|
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor (Re: مريم بنت الحسين)
|
Where is Mary these days??????? This is for the benifit of the dialogue to keep this flame ablaze!! على هامش التوثيق للمرأة (1) المرأة من التركية إلى المهدية رباح الصادق نظم كرسي اليونسكو للمرأة والذي تم افتتاحه مؤخرا في السودان، نظم مشروعا للتوثيق للمرأة السودانية، انعقدت فيه حتى الآن ورشتان، الأولى للتاريخ القديم ومكانة المرأة فيه، والثانية للتاريخ المتأخر (وشمل فترتي التركية والمهدية، ثم فترة الحركة الوطنية إبان الاحتلال الثنائي للسودان في النصف الأول من القرن العشرين).. انعقدت الورشة الأخيرة في يوم الاثنين 27 سبتمبر الماضي، وقد شاركت فيها بورقة عنوانها "المرأة السودانية من التركية إلى المهدية".. وقد أثارت مسألة المرأة في عهدي التركية والمهدية الكثير من النقاش، أغناه كان من علمين من أعلام الثقافة السودانية هما: الدكتور صلاح الدين الشاذلي الأستاذ بمركز الدراسات والبحوث الإنمائية بجامعة الخرطوم والخبير بمبادرة حوض النيل بأديس أبابا هذه الأيام وكذلك لدى صندوق الأمم المتحدة الإنمائي، والدكتور سيد أحمد العقيد أستاذ التاريخ، وصاحب البرنامج التلفزيوني الشهير قطوف، والذي كان يبث أيام "الإنقاذ" العصيبة ذات الاتجاه الواحد، في مسابقات يشكل الفقه على المذاهب الأربعة غالب مادتها. شكلت مداخلات الدكتور الشاذلي مادة تصلح للتفكير، حول دور الرق في المهدية وأثر ذلك على النساء وضرورة الالتفات لهذا الجانب الذي يلقي بظلال كثيفة على وحدة البلاد ومرارات بعض أقوامها، كما شكلت معضدا أساسيا لأطروحتنا التي تقدمنا بها من أن التركية بنت البلد على أسس خارجة عن معطياته الداخلية وعن خبرته وتجربته السابقة وشكلت انقطاعا في الاستمرارية الحضارية نتج عنها تخلف في القطاعات التي يفترض أن الأتراك جلبوها لنا مثل التعليم والتحديث، وغيره.. وهذا نوع من التجارب الفاشلة ظل العالم يعاني منها دوما بمحاولة زرع التحديث بغض النظر عن البيئة الثقافية حتى تاب أخيرا توبة رأت النور في تقرير لجنة الجنوب1990م، وفي تقرير اللجنة العليا للثقافة والتنمية بعنوان "تنوعنا الخلاق" 1995م، ثم أخيرا في الإعلان العالمي للتنوع الثقافي2001م.. عضد الشاذلي أطروحتنا لأنه علق على ما سقناه من كلام الدكتور جعفر ميرغني من أن التركية في رأيه عهد مفصلي في تاريخ السودان المتأخر بلبل ذاكرة الناس في المدن وأدخل فيها ذهنية الحريم المخالفة للموقف السوداني تجاه المرأة.. علق الشاذلي قائلا أن العهد التركي ليس مفصليا بل تضعضعي، ولا زالت تبعاته تترى على السياسة والمجتمع في السودان. وأن التركية لما أتت أحدثت تغييرا جذريا في بنية المجتمع السوداني وأحدثت انقساما زائفا بين المستقر والبدوي.. وفي الحقيقة فإن الكثير يمكن أن يقال حول الطريقة الشائهة التي تم بها بناء السودان الحديث على عهد الاحتلال الثنائي (التركية اللاحقة) والذي كان يمت بصلة قوية للعهد التركي المصري (التركية السابقة).. ونحن معنيون الآن بنقاش العديد من الأفكار التي داخل بها الدكتور العقيد -صاحب قطوف- ذلك أن مداخلته كما نوهنا في حينها شكلت الأطروحة النقيض لما قدمناه.. فقد أخبر الدكتور العقيد أنه أشرف على رسالتين علميتين عن التركية، أثبتتا أنها كانت زمان تنمية للإنسان السوداني، وتنمية في مجال الزراعة، وقال أن المرأة برزت في التركية كقيادة اجتماعية وتربوية وثقافية ممثلا بالشيخة أمونة بنت عبود وكيف أنها أدارت مؤسسة تربوية اقتصادية عمل في محالجها ومزارعها الرجال، وأن ثقافة الحريم لم تظهر في السودان على الإطلاق.. وقد دبج الدكتور العقيد مداخلته بالتأكيد على أنه لا يوجد مؤرخ محايد البتة فكل يقرأ التاريخ وفقا لمعطياته ومصالحه، ومؤكدا عدم صحة النظر للجانب الأسود فقط في التاريخ، مشيرا إلى أن هذه نظرة بدائية توجد عند النساء بالذات، ومؤكدا أيضا أن هذه القراءة السوداوية للتركية هي نظرة حزبية.. وبعد أن قدم الدكتور تلك الدفوعات البالغة عن التركية والتي أثلجت صدورنا من جانب لأن الورقة التي قدمناها قالت في مقطع ما بحسرة ما يفيد أن الباحث سيجد الوضع صعبا حين الحديث عن الدولة العثمانية وعهد محمد علي فهو نظام لا بواكي له، فدفوعات العقيد تؤكد أن للتركية من بواك!.. قلنا، بعد أن قدم الدكتور العقيد تلك الدفوعات التي تناقض ما ذهبنا له من ناحية التركية، التفت للمرأة في المهدية وقال في جملة أنه لم يشهد لها أي دور وكانت المرأة في المهدية تابعا.. والحقيقة أننا تعقيبا على دكتور العقيد أثبتنا دور المرأة في المهدية، هذا الذي لا تغالط فيه إلا عين عماها رمد، وتساءلنا: من تبعت إذن مدينة بت محمد دياب والدة الشيخ بابكر بدري التي أكد ابنها في مذكراته أن زوجها كان مرائيا للمهدية، وأنه -أي الشيخ بابكر- كان صادقا ولكنه تبعها هي ولم تتبعه، قال ذلك بعظمة لسانه كما يقول أخوتنا المصريون.. فمن تبعت مدينة لو أنها كانت تابعا؟ ونتساءل اليوم من تبعت رابحة بنت مرعي الكناني التي جرت ليلة الخميس 28 ديسمبر من عام 1881م، جرت طيلة ذلك الشتاء القارس خلال جبال تقلي من منزلها بجبل كاز حتى وصلت معسكر الأنصار في جبل قدير لتخبر المهدي بجردة راشد بك أيمن، وكانوا قد توعدوا من يفشي سرهم فلم تبال.. هل تبعت أباها أم أخاها زوجها أم ابنها ولو كان في قلب أي من حولها من الذكور الإحساس لتحركوا قبلها.. ولهذا قال الإمام المهدي كما ورد في مجالسه: "أول الدعاية إلى الله تبعني النسوان والأولاد الصغار". وفي الحقيقة فإن إخفاء دور المرأة في التركية ليس منقطعا عن غمط دورها في كل شيء حتى أن الأستاذ الطيب محمد الطيب أكد عدم ذكر النساء مهما علا شأنهن في المضابط التاريخية، مفسرا له بأنه صون للمرأة لا إهمال لذكرها، ومؤكدا أن المعلمات اللواتي وصلت لنا أسماؤهن في كتاب الطبقات مثلا وردن ضمن الترجمة لذويهن الذكور مثل عائشة بت القدال في الترجمة لأحد الشيوخ الذين درسوا على يديها، وبتول اليعقوبابية في الترجمة لابنها هجو، وفاطمة بنت جابر في الترجمة لأولاد جابر الأربعة، وهكذا.. ونحن لا نتفق كثيرا مع هذا التفسير حسن الظن بالعقلية الذكورية القحة التي تريد حجب ذكر النساء من الكون فلا يبدو التاريخ إلا مسرحا للرجال فحسب.. ولكننا نتفق مع النتيجة.. فدور المرأة في المهدية غاب بهذا السبب، وإن كنت عددت أوجه عديدة عز فيها عن الستر مثل دور رابحة الكنانية، ومثل دور الرسولة التي أرسلها المهدي لغردون تخبره وورد ذكرها في حاشية خطاب المهدي، ومثل دور النساء الأنصاريات في الشرق ومجزرة التاماي الجديدة التي قتل فيها الجيش البريطاني مائة وخمسين من النساء والأطفال انتقاما من أعمال النساء البطولية.. وهكذا.. نعم لن نطيل كثيرا في نقض أطروحة العقيد من أن المرأة في المهدية كانت تابعا ولعلنا إن أردنا اتخاذ لغة التابع والمتبوع لقلنا أن الرجل السوداني في المهدية كان يتبع المرأة فهي التي بادرت بالانخراط بشهادة صاحب الدعوة.. ولكن هذا ليس مقصدنا.. إنما نريد الآن مناقشة أطروحة الدكتور العقيد حول التركية، لأنه لدى تلك المناقشة تظهر أمور نود لو تبادلنا فيها.. خاصة وأنها مخلوطة بالمواقف السياسية التي يتخذها الإسلاميون - قبيل الدكتور العقيد- بالرغم عن أنه بادر بالقول أنه كفر بالحزبية كفرانا بالغا، ثم رمانا بها أو رمى القراءة التي رآها سوداوية للتركية بالحزبية مؤكدا أن هذا نهج شائع لدى النساء كما أسلفنا.. ولنبدأ بالقول الأخير الذي يسوقنا لنقاش مسألة الموضوعية، ونصيب كل من الذكور والإناث منها.. وكنا من قبل وفي هذا المنبر ناقشنا الفرق بين بعض النظريات النسوية التي ترى خطل الاتجاه اللا تفاعلي مع العلوم الإنسانية أو فكرة (اللا غرض) ولكننا لن نجهد كثيرا في الربط بينه وبين ما ساقه الدكتور العقيد بنفسه حين أكد أنه لا توجد نظرة محايدة للتاريخ، وسيكون من الظلم على أحد أن يحكم على قراءة تاريخية بأنها حزبية أو سوداوية أو خلافه (ولن أعتبر وصف قراءتي بأنها من دارج ما يكون لدى النساء باعتباره مذمة، ومهما كانت رؤية الدكتور العقيد لما يأتي من النساء فإني أعتبر كوني امرأة قوة ونفاذ لأعماق وتفاصيل تهملها الذكورية القحة في صولجانها الزائف )، المهم: لن يمكن النيل من قراءة معينة للتاريخ إلا إذا ثبت أن في تلك القراءة إخفاء لحقائق، أو تزوير لها، أو لوي أو تدليس.. والحقيقة أن القراءة التي قدمناها للتركية والمهدية جاء في مطلعها الآتي: "المشكلة الأخرى التي تواجه الورقة أن كاتبتها تنتمي لرجالها ونسائها بالاعتقاد وبالدم، بينما المهدية والتركية على طرفي نقيض، وهذا ما شكل هاجسا مستمرا لدى كتابة الورقة بالابتعاد من الانحياز وتلمس النظر الموضوعي لكلا الحقبتين.. برغم أن التوجس نفسه لدى كتابة الورقة الأولى (وهي ورقة كتبتها عام 1994م) لم يمنع كاتبا مثل الدكتور مختار عجوبة أن يصم ورقة "نساء أم درمان في المهدية" بالمنحى التبريري والانحيازي للمهدية، ولعل العزاء أن الدكتور عجوبة نفسه من أبلغ المنحازين ضد المهدية فلا يؤخذ حديثه عنها ولا تقييمه عندنا مأخذ الموضوعية البالغة.. وإن لم تفلح الورقة في وضع تقييم موضوعي فعلا للفترتين، فيمكن أخذها على أنها قراءة للتركية من نقيضها من جهة، وقراءة داخلية للمهدية، على أن تتكامل فيما بعد الرؤى التي ترسم الحقيقة كاملة".. أما كوننا تلمسنا أو حاولنا ملامح النور في التركية وأشرنا لها فموجود في مضابط الورقة وفي العرض المقدم للورشة.. ليس من العيب أن يكون الإنسان حزبيا، فالأحزاب تنظم العمل العام، وتبلور المفاهيم، وترفع وعي الناس حولها.. والقراءة الحزبية لو جاءت نزيهة لكانت لونا ضمن ألوان التعدد الحزبي المحمودة، ولا يشينها إلا التدليس أو التغيير أو التحريف أو الكذب أو القهر بأن تفرض على الناس فرضا، ولذلك فنحن ندعو للرؤى الحزبية أن تتبلور وأن تزدهر وأن تغني بألوانها المختلفة ساحتنا الفكرية فللحقيقة أوجه كثيرة تحيط الأحزاب بها من وجهات نظر مختلفة، وترسم في تفاعلها وتبادلها منظورها الكلي الشامل.. ولكن من الأحزاب من يفرض رؤاه على الناس، ويمتلك ناصية الفعل الثقافي فلا يدع لغيره معه مجال.. وأذكر في هذا المقام، حادثة طريفة ترويها أسرة غالبها معارضة للإنقاذ، وكان لهم صبي "قليص" في قولنا الدارج، لما اختلف مع أهله يوما، وكان يعرف مدى كرههم "للإنقاذ" وتبدياتها، صار يعدد بعض المعاني التي يراها مغيظة لهم ، ثم قال لهم: وبرنامج قطوف أفضل برنامج في التلفزيون.. ولا يظنن أحد أنني هنا أشير لأن ذلك البرنامج لم يكن مفيدا أو أسيء له بأي شكل، فقد شكل "درس عصر" في الفقه الإسلامي على المذاهب الأربعة (التي ألغتها المهدية من باب التجديد الديني).. ولكنها رؤية ذلك الطفل "القليص" أو البرئ لست أدري ما هو المعنى الأنسب الآن: أنه كان جزءا من الحصة الحزبية الإنقاذية المفروضة على أهل السودان.. ومع أن الدكتور العقيد أغلظ على الحزبية وأنكر انتسابه لها ورماني بها بأقصى صورة.. ومع أنني لا أنكر الحزبية وإن أنكرت الفرض والقهر واللا نزاهة في الرؤى الحزبية، فإن الجملة التي تدور برأسي كلما ذكرت قول الدكتور العقيد هي: رمتني بدائها وانسلّت!. وبعد أن تحدثنا عن "حزبية" قراءتنا للتركية، فإننا نرى من الضروري مناقشة أطروحات الدكتور العقيد حول التركية، ودور المرأة فيها، وخاصة دور السيدة أمونة بت عبود، وما قاله حول سواكن ووضعها التاريخي وأثرها على السودان من ناحية الفقه، وغيره مما جاء في مداخلته الغنية يومذاك.. وهذا المنبر لن يكفي، فلنواصل بإذن الله وليبق ما بيننا http://www.alsahafa.info/news/index.php?type=3&id=2147492471
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 09-24-04, 04:43 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 09-24-04, 05:12 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | عبدالله عثمان | 09-26-04, 00:33 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 09-27-04, 10:25 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 09-27-04, 12:10 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | ايهاب | 09-28-04, 07:57 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | Dr.Elnour Hamad | 09-29-04, 11:10 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | Yasir Elsharif | 09-29-04, 03:26 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | حبيب نورة | 09-29-04, 05:53 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 09-29-04, 11:38 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | Roada | 09-29-04, 05:40 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | Roada | 09-29-04, 05:48 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 09-30-04, 02:02 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | عبدالله عثمان | 09-29-04, 11:55 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 09-30-04, 02:07 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | 3mk-Tango | 09-30-04, 00:40 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 09-30-04, 02:08 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | saadeldin abdelrahman | 09-30-04, 02:01 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 09-30-04, 02:09 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | توما | 09-30-04, 03:05 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | أحمد أمين | 09-30-04, 03:24 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 10-01-04, 00:01 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 09-30-04, 11:55 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | Omer Abdalla | 09-30-04, 08:49 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 10-01-04, 00:03 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | عشة بت فاطنة | 10-01-04, 04:20 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 10-01-04, 12:09 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | عبدالله عثمان | 10-04-04, 03:57 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | عبدالله عثمان | 10-05-04, 01:41 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | omer almahi | 10-05-04, 05:57 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | omer almahi | 10-05-04, 11:59 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 10-08-04, 05:19 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | Safa Fagiri | 10-08-04, 08:05 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 10-10-04, 11:23 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | Safa Fagiri | 10-10-04, 12:30 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | Safa Fagiri | 10-10-04, 12:42 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | عبدالله عثمان | 10-10-04, 10:28 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | د.أحمد الحسين | 10-10-04, 10:52 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 10-11-04, 11:14 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 10-11-04, 10:53 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 10-15-04, 05:55 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | عبدالله عثمان | 10-18-04, 04:31 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | نادر | 10-18-04, 05:18 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | لؤى | 10-18-04, 09:21 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 10-18-04, 12:26 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | عبدالله عثمان | 10-19-04, 01:48 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | عبدالله عثمان | 10-19-04, 04:20 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 10-19-04, 12:26 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 10-22-04, 12:55 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 10-24-04, 01:17 PM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | عبدالله عثمان | 10-25-04, 03:19 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 10-27-04, 11:18 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 11-06-04, 05:19 AM |
Re: من الغلاف إلى الغلاف..... Price Of Honor | مريم بنت الحسين | 01-16-05, 03:04 PM |
|
|
|