كذب اللاجئون ولو صدقوا..!!!

Quote: الاستاذه ناديه عثمان يبدو ان الامر فى نظرك هينا وسهلا لهذا الحد ولقد تخيلتك ان تردين على عمر الفاروق لكن يبدو انك تمارسين الصحافة من باب المجاملة فما دخل خروف العيد فى هذا الوقت باكثر من سبعين ضحية ماتوا فى هذه المجزرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولا حول ولا قوة الا بالله

Quote: ومن أراد أن يصبح كاتباً وصحفياً مشهوراً يقفز بزانة اللاجئين ..

Quote: صدق اللاجؤن وكذب عمر الفاروق السوداني المقيم فوق السعودية

يعني كدا خلاص رديت علي الموضوع ..
اها اقول حاجة ..
اقتنعنا بردك ..
وهاردلك يا عمر ..
اصلو الزول دا جده التاسع عشر كان نبي ..
فلازم نصدقه ..



كلمتين كدا .. نهى ليك الموضوع ..
والله دي بروسلي ما عملها ..

Quote: وانت الان لاجئيا بالسعودية

Quote: يعني كدا خلاص رديت علي الموضوع .. اها اقول حاجة .. اقتنعنا بردك .. وهاردلك يا عمر .. اصلو الزول دا جده التاسع عشر كان نبي .. فلازم نصدقه ..

Quote: جبت الضحية ولالسة ؟!!!

أها الكمونية خليناها ليك والكرشة ود الموج ده ما فايتاهو تب !!!!!!

Quote: نادية الهادية :

(عدل بواسطة هشام آدم on 01-07-2006, 12:49 PM)
(عدل بواسطة هشام آدم on 01-07-2006, 12:54 PM)

Quote: لفت نظري ذلك الرجل الذي عندما سأله مراسل القناة الإخبارية لأحدى المحطات التلفزيونية عن وجهته فتحدث اللاجئ الذي إبتدر بأن عمره فوق السبعين عاماً وهو يود لو يهاجر إلى هولندا!!!!!!!!!!!! عجبي والله العظيم لأمر هذا اللاجئ!!!!!!!!!!! بالله عليكم تخيلوا معي شيخ في السبعين من عمره يود أن يتم باقي حياته في هولندا!!!! ماذا سيفعل هذا الشيخ في هولندا؟؟؟؟؟ ماذا يعمل مثل هذا الشيخ في بلاد لو أراد أن يتعلم اللغة فيها وحدها لجلس عشر سنوات أخرى !!!!!! هل سيعيش على نفقات اللاجئ أم يبحث له عن وظيفة ؟؟؟؟؟؟

Quote: كذب اللاجئون ولو صدقوا..!!!

(عدل بواسطة عبداللطيف خليل محمد على on 01-07-2006, 01:33 PM)
(عدل بواسطة عبداللطيف خليل محمد على on 01-07-2006, 01:38 PM)

Quote: كذب اللاجئون ولو صدقوا..!!!

(عدل بواسطة عبداللطيف خليل محمد على on 01-07-2006, 01:38 PM)

Quote: عنوان منذ بداية ما بسمى بــــ : ( أزمة اللاجئين السودانيين ) . آل إيه ؟؟؟ آل لاجئين آل .. قلنا في مكان آخر في هذا المنبر أن هؤلاء الشباب ما هم الا مجموعة ( رمتالة ) و ( عواطلجية ) .. و الذين ماتوا - يرحمهم الله - ما هم الا ضحايا قادة هذا الاعتصام المحرج و الفاشل .. و لأول مرة نسمع عن أناس يؤاثرون ( العيش الرغيد في أوروبا ) و أبواب أوطانهم مفتوحة حتى للذين كانوا يحملون السلاح في وجه السلطة .. أعتقد أن الأزمة قد انتهت و الناجين سيظلون على حالهم لاجئون ؛ لكن ينبغي مساءلة و محاسبة و كشف الذين تسببوا في الوفيات .. و من باب المسئوليات يجب ان لا ننسى أولئك الشباب الرمتالة الذين خدعوا بسطاء الناس و رسموا في مخيلتهم ( الجنة الأوروبية ) التى لا تتأتى الا من باب ( التكوم الجماعي ) أمام بوابات منظمات الأمم المتحدة .. و في ذات المنحى يجب ان نسأل الذين استجلبوا البسطاء لكشف سوءات النظام و كانوا ينعمون و يتلذذون في فنادق القاهرة .. أولئك الذين تنكروا للبسطاء حين تأتت مغانم السلطة و حانت لحظة الرجوع للبلد المغلوب .. عادوا بعد ان غسلوا وجوههم بـ ( مرق ) دون ان يلتفتوا للأكوام البشرية التى كانت تهتف لهم من قبيل : عاش ابو هاشم . السؤال الكبير : ماذا جنى البسطاء حين كانت المعارضة في القاهرة و حين عادت للخرطوم ؟؟؟؟؟ حين رفعوا السلاح و حين سلموا السلاح ؟؟؟ و بأي وجه عاد هؤلاء القادة ليقابلوا جموع الشعب السوداني و بين ظهرانيهم آلاف المعوذين و المشردين و اللاجئين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و أي ( مقعد وزاري ) هذا الذي ينسيهم قواعدهم و من كان يملاهم الأمل في ( قادة ) أفرغ من فؤاد أم موسى ؟؟ أيها اللاجئون في كل مكان : لا ترحموا قادة ساندتموهم و نسوكم ... لا ترحموا قادة ( وطنيون ) تنكروا لكم بعد ان كنتم لهم سندا و عضدا و عونا امام العالم .. لا تنسوا اي روح أزهقت بالعصا المصرية حين استرخصها قادة السودان من كيزان و معارضة .. لا تنسوا حقكم في المحاسبة الجماهيرية المكشوفة لتعرية القادة - الباعة . لا تنسوا أن قادتكم الأماجد و الشرفاء باعوكم للأمن المصري مقابل كرسي المشاركة في السلطة .. و لا تنسوا ان حكومتكم الظافرة أعطت الضوء الأخضر للفرعون و أذنت له بالقتل .. و لا تنسوا ان من طبلوا لكم في كل وسائل الاعلام كانوا مخادعين و كذابين و أنزال ما أفادوكم بشيء و لن يفيدوكم بشيء الآن .. و لا لاحقا ... أولئك باعة ( الكلام ) و قادتكم باعة السياسة .. دمكم الذى سال ؛ و اخوانكم و ابناءكم الذين قتلوا فأسألوا عنهم قادتكم الأوباش الذين أصبحوا ركيزة في نظام الانقاذ الرخيص .. و تناسوكم عن قصد و بخبث و دهاء و مكر .. رحم الله قتلاكم و شفا جرحاكم و أعادكم لوطنكم شرفاء مكرمين و أعزاء ..

Quote: و أبواب أوطانهم مفتوحة حتى للذين كانوا يحملون السلاح في وجه السلطة ..

Quote: لأول مرة نسمع عن أناس يؤاثرون ( العيش الرغيد في أوروبا ) و أبواب أوطانهم مفتوحة حتى للذين كانوا يحملون السلاح في وجه السلطة .."

Quote: أي وطن هذا الذي كان فاتحاً ذراعيه للجميع؟

Quote: وأنت الآن تحاول أن تزيف الحقائق فإما أنت لا تفهم السياسية أو تفترض فينا أننا بهائم في زريبة

Quote: ثم تعالى

Quote: مالك بتهضرب ؟ و دا عيب النقل من المجلات ..

Quote: وهذا الشخص الان يعمل بالسفارة السودانيه بالقاهرة

Quote: الاخ / هشام ادم لكى لا تنجر وراء عمر الفاروق هذا الشخص خريج الاهليه واحدى الجامعات الاخرى اعتقد ( الخرطوم) لو اسعفتنى الذاكرة ، وهو كادر خطابى لمؤتمر الطلاب المستلقين وانت تعرف هؤلاء يتميزون بين كل غواصه يوجد غواصه وهذا الشخص الان يعمل بالسفارة السودانيه بالقاهرة . هذا للبيان فقط ولا اريد التعليق على حيثه الممجوج ، والحديث عن المشردين وليس اللاجئين طويل ومتشعب سؤال بسيط جداً لماذا لا نجد لاجئين من امريكا من بريطانيا من هولندا من الخ مصريين سعوديين أمارتيين ؟ السودان للاسف الدوله رقم واحد التى تعانى من الفساد المالى والادارى وهذا وحدة يكفى ، ومن ثم اليس من حقنا ان نهجر هذة الارض الم يكن هذا الله ( الذين اخرجو من ديارهم بغير حق ) الخ الايه .

Quote: حقاً أخوتي الأعزاء ما كان يحدث في القاهرة من تشويه وتدني لسمعة السودان هو اجحافاً من هؤلا بحق هذا الوطني وكرامة إنسانه وما حدث كان افجع وأسموء وكم هذه النقلة ما حدث في القاهرة وتحديداً حديقة المهندسين التي احتشد فوقها ومنذ ثلاثة أشهر آلاف من السودانيين طالبي الهجرة الذين اعتبروا مصر محطة لهجرتهم منذ سنوات عديدة كانت بداياتها مبررة بسبب حرب الجنوب والتعسف السياسي والنقابي والأيدولوجي وبدايات»الإنقاذ» كما يعرف الجميع..! ولكن ما الذي أغرى هؤلاء الناس بداية للاحتشاد في مصر بعد أن لاحت ومنذ سنوات بوادر حلول لأسباب هجرتهم..؟! إن للنظام دوراً ذكرناه في الفقرة الماضية، ولكن للتجمع المعارض دوراً لم نذكره في هذه المأساة، فهو الذي أغرى ووعد هؤلاء الناس والذين سبقوهم بسهولة العبور إلى الدنيا الجديدة في أمريكا واستراليا وكندا وبريطانيا وغيرها ولكنه حين بدأ يتفاوض ويخطط للعودة لجسم معارض لم يمارس نفس المغريات التي أتت بهؤلاء الناس إلى القاهرة لكي يعودوا قبله أو معه أو بعده إلى السودان، كيف ترك التجمع كل هذه المشكلات خلفه وعاد بعض قادته إلى الوطن مكتفين بعدة مناصب وزارية أو مكاسب ذات طابع شخصي في الغالب، بينما قال بعض قادته «أي التجمع» لا نريد العودة واختاروا منذ زمان بعيد البديل وبقوا بالخارج يحملون الجوازات والإقامات والوظائف والمأوى الآمن الرغد لأسرهم..! هؤلاء شركاء في المأساة..! هذا هو الخطأ القومي الثاني بعد الخطأ الحكومي الذي ذكرناه وتبقى أخطاء الآخرين وفي مقدمتهم الأمم المتحدة التي لم تكن حاسمة في رفضها ومحددة في موقفها بأن تقول لهؤلاء الناس لا سبيل إلى الهجرة وإعادة التوطين أو حتى المِنح المالية البسيطة التي كانت تسد الرمق لكي يبقى هؤلاء الناس محتشدين في مصر على هذا النحو الشاذ، وللأمر هذا جانب آخر يتّصل بالذين تمكّنوا من الهجرة واستقروا في عواصم العالم أو المغتربين التقليديين الذين استقروا في الخليج أو غيره.. وتأتي شراكة هؤلاء في المأساة من خلال كون بعضهم كان يُحوّل الأموال للمحتشدين في القاهرة باسم المساعدة والدعم و«الخوّة» والمروءة وأمور أخرى كثيرة أعطت اشارات واضحة لهؤلاء المحتشدين في مصر بأن المال في المهاجر، عربية كانت أو أوروبية أو أمريكية، يتدفّق على الذين هناك وإلاّ لما كانت هذه التحويلات، انعدمت الصراحة ولم يقل معظم الذين تمكّنوا من الهجرة أنهم يعانون أكثر ممّا عانوا في بلادهم ويمتهنون المهن القبيحة ويواجهون نظم وقوانين وملاحقات ومطاردات وتمييز أقبح بكثير من أي واقعٍ هربوا به من بلادهم، طبعاً نستثني من هؤلاء اولئك الذين اهّلتهم للهجرة قدراتهم ومؤهلاتهم وشهاداتهم وفرص العمل المحددة أصلاً كما هو حال أخوتنا في الخليج وأوروبا من ذوي الخبرة والمؤهلات والتعاقدات الواضحة..! الطرف المخطيء أيضاً في هذه المأساة هو الأداء الفاسد والمرتشي في بعض المؤسسات والسفارات في مصر وسيكون من المضحك المحزن ـ أن نقول بأن جماعات من راغبي اللجوء السودانيين امتهنوا مهنة التوسط بين بعض السفارات وبين طالبي اللجوء فظهرت أسواق شديدة العتمة وليست السوداء فقط، فدفع الحالم بالهجرة ما لديه من مالٍ قليل لتلك العصابات المجرمة اللا أخلاقية وقوامها بعض السودانيين وبعض العاملين في السفارات والمنظمات المتصلة بهذا الأمر الخطير، والذي نشهد به لوجه الله والحقيقة والتاريخ هو أن الأداء المصري والشعب المصري والحكومة المصرية وكلها أطراف متضررة لم تنغمس على الإطلاق في أي عمل فاسد أو متاجر أو مستفيد من مأساة السودانيين مثلما حدث من بعض السودانيين على نحو ما اسلفنا. وبعد ثلاثة أشهر من الاعتصام القبيح وسط أكبر ميدان في العاصمة المصرية وهو «مدينة المهندسين» اديرت حوارات مصرية وسودانية حكومية وشعبية وحزبية مع هؤلاء الناس بحثاً عن حلولٍ بما فيها إمكانية استيعابهم كلاجئين في مصر تشرف على أمرهم وتمولهم هيئة غوث اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، ولكن العتاة المتزمتين منهم رفضوا كافة العروض إلا عرضاً واحداً أصروا عليه وهو أن يهاجروا أو يهجروا إلى بلدان بعينها منها أمريكا وبريطانيا وكندا واستراليا وفرنسا وألمانيا وهي جميعها بلدان أعلنت منذ عام أو يزيد أنها قفلت أبواب الهجرة واللجوء إلاّ وفق مقاييس لا تنطبق على أي من هؤلاء المعتصمين كما قالت هذه السفارات ضمناً..! إذا ما كان يريده ويطلبه الإخوة المعتصمون والمعتصمات هو أن تستخدم الأمم المتحدة ومصر القوّة المسلحة لتغزو هذه البلدان المذكورة وتفرض عليها بقوّة السلاح طالبي اللجوء والهجرة وإعادة التوطين وهذا أمر مستحيل..! إذا حدث الذي حدث وكان الخيار الأفضل هو الحوار السوداني ـ السوداني بين السلطات السودانية وبين هؤلاء المعتصمين الذين كوّنوا لأنفسهم جسماً نقابياً يتفاوض باسمهم ويصرح إلى زوارهم ويتحدّث إلى الفضائيات بما فيها محطات تلفزيونات إسرائيل والأعداء التقليديين للسودان البلد وليس السودان النظام، حيث احتشد «كما شهدت بأم عيني» عشرات الصحافيين والمصورين والإعلاميين الأجانب، بل والسوّاح حول حديقة المهندسين هذه لينقلوا للعالم ولشعوبه أن السودان أكرم وأعظم بلد جاء منه هؤلاء الناس وهربوا من الجوع والبؤس في وقتٍ يعلم هؤلاء قبل غيرهم أن السوداني هو الإنسان الوحيد على وجه الأرض الذي من الممكن أن يتزوّج وهو عاطل، ويُخلّف وهو عاطل ويسافر الإجازات للداخل والخارج وهو عاطل ويرتدي أفخر الثياب وهو عاطل ويشارك في اجتماعيات كل الأسر وهو عاطل أيضاً، لأن المعنى الحقيقي للعطالة يختفي عندما تطبّق قاعدة التكافل والتكافؤ والمشاركة، فالطعام طعام الجميع يفرشه الناس في الشوارع في حالات المأتم أو الأفراح وفي رمضان وأيام العطلات وفي مواقع الترويح في الساحات وفي المستشفيات عندما يحتشد الناس لمعاودة مريض مُحمّلين بكل ما لذّ وطاب. وماذا بعد أن وقعت الواقعة ..؟! ونطرح السؤال من جديد هل قصّرت الحكومة..؟ نترك للإجابة أن تقول الآتي، بعد بضعة أيام من الإعتصام الكارثة أسرعت السفارة السودانية في القاهرة للإتصال بالمعتصمين فكان أن تهشمت سيارة السفارة ونزعت منها اللوحات الدبلوماسية وأُنقذ من يمثلونها بمعجزات الجليل الرحيم، وبعد ذلك كله من نشتم فيه رائحة العقل والمنطق من الذين طلبوا من هؤلاء الناس أن ينفضوا كان متهماً بموالاة السفارة والحكومة السودانية لدرجة نصب المشانق على فروع أشجار حديقة المهندسين لينفّذ الموت شنقاً في مَن يُتّهم بأن له علاقة بالسفارة أو الحكومة السودانية أو حتى الضمير السوداني الحي..! الآن وقد وقعت الواقعة وحلّت الكارثة وكل هذا الثمن الغالي تتحرّك بعض الجماعات والمنظمات وتتحدّث عن إنسان وحقوق إنسان وعن مضيف هو مصر التي انشغلت بالأمر لأكثر من ثلاثة أشهر وعن اولئك الذين فقدوا ارواحهم أو الذين جُرحوا وهؤلاء العشرات من قتلى وجرحى دون أن تقول هذه الجهات الخمس الآن لردود الأفعال إن السودان البلد والشعب قتلا سمعة وأُضيرَ وأُهينَ وأُسيءَ لهما من بعض بنيه وهو أمر مدان ويجب أن يدان قبل أن نتحدث عن كيف مات من مات وجُرح من جُرح وأُعتقل من أُعتقل، وحتى لا تشغلنا المغالطات بين هل الأمن المصري أسرف في استخدام القوى أم أن المعتصمين وتحديداً «عتاتهم الذين قادوا هذا العمل» قد اسرفوا في الإساءة لبلدهم وشعبهم؟! الرحمة للذين فقدوا أرواحهم والشفاء العاجل للمصابين والدعاء الحار للمتبقين هناك بأن يعودوا إلى بلادهم التي أضحت الآن وبفضل الله وبرغم أية صعوبات أو تعقيدات تستورد الأيدي العاملة من الهند وباكستان وبنغلاديش والفلبين..!

(عدل بواسطة Mohammed Tirab on 01-08-2006, 06:22 AM)

Quote: أجدادي دخلوا السودان فاتحين وناشرين للإسلام دحين كان جماعتك ديل ماشين هولندا ينشروا الإسلام بخيتة وسعيدة عليهم لكن كان ماشين ناس مايونيز وكاتشب وجبس ودولار يبقا ده كلام تاني.. بث ....

Quote: ومن قبل فقد كانت قضية الطفلة (أنعام) التي ماتت خلال إجراء عملية ختان هو شغل هؤلاء الشاغل والآن خفتت الأصوات فجأة عن تلك القضية بعدما أفردت لها مساحات كبيرة جداً من البوستات التي لا تسمية لها عندي إلا أنها متاجرة بالقضية وتشهير مسيء بتلك الأسرة التي لم تفعل إلا أن سلك مسلك ظنت أنه حسن . وكان من الأفضل هو أن نغير تلك المفاهيم بدل أن نلقي باللون والنعت بالجهل والجهالة على هؤلاء الذين هم مسؤولية كل مثقف ومثقفة في هذه البلد. وأنا هنا أتساءل أين راحت دماء (أنعام) في أزمة الدماء المتناثرة الآن أم دماء اللاجئين أنقى وأطهر من دمها الذي كانوا يتغزلون به لأسبوعين كاملين؟ من أراد أن يقول فليقل كلاماً يدفع إلى العمل ولا يزعج الناس بالخطابات العاطفية التي لا تقدم ولا تأخر.