|
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان (Re: Osman M Salih)
|
المرأة ليست نصف الذكر ــــــــــــــــــــ سيد القمني
الخليفة عمر ألغى فريضة إسلامية بعد تغير الأحوال ارحموا نساءنا فهن الحنان مقابل قسوة الذكور محترفوا التكفير يبحثون عبر الصحف عن [ الذكر قارىء الفتن ] مرة أخرى نخوض فى المحظور و ندخل منطقة الخطر ، فالحديث عن المرأة فى مجتمع يراها مجرد حرمة ، عورة ، متاع للسيد الذكر ، ولا يرى لها وظيفة خلقت من أجلها سوى إمتاع سيدها و راحة بعلها و منحه العديد من البنين الذين هم زينة الحياة الدنيا ، هو حديث سبق أن جرنا إلى دروب المحاكم ووضعنا فى مواقف الإتهام فى العقيدة و أمام القانون ؟! كان ذلك فرصة اقتنصها السادة الذكور الأماثل للتكفير و التحريض و إهدار الدم عبر صحف تبحث عن قارىء بضجيج الفتن ، و كتب تم تكريسها لفتاوى مشايخ آخر الزمان و ليس للرد المنطقى الهادىء حول القضايا المطروحة و مدى منطقية الطرح ، و صلاحه لشئون البلاد و العباد . و حيث نرى القضية جزء لا يتجزأ من قضايا الحريات و التقدم من أجل أجيال أكثر علما و معرفة و عطاء و إبداع ، ومن أجل وطن يعيش الزمان و يتفاعل معه و يتسنم موقعه بين الأمم الذى يليق بتاريخه الحضارى العريق ، نرى أن القضية قضية حريتى كذكر و أنها يجب أن تمر عبر حرية الأنثى فى المجتمع لأنها نصف الآداء و الإبداع الممكن فى الوطن . و كانت الغرابة و الدهشة أن ينص دستور البلاد على أن جميع المواطنين يتساوون فى الحقوق و الواجبات بصرف النظر عن اللون أو الجنس أو العقيدة ، ثم تحاكمنا محاكم الدولة لأننا نخلص للدستور و نحترمه و نطالب بتفعيل مواده ، ولا يخفى على أحد أن السر وراء هذا التناقض فى موقف الدولة لا يخرج عن إحتمالين ، فإما أن هذه المادة الدستورية قد وضعت تجملا أمام الدنيا دون إيمان حقيقى بمحتواها ، أو أن الدولة قد انساقت فى المزايدة على دعاة الإسلام السياسى إلى حد رأيناه فى إدخال مواد على الدستور لم تكن فى بنيته التأسيسية و تتضارب مع بقية نصوصه ، كما فى نص احتساب الشريعة الإسلامية المرجعية الرئيسية للتشريع ، و هو بالطبع الإفتراض الأرجح ، و جميعنا يعلم هذا بوضوح . و إيمانا منا بالموادالمدنية بالدستور احتراما لتلك المواد المدنية ، و إيمانا بأننا لا نخرج على عقيدتنا الحنيفية بل نقول إسلاما فىإسلام ، نؤكد مبدئيا أننا نرى المرأة كائناكاملا عاقلا راشدا لا تقل شأن عن أى ذكر ، و أنها أبدا ليست مجرد متاع ، و أنها أبدا ليست مجرد نصف ذكر ، فهى قد كون طبيبة أو محامية أو عالمة متخصصة منتجة مبدعة ، وإن الذكر قد يكون رجلا خامل الشأن ، مجرد كائن عالة على الوطن ، ولا يستحق أحيانا القوت الذى يمنحه له هذا الوطن . لقد سبق أن حوكم مفكرون و حوكمنا معهم لا لذنب حقيقى ، فط لأننا أعلنا أمانينا الوطنية فى تفعيل المواد المدنية للدستور بأن تأخذ المرأة المصرية مكانها فى المجتمع حتى يمكنها أن تؤدى دورها فى العطاء ، و أن توضع فى مكانها الإنسانى اللائق ، و قد سبق أن قلنا أن أهل القبلة لا يكفرون مسلما يتمنى أو يتساءل . و هنا سنطرح مبررات التمنى مع التساؤلات عسانا نظفر بمجتهد من رجال الدين ذوى المكانة ، نفتح أمامه أبواب التاريخ ليدون على مدخلها إسمه بين من أعطوا للوطن و بذلوا من أجله ، نطرح ما نطرح عسانا نظفر بشيخ جليل يود أن يسجل إسمه إلىجوار السيد جمال الدين الأفغانى و الشيخ الجليل محمد عبده ، لأننا لا نقول أننا نقدم إجتهادا بقدر ما نقدم تساؤلات و أمانى و مبررات هذه الأمانى المشروعة و المنطقية . على مستوى مسألة التوريث يعلم كل مسلم أنها قد تغيرت بتغير الواقع و مستجداته خلال حياة الرسول نفسه ثلاث مرات ، لأن القرآن لم يأتى دفعة واحدة مثل ألواح موسى بل جاء مفرقا منجما تغيرت أحكامه و تبدلت بتغير الواقع و تحركه ، فتفاعل مع الواقع و انفعل به و فعل فيه . و أولى الآيات حول الميراث جعلته لذوى الأرحام دون تحديد أنصبة ، و لمن كان له عقد موالاة ، حيث كان بعض الناس قبل الدعوة ، يتحابون لدرجة أن يتعاقدوا عقدا يجعل كل منهما وليا للآخر يرثه عند موته ، و قد أقرت الآيات هذه العقود فقالت : “ و لكل جعلنا موالى مما ترك الوالدان و الأقربون و الذين عقدت أيمانكم فآتوا نصيبهم “ 33 ــ النساء . و بعد ذلك تم نسخ هذه الآية بآية جديدة هى آية الوصية : “ كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيرا الوصية للوالدين و الأقربين بالمعروف حقا على المتقين “ 180 ــ البقرة . و لم يلبث الأمر على حاله ، فالواقع سريع الحركة ، فتحرك الوحى مغيرا ناسخا ما سلف بالآية : “ يوصيكم الله فى أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين “ 11 ــ النساء . و كانت تلك آخر آية بخصوص الإرث تواصلت بها السماء مع الأرض ، حيث توقف الوحى برحيل النبى ص إلى الرفيق الأعلى ، و عندها توقف المسلمون حتى اليوم رغم مرور أكثر من 1400 سنة حدثت فيها متغيرات كبرى و هائلة . و من جانبنا .. ربما نفهم من تتالى آيات بأحكام ثلاثة أنه كان درسا للمؤمنين ، فلو أراد الله حكما صارما قاطعا واحدا لكان قادرا على تبيانه مرة واحدة دون تغيير أو تبديل ، و إذا كان للتغيير و التبديل حكمة فلا شك أن الحكم تحتمل أكثر من فهم ، و الفهم المتعدد يحتمل القول أن ذلك كان درسا للمؤمنين للإعتبار ، و أن الإسلام ليس متجمدا ثابتا ، بل إن للمسلمين دورا متحركا فاعلا فيه ماداموا هم المؤمنون به ، و أن المعنى هو أن يتغيروا بتغير المستجدات فى الأحكام التى تتعلق بحياتهم و معاشهم ولا تمس جوهر العقيدة و الغيبيات المطلقة . و بهذا المعنى أفلا يكون تغير الحكم ثلاث مرات خلال حياة الرسول و ثباته بعدها مدعاة للقول بجمود الأمة خلال أكثر من ألف و أربعمائة عام بعدها جمودا صارخا حرصا على مبدأ الشخصية الثقافية الثابتة الواحدة . ربما يجد قارئنا فيما نقول هنا مجرد إفتراض يمثل إندفاعا غير حميد فى الفهم ، لهذا سنضع هنا ، أهم مبررات هذا التمنى و التساؤل منطقيا و شرعيا . لقد وعى الفقه الشيعى الدرس فجعل البنت كالولد تحجب الميراث ، لكن الفقه السنى رفض أن تحجب البنات الميراث حتى لو كن عشرات ، لكن هل يجرؤ مجترىء على تكفير الفقه الشيعى لهذا السبب سوى من يظنون أنهم المطلعون على المقاصد الإلهية مباشرة ؟ و هل توقفت الأمة عن ولادة فقهاء كبار يملكون الجرأة الكافية لقول يتمثلون به أسوة باجتهاد الخليفة الراشد المجتهد عمر بن الخطاب ، الذى لم يجتهد فى حكم ، بل وصل به الأمر إلى إلغاء سهم الؤلفة قلوبهم رم نص الآية الكريمة على أن هذا السهم : “ فريضة من الله “ 60 ــ التوبة . بقول صريح فصيح و نص لا يحتمل لبسا ولا تأويلا؟ لقد ألغى الخليفة عمر فريضة إسلامية صريحة بعد أن تغيرت الأحوال و قوى شأن الإسلام ولم يعد بحاجة إلى شراء إيمان الناس ، لقد غير عمر و أمضى اجتهاده و نفذ قراره و فرضه و تم العمل به حتى اليوم ، بينما لم يكن قد مضى على وفاة النبى ص سنوات تعد على أصابع اليدين ، و نحن لا نريد تييرا ولا تبديلا بعد مضى القرون الطوال السوالف. سيرد علينا من يقول : و لكن هذا هو الصحابى الجليل و الخليفة الراشد و أحد المبشرين بالجنة و صهر الرسول ص و ليس مثلنا مسلما يعيش فى بواكير القرن الحادى و العشرين . و هنا نرد بأن تلك حجة عليكم لا علينا ، فكل تلك الصفات فى بن الخطاب ميزات له فى عالم الخلد لكنها أبدا لا تطيه قدسية ، فهى له و ليست علينا ، فلم يكن يأتيه وحى حتى نرضى باجتهاده بعد أن رفعت الأقلام و جفت الصحف وما الرضا به إلا لمعقوليته و ليس لقدسية صاحبه . إن الشائع بين الناس عن قدسية لحقت بالصحابة معلوم أن سببها علماء الحديث الذين أعطوا الصحابة وضعا فوق بشرى، و ذلك برض المساواة فى الحديث بين عمر بن الخطاب وآخرين من الرواة مثل أبى هريرة و ابن عباس ، حتى لتجد أبا هريرة فى علم الحديث أهم من الصحابة الخلفاء الراشدين مجتمعين ، حتى ضرب علماء الحديث بشهادة ابن الخطاب كل الحوائط لأنهم لو أخذوا بها لحذفوا مئات الأحاديث المنسوبة إلى أبى هريرة ، و مثله أيضا عبد الله بن عباس الذى كان له من العمر سنوات عشر عندما توفى الرسول . ولا بأس علينا ولا حرام ولا جرم نرتكبه إن ذكرنا و تذكرنا أن علم أصول الفقه قد تم وضعه بعد عمر بن الخطاب بعشرات السنين ، فلم يعلمه الخليفة و علمناه نحن فأعطى من يريد الإجتهاد ميزة إضافية اليوم ، ناهيك عن العلم الحديث بكشوفه و منجزاته ووسائله التى تساعد مجتهد اليوم ولم تكن فى طائلة عمر ابن الخطاب . ثم إن القاعدة الفقهية تقول “ إن العلة تدور مع المعلول وجودا و عدما “ و العلفة فى جعل المرأة نصف ذكر هى أن الذكر يدفع مهرها و يعولها هى و أولادها، لكن ذلك كان فى الأزمنة الغوابر، و المرأة اليوم دخلت كل ميدان بعد تغير أوضاع الدنيا وأصبحت تعمل و تربح وتعول البيت بدورها ، بل و تضيف إلى عملها فى الدواوين عملها فى البيت تفضلا منها و مكرمة، وهكذا زالت العلة فما الحكمة فى بقاء الحكم المعلول ؟ سيرد علينا هنا أهل التعصب الذكورى أن المرأة تظل رغم ذلك ناقصة ، لأنها تحمل وتلد و تحيض وهو ما يمنعها من آداء الفرائض فى مواقيتها، و يبقى الرد : هل إنتقص ذلك من إنسانيتها أو من إسلامها فأصبحت من غير المسلمين ؟ خاصة أن عدم آدائها الفرائض لأسباب فسيولوجية جاء بأوامر دينية و ليس عن إرادة ورغبة منها . وتظل الدهشة تزعجنا و تشككنا فى ذلك الموقف شديد التعنت من قضية المرأة بالتحديد وبالذات، و التركيزعلى المرأة وميراثها وحيضها ولباسها وفتنتها حتى تأخذنا الشكوك كل مأخذ فى الحالة النفسية و الهموم الجنسية لهؤلاء المتعصبين، وفى مدى حقيقة ما يعلنون و صدق ما يبطنون لأن هناك ماهوأجدى بهديرهم وصراخهم وفيه للأمة النفع العظيم، إذ لم نسمع منهم صوتا جهيرا لتنفيذ أحكام الدين فيما يتعلق بزكاة الركاز على المعادن وأهمها البترول بالطبع ، و التى لو تم تطبيقها لرفعت الفقر عن كل بلاد المسلمين، فأين صوتهم ؟ أم أن المركز القدسى البترودولارى له أثرآخر فيؤمنون ببعض الكتاب و يغضون الطرف عن بعضه؟ وهل لذلك علاقة بعيشهم الهنىء وطعامهم المرىء مجرد تساؤلات بريئة إزاء تشددهم فى قضية المرأة و إزاء قضية فقر بلاد المسلمين رغم أنها محلولة بزكاة الركاز، و هى القضية الأجدى بالصراخ من قضية الميراث والحجاب والطمث، والأهم هنا أن تبريرهم لنقص المرأة بعيوب خلقية فسيولوجية مردود عليها بالقرآن نفسه فنقرأ الآيات الكريمة و هى تتابع : “ فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك و إن كانت واحدة فلها النصف و لأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك “ 11 ــ النساء . هنا أيها السادة حالة مساواة واضحة لم تضع بإعتبارها الحيض و النفاس كعلامات نقص ، فمن مات وكان له أخ أو أخت أو والدان أب و أم تساويا فى الميراث . الأمر إذن ليس لعيب جسدى يعوق المرأة عن أن تكون إنسانا كامل الأهلية و إلا ما تساوت الأخت مع الأخ و الأب مع الأم ، و الكلمة الأخيرة أسمعونا صوت عراككم من أجل رفع الفقر عن كاهل المسلمين ، طالبوا أيها السادة بزكاة الركاز لعلكم ترحمون ، و ارحموا نساءنا فهن أخت ووالدة وإبنة ، كما تميزن بالحيض تميزن بحنو ورحمة لا يعرفها الذكور ، و هنا الخلاف الفسيولوجى ، و هنا أثره الحقيقى و نتيجته ، الحنان الأنثوى الذى يجعل الحياة تخضر أمامنا مقابل القسوة الذكورية الغشوم التى تصيب حياتنا بالجفاف و التصحر .
المصدر : http://www.mohawer.net/forum
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-01-06, 03:23 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-02-06, 01:28 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-03-06, 05:16 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-05-06, 02:27 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-10-06, 06:06 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-10-06, 06:24 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-10-06, 06:40 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-10-06, 06:49 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-10-06, 06:56 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-10-06, 07:54 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-11-06, 10:10 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-11-06, 09:25 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-11-06, 09:37 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد الامين محمد | 02-11-06, 01:33 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-11-06, 06:10 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-11-06, 09:57 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-11-06, 10:09 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-11-06, 10:14 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-11-06, 10:39 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-11-06, 10:51 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-11-06, 10:56 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-11-06, 11:23 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-11-06, 11:57 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-12-06, 12:18 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | khalid abuahmed | 02-12-06, 12:48 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-13-06, 09:21 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-13-06, 09:30 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-14-06, 07:27 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-17-06, 06:40 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Munir | 02-17-06, 07:08 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-17-06, 09:37 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-18-06, 05:07 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-19-06, 05:20 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | jini | 02-19-06, 05:48 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Tumadir | 02-19-06, 06:09 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | jini | 02-20-06, 01:53 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Yassir7anna | 02-20-06, 03:17 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | JAD | 02-20-06, 04:38 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | jini | 02-20-06, 12:31 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-20-06, 01:50 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-20-06, 01:50 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-20-06, 01:51 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-20-06, 01:51 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Yassir7anna | 02-21-06, 04:58 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-21-06, 10:50 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | سماح سيد ادريس | 02-21-06, 10:57 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-21-06, 01:11 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-21-06, 01:18 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-21-06, 01:48 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-21-06, 02:03 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-21-06, 03:00 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-21-06, 03:30 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-21-06, 05:59 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-21-06, 06:54 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Tumadir | 02-21-06, 07:19 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-21-06, 07:13 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-21-06, 07:32 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-21-06, 07:45 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-21-06, 07:49 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-21-06, 09:25 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-21-06, 10:08 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-22-06, 06:25 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-22-06, 10:47 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-22-06, 10:51 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-22-06, 10:59 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-22-06, 11:15 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-22-06, 11:23 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-22-06, 11:36 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Osman M Salih | 02-22-06, 12:04 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-22-06, 06:38 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-25-06, 02:12 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 02-23-06, 08:54 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 04-17-06, 08:02 AM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | بكري اسماعيل | 04-17-06, 03:44 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | محمد ميرغني عبد الحميد | 04-17-06, 04:47 PM |
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان | Munir | 04-17-06, 05:12 PM |
|
|
|