إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 01:27 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-23-2006, 08:54 PM

محمد ميرغني عبد الحميد
<aمحمد ميرغني عبد الحميد
تاريخ التسجيل: 12-28-2005
مجموع المشاركات: 1563

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان (Re: Osman M Salih)

    رد على شبهات القمني:
    Quote: هل توقفت الأمة عن ولادة فقهاء كبار يملكون الجرأة الكافية لقول يتمثلون به أسوة باجتهاد الخليفة الراشد المجتهد عمر بن الخطاب ، الذى لم يجتهد فى حكم ، بل وصل به الأمر إلى إلغاء سهم الؤلفة قلوبهم رم نص الآية الكريمة على أن هذا السهم : “ فريضة من الله “ 60 ــ التوبة . بقول صريح فصيح و نص لا يحتمل لبسا ولا تأويلا؟ لقد ألغى الخليفة عمر فريضة إسلامية صريحة بعد أن تغيرت الأحوال و قوى شأن الإسلام ولم يعد بحاجة إلى شراء إيمان الناس ، لقد غير عمر و أمضى اجتهاده و نفذ قراره و فرضه و تم العمل به حتى اليوم ، بينما لم يكن قد مضى على وفاة النبى ص سنوات تعد على أصابع اليدين ، و نحن لا نريد تييرا ولا تبديلا بعد مضى القرون الطوال السوالف.

    يقول أبو بكر بن العربي في أحكام القرأن: أُختلف في بقاء المؤلفة قلوبهم, فمنهم من قال: هم زائلون قاله جماعة وأخذ به مالك. ومنهم من قال هم باقون؛ لأن الإمام ربما احتاج أن يستألف على الإسلام. وقد قطعهم عمر لما رأى من إعزاز الدين, والذي عندي أنه إذا قوي الإسلام زالوا, وإن احتيج إليهم أعطوا سهمهم, كما كان يعطيه رسول الله صلى الله عليه وسلم, فإن الصحيح قد روي فيه: ( بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ ) انتهى.
    هذا شان المؤلفة عندنا, عليه فسيدنا الفاروق لم يلغ سهم المؤلفة كما قلتم بل منع أناس معينين كانوا مؤلفة قلوبهم, وهم حين منعهم إما أنهم قد قوي إسلامهم فخرجوا من تصنيف المؤلفة قلوبهم, أو أن الإسلام قد صار قوياعزيزاً فلا حاجة للتأليف.
    وغرضكم مما قلتم يجتهد الناس مثل الفاروق فيبطلوا مثل حظ الأنثيين حتى ترث المرأة كالرجل:
    Quote: ثم إن القاعدة الفقهية تقول “ إن العلة تدور مع المعلول وجودا و عدما “ و العلفة فى جعل المرأة نصف ذكر هى أن الذكر يدفع مهرها و يعولها هى و أولادها، لكن ذلك كان فى الأزمنة الغوابر، و المرأة اليوم دخلت كل ميدان بعد تغير أوضاع الدنيا وأصبحت تعمل و تربح وتعول البيت بدورها ، بل و تضيف إلى عملها فى الدواوين عملها فى البيت تفضلا منها و مكرمة، وهكذا زالت العلة فما الحكمة فى بقاء الحكم المعلول ؟

    واستبقتم الرد بإجاباتكم:
    Quote: سيرد علينا هنا أهل التعصب الذكورى أن المرأة تظل رغم ذلك ناقصة ، لأنها تحمل وتلد و تحيض وهو ما يمنعها من آداء الفرائض فى مواقيتها، و يبقى الرد : هل إنتقص ذلك من إنسانيتها أو من إسلامها فأصبحت من غير المسلمين ؟ خاصة أن عدم آدائها الفرائض لأسباب فسيولوجية جاء بأوامر دينية و ليس عن إرادة ورغبة منها .

    نحمد لكم هنا إعترافكم بقاعدة فقهية أولا ورجوعكم لأهل العلم والفضل ثانيا فضلا عما أوتيتم من عقل.
    فالقاعدة صحيحة ولكن هل العلة التي ذكرتم صحيحة أو كاملة؟؟
    يقول تعالى: { ٱلرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى ٱلنِّسَآءِ بِمَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَآ أَنْفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ ...}
    ذكرتم أن العلة هي الإنفاق!!! لماذا تأخذون ببعض الآية؟؟ أتؤمنون ببعض وتتركون آخر؟؟ العلةحسب الآية الكريمة مركبة: أولاً: بما فضل الله الرجال على النساء في أصل خلقتهم وثانيا بما انفقوا. ولا مجال هنا للهروب من مقتضى الآية, لاعترافكم بنقصها:
    Quote: عدم آدائها الفرائض لأسباب فسيولوجية جاء بأوامر دينية و ليس عن إرادة ورغبة منها .
    وإشكالكم أنكم بلا منطق رضيتم أوامر دينية تمنعها الصلاة وأبيتم أوامر دينية تمنحها نصف حظ الرجل, كان حري بكم أن تقولوا لها صلي فأنت غير مختارة لما حل بك حتى يستقيم مطلب المساواة مع الرجل في كل شيء, وبذا تكونون قد رفضتم الاوامر جميعا. أو ترضوا ترك الفرائض والنصيب في الميراث فكل من عند الله وتكونون قد سلمتم له.
    فضل الرجال هذا خبره عند الإمام ابن العربي المالكي:
    المعنى أني جعلت القوامية على المرأة لأجل تفضيلي له عليها وذلك لثلاث أشياء:
    الأول: كمال العقل والتمييز.
    الثاني: كمال الدين والطاعة في الجهد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على العموم, وغير ذلك. وهذا الذي بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: ( ما رأيت من ناقصات عقل ودين أسلب للب الرجل الحازم منكن ) قلن: وما ذاك يا رسول الله؟ قال: ( أليس إحداكن تمكث الليالي لا تصلي ولا تصوم؛ فذلك من نقصان دينها. وشهادة إحداكن على النصف من شهادة الرجل, فذلك من نقصان عقلها وقد نص الله سبحانه لي ذلك بالنقص فقال: ( أن تضل إحداهما فتذكِّر إحداهما الأخرى ).
    الثالث: بذله المال من الصداق والنفقة, وقد نص الله عليها. انتهى.
    أما الإمام الفخر الرازي فقد قال في تفسيره الكبير:
    واعلم أن فضل الرجال على النساء حاصل من وجوه كثيرة, بعضها صفات حقيقية, وبعضها أحكام شرعية, أما الصفات الحقيقية فاعلم أن الفضائل الحقيقية يرجع حاصلها إلى أمرين: إلى العلم, وإلى القدرة, ولا شك أن عقول الرجال وعلومهم أكثر, ولا شك أن قدرتهم على الأعمال الشاقة أكمل, فلهذين السببين حصلت الفضيلة للرجال على النساء .. إلى أن يقول: وأن منهم الأنبياء والعلماء , وفيهم الإمامة الكبرى والصغرى والجهاد والأذان والخطبة والاعتكاف والشهادة في الحدود والقصاص بالاتفاق, وفي الأنكحة عند الشافعي رضي الله عنه, وزيادة النصيب في الميراث, وفي تحمل الدية في القتل الخطأ... انتهى.
    فكيف تأخذون ببعض الآية وتتركون بعض؟؟ بل كيف تردون تفضيل أثبته القرآن الكريم وأثبته رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم وأنتم تحتجون بقول سيدنا الفاروق الذي لم يلغ كما ادعيتم بل عمل بقاعدة العلة الفقهية التي بها اعترفتم؟؟؟ سيدنا الفاروق تبع للقرآن وتبع لرسول الله صلى الله عليه وسلم, وحيث كان رأيه حجة فإن القرآن ورسول الله صلى الله عليه وسلم أحج. إن قلتم لم نرد شيئا قلنا فقد ثبت عندكم فضل الرجل على المرأة بغير النفقة أيضا, فبطلت العلة التي عليها استندتم. ويكون قد بان عدم شبه أخذكم بأخذ سيدناالفاروق, حيث انتفت علة العطاء فمنع, أما أنتم فلم تنتف علة جعل المرأة نصف الذكر على الوجه الذي قلتم فكيف تساوونهما؟؟
    فهل من وصف المرأة بالنقص عن الرجل في العقل والدين بعد الذي بينا هو تعصب ذكوري أم سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم؟؟؟ وهي مع هذا عند أهل الإسلام غير ناقصة الإنسانية لم تخرج من دائرة إسلامها, بل هي مثابة على ترك فرائضها.
    Quote: والأهم هنا أن تبريرهم لنقص المرأة بعيوب خلقية فسيولوجية مردود عليها بالقرآن نفسه فنقرأ الآيات الكريمة و هى تتابع : “ فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك و إن كانت واحدة فلها النصف و لأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك “ 11 ــ النساء .
    هنا أيها السادة حالة مساواة واضحة لم تضع بإعتبارها الحيض و النفاس كعلامات نقص ، فمن مات وكان له أخ أو أخت أو والدان أب و أم تساويا فى الميراث . الأمر إذن ليس لعيب جسدى يعوق المرأة عن أن تكون إنسانا كامل الأهلية و إلا ما تساوت الأخت مع الأخ و الأب مع الأم

    من قال بالنقص هو سيد البشر والناس تبع له, والقرآن لا يرد قوله لأنه في الأساس هو من علم القرآن وعلَّمه للخلائق, ولكن لما صعب عليكم الزعم بانه يعارض القرآن قلتم قال بالنقص المتعصبون. أما المساواة التي حصلت بين الوالد والوالدة فليس تجاهلا للقاعدة الأساسية وهي للذكر مثل حظ الأنثيين ولكن لاعتبار يعز على غير ذي البصيرة لذلك جاء قولكم خبط عشواء. قال في فتح الباري: أفاد السهيلي أن الحكمة في إعطاء الوالدين ذلك والتسوية بينهما ليستمرا فيه فلا يجحف بهما إن كثرت الأولاد مثلا، وسوى بينهما في ذلك مع وجود الولد أو الإخوة لما يستحقه كل منهما على الميت من التربية ونحوها، وفضل الأب على الأم عند عدم الولد والإخوة لما للأب من الامتياز بالإنفاق والنصرة ونحو ذلك، وعوضت الأم عن ذلك بأمر الولد بتفضيلها على الأب في البر في حال حياة الولد، انتهى.
    ولكن اللبس في القضية هو في أن النقص لم يذكره الحبيب صلوات ربي وسلامه عليه على سبيل التبرير, فالله ليس محتاج لمن يبرر أفعاله فهو الفعال لما يريد ولا يُسأل عما يفعل. إنما ذكره على سبيل التنبيه والتحذير, قال الإمام النووي في شرح مسلم: وأما وصفه صلى الله عليه وسلم النساء بنقصان الدين لتركهن الصلاة والصوم في زمن الحيض فقد يستشكل معناه وليس بمشكل بل هو ظاهر، فإن الدين والإيمان والإسلام مشتركة في معنى واحد كما قدمناه في مواضع، وقد قدمنا أيضاً في مواضع أن الطاعات تسمى إيماناً وديناً، وإذا ثبت هذا علمنا أن من كثرت عبادته زاد إيمانه ودينه، ومن نقصت عبادته نقص دينه، ثم نقص الدين قد يكون على وجه يأثم به، كمن ترك الصلاة أو الصوم أو غيرهما من العبادات الواجبة عليه بلا عذر، وقد يكون على وجه لا إثم فيه، كمن ترك الجمعة أو الغزو أو غير ذلك مما لا يجب عليه لعذر، وقد يكون على وجه هو مكلف به، كترك الحائض الصلاة والصوم.
    وقال في فتح الباري: وليس المقصود بذكر النقص في النساء لومهن على ذلك لأنه من أصل الخلقة، لكن التنبيه على ذلك تحذيرا من الافتتان بهن، ولهذا رتب العذاب على ما ذكر من الكفران وغيره لا على النقص، وليس نقص الدين منحصرا فيما يحصل به الإثم بل في أعم من ذلك قاله النووي، لأنه أمر نسبي، فالكامل مثلا ناقص عن الأكمل، ومن ذلك الحائض لا تأثم بترك الصلاة زمن الحيض لكنها ناقصة عن المصلي.
                  

العنوان الكاتب Date
إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-01-06, 03:23 PM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-02-06, 01:28 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-03-06, 05:16 PM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-05-06, 02:27 PM
        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-10-06, 06:06 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-10-06, 06:24 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-10-06, 06:40 PM
              Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-10-06, 06:49 PM
                Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-10-06, 06:56 PM
                  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-10-06, 07:54 PM
                    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-11-06, 10:10 AM
                      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 09:25 PM
                        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 09:37 PM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد الامين محمد02-11-06, 01:33 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-11-06, 06:10 PM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 09:57 PM
        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 10:09 PM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 10:14 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 10:39 PM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 10:51 PM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 10:56 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 11:23 PM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 11:57 PM
        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-12-06, 12:18 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان khalid abuahmed02-12-06, 12:48 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-13-06, 09:21 AM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-13-06, 09:30 AM
              Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-14-06, 07:27 AM
                Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-17-06, 06:40 PM
                  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Munir02-17-06, 07:08 PM
                    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-17-06, 09:37 PM
                      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-18-06, 05:07 PM
                        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-19-06, 05:20 PM
                          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان jini02-19-06, 05:48 PM
                            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Tumadir02-19-06, 06:09 PM
                              Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان jini02-20-06, 01:53 AM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Yassir7anna02-20-06, 03:17 AM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان JAD02-20-06, 04:38 AM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان jini02-20-06, 12:31 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-20-06, 01:50 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-20-06, 01:50 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-20-06, 01:51 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-20-06, 01:51 PM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Yassir7anna02-21-06, 04:58 AM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-21-06, 10:50 AM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان سماح سيد ادريس02-21-06, 10:57 AM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 01:11 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 01:18 PM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 01:48 PM
        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 02:03 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 03:00 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 03:30 PM
              Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 05:59 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-21-06, 06:54 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Tumadir02-21-06, 07:19 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-21-06, 07:13 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 07:32 PM
              Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 07:45 PM
                Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 07:49 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-21-06, 09:25 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-21-06, 10:08 PM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-22-06, 06:25 AM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-22-06, 10:47 AM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-22-06, 10:51 AM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-22-06, 10:59 AM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-22-06, 11:15 AM
        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-22-06, 11:23 AM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-22-06, 11:36 AM
        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-22-06, 12:04 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-22-06, 06:38 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-25-06, 02:12 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-23-06, 08:54 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد04-17-06, 08:02 AM
              Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان بكري اسماعيل04-17-06, 03:44 PM
                Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد04-17-06, 04:47 PM
                  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Munir04-17-06, 05:12 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de