د.الأنصاري عميد كلية الشريعة: نعم نحتاج إلي نزع القداسة عن تاريخ المسلمين!!! (هام جداً).

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 05:53 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-31-2005, 11:46 PM

nadus2000
<anadus2000
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4756

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
د.الأنصاري عميد كلية الشريعة: نعم نحتاج إلي نزع القداسة عن تاريخ المسلمين!!! (هام جداً).

    بداية الصراع بين السنة والشيعة رواية الفرقة الناجية والجنة تتسع لأكثر من جماعة
    تاريخ النشر: الأحد30/1/2005, تمام الساعة 01:24 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة



    أجري الحوار - أنور الخطيب
    هذا حوار عمره أسابيع.. يرد به الدكتور عبدالحميد الأنصاري عميد كلية الشريعة والقانون في جامعة قطر سابقا علي سلسلة من الأسئلة في مختلف المواضيع الخلافية التي أثيرت علي مدي الشهور الماضية، وهي محاولة - لايجاد فهم حقيقي لبعض القضايا الإسلامية التي يثار حولها خلاف كبير، ومحاولة أيضا لإلقاء حجر في البركة، لاحداث صدمة فكرية في عقول وقلوب بعض المسلمين للوصول الي فهم أفضل وأرقي لبعضهم البعض.
    والأنصاري ارتأي ان يكون رده علي أسئلة هذه المقابلة مكتوبا حتي يتسني له كما قال ان يستند الي نصوص في اجابته علي الأسئلة المتعددة.
    قد يكون بعض ما أثير في هذه المقابلة قديما لكنه القديم الذي يستجد دائما في ساحات الحوار ويبحث عن رؤية واجتهاد جديد يقرب لا يفرق.
    قد تختلف مع ما تقرأ وقد تتفق وفي الحالتين نرحب برأيك.. ونؤكد لك أننا ندعو فقط لإعمال العقل والاجتهاد وهاجسنا الإصلاح..
    إلي الحلقة الأولي من الحوار:

    الحرب الإيرانية - العراقية دفعت بالصراع المذهبي بين السنة والشيعة إلي مزيد من الحدة وما يحصل في العراق بعد احتلاله من حوادث طائفية زادت هذا الصراع حدة أيضا.. تري هل تتجه المنطقة الي صراع سني شيعي داخلي وخارجي وبخاصة بعد تصريحات الملك عبدالله مؤخرا حول هلال شيعي يبدأ من إيران وينتهي بلبنان ليطوق خاصرة الأمة من الشمال؟ وهل بدأ هذا الصراع يطفو علي السطح بعد أن كان مختزنا في الأعماق؟ وكيف نتعامل مع هذا الصراع المذهبي؟ وهل هو ديني أم سياسي؟ وكيف نوظفه للبناء لا للهدم؟
    - هذه أسئلة مهمة وعلينا مواجهتها بمنتهي الشفافية والمكاشفة واعتقد ان أساس الصراع هو التعصب وهو أصل الداء ومصدر كل ما نعانيه من مظاهر التخلف: الاستبداد، التفرق، التبعية، الإرهاب، ولكن التعصب آفة قديمة بداياتها ذلك التكالب من قبل الفرق الإسلامية المختلفة علي روايات الفرقة الناجية في إدعاء عجيب لكل فرقة بأنها الفرقة الوحيدة الناجية وأن الآخرين إلي هلاك، وكأن الجنة التي عرضها السموات والأرض لا تتسع إلا لواحدة، والعجيب حقا من اتباع هذا الدين ذلك الادعاء، مع أن دينهم يحترم التعددية ويقدرها وبدلا من تكريس جهودهم لرأب الصدع وتعظيم المشترك بينهم وهو كثير وكبير، صرفوا جل جهودهم في تتبع روايات (الفرقة الناجية) بما يخدم الفرقة ويكرس التعصب المذهبي والديني والطائفي، وهذا الداء المزمن في البنية والثقافة المجتمعية يمتد الي عصرنا الحاضر متمثلا في تلك النزاعات التعصبية والتي تغذي عبر الوسائل الإعلامية الحديثة (بعض الفضائيات والكثير من المواقع الالكترونية) دعوات التكفير والتخوين وتنشر حملات السباب والشتائم والتجريح وللأسف فإن تلك الوسائل الحديثة بدلا أن تكون معينة لنا في مزيد من التقارب والتعاون أصبحت روافد لبحيرة الكراهية والفرقة التي تتسع يوما بعد يوم ولوضع مزيد من السدود والحواجز النفسية بين أبناء الأمة الواحدة.
    علينا مواجهة هذا التعصب المذهبي المقيت بحلول عملية إجرائية فلا تنفع الندوات والمؤتمرات للتقريب لأنها تعيد انتاج ثقافة التعصب مرة أخري إذ هم كل طرف البحث والتنقيب في بطون الكتب عن كل ما يدين الآخر ليواجهه به فيزيدنا فرقة وتعصبا.
    المواجهة تتطلب أولا، قطيعة معرفية بذلك التراث التعصبي وتبني فكر حضاري إنساني جديد، وتتطلب ثانيا: ترجمة هذا الفكر في طرق تعليم ووسائل إعلام وخطاب ديني متسامح وسياسات غير تمييزيه وتشريعات عادلة، علينا تنقية المناهج التعليمية من كل الإشارات والعناصر المذهبية المتعصبة والتي تري الآخرين في ضلال، وان الحق كل الحق عندنا، وعلينا تخصيب المناهج بقيم التسامح والتقارب والقبول بالآخر المختلف (مذهبا أو طائفة أو دينا او قومية او جنسا) وعلي السلطة السياسية ان تنأي عن تبني خيارات مذهبية او طائفية وعليها احترام وكفالة حقوق وحريات الاقليات عبر تشريعات وسياسات عملية وفرص متكافئة في التعليم والاعلام والوظائف العامة، اذ لايجدي الحديث الكبير عن التسامح الاسلامي اذا كانت تشريعات الدولة تمايز بين المواطنين ولا نتيجة حقيقية للخطب المثالية البليغة عن الوحدة ولا جدوي من المواعظ الدينية بل حتي المناهج والتربية المبكرة اذا كان الواقع اليومي المعاش متناقضا في ابعاده وحقائقه الاساسية مع قيم التسامح والوحدة الوطنية، فاذا لم تتلاءم حقائق الواقع المجتمعي مع القيم فان النتيجة مزيد من تعميق الازدواج في الشخصية الفردية والجماعية.
    لانستطيع توظيف الخلاف المذهبي للبناء اذا كانت التركيبة المجتمعية غير متسامحة يسودها التعصب والانغلاق وترضي بموقف المتفرج وهي تري قطاعات مجتمعية تعاني هضما في حقوقها وممارسات تمييزية ظالمة في معيشتها وهي لاتحرك ساكنا.
    يجب ان نعترف ان الاقليات في مجتمعاتنا تعاني اوضاعا غير سوية وممارسات غير عادلة ومعاملة غير متساوية واشكالا من التميز سواء من قبل الدولة نفسها او الاغلبية المسلمة والعربية وان تلك الاقليات تعاني معاناة شديدة والعالم الخارجي يعلم ذلك، واذا لم نتدارك لتصحيح تلك الاوضاع وانصاف مواطنينا فقد يكون ذلك ذريعة ومدخلا للقوي الاجنبية للتدخل في شئوننا والعبث في مقدراتنا.
    هل هناك ضرورة للتقيد بمذهب معين؟ وهل لو لم اكن متمذهبا أكون علي خطأ؟ اصلي وأصوم وأحج وأزكي ولاتشغلني مسألة كوني شافعيا او حنفيا؟
    - لا اجد خيرا مما قاله امام التقريب الشيخ شلتوت، فقد سئل - رحمه الله - عن ان بعض الناس يري انه يجب علي المسلم لكي تقع عبادته ومعاملاته علي وجه صحيح ان يقلد احد المذاهب الاربعة وليس من بينها مذهب الشيعة، فأجاب بقوله.
    (ان الاسلام لايوجب علي احد اتباع مذهب معين بل ان لكل مسلم الحق في ان يقلد بادئ ذي بدء اي مذهب من المذاهب المنقولة نقلا صحيحا والمعروضة احكامها في كتبها الخاصة، ولمن قلد مذهبا من هذه المذاهب ان ينتقل الي غيره، اي مذهب كان، ولا حرج عليه في شئ. ان مذهب الجعفرية المعروف بمذهب الشيعة الامامية الاثنا عشرية مذهب يجوز التعبدية شرعا كسائر مذاهب اهل السنة، فينبغي للمسلمين ان يعرفوا ذلك وان يتخلصوا من العصبية بغير الحق لمذاهب معينة، فما كان دين الله وما كانت شريعته تابعة لمذهب معين او مقصورة علي مذهب، فالكل مجتهدون ومقبولون عند الله تبارك وتعالي.
    كيف نجمع بين (لا إكراه في الدين) و (أمرت ان أقاتل الناس حتي يشهدوا)؟ وكيف نفسر الفتوحات الاسلامية في ظل المقولة التي تقول انها لاتختلف عن حروب الاستعمار والاحتلال حديثا بما يتضمن من اتهام للخلفاء الراشدين بعدم ادراك السر في انتشار الاسلام عبر الطرق السلمية، لماذا استخدام السلاح في ارغام الناس علي اعتناق الدين؟ وهل نحتاج الي نزع القداسة عن التاريخ الاسلامي والصحابة؟
    هذه الاسئلة تنقلنا مباشرة الي توضيح مفهوم الجهاد في الاسلام، والجهاد كما افهمه وأدرسه علي مدي 25 عاما لايخرج عن هدفين رئيسيين:
    1- الدفاع ضد عدوان واقع، او في سبيله لان يقع، وهو ما ينطبق تماما علي مجمل قتال الرسول - صلي الله عليه وسلم - لمكة والقبائل المتحالفة معها وكذلك ضد اليهود في المدينة وخيبر الذين نقضوا وحاربوا المسلمين.
    2- نجدة الشعوب المضطهدة وتحريرها من انظمتها المستبدة، وذلك مما فعله الصحابة الكرام من اعمال قتالية في سبيل تحرير شعوب بلاد فارس والشام ومصر وشمال افريقيا من ربقة الامبراطورية الرومانية والامبراطورية الفارسية اللتين كانتا تستعبدان الشعوب المغلوب علي امرها.
    وواضح ان انتشار الاسلام لا علاقة له بالعمل العسكري، نعم العمل العسكري رفع عن كاهل الشعوب وسائل القمع والاستعباد وأتاح الحرية للناس لان تعتنق الاسلام ولكن انتشار الاسلام اساسا بسبب ان الشعوب وجدت فيه عدالة وإنصافاً ومساواة وحرية ووجدت في قواد المسلمين نموذجاً رائعاً في المعاملة الإنسانية وهي أمر لم يألفوها من قبل.
    ولا تعارض بين الآية والحديث فالآية في نفي الإكراه وإقرار حرية الاختيار والحديث موجه لهؤلاء الذين يقاتلون المسلمين من أهل مكة لأن كلمة الناس أن - للعهد- أي مشركو العرب الذين يقاتلون الرسول لا المشركين المسالمين. فالرسول يقصد العرب المشركين الذي بينه وبينهم قتال مستمر منذ أن أخرجوه. وهناك حديث آخر يردده بعض الخطباء المتعصبين بُعثتُ بالسيف بين يدي الساعة، حتي يعبد الله إن وحده، وجعل رزقي تحت ظل رمحي والحديث ضعيف رغم تصحيح الألباني- رحمه الله- له، لأن فيه عبدالرحمن بن ثوبان وهو ضعيف ولأن متنه يتناقض مع النص القرآني في أن الرسول بعث رحمة للعالمين لا سيفاً عليهم ولأن الحديث يصور الأمة الإسلامية في شكل مجموعة من قطاع الطرق التي تعتاش علي ما تسلبه من أموال الآخرين عبر الحروب والغارات باسم الدين ولا تعيش علي موارد كالتنمية في الزراعة والصناعة والتجارة مثل الأمم الأخري، تري أي فرق إذن بين المسلمين وما كانت تمارسه القبائل العربية في الجاهلية من الغارة للغنائم؟
    نعم نحن لا ننكر أن هناك تجاوزات ومظالم لحقت بالشعوب الأخري في الحروب الإسلامية بعد الخلافة الراشدة بدءاً من العصر الأموي وانتهاء بالعصر العثماني وكانت تلك الحروب- في جانب منها- لأهداف توسعية ومصالح اقتصادية ولكن يجب أن يكون معروفاً أن ذلك طبيعة تلك العصور، فهي عصور حروب وصراعات مسلحة مستمرة ونزاعات ملتهبة وإذا كان للمسلمين تجاوزات فإن للآخرين تجاوزات أكبر كما أن تلك الحروب لم تقتصر علي المسلمين وغيرهم بل إن الحروب بين المسلمين في سبيل أطماع الحكم والسلطة وتكوين الدويلات كانت أشد وأنكي والدماء المسالة من المسلمين وعلي أيدي المسلمين أكبر من غيرها. ولكن مهما كانت التجاوزات فتلك مسؤولية المسلمين كشعب من شعوب الأرض وليست من مسؤولية الإسلام وقيمه وتعاليمه الإنسانية العادلة ولذلك من الضروري حين تدريس التاريخ الإسلامي نزع صفة القدسية عن سلوكيات وتصرفات الأفراد - مهما عظمت مكانتهم- ويجب التمييز بين ما هو من مقتضيات الدين ومتطلبات السياسة والحكم والسلطة ويجب فصل الدين عن التاريخ في المناهج ليستقيم فهم الناشئة للتاريخ بما له وبما عليه وليس من الأمانة حشو أدمغة الناشئة بالأمجاد والمآثر والجوانب الإيجابية في تاريخنا مع تجاهل تام للجوانب السلبية فذلك مما يورثه استعلاء وانتفاخاً كاذباً ويجعل عنقه مشدوداً إلي الماضي الزاهر يبحث فيه عن حلول لمشاكله الحاضرة. وأن تدريس التاريخ بنظرة آحادية مسطحة ثم ربطها بالدين لتبرير ما حصل من تجاوزات وأخطاء من أخطر الأمور علي مستقبل الناشئة، ولعل هذا المنهج الانتقائي الاستعلائي في تدريس التاريخ هو أحد روافد الفكر العدواني الإرهابي الذي ابتلي به مجتمعنا حيث أفرز شخصيات ناقمة علي أوضاعها الحاضرة مقارنة بما حدثهم التاريخ عن ماضٍ مجيد زاهر.
    يجب علينا تدريس التاريخ بخيره وشره كما حدث وتجنب النظرة الانتقائية التي تنتقي لحظات متآلفة في التاريخ كعصر الخلافة الراشدة مثلاً ثم نتغافل عن قرون طويلة من التخلف والظلم، لقد تقاتل كبار الصحابة المبشرين بالجنة في فتن دامية وإذا كان الخوارج هم العنوان الأبرز لعدم التسامح فإنهم كما يقول د. محمد جابر الأنصاري في مقاله القيم أفضل المباديء وأسوأ الأوضاع - الخليج 27/10/1998- لم يكونوا الاستثناء الوحيد، إذ علي شدة الأمويين ضد خصومهم في المعارضة وقصفهم الكعبة بالمنجانيق واستباحتهم مكة والمدينة- وهو أمر لم يجرؤ عليه أهل الجاهلية- فإنهم كانوا الأشد فيما بينهم وعلي أنفسهم.
    وأما الصحابة رضي الله عنهم فهم عدول فيما بلغوه عن الرسول صلي الله عليه وسلم وهم المثل الأعلي، ضحوا بأنفسهم وبأموالهم، ونشروا الإسلام وحموه وضربوا أروع الأمثلة، ولكنهم في النهاية بشر غير معصومين يصيبون ويخطئون، لهم طموحاتهم وميولهم البشرية، ولذلك قال القرآن الكريم منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة فلا قدسية لصحابي ولا عصمة ومن حقنا أن نقيم تصرفاتهم السياسية سلباً أو إيجاباً دون أن نطعن في أحد منهم، ونحن نعرف أن الفتنة الكبري حدثت في عهدهم وهي أكبر فاجعة قصمت ظهر المسلمين، ولذا من الطبيعي أن نعرف أسبابها ونقيم مواقف أطرافها ونبين من أصاب ومن أخطأ، أما أن نقول الكل مجتهد والكل مصيب وحسابهم عند الله فهذا يجعل التاريخ بلا معني.
    نعم نحتاج إلي نزع القداسة عن التاريخ الإسلامي لأنه تاريخ بشر يصيبون ويخطئون، مثلهم مثل أي بشر، وهو تاريخ للمسلمين لا الإسلام وانتقادنا له انتقاد للتاريخ لا للإسلام الذي يظل المعيار الأعلي لمحاكمة تصرفات المسلمين عبر عصورهم ومجتمعاتهم المختلفة.
                  

العنوان الكاتب Date
د.الأنصاري عميد كلية الشريعة: نعم نحتاج إلي نزع القداسة عن تاريخ المسلمين!!! (هام جداً). nadus200001-31-05, 11:46 PM
  مواصلة للحوار مع د.الأنصاري عميد كلية الشريعة بجامعة قطر nadus200002-01-05, 00:21 AM
  Re: د.الأنصاري عميد كلية الشريعة: نعم نحتاج إلي نزع القداسة عن تاريخ المسلمين!!! (هام جداً). Yasir Elsharif02-01-05, 02:54 PM
    Re: د.الأنصاري عميد كلية الشريعة: نعم نحتاج إلي نزع القداسة عن تاريخ المسلمين!!! (هام جداً). nadus200002-02-05, 00:17 AM
      Re: د.الأنصاري عميد كلية الشريعة: نعم نحتاج إلي نزع القداسة عن تاريخ المسلمين!!! (هام جداً). Elawad Eltayeb02-02-05, 02:50 AM
  Re: د.الأنصاري عميد كلية الشريعة: نعم نحتاج إلي نزع القداسة عن تاريخ المسلمين!!! (هام جداً). مريم بنت الحسين02-02-05, 03:47 AM
  Re: د.الأنصاري عميد كلية الشريعة: نعم نحتاج إلي نزع القداسة عن تاريخ المسلمين!!! (هام جداً). Yasir Elsharif02-02-05, 10:13 AM
    Re: د.الأنصاري عميد كلية الشريعة: نعم نحتاج إلي نزع القداسة عن تاريخ المسلمين!!! (هام جداً). munswor almophtah02-02-05, 09:25 PM
      Re: د.الأنصاري عميد كلية الشريعة: نعم نحتاج إلي نزع القداسة عن تاريخ المسلمين!!! (هام جداً). صباح حسين02-02-05, 09:40 PM
  Re: د.الأنصاري عميد كلية الشريعة: نعم نحتاج إلي نزع القداسة عن تاريخ المسلمين!!! (هام جداً). Yasir Elsharif02-03-05, 04:58 AM
    Re: د.الأنصاري عميد كلية الشريعة: نعم نحتاج إلي نزع القداسة عن تاريخ المسلمين!!! (هام جداً). أبنوسة02-24-05, 05:45 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de