إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 09:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-21-2006, 09:25 PM

محمد ميرغني عبد الحميد
<aمحمد ميرغني عبد الحميد
تاريخ التسجيل: 12-28-2005
مجموع المشاركات: 1563

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان (Re: Osman M Salih)

    مرحبا عثمان مرات ومرات.
    Quote: تأسيساً على ما أنف ذكره ينهض السؤال حول سبيل
    خروج المسلم المعاصر من المأزق المطروح أمامه
    بضرورة المفاضلة و الإختيار بين إتباع الآية
    التي تحل للرجل من النساء نكاح مثنى و ثلاث
    و رباع
    ، أو الأية التي غايتها لجم شهوة الرجال
    ببذلها نصح الإكتفاء بواحدة خشية مفارقة مبدأ
    العدل عند التكثير ، أو ًالتأسي بكافة حركات
    وسكنات الرسول الكريم و من ضمنها عدد الزوجات
    اللواتي أحلهن لنفسه

    أي الإسلام ( من عاليه ) يختار مسلمو اليوم بالنظر
    إلى مدى قربه أو بعده من العقل والعدل و سمة هذا
    العصر ؟!

    الحيرة ضاربة أطنابها في ظل الحاجة الماسة إلى
    إسلام عصري الأصل فيه :
    ـ الحرية ـ لا العبودية ( لا رقيق و لا سراري ولا
    إماء ولاسبايا ولا مامملكت ايمانكم ! )
    ـ حقوق النساء ـ لا تشييئهن و إقامة الحد على
    فروجهن في الطفولة وتحويلهن إلى متاع و حرث
    للرجل الحائز في الميراث على حظ الأنثيين
    ـ الإنفتاح على الآخر المختلف عقائدياً

    أما وقد قلت هذا فإنه بحمد الله قد نقل إلينا الأئمة أحمد وأبو داود وابن ماجة والحاكم عن سيدنا العرباض بن سارية: يَقُولُ: وَعَظَنَا رَسُولُ اللَّهِ مَوْعِظَةً ذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ وَوَجِلَتْ مِنْهَا الْقُلُوبُ. فَقُلْنا: يَا رَسُولَ اللَّهِ. إِنَّ هٰذِهِ لَمَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ. فَمَاذَا تَعْهَدُ إِلَيْنَا؟ قَالَ: «قَدْ تَرَكْتُكُمْ عَلَى البَيْضَاءِ لَيْلُهَا كَنَهَارِهَا لا يَزيغُ عنها بعدي إِلاَّ هٰالِكٌ، ومَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ فسيرَى اٰخْتِلافاً كثيراً، فَعَلَيْكُمْ بما عَرَفْتُمْ من سُنَّتِي وَسُنَّةِ الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ المَهْدِيّينَ، عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ، وَعَلَيْكُمْ بِالطَّاعَةِ وَإِنْ كانَ عَبْداً حَبَشِيّاً، فَإنَّمَا المُؤْمِنُ كَالجَمَلِ الأَنِفِ حَيْثُمَا قِيدَ انْقَادَ».
    وكما كنا نشم من تعمد كل الرافضين للخفاض الخلط بين الخفاض الفرعوني ومطلق الخفاض إمعانا في إلصاق التهمة به حتى يكون رفضه مبررا رغما عن أنف السنة وعلمائها. والآن فقد تأكدت من مرجعك, فهو عقلك لا غير حيث ترى مأزقا بين الواحدة والتعدد في الزواج وضرورة المفاضلة, فهما عندنا غير متعارضان, والناس تختلف استعداداتهم والتشريعات تسعهم جميعا, وهذا قرآن فإذا لم ترض به وأردت أن تطوعه لما تريده وتفهمه فلن تقوم لك حجة لأن القرآن لا يفسر بالراي وفي هذا وعيد شديد تفصيله ليس هذا محله.
    أما التأسي بالرسول صلوات ربي وسلامه عليه فهو أمر ربنا جل وعلا: {إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ ٱللَّهَ فَٱتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ ٱللَّهُ} وهي أمنية كل عاقل عرف الإسلام, ولا استثناء إلا فيما بين أهل الشأن أنه من خصائصه صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم فلا تأسي فيها. وليس هناك من يقول انه سيعدد بعدد نساء الحبيب صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم, لأن هذا العدد من خصائصه. وهو لم يحلهن لنفسه كما زعمت بل هو صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم واقف عند ما أحل الله له. وهذا في القرآن!!!
    أما ما قلته بعد من سمة للعصر والعقل والعدل. فهذه طامة تنسف كل شيء!!! كيف تكون هذه التي قلت حاكما على الإسلام؟؟ وأين التعارض بين الإسلام وعصرنا هذا. لا يصلح الآن إلا أن تسود قيم الإسلام حقيقة لا دعوى, ولا بديل له. وهو يخاطب العقل السليم ويقدم إليه براهين صحته, وسماحة أحكامه, وهو بالخيار إما الإيمان وإما أن يكون من جملة الكفار, ولا يضر خذلانه أهل الحق إلا إياه. والعدل هو سمة أحكام الإسلام وهو الذي يفرق بينه وبين الجور, فكيف يكون المحكوم حاكماً؟؟
    الإسلام هو الإسلام واحد من مبداه إلى أن يلقى العباد ربهم, والأصل فيه الحرية لا العبودية ولا التسري ولا ملك اليمين ولهذه أحكام عظيمة موجودة في مظانها. أما إذا عنيت أن إسلاما فيه هذه ليس صحيحا, فقد جانبت الصواب, ولا سبيل لأقناعنا بعكس ذلك إلا أن تتفق معنا في المرجعية أما أن تتكلم بما تهوى فلن تجد منا أذنا صاغية بل حجة شافية ولك حق عدم قبولها.
    أما النساء فالإسلام قد حفظ حقوقهن, كيف لا وماهو بتشريع بشر, فكيف للبشر بأن يأتوا بخير مما جاء به من براهم؟؟
    أما قولك متاع وحرث, ففيه تطاول حتى على ألفاظ القرآن: فالآية تقول: {نساؤكم حرثٌ لكم، فأتوا حَرَثكم أنَّى شئتم} هل تريد أن نبدلها؟؟
    ثم تواصل ذلك إلى الأحكام: { لِلذَّكَرِ مِثْلَ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ } هل المساواة عندك تعني تغيير هذا الحكم؟؟
    بعد كل هذا فإذا أردت مناقشة كل ما قلته هنا فحوارنا معك لن يكون إلا على أساس تحديد مرجعيات نحتكم إليها نحن وأنت حتى نرجو أن نتفق وبدون ذلك لن يحصل إتفاق جزما عليه فلا داعي للحوار وأقترح هنا كمرجعيات:
    1/ القرآن الكريم وشروحه بعضه لبعض وشرح السنة له وتفاسير الأئمة الأعلام أهل التفسير.
    2/ السنة النبوية المطهرة وهي كتب الحديث وشروحها المعتبرة.
    3/ آراء الأئمة الأربعة عليهم الرضوان وتفاصيل مذاهبهم.
    4/ آراء علماء السنة غيرهم بما لا يناقض ما قرروه.
    ولك أن تقترح مرجعيات تكون حكما وبعد الاتفاق نتقدم, حتى لا تتحدث برأيك وهو عندنا غير حجة كما أن رأيي عندك كذلك.
    هذا لأننا لا نناقش أفكارنا ولو كان الأمر كذلك فلا ضير, ولكن بما أن الحوار ذي اختصاص معين فلا بد من الرجوع لمراجع ذلك الاختصاص هذا من باب ( واسألوا أهل الذكر)
    لك التحيةآخرا.
                  

العنوان الكاتب Date
إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-01-06, 03:23 PM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-02-06, 01:28 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-03-06, 05:16 PM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-05-06, 02:27 PM
        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-10-06, 06:06 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-10-06, 06:24 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-10-06, 06:40 PM
              Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-10-06, 06:49 PM
                Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-10-06, 06:56 PM
                  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-10-06, 07:54 PM
                    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-11-06, 10:10 AM
                      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 09:25 PM
                        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 09:37 PM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد الامين محمد02-11-06, 01:33 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-11-06, 06:10 PM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 09:57 PM
        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 10:09 PM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 10:14 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 10:39 PM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 10:51 PM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 10:56 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 11:23 PM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-11-06, 11:57 PM
        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-12-06, 12:18 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان khalid abuahmed02-12-06, 12:48 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-13-06, 09:21 AM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-13-06, 09:30 AM
              Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-14-06, 07:27 AM
                Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-17-06, 06:40 PM
                  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Munir02-17-06, 07:08 PM
                    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-17-06, 09:37 PM
                      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-18-06, 05:07 PM
                        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-19-06, 05:20 PM
                          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان jini02-19-06, 05:48 PM
                            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Tumadir02-19-06, 06:09 PM
                              Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان jini02-20-06, 01:53 AM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Yassir7anna02-20-06, 03:17 AM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان JAD02-20-06, 04:38 AM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان jini02-20-06, 12:31 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-20-06, 01:50 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-20-06, 01:50 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-20-06, 01:51 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-20-06, 01:51 PM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Yassir7anna02-21-06, 04:58 AM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-21-06, 10:50 AM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان سماح سيد ادريس02-21-06, 10:57 AM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 01:11 PM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 01:18 PM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 01:48 PM
        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 02:03 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 03:00 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 03:30 PM
              Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 05:59 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-21-06, 06:54 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Tumadir02-21-06, 07:19 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-21-06, 07:13 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 07:32 PM
              Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 07:45 PM
                Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-21-06, 07:49 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-21-06, 09:25 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-21-06, 10:08 PM
  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-22-06, 06:25 AM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-22-06, 10:47 AM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-22-06, 10:51 AM
    Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-22-06, 10:59 AM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-22-06, 11:15 AM
        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-22-06, 11:23 AM
      Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-22-06, 11:36 AM
        Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Osman M Salih02-22-06, 12:04 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-22-06, 06:38 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-25-06, 02:12 PM
          Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد02-23-06, 08:54 PM
            Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد04-17-06, 08:02 AM
              Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان بكري اسماعيل04-17-06, 03:44 PM
                Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان محمد ميرغني عبد الحميد04-17-06, 04:47 PM
                  Re: إليكُمُ أيُّهَا المُنَاِهضُون: الدَّلائلُ الحِسَان على ثُبوت الخِتَان Munir04-17-06, 05:12 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de