|
Re: الشاعر سامي عبدالرحمن -- قصيدة -- فيديو (Re: sympatico)
|
سيمباتكو بالغت في الاختيار والله انت زول عندك ذوق ولسامي كل التحايا بالمناسبة هو عضو معانا في المنبر بس ما بيشارك كتير
----------------------------------------- شكرا لها, لحبيبتي في ما مضى فلولا انها بجبنها قد تركتني وحيدا لما تسنى لي ان اعشق من اعشقها الآن فشكرا لها
نص: الى من هي الآن حين وجودك بيني, لك التورط في انتخابي للتماسك بين الاخرين لك بحر الحروف وهو يلفظ موجه مدا لشط, في محاولة التخلص من (هضا..؟) وهو يجدل موجه جزرا, للتزود ببعض اشياءه
لك الشوق حينما يشتاق, عندما لا يبخل بنفسه على نفسه لك انفلاتي من قوانين السطور حين اكتب راسما بينها خطا جديدا لا اخطه الا لك ولك ولهي بك حد الجنون لك قبلاتي لجميع حبيباتي يا قبل ؟ لك هندامي وانا في طريقي اليهن اسير شوقا لالتقيكي لك ان انام على صدرك طقلا وأغضب حين يدركني الصباح لك الصراح, لك التودد باحترام في ارتياح لك لغة شعري بلونك لك البلاغة والمصادر وكتابة من ينتظر بشوق من لا ينتظر لك الهرولة من زمن قد( ؟) ولك الانصاف بكلامك همسا بصدري صدق المشاعر والمنعم من كلام لك الافصاح, لك الافساح في وسط الازدحام وازدحامات الرحابة لك حبي , ايقاع نبضي واضطرابه والتراخي في صلابة وكل الوان الصبابة لكي قلبي اغلقه عليكي ثم اضيع المفتاح عمدا اجثو عند بابه لك الارهاق من فرط الكتابة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشاعر سامي عبدالرحمن -- قصيدة -- فيديو (Re: sympatico)
|
سيمباتكو سلام حنفضل نتعازم كدة كتير من الاذوق من التاني عشان الفضل في الاختيار ونقل المقطع لك طبعا قابلت سامي في زيارتي مؤخرا للخرطوم في لقاء البورداب هناك وسابقا سمعته عدة مرات في غرفة سودانيز اونلاين في البالتوك مع عاصم الحزين والفاضلابي ايام كانت في اوج نشاطها وحافلة بالندوات والامسيات الشعرية التي ادعوك الا تفوتها ناس بيخلوك تحس ان بعض الشعر يسمع ولا يقرأ فقط وفي حالة الفاضلابي, يسمع ويقرأ ويرى شباب في مقتبل العمر ويحملون موهبة حقيقية حتما سيصبحوا نجوما ذات يوم
محمد السر الف شكر وكل سنة وانت بخير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشاعر سامي عبدالرحمن -- قصيدة -- فيديو (Re: zola123)
|
السلام عليكم ...sympatico و zola123 محمد السر وكل بورداب الدنيا كل يوم وإنتو طيبين ... شكرا sympatico شكراzola123على محاولة متابعة النص:
مدخل: شكراً لها... لحبيبتي فيما مضى فلولا أنها... بجبنها... قد تركتني وحيداً لما تسنى لي أن أعشِقَ من أعشِقُها الآن فشكرا لها...
نص: إلى من هي الآن.. حين وجودك بيني.. لكِ.. التورطُ في إنتخابي للتماسك.. بين الآخرين لكِ.. بحرُ الحروف.. وهو يلفظُ موجه مداً لشطٍ في محاولة التخلص من إضافه وهو يجذبُ موجه جذراً... للتزودِ ببعض اشياءٍ ...لكِ لكِ.. الشوقُ حينما يشتاقُ ... عندما لا يبخل بنفسِه على نفسِه! لكِ.. إنفلاتي من قوانين السطورِ حين أكتُبُ.. راسماً بينها خطاً جديداً لا أخُطُه إلا لك! ولكِ.. ولهي بك حدَّ الجنون.. لكِ قُبلاتي لجميعِ حبيباتيَّ... قبلاً!! لكِ هندامي وأنا في طريقي إليهن.. أسيرُُ شوقاً لألتقيكِِ أصيرُ شوقاً لألتقيكِِ لكِ قبلاتي..لك وحدك.. لكِ أن أنام على صدرك طفلاً وأغضبُ... حين يدركني الصباح! لكِ الصراحْ.. لك السراحْ.. لكِ التودد بإحترامٍ في إرتياحْ! لكِِ لغتي .. شعري... بلونكِ لكِ البلاغةُ والمصادر وكتابةُ من ينتظر بشوق من لا ينتظر لكِِ الهرولةُ من زمنٍ .......قذر ولكِ الإنصاتُ لكلامِكِ همساً ...... بصدري صدقُ المشاعرِ والمنعمُ من كلامْ لكِ الإفصاحُ ... لكِ الإفساحُ في وسطِ الزحامْ! وإزدحاماتُ الرحابه .... لكِ حبي ...... إيقاعُ نبضيَّ.. وإضطرابه.... والتراخي.. في صلابه .... وكلُ ألوانِ الصبابه .... لكِ قلبي أُغلقهُ عليكِ ثم أُضيّعُ المِفتاحَ ...عمداً أجثو عند بابه .... لكِ...ما لكِ؟!! لكِ الإرهاقُ من فرطِ الكتابه !...
| |
|
|
|
|
|
|
|