...ومات آرثر ميلر

Quote: خطر اليهود هذه الوثيقة عمرها أكثر من 212 سنة تحذر من خطر اليهود الخطير في أمريكا، النسخة الأصلية من هذه الوثيقة موجودة في معهد فرانكلين ـ فيلادليفيا ـ منذ 212 عاماً، وأقتبست من محاضر جلسات تشارلز ببكين جنوب كارولينا المنبثقة عن المؤتمر الدستوري لعام 1789 المتعلقة بـ(بنجامين فرانكلين) داخل المؤتمر المتعلق باليهود. وهذا نصها... قال: يوجد خطر عظيم على الولايات المتحدة الأمريكية وهذا الخطر الخطير هم اليهود ـ أيها السادة: في أي أرض يحل بها اليهود ويستقرون بها، يكبحون جماح المستوى الأخلاقي كما يخفضون تجارة الشرف، يبقون منعزلين ولم يستوعبوا وكانوا ظالمين دائماً يحاولون خنق الأمة مالياً كما حصل في البرتغال وأسبانيا منذ أكثر من 1700 سنة حيث وقعوا في قدرهم المؤسف وطردوا من هناك شر طردة أعني أنهم طردوا من أرضهم في أسبانيا والبرتغال ولكن ـ أيها السادة إذا عاد العالم المتمدن اليوم وأعطاهم فلسطين وممتلكاتهم فسوف يجدون وسائل متعددة كيلا يعودوا إلى هناك ـ لماذا؟! لأنهم مصاصو دماء مبتزون وأناس هذه ميزاتهم لا يستطيعون أن يعيشوا مع بعضهم البعض بل يجب بل يجب أن يعشوا مع الغير أي المسيحين وغيرهم ممن لا ينتمون إلى عنصرهم: أيها لسادة! إذا لم يطرد اليهود من الولايات المتحدة الأمريكية بالقانون في غضون أقل من 100 سنة فسوف يتدفقون إلى البلاد وبأعداد كبيرة وبهذا العدد سوف يحكموننا ويهدموننا ويغيروا تكوين دولتنا التي نصير فيها نحن الأمريكيين الأصلييين ننزف دماءنا ونضحي بأنفسنا وممتلكاتنا وحرياتنا وهويتنا الشخصية والذاتية. أيها لاسدة: إذا لم يطرد اليهود خلال 200 سنة فإن أبناءنا سيكونون في الحقول يعملون كي يطعموا اليهود، بينما يعيشون هم وأبناؤهم في مكاتب المحاسبة وعقد الصفقات نشوانين طرباً ويفركون أيديهم مرحاً. أيها السادة: إنني أحذركم إذا لم تطردوا اليهود إلى الأبد فإن إبناءكم وأبناء أبنائكم سيلعنونكم في قبوركم. من معتقداتهم أننا لسنا أمريكيين رغم أنهم عاشوا بيننا لمدة عشرة أجيال ذلك لأن الوحش المفترس لا يمكن أن يغير طباعه. أيها السادة: اليهود خطر خطير على هذه البلاد وإذا سُمح لهم بالدخول فسوف يفسدون حضارتنا، فيجب أن يطردوا بالقانون. أن جميع الفوضي والإضطرابات التي تشهدها الولايات المتحدة اليوم من صنع اليهود.. ترجمة: أ عارف علي البيتم.