مواقع النجوم: تحالف الهاربين أم هروب المتحالفين؟!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 10:58 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-31-2005, 12:28 PM

عدلان أحمد عبدالعزيز

تاريخ التسجيل: 02-03-2004
مجموع المشاركات: 2227

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مواقع النجوم: تحالف الهاربين أم هروب المتحالفين؟!

    فى بوست الترحيب والتعريف بالدكتور مختار عجوبة كنت (كنماذج) قد أعدت نشر جانب من مقالاته الصحفية فى جريدة الخرطوم، وقد طلب منى الأخ عجب الفيا نشر موضوع د. عجوبة "تحالف الهاربين أم هروب المتحالفين؟!" وقد وعدته أن أفعل حينما يتسنى لى، وهانذا أفى بوعدى للأُستاذ عجب الفيا..
    --

    مواقع النجوم: تحالف الهاربين أم هروب المتحالفين؟!
    د. مختار عجوبة

    العلاقة بينى وبين الدكتور عبدالله على إبراهيم، ليست علاقة فكرية أو علاقة صداقة وأخوة فحسب ولكنها علاقة ضاربة بجذورها فى الوطن وربما القبيلة والعشيرة والجيرة بكل أبعادها وخيوطها وتشابكاتها، يفصل بيننا فى الوطن، نهر النيل، والنيل لم يكن فاصلاً بين الناس فى الماضى، وان أرادو ركبوه بالمراكب، وان لم يجدوها ركبوه عوماً لزيارة الأولياء والصالحين أو لزيارة الأهل، أو قد تدفع بهم إليه رزمات "الدليب" أو نقرات الطار أو نغمات الطمبور أو حنين السواقى أو خرير الجداول والآذآن عند الفجر، بما فى ذلك أصوات الديكة.

    وفى برنامج مواقع النجوم كان ينبغى استضافة من عرفوا عبدالله على ابراهيم منذ نشأته مروراً بدراسته وعضويته فى جماعة أصدقاء نهر العطبرة الأدبية، وأبادماك ونشاطه العلنى والسرى ثم خروجه على انتماءاته السياسية السابقة، وما خلفه من جراحات وخصومات وفش متبادل للغبينة كتابة، وأنا –لاشك- مدين للأخ عبدالله بعض المديونية، فعندما وفدت الى السودان لجمع بعض الأدبيات عن القصة الحديثة فى السودان، كان الأخ عبدالله من أوائل الذين رحبوا بى وأكرموا وفادتى فقد قاسمتهم طعامهم وشرابهم فى احدى داخليات جامعة الخرطوم التى تخرجوا فيها هو والأخ أحمد عبدالرحيم نصرحيث كانا يحضران للدراسات العليا، وقد كنت أتوقع أن تظهر اسهامات الأخ عبدالله فى وقت مبكر، ولذلك رأيت انغماسه فى العمل السرى فى مراحل لاحقة مضيعة لمقدرات وطاقات أو اهدار لها لن يفيده ولن يفيد حزبه السياسى مستقبلاً، هذا ما حدث بالفعل. منذ أن التقيت به مرة أخرى من خلال جماعة أبادماك لاحظت أنه هو الأب الروحى أو أحد الآباء الروحيين لهذه الجماعة، ولكنه يديرها عن بعد، وكلمته نافذة فيها، فهو يظهر كالطيف، ثم يذهب وكأنه يزاول نشاطاً آخر، كان هذا ظاهراً جداً فى رحلة أبادماك الى الجزيرة كانت رحلة موفقة، وعن انطباعاتى حول هذه الرحلة، دارت أول مقالة قصيرة أكتبها لصحيفة وكانت الصحافة فى ذلك الحين، تحت عنوان "أبادماك فى القرية" والقرية المقصودة هى طيبة الشيخ عبدالباقى حيث كانت القبة فى ليلة مطيرة تردد صدى أشعار المرحوم على عبدالقيوم، فكأنها عقدت تصالحاً بين "أبادماك" من العصور النبتية والمروية مع الإسلام والصوفية. ومن هنا كان من المفترض ان يكون مرتكز الحوار مع الدكتور عبدالله على إبراهيم فقد أباح لنفسه الهروب إلى حضارة نبتة ومروى وأنكر على رفاقه وزملاء دربه الهروب إلى الغابة والصحراء فالدعوتان الأباداماكية ومدرسة الغابة والصحراء يلتقيان ولايفترقان ولكن يبدو أن عبدالله عندما كتب مقالته عن "الآفروعربية" أو تحالف الهاربين، كان يرمى إلى ضرب آخرين متشفياً وكاشفاً لتخفيهم وراء هذه الدعوة، ولذلك عندما سئل فى برنامج "مواقع النجوم" عن تلك المقالة، لم يجب عليها صراحة ولاضمناً ولكنه لجأ إلى لجج القول، وكأنه يعتذر عما بدر عنه فى مقالته، والمشكلة أن من يكتب بدافع التشفى، ينسى دائماً ما كتبه بمجرد أن يزول غله أو يتبين خطأه، وقد وقع الأخ عبدالله فى كثير من الأخطاء فى مقالته آنفة الذكر سواءً فيما يتعلق بالمنهجية أو بالوقائع التاريخية والحيثيات الفكرية فالإنسان عندا تعوزه الحجة يلجأ إلى غريب الكلام وحوشيه، ولاأظن لغة عبدالله التى ظهر بها فى الحلقات المذكورة لغة تمس شفاف قلوب من لا "حنك" لهم من الضعفاء والمستضعفين فى الأرض، حتى ولو كانوا من الصفوة التى تتشدق برنين جرس الكلمات أكثر من مضامينها، فهل مثل تلك اللغة التى كان يتصيدها الأخ عبدالله يمكن أن تكون مفهومة لسكان الكرتون أو السارحين بإبلهم فى بادية الكبابيش أو لسارقى السبيكة فى ورش السكة حديد من أبطال أو شخوص قصص عبدالله؟ لقد كنت أستغرب أحياناً من إهتمام الأخ عبدالله باللغة، فقد أتيحت لى فرصة لقاء معه، وقد كان حول مقالة عن اللغة كتبها أثناء فترة إختفائه، ولعيب بى، فإننى لم أفهم ما كان يرمى إليه، ولكننى على الأقل فهمت مرماه أخيراً، فربما كان يريد الإهتداء بالأستاذ عبدالخالق محجوب، فقد قال أنه أول ماكتب كان ترجمة لكتاب "الماركسية واللغة"- ليس هذا هو المهم، لكن الذين إشتركوا فى محاورة عبدالله على إبراهيم وخاصة فى الحلقة الأخيرة، يبدو أنهم لايعرفون، أو أنهم لم يقرأوه، وإن قرأوه، فإنهم لم يجيدوا قراءته، لذلك كانت كل إجابة منه تلقى قبولاً حسناً منهم حتى ولو لم تكن ذات صلة بالسؤال أو أنها إبتعدت عنه بصورة ماكرة، وفقاً للمصطلحات التى أكثر الأخ عبدالله من إستخدامها، للتمويه على السائل أو على المشاهد معاً، ربما كان المحاورون مجاملين أو منبهرين، ولذلك لم يستطيعوا أن يخرجو من عبدالله بأفضل ما عنده، لم يكن يشعر بأن هناك محاوراً يتحداه فأطلق لنفسه العنان، حتى فى جلسته التى لاتشبه حنك الغلابة فى شئ..

    كم أتمنى أن يكون الأخ عبدالله أو أن نكون جميعاً حنكاً للغلابة، حتى لانموت وفى حنكنا شئ من حتى، وهذا قدر السودانيين، أن يموتوا وفى حنكهم الكثير الذى لم يُفعل او يُقال، وان قيل فقد لايُسمع، يصدق هذا على عامة الناس وخاصتهم الذين يموتون وفى انفسهم شئ من حتى بمختلف مواقعها من الاعراب، بل وشئ من كان واخواتها وإن وأخواتها، لقد مات الأزهرى مسموماً كما يقال ومات الهادى مقتولاً وعبود مرغوباً وعبدالخالق مشنوقاً وقد يموت نميرى مخلوعاً والترابى معقوقاً والميرغنى منفياً والصادق وفى نفسه شئ من التاءات. وهكذا قد يموت اعضاء جماعة او مدرسة الغابة والصحراء مثلما مات كثيرون من جماعة ابادماك او شاخوا مثلنا او هربوا.. منها مثل عبدالله، ولم يتحقق شئ من أحلامهم أو مشروعاتهم المعلقة الى أن يقضوا نحبهم، كما قضى نحبهم أعضاء مدرسة الفجر، التى لم تكن إلا صدى لمدرسة الفجر المصرية، فهلا راجع الأخ عبدالله على إبراهيم وثائقه، بدلاً من الارتكان الى المسلمات.

    ومدرسة الغابة والصحراء، تنسب الى المدرسة كنوع من التجاوز خلافاً لجماعة أبادماك التى كانت تنظيماً محكماً وبعضوية تتسم بالتحديد الى أبعد حدود، ولها أهداف ظاهرة وربما خفية، ولكنها فى النهاية كانت فى إعتقادي وتجربتى حركة خيرة، وفى الخيرية اشتركت مع جماعة الغابة والصحراء، ومنهم على وجه التحديد محمد المكى إبراهيم والنور عثمان أبكر الذى ترأس اجتماعات أبادماك قبل القضاء على حركة هاشم العطا، أما المرحوم محمد عبدالحى، فقد كانت له تحفظات تجاه قولبة الإبداع فى تنظيمات، على الرغم من أنه حضر بعض أنشطة أبادماك الثقافية فى دار الثقافة.

    لقد كنت أتوقع أن يحاكم الأخ عبدالله فى مقالته "تحالف الهاربين" نفسه قبل أن يحاكم غيره، متهماً إياهم بمحاولة الهروب من الطرح الإسلامى إلى الطرح العلمانى لمجرد التستر وراء الجنوبيين ليرخص لهم ذلك معاقرة الخمور، وهنا يتفق خطاب الأخ عبدالله مع الخطاب التحريضى للدكتور حسن الترابى، وهذا تبسيط مخل للأمور سواء بصورة واعية قُصد بها التشفى أو فش الغبينة أو الضغينة أو حتى الفتنة التى يحذر منها عبدالله على إبراهيم فى محاولات تقربه لأطروحات الدكتور حسن مكى ومحاذيره حول أفرقة العاصمة، ولكن عبدالله ينسى قبل فترة وجيزة من البرنامج انه كان يشير الى "الكرتون" أو الامتدادات العشوائية التى تعكس ممارسة حقيقية وليست صفوية لمفهوم الهوية، والهوية مصطلح آثر الدكتور محمد عبدالحى عدم استخدامه واستبدله بالإلفة بالكسر حسب قول عبدالله، وقد فات عليه أن الإلفة بالكسر تعنى المرأة حين تألف زوجها ويألفها، أما ماقصده فهو الالفة بالضم وهى المحبة على طريق السالكين من الصوفية، ومرة أخرى يقف الدكتور عبدالله على إبراهيم موقفاً من الصوفية المهاجرة الى العاصمة لايفصح عنه، كما لم يفصح عن مخاطر الإمتدادات السكنية وان أوحى بذلك ضمناً وترك الأمر لفطنة المشاهد العربى.

    لقد أتيحت لى فرصة المشاركة فى ندوة عن أصول الثقافة السودانية نظمتها ونشرتها فيما بعد مجلة الثقافة السودانية فى عام 1978م، وقد إشترك فى الندوة الدكتور عبدالله والدكتور على عثمان محمد صالح والدكتور نورالدين ساتى والأستاذ عبدالله جلاب وشخصى، وكانت أطروحات كل المشاركين من صميم الانطلاق العفوى لإيجاد مرتكز للتصالح بين الثقافة العربية والثقافات الإفريقية المتوارثة، ما عدا عبدالله على إبراهيم، فقد كان طرحه عروبياً خالصاً، ويبدو أنه فى ذلك الوقت بدأ التململ من التزاماته السياسية السابقة، لأن خطابه أثناء وجودنا فى أبادماك كان خطاباً مختلفاً حيث كُنا جميعاً نحاول أن نستمد الحكمة والإلهام والشجاعة من رؤوس أبادماك الثلاثة بعد أن هب واقفاً كما أخبرنا بذلك الأستاذ عبدالله جلاب، وفى بالنا فى ذلك الوقت سلطنة سنار أو السلطنة الزرقاء أومملكة الفونج حيث لاندرى حتى الآن من أطلق هذه المسميات على هذه الدولة الفتية التى يحاول أن يقنعنا الدكتور عبدالله على إبراهيم بأنها أول دولة عربية إسلامية، ولكن الصحيح أنها أول دولة سودانية بعد الممالك المسيحية، ولكنها لم تصف نفسها يوماً بأنها عربية كما أنها لم تصف نفسها بأنها إسلامية إلا بعد أن سيطر على مكاتباتها الفقهاء لحمايتها أو التقرب الى الخلافة العثمانية، بل وهناك من الباحثين كالدكتور عوض السيد الكرسنى من يرجح بأنها نشأت وثنية ثم تأسلمت تدريجياً، ولن تبين لنا حقيقتها إلا من خلال دراسة طقوس ومراسم الملك وتنصيب الملوك ومبايعاتهم وبروتوكولاتهم.

    إذن الرجوع إلى سنار لايعنى الرجوع الى العروبة والإسلام فحسب، ولكنه كان بالنسبة لمدرسة أو جماعة الغابة والصحراء يعنى الرجوع الى مكونات الدولة السنارية، فى ذلك الوقت بأبعادها العربية والإفريقية على حد سواء، ومن الخطأ فى كثير من الأحيان أن نقرن بين العروبة والإسلام فى السودان وكأنهما متلازمان، فالشواهد التاريخية تدل على أن كثيراً من القبائل السودانية التى تمت أسلمتها كان لها الفضل فى نشر الإسلام المدرسى أكثر من القبائل العربية الضاربة فى البداوة كالكبابيش والشكرية، وهذا جانب آخر أغفله عبدالله عمداً وكأن الحرية والإنطلاق وقف على الجماعات الزنجية، ولو درس هذه الجماعات دراسة أنثروبولجية تاريخية لوجد أن بعضها على الأقل كان أكثر محافظة من القبائل البدوية العربية، ولم يقض على محافظتها إلا انفتاحها حربياً أو تجارياً على الشمال، وفى أشعار الكبابيش ومسادير الشكرية الكثير الذى كان يمكن للأخ عبدالله أن يستنهض أو يستخلص منه صراحة أن العلمانيين أو جماعة الغابة والصحراء لم يكونوا فى حاجة إلى الهروب إلى طيش الأفارقة، ففى تاريخنا فى الشمال كان هناك من هم أكثر طيشاً لو صح هذا التعبير (طيش) وهو غير صحيح حتماً إذا نظرنا له فى سياقه التاريخى، فعلى الأخ عبدالله أن ينظر إلى دعوات جماعة الغابة والصحراء فى ضوء المقارنة بينها وبين أبادماك بدلاً من أن يحاول الهروب إلى أمام من تبعات أبادماك، وتبعاته فى إعتقادى جيدة، فلم الهروب، أو ما أطلقنا عليه هروب المتحالفين الباحثين عن مواقع لهم من الإعراب، وقد لايجدونها فى ضوء الرقابة المحكمة. كما أن عليه أن ينظر إلى إبداعاتهم فى ضوء الأدب الشعبى على الأقل عند الكبابيش وفى منطقة الرباطاب وهذه صنعته!!..

    أما من الناحية المنهجية، فقد حاول الدكتور عبدالله على إبراهيم أن يتصيد جماعة الغابة والصحراء ويقتطف من أقوالهم ما يسند وجهة نظره فحسب وفى فترة باكرة من عمرهم ورجوعاً إلى مراجع لايمكن الإرتكان إليها فى بحث أكاديمى ناضج مع محدودية ما رجع إليه، وهو بهذا إنما يحجم جماعة الغابة والصحراء فى أضيق نطاق لايتجاوز جامعة الخرطوم وممن زاملوه فيها، علماً بان إبداعاتهم لاتكوِّن مدرسة بقدر مايمكن أن نطلق عليه اتجاهاً، وهو الإتجاه التحررى الأفريقي، ويشاركهم فيه شعراء سودانيون آخرون، منهم جيلى عبدالرحمن وتاج السر الحسن ومحي الدين فارس، والفيتورى، كما أن بعض جماعة الغابة والصحراء ربما كانوا فى الحقيقة متأثرين بالفلسفة الوجودية ويظهر ذلك فى بعض اسقاطات النور عثمان أبكر، كقوله (حين أفكر.. وحيث أكون) فهى إعادة إنتاج لقول (ديكارت) أنا أفكر فإذن أنا موجود، أو قول (سارتر) أنا موجود فإذن أنا أفكر.. أما اسهاماتكم فى توصيات مؤتمر الحوار الوطنى 1989م.. فلا أدرى ما مكانتها من اطروحات جماعة الغابة والصحراء إذا كانت توصيات المؤتمر قد أُعدت قبل أربع سنوات من انعقاده وإلا فأسألوا أهل الذكر.. أهل الله.. ناس دفع الله وتاج الدين!! آمين..

    المصدر: تحالف الهاربين أم هروب المتحالفين؟! صحيفة الخرطوم الإثنين 19 فبرائر2001

    .
                  

02-02-2005, 10:04 AM

Agab Alfaya
<aAgab Alfaya
تاريخ التسجيل: 02-11-2003
مجموع المشاركات: 5015

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مواقع النجوم: تحالف الهاربين أم هروب المتحالفين؟! (Re: عدلان أحمد عبدالعزيز)

    شكرا الاخ الاستاذ عدلان علي هذا المجهود المقدر جدا

    وسوف احط رحلي هنا لبعض الوقت ،
                  

03-06-2005, 08:49 PM

Agab Alfaya
<aAgab Alfaya
تاريخ التسجيل: 02-11-2003
مجموع المشاركات: 5015

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مواقع النجوم: تحالف الهاربين أم هروب المتحالفين؟! (Re: عدلان أحمد عبدالعزيز)
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de