محمد إبراهيم نقد يكتب لـ «البيان» «دولة واحدة بنظامين» قابلة للتحول إلى «دولتين بنظام واحد»

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 06:17 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-11-2005, 09:09 PM

elsharief
<aelsharief
تاريخ التسجيل: 02-05-2003
مجموع المشاركات: 6709

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد إبراهيم نقد يكتب لـ «البيان» «دولة واحدة بنظامين» قابلة للتحول إلى «دولتين بنظام واحد» (Re: Nasr)



    محمد إبراهيم نقد يكتب لـ «البيان» قبل أيام من الخروج من مخبئه: (5 ـ 5)
    الحزب الأكبر في المنطقة خرافة ولسنا «عراب» اليسار




    للمرة الثالثة، وربما الأخيرة من مخبئه داخل السودان، كما قال لنا الكيترونيا، اختار محمد إبراهيم نقد السكرتير العام للحزب الشيوعي السوداني المختفي منذ أكثر من عقد من الزمان أن ينشر آراءه عبر «البيان»، عارضاً في الحلقتين الأولى والثانية لما أورد د. فيصل عبدالرحمن في كتابه (الحركة الوطنية) حول المشروع الأميركي (للشرق الأوسط) بعد الحرب الثانية.


    وأشارت قيادة 23 يوليو التي هيأت لأميركا حسب نقد، اختطاف قضية السودان، وعودتها، بعد خمسين سنة، للسير بالخطى نفسها! ونوه بمطلب التمثيل الجامع في وفد المفاوضات في مصر، وأضاء موقف حزبه من اتفاقية الحكم الذاتي.


    وحقيقة خلافه مع حركة 23 يوليو، وضرورة تقويم اتفاقية بريطانيا وفرنسا بعد ترسيم الحدود السودانية التشادية، واتفاقية (دار مساليت) بين الاستعمار والسلطان بحر الدين.


    ثم انتقل لما أسماه (بهتان) د. منصور خالد للحزب في مسألتين، ضمن كتابه (قصة بلدين)، الأولى اتهامه للحزب بارجاء حل مشكلة «المناطق المهمشة» لحين «إشاعة الوعي الطبقي» بين أهلها، والثانية تفسيره لعدم اشتراك الحزب في (ندوة أمبو) بالخشية من تهمة (الطابور الخامس) للحركة الشعبية. وبدأ (نقد) مناقشة المسألة الأولى في الحلقتين الثالثة والرابعة، مستنداً الى النصوص .


    والوقائع التي يرى انها تؤكد مقاربة الحزب للمشكلة على ما هي عليه، في فترة الحكم الذاتي، ثم في مختلف فترات الأنظمة الوطنية، مدنية وعسكرية، بأكثر من (التقيد) بحرفية النصوص الماركسية. وساق في هذا الاتجاه العديد مما يعتبره شواهد على ذلك من وثائق الحزب، ومشاركاته السياسية، وكتابات وافادات قياداته، وفي هذه الحلقة الأخيرة يختتم نقد مقاله:


    لا نعتبر ما أوردنا حتى الآن سوى عرض مختصر لاسهاماتنا المتواضعة، في اطار الحركة الوطنية، بحثاً عن حل لمشكلة الجنوب التي تقاصرت عنها فسيحات الخطى منذ فترة الحكم الذاتي الحرجة. ولا بأس من تكرار ما سبق أن أكدنا: (استرشدنا) في عملنا (بالماركسية) كمنهج؟!


    نعم.. بل وبما راكمت أحزابها وحركاتها من تجارب وأرصدة سياسية، حالفها النجاح في حالات، وأحبطها الفشل في أكثر من حالة. أما أن نكون قد (رهنا) حل المشكلة باشاعة (الوعي الطبقي) طبقاً (لمسلمة نظرية مفترضة بداهة).. فذاك (بهتان) فظ، و(زلة) لا تليق بمفكر بحاثة في قامة أخينا منصور خالد!


    لقد عرف د. منصور شخصيات سياسية ماركسية في قامة حسن الطاهر زروق وعز الدين علي عامر وجوزيف قرنق وعبدالخالق محجوب، «فهل تستسيغ عقولهم، دع عنك مزاجهم الثقافي وتذوقهم الابداعي، التعامل مع صيغة تحليل ماركسي مسلم به ومفترض بداهة»؟!


    انها، في الحقيقة، ماركسية رثة، متهافتة ومبتذلة تلك التي يحاول د. منصور، عبثاً، ولحاجة في نفس يعقوب، أن ينسبها لحزبنا. ماركسية الكبسولات والوصفات الجاهزة، المريحة للذهن الكسول، والأقرب الى اللُُن ٌّفٌّف مًفُّ ماركسية التعالي على الواقع الذي لا يكشف مكنون أسراره لمن يتعالى عليه. وهي تصادم، أول ما تصادم، منهج الماركسية نفسها، وجوهرها القابل للتفاعل مع معطيات العلم وتجربة البشر.


    ولتقريب المسألة أكثر، وانزالها من علياء التجريد النظري لتبيئتها وسط ضوضاء الواقع وأوشابه، فإن المواطن الجنوبي، بل حتى السياسي الجنوبي اليميني، الذي يدلي بصوته لصالح الوحدة في الاستفتاء على (تقرير المصير)، سوف يكون أقرب الى فكري ووجداني وهويتي الوطنية من الجنوبي اليساري (الماركسي) الذي يدلي بصوته لصالح الانفصال في الاستفتاء ذاته!


    ومع ذلك، وعلى الرغم منه، فكل من يتعامل بشكل موضوعي مع مجتمع الجنوب، من مدخل ماركسي، أو غير ماركسي، أو حتى من موقع العداء للماركسية، لابد له من التعامل مع بعض الوقائع الموضوعية، وفي مقدمتها انه مجتمع مثخن بجراح الحرب، وفاقدها البشري، وجراح الروح الفائرة، النازفة، وان أشواقه للسلام تفوق كل شوق آخر، وانه يتطلع لتحقيق ذاته الوطنية في دولة حكم ذاتي اقليمي (فدرالية، كنفدرالية، انفصالية).


    لكنه سوف يواجه، من بعد، سداد الفواتير الافريقية لمطلوبات وتكلفة البناء الوطني، ودور الحافز المعنوي في استنهاض أبناء وبنات وشيوخ الجنوب لإعادة ترميم وتشييد وطنهم، وما من حافز أشد مضاءً من استقامة القادة ونظافة جيوبهم قبل أياديهم!


    خسائر الحرب المروعة لم تصب مجتمع الجنوب بالعقم أو التفسخ أو انفراط العقد، بل ظلت رابطة القبيلة والعشيرة متماسكة وفاعلة حتى في مناطق النزوح ومواقع الهجرة لما وراء الصحاري والبحار. كما وان القبائل الجنوبية أفرزت من صلبها الخصيب فئات اجتماعية حديثة: طلبة، موظفين، مهنيين، عمالاً مهرة وحرفيين وجنوداً وضباطاً في شتى القوات النظامية، من الجيش إلى حرس الصيد والمطافيء.


    ومثلما شمت القبيلة بميسمها الفئات الباكرة للعمال في الشمال (السكة الحديد والنقل النهري نموذجاً)، تركت قبيلة النوير، مثلاً، بصمتها على عمال البناء والتشييد في كل مدن السودان.


    وأصبحت متتالية صيحاتهم الجماعية إعلاناً صادحاً عن يوم صب خلطة (الخرسانة) على شبكة سيخ (القريد بيم) والسقف، وأصبح اسم (النوير) يطلق حتى على عمال البناء من القبائل الأخرى (اضطر أبناء «النوير» في العاصمة للابتعاد، خلال الفترة الماضية، عن مواقع البناء والتشييد، خوفاً من «الكشات» التي تنظمها قوات فاولينو ماتيب الموالية للحكومة، لتجنيدهم قسراً.


    بحجة «أداء الخدمة الالزامية»، وارسالهم الى معسكراته في أعالي النيل، لتعويض فاقد قواته التي أرسلها لدعم «الجنجويد» في دارفور) وقد رفع شيوخ عشائر النوير بالعاصمة عريضة لرئيس الجمهورية طالبين حماية أبنائهم من تلك (الكشات).


    وبعد.. هل من عاقل، ماركسي أم غير ماركسي، يمكن أن يطلب من أهل الجنوب أو أي منطقة أخرى مهمشة أن يؤجلوا حل مشاكلهم هذه الى ما بعد اكتمال نشر الوعي الطبقي أو الفئوي وسطهم؟!


    مرت الأيام


    انتقل، بعد هذا، الى البهتان الثاني، وأركانه حسب د. منصور: ان دعوة رسمية وجهت من الحركة الشعبية الى الحزب الشيوعي للمشاركة في منتدى فكري. وان الحزب اختار عدم الاشتراك مخافة أن يعتبر الآخرون ذلك المنتدى تكتلاً يسارياً، ومظنة أن تلحق بالحزب تهمة الطابور الخامس للحركة الشعبية!


    «كبير الجمل»، كما في المثل الشعبي، يا دكتورپ فالحكم أو الخصم السياسي الذي يرغمنا على تغيير جلدنا وخيارنا لم تتشكك النطفة في رحم أمه بعد.. تلك واحدة. أما الثانية فقد طالتنا (تهمة الطابور الخامس للحركة) قبل وبعد ندوة أمبو، ودونك صحف الجبهة الاسلامية القومية منذ ظهورها عقب انتفاضة ابريل عام 1985 وحتى انقلابها في 30 يونيو عام 1989.


    ولست بحاجة لشد انتباهك للفبركة التي جرت في تلك الفترة من خلال ملابسات اعتقال المهندس الكهربائي الشيوعي صالح الخير في منطقة الدمازين، والذي قررت المحكمة براءته رغم كل (الضجة الكبرى) التي أثيرت بالباطل حول نشاطه (التخريبي) لصالح الحركة الشعبية!


    وبعد.. فعندما بادرنا ورحبنا باعلان ميلاد (الحركة الشعبية لتحرير السودان)، واخترقنا الحدود واتصلنا بها، لم يكن حافزناً أو دافعنا الى ذلك انها ماركسية، أو ان ميلادها تم في أرض دولة أعلنت ماركسيتها. كان دافعنا، ولايزال، اعلانها انها مع وحدة السودان، وان حل مشكلة الجنوب رهين بحل مشاكل السودان.


    فالماركسية، بحد ذاتها، ليست (تعويذة وحدة) يا دكتور، وإلا كيف تفسر اختلاف الماركسيين داخل أحزابهم؟! ولماذا اختلف الحزبان الشيوعيان السوفييتي والصيني كل ذلك الاختلاف؟! ولماذا اندلع القتال بين أذربيجان وأرمينيا حول مقاطعة ناغورنو كراباخ، بينما الجمهوريتان تحت قيادة حزبين شيوعيين؟!


    (مرت الأيام)، واستدارت السياسة السودانية لممارسة هوايتها في الحركات الاكروباتية! تبدلت مواقف الذين وصفونا أمس (بالطابور الخامس)، ووصفوا رئيس الحركة (بالشيوعي المتمرد)، فقد وقع (المؤتمر الشعبي)المنشق بقيادة حسن الترابي مذكرة تفاهم مع الحركة الشعبية نفسها بقيادة الشيوعي المتمرد نفسه.


    وعاد رئيس المؤتمر الوطني الحاكم عمر البشير من المقابلة الأولى والأخيرة مع جون قرنق في نيروبي ليعلن انه اكتشف، فجأة، ان (الشيوعي المتمرد) وحدوي!


    ومع ذلك نتعامل مع الموقفين بموضوعية، باعتبارهما خطوتين، وان جاءتا متأخرتين، نحو انهاء الاحتراب، وارساء دعائم السلام، وافساح مساحة اضافية لخيار الوحدة في الشمال وفي الجنوب، وتوفير سانحة جديدة كي يفلت السودان من لعنة (ارشيف الهياكل العظمية) في كمبوديا، و(صالة عرض الجماجم) في رواندا!


    لسنا «عراب» اليسار!


    أما الشق الآخر من البهتان، فيما يتصل (باليسار)، فمسألة تخص حزبنا وتجاربه وخبراته طوال فترة الستينات، وتحديداً بعد انقلاب مايو وافرازاته الكارثية، فقد عكفنا على اخضاع مجمل تلك التجارب والخبرات لتقويم ناقد، بما في ذلك الشعارات الرنانة عن (وحدة القوى التقدمية)، و(وحدة القوى الاشتراكية)، و(الدفاع عن الأنظمة الوطنية التقدمية)، ونموذج (الاتحاد الاشتراكي) في مصر، وفي قلبه (الحزب الطليعي)، و(اجبهة القومية التقدمية) في سوريا والعراق.


    و(المدارس الاشتراكية الافريقية)، ومشاريع نكروما في غانا، وسيكوتوري في غينيا، و(المعلم) نايريري في تنزانيا، و(منبر الفكر الاشتراكي) في جامعة دار السلام، الذي تأثر به شباب (أنيانيا ون) وكان لهم صوتهم الناقد والناقم طوال سنوات اتفاقية أديس أبابا العشر.


    من الاستنتاجات التي خلصنا اليها، منذ النصف الأول لسبعينيات القرن الماضي، القطيعة النهائية مع الانقلابات العسكرية والفكر الانقلابي، ومبررات ومسوغات نمط الحزب الواحد، كما توصلنا الى قناعة راسخة بأن القضايا المصيرية التي تواجه شعب السودان تتطلب أوسع تحالف سياسي متاح:


    أحزاب سياسية، كيانات اقليمية، أقليات قومية، نقابات عمالية، اتحادات مهنية، اتحادات مزارعين، تنظيمات طلاب وشباب ونساء وصحافيين ومبدعين وشخصيات وطنية مستقلة، الخ.


    وطرحنا تصورنا هذا في بيان سياسي للجماهير بعنوان (الديمقراطية مفتاح الحل ـ جبهة للديمقراطية وانقاذ الوطن، أغسطس 1977)، ودعمناه بوثيقة صادرة عن (دورة اللجنة المركزية، ديسمبر 197


    أفرزت تجربة المجتمع السوداني، وقواه النقابية والسياسية، صيغة (التجمع النقابي) ثم (التجمع الوطني)، ولايزال (التجمع) هو الصيغة الأجدى والأكثر فاعلية إذ وفق في توسيع هياكله، واضفاء المزيد من المرونة عليها، بوصفه تحالفاً (ماهلاً) مرناً، وليس تنظيماً مركزياً قابضاً!


    لذلك لن نعود للأشكال الهلامية لحقبة الستينات مهما كانت تصورات د. منصور، وعلى الرغم ما قد يرى فيها من نجاحات وخبرات، فخلط الألوان أوردها، في المحصلة النهائية، موارد باهظة التكلفة، بل موارد الهلاك!


    ولكن لابد لنا، مع ذلك، من التنبيه بالصوت العالي الى اننا لسنا (عراب) اليسار، ولا نحتكر موقعه في المجتمع أو التاريخ، ولن نمل دحض ونسف أسطورة وخرافة (أكبر حزب شيوعي في أفريقيا والمنطقة العربية)، فتلك فرية نعرف مصدرها.


    ومنطلقاتها، ونعلم، علم اليقين، ان من افتروها إما قوى دولية أو اقليمية يهمها زرع حالة مستمرة من (الفزع) والاحساس بالحاجة الدائمة للعون الخارجي لدى أنظمة بعينها في السودان وفي الجوار، أو انهم هم أنفسهم من ظلوا يكيلون الضربات للحزب الشيوعي، ثم يتوهمون القضاء عليه، فيسارعون، المرة تلو المرة، لتقديم الفواتير (لمن يهمه الأمر)!


    تلك، على أية حال، قناعاتنا وتصوراتنا التي راكمناها من فوق عقود بأكملها من الخبرات الممهورة بعزيز التضحة، وزكي الدم، وقسوة المعاناة في البحث والتنقيب، وبسالات الآلاف من الرجال والنساء، فهل كان د. منصور يتوقع منا أن نبدلها، ببساطة، لمجرد ان دعوة ما وصلتنا من الحركة الشعبية، مع أكيد احترامنا لها وله؟!


    بالصوت والصورة!


    قبل أن نستفيق من عناء (مذاكرة) وثائق مشاكوس ونيفاشا، انقضت علينا صاعقة دارفور من سماء حسبها الواهمون صافية، على الرغم صيحات التحذير التي قاربت الانذار النبوءة (يا ساري الجبل)، أو غضبة ذلك الشاعر الذي محض قومه النصح بمنعرج اللوى فلم يستبينوه إلا ضحى الغد، حتى ذاع وشاع مصطلح دارفور الشيطاني.. (الجنجويد)، بكل ألسنة برج بابل، وبالصوت والصورة معاً!


    ومعذرة ان استخدمت كلمة (وثائق) بدلاً من (بروتوكولات)، فالأخيرة استقرت في ذاكرتنا بكل ما هو سالب: (بروتوكولات آل صهيون)، أو (بروتوكول صدقي ـ بيفن) الذي مهره الأول، رئيس وزراء مصر، مع الثاني، وزير خارجية بريطانيا، ثم ما لبث أن انطلق يلوح به للرأي العام المصري.


    وهو يصيح مبتهجاً: «جئتكم بالسيادة على السودان»! أما (قسم البروتوكول) في القصر بعد الاستقلال فقد أوسعه الكاتب الصحافي المرحوم علي حامد تشنيعاً وسخرية، حتى تم تعديله، لاحقاً، الى (قسم المراسم)!


    ختاماً لك التحية، يا دكتور منصور، على جهدك المثابر في الحوار والتوثيق، ببلاغتك اللغوية المنتقاة، طريق الاستنارة والتنوير محفوف بتلاقح الأفكار أو تصادمها المفضيين، في ما نؤمل، الى معرفة أفضل.



    (عدل بواسطة elsharief on 01-11-2005, 09:11 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
محمد إبراهيم نقد يكتب لـ «البيان» «دولة واحدة بنظامين» قابلة للتحول إلى «دولتين بنظام واحد» elsharief01-03-05, 05:45 PM
  Re: محمد إبراهيم نقد يكتب لـ «البيان» «دولة واحدة بنظامين» قابلة للتحول إلى «دولتين بنظام واحد» برير اسماعيل يوسف01-03-05, 06:25 PM
    Re: محمد إبراهيم نقد يكتب لـ «البيان» «دولة واحدة بنظامين» قابلة للتحول إلى «دولتين بنظام واحد» elsharief01-04-05, 00:01 AM
      Re: محمد إبراهيم نقد يكتب لـ «البيان» «دولة واحدة بنظامين» قابلة للتحول إلى «دولتين بنظام واحد» elsharief01-04-05, 03:50 PM
        Re: محمد إبراهيم نقد يكتب لـ «البيان» «دولة واحدة بنظامين» قابلة للتحول إلى «دولتين بنظام واحد» ELTOM01-05-05, 03:25 PM
          Re: محمد إبراهيم نقد يكتب لـ «البيان» «دولة واحدة بنظامين» قابلة للتحول إلى «دولتين بنظام واحد» elsharief01-06-05, 07:38 PM
            Re: محمد إبراهيم نقد يكتب لـ «البيان» «دولة واحدة بنظامين» قابلة للتحول إلى «دولتين بنظام واحد» برير اسماعيل يوسف01-07-05, 03:46 PM
              Re: محمد إبراهيم نقد يكتب لـ «البيان» «دولة واحدة بنظامين» قابلة للتحول إلى «دولتين بنظام واحد» elsharief01-10-05, 07:09 PM
  Re: محمد إبراهيم نقد يكتب لـ «البيان» «دولة واحدة بنظامين» قابلة للتحول إلى «دولتين بنظام واحد» Nasr01-10-05, 10:24 PM
    Re: محمد إبراهيم نقد يكتب لـ «البيان» «دولة واحدة بنظامين» قابلة للتحول إلى «دولتين بنظام واحد» elsharief01-11-05, 09:09 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de