امرأة الغيم فى أحضان عثمان البشرى!!!

Quote: اخي ود عكاشة حقيقة لا اعرف سر علاقتنا بعابدين وحيه الذي يتوسط محبوبتا القاهرة ولكني كلما اتجول في تلك الشوارع احس انني اتجول في شوارع امدرمان هل الرابط بينهما هي الاصالة والعراقة ام اننا نهوي ان نتنفس عبق التاريح تلك الشوارع كان يتجول فيهاشاعرنا الاسطورة خليل فرح وكتب فيها رائعته جناين الشاطي وبعده احتضنت كل مبدعينا وحتي القريب كانت تضم بين حناياها عاطف خيري ومعاويه البلال وعادل القصاص وعفيف اسماعيل وما اجمل ان تتجول فيها وانت تحتضت- امراة الغيم والمطر-توما وتحتضن معها حبيها عثمان بشري احبائي ساعود لاتجول معكم بين دفتي ديوان ود البشري

Quote: اتوهطت دمى المفصد...وصنقرت... مهمومة تغزل فى الملامح الجاية للوطن العصب اتوسطت.. حلم الجدارات البتشهق من هجير الحاجة والزمن الكعب.. ومضت تركب حيلا فى عضمى المسوس بالتعب!!!

Quote: احببت ان اكتب ما يندرج في مقام الشهادة ، لا المداخلة النقدية ، كما يحب الزميل محمد عكاشة ان يكون عليه البوست اذن فقد شهدت زمان طلوع عثمان بشرى ومشينا معا مشاوير مختلفة في دروب كثيرة واشهد أنه من الشعر لفي إتلاف غريب وملتبس واشهد ان عثمان يقرأ شعره بحضور يقف له شعر جلد المستمع وتلك فضاءات نشتاق اليها كثيرا سأعود لمواصلة الشهادة

Quote: فى الواقع صديقى عكاشة هذا الجنين (توما) أنهكنى وأنهك من حولى من الأصدقاء الأحبة كثيرا من الصبر طيلة عقد من الزمان ونيف، والآن يخرج كما أردت له أى بالصورة التى كان لابد أن يكون عليها لقد كنت أراه ماشيا فى كل تفاصيل حياتى يأكل يشرب يتسوق ينام .. و.. الآن عكذا ينوجد مصحوبا . ب(كاسيت) خلفية القراءات الأخ الفنان المبدع عاصم الطيب، فعسانى أن أكون قد أصبت فلك ولكل الحبة التحية والشوق والمحبة

Quote: لعثمان البشرى لعثمان اعمال كثيرة ضائعة ، للأسف العميق ، فقد تصفحت "الكائن الخلوي " بكثير من الحسرة وقد كان الظن ان اجد بين دفتي الكتاب عددا من النصوص التي اعرفها ، ولم تكن من ضمن نصوص المجموعة ، ولم يتيسر لعثمان ولآخرين مساحة جيدة للنشر والتوثيق حتى يتمكن القراء من الاحاطة بمقدراته الابداعية