض أخرى تستعمل على حين غرة لقتل الشرطة وتصفية بعض الأشخاص داخل مدن دارفور نفسها . • ومن قبل ومن معسكر (كلمة) تحديدا تعرضت قوات الشرطة لهجوم غادر احتسبت فيه شهداء ووقعت بلبلة شديدة يومها واستحت جهات كثيرة وطنية واجنبية ان تقر بالحقيقة التى مفادها ان المعسكر الذي يفترض انه معسكر لمتأثرين بأحداث واضطرابات كانت هو نقطة انطلاق هجوم المتمردين على الشرطة . • وحدث ولا حرج عن آفات أخرى ومصائب اشد وانكى داخل (المعسكرات) حيث المنظمات وما أدراك ما المنظمات في أزمة ووضع ملتهب كوضع دارفور . • ولكل هذا فان لم تسارع السلطات وللصالح العام بتفكيك ايما معسكرات مثيرة للقلق والازعاج فانها من حيث لا تدرى تزيد الطين بلة وستجد نفسها ذات يوم وقد اوجدت وضعا وكتلة من المصالح والمطامع يصعب معها ترحيل ايما شخص الى داره القريبة ان كان قادما من المدينة او دياره البعيده ان كان قادما من خارجها . • ومن قبل طالبت فى هذه المساحة ذاتها بمراجعة مسالة معسكرات النازحين وحصر دورها فى اقالة عثرة المتاثرين حقا والضبط الدقيق والصارم لهوية من بداخلها حتى لا تخرج المسالة عن السيطرة . • لكن ومن حسن حظ (القطط السمان) بتلك المعسكرات ان الممسكين بملف دارفور من الوزراء والساسة لا يقراون الصحف فلا وقت لهم ومن حظ اولئك ايضا ان لا احد بهذه البلاد يابه لما تكتبه الصحافة الا اذا مسه مباشرة وبشتيمة مقذعة . • وناسف فتلك منهجية لا نجيدها • والأنباء لا تشتم