|
اتحدى الاحزاب السودانية ان تصدر بيانات تدين فيها حكومة مصر وتحملها المسئولية عما حدث!
|
منسوبى الاحزاب السودانية يزايدون بقضية اللاجئين لتصفية حساباتهم مع الانقاذ اتحدى اى حزب سودانى بان يصدر بيانا يدين فيه المجزرة ويحمل مسئوليتها للحكومة المصرية اتحداكم وخاصة الحزب الشيوعى الامة الاتحادى المؤتمر الوطنى وحركات دارفور وجبهة الشرق والتجمع الوطنى لا استثنى احدا لتعرفوا مدى خنوع الجميع وخوفهم من مصر والا اتركوا المزايدات وقولوا الحقيقة لايمكن قبول البيانات التى تحمل حكومة الانقاذ لان العسكر الذى هجم هم مصريون وليسوا سودانيون. اكرر اريد بيانات واضحة تحمل حكومة مصر قتل عزل لتعلموا ان بعض الناس تزايد فقط وتظاهرها بانهم مع اللاجئ الا هذيان وافك............
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اتحدى الاحزاب السودانية ان تصدر بيانات تدين فيها حكومة مصر وتحملها المسئولية عما حدث! (Re: هاشم نوريت)
|
كتبنا هذا بالامس في بوست بوب , وكنت انتظر صحف الصباح لتخيب ظني بهم ولكن ظني لم يخب.
* لان الذين أوتهم مصر عقد ونصف لا يمكن أن يدينوها ببيان. عينهم مفجوغة.
* الاحزاب والمعارضة السودانية لا تستطيع أن تدين الحكومة المصرية التي ظلت معهم طيلة الستة عشر عام الماضية . ماذا يضيرهم إذا مات ثلاثون أو يزيد من غبش السودان علشان عيون الحكومة المصرية.
* هذه نفس المعارضة والاحزاب التي لها سجون في ارتيرياوسلمت بعض محاربيها للامن الارتيري, فليس غريباً عليهم أن لا يدينو مثل هذه المجذرة البشعة.
* هذه هي نفس الاحزاب المعارضة التي باعت مقاتليها وتركتهم يعضون اصابع الندم لا يعرفون الى اين يتجهو.
* هذه هي ذات الاحزاب التي لا تعرف الان راسها من رجليها لتبدأ في ترسيخ الديمقراطية في البلاد حتى تستطيع ان تحقق في مثل هذه الجريمة.
* استراتيجية العلاقة مع النظام المصري لهم جميعاً تلجم ألسنتهم.
ماذا نقول يا نوريت وبلغ الوحع الحلوق.
والظلم عنان السماء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اتحدى الاحزاب السودانية ان تصدر بيانات تدين فيها حكومة مصر وتحملها المسئولية عما حدث! (Re: القلب النابض)
|
هذا هو بيان لحزب الامة منقول من بوست لنا مهدى..
Quote: حزب الأمة القومي بيان حول مأساة اللاجئين السودانيين ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 31 ديسمبر 2005م في يوم الخميس /29 ديسمبر فرقت الداخلية المصرية جماعة المعتصمين السودانيين بميدان حديقة المهندسين بالقوة ونتج عن ذلك إصابات وخسائر بشرية مؤسفة وترحيل المعتصمين إلى مواقع أخرى. إننا في حزب الأمة القومي مازلنا نسعى للحصول على كل الحقائق المتعلقة بحجم الخسائر و أعداد وأماكن ترحيل المعتصمين ولكن لاشك في أن ما حدث مأساة مؤسفة اشترك في أحداثها عدد من الأطراف ا لمعنية. وإزاء ما حدث فإننا أولا نقرر الحقائق التالية: 1. اتفاقية السلام المسماة شاملة ركزت على نظرة صفوية ثنائية في توزيع السلطة ونظرة مماثلة ريعية في توزيع الثروة وأغفلت قضايا كثيرة من قضايا السلام الحقيقية. 2. من بين أهم قضايا السلام التي لم تجد العناية الكافية قضية ما لا يقل عن 3ملايين من مواطني الجنوب ومناطق أخرى شردتهم الحرب كنازحين في مناطق بالقرب من مدن الشمال والجنوب أو في داخلها وكلاجئين في دول الجوار المختلفة. 3. خلال أعوام الإنقاذ استجار عدد من المواطنين السودانيين بمصر، واتخذوها بوابة لطلب اللجوء للبلدان الغربية. وفي السنوات الستة عشر الماضية أمكن إعادة توطين 16 ألف من هؤلاء في بلدان غربية فأغرى ذلك 16 ألف آخرين أتوا للمطالبة بهذه المنحة. 4. كان ينبغي لاتفاقية السلام أن تشمل بروتوكولا للنازحين واللاجئين يوجب الترويج لاتفاقية السلام في أواسطهم لإقناعهم بجدواها والاستماع لتحفظاتهم والعمل على معالجتها وبجانب تخصيص المال والمعينات لمساعدتهم على العودة الطوعية للاستقرار في وطنهم في أمل لعيش كريم. ولكن شيئا من هذا لم يحدث. 5. النظرة التفاؤلية لاتفاقية السلام وما صحبها من أمنيات جعلت مكتب هيئة غوث اللاجئين يقرر أن التوقيع على اتفاقية السلام سبب كاف لقفل ملفات طالبي اللجوء في القاهرة فسبب ذلك غضبا وإحباطا في أوساط طالبي اللجؤ مما أدى لدخول ما بين 10- 20% منهم في اعتصام استمر لثلاثة شهور احتجاجا على هذا التصرف من قبل المفوضية. 6. قام الحزب بمجهودات واسعة لاحتواء أزمة الاعتصام ممثلا في رئيس الحزب ومساعدته لشئون المنظمات ومكتب الحزب في القاهرة ومكتب الحزب في سويسرا باتصالات وزيارات عديدة لمختلف الجهات المعنية. ففي 12 نوفمبر 2005م وبعد زيارة للمعتصمين ومقابلة لوفد أرسلته مفوضية غوث اللاجئين لبحث المشكلة من قبل رئيس الحزب قدمنا اقتراحا محددا يوجب الاستمرار في اعتبار طالبي اللجوء في مصر لاجئين إلى حين عودتهم الطوعية لأوطانهم أو حصولهم على إعادة توطين في بلدان غربية إن أمكن وهذا يوجب منح الكروت الزرقاء وتقديم خدمات إنسانية للكافة أي العودة لما كان عليه الحال قبل قرار قفل الملفات. و بعد دراسة الأمر وتوفير الميزانية اللازمة عرضت مفوضية غوث اللاجئين عن طريق مكتبها في القاهرة ما يماثل ذلك الاقتراح فقبله ووقع عليه قادة المعتصمين واتفقوا معنا على عقد مؤتمر صحافي في موقع الاعتصام لإعلان هذا الاتفاق وفض الاعتصام. ولكن اتضح فيما بعد أن كثيرا من المعتصمين رافضون للاتفاق عازمون على البقاء في الاعتصام للضغط بالحالة الإنسانية على الدول الغربية المانحة لإعادة توطينهم فيها. 7. بعدها اتضح لنا تماما أن الأمر وصل طريقا مسدودا. ففي لقاء مع السلطات المصرية علمنا أنها سوف تتصرف لإخلاء الاعتصام في ساعات. فبلغناهم بتقديرنا لصبرهم وتسامحهم الذي عومل به المعتصمون ولكن الانتقال فجأة منه إلى التشدد غير سليم والأصح اتباع برنامج متدرج يبدأ بمنع زيارتهم ويمنع الذين يغادرون الموقع من العودة إليه وبإنذارهم بمواقيت معينة للإخلاء وذلك لإعطاء فرصة كافية لمن يريد فض الاعتصام طوعا أن يفعل. ولكن هذا النهج لم يتبع بل سمح لبعض الساسة المهرجين بزيارتهم وتحريضهم على الاستمرار في الاعتصام إلى حين نقلهم إلى البلدان الغربية. واستمرت سياسة التسامح معهم إلى أن قررت سلطات الداخلية المصرية مساء يوم الخميس الماضي إخلاء الاعتصام بالقوة بصورة أدت إلى ما وقع من موت وخسائر لا داع ولا مبرر لها. 8. قضية طالبي اللجوء من السودانيين في مصر جزء لا يتجزأ من نزعة عامة لدى مواطني "العالم الثالث" أن يجدوا لأنفسهم توطينا في "العالم الأول" "أي الدول الغربية" وهي قضية سياسية متعلقة بالحكم في بلدانهم وفي السودان هي كذلك خصوصا بعد أخطاء اتفاقية السلام المسماة شاملة وأولوياتها الخاطئة وهي قضية إنسانية متعلقة بجماعات شدتها الآمال وخيب رجاءها الواقع. وهي قضية لا يمكن التعامل معها كقضية أمنية وحسب. بناء على ما تقدم فإننا نعلن الآتي: أولا : أن تتولى هيئة غوث اللاجئين رعاية طالبي اللجوء من السودانيين حيثما هم بصورة تحفظ حقوقهم وكرامتهم الانسانية إلى أن ينتهي أمرهم بالعودة الطوعية أو التوطين في أي دولة مانحة . وأن تجري الأمم المتحدة تحقيقا عادلا فيما حدث منذ قرار قفل الملفات حتى انتهى الأمر بالمأساة. ثانيا: على الحكومة السودانية أن تدرك بأن عدم إيلاءها مسألة النازحين واللاجئين الاهتمام الواجب، وتخليها عن مسئوليتها في التحرك الحاسم لحل قضاياهم الماسة، وضع غير صحيح ويلغم اوضاعهم باحتمالات انفجارات أخرى مما قد يجلب المزيد من المشاكل ولا يسهم في الحل الإيجابي الواجب والممكن. كما أن التصريحات المتعجلة من قبل بعض المسئولين الحكوميين إزاء مأساة اللاجئين بالقاهرة بمسئولية بعض الجهات الأجنبية أو بمسئولية الحكومة المصرية في اتخاذ ما تراه مناسبا من إجراءات ينحو سياسة دفن الرؤوس وعدم اخذ الأمور بجدية واهمال في واجب الدولة تجاه مواطنيها. ثالثا: إن انتقال سلطات الداخلية المصرية المفاجئ من اللين للشدة في قضية معقدة كان خاطئا ويوجب التشاور مع الأطراف المعنية لاحتواء الآثار السلبية المتوقعة. رابعا: نناشد مواطنينا من طالبي اللجوء في مصر إدراك أن فرص إعادة التوطين في الدول الغربية قد ضاقت وعليهم النظر بواقعية للعودة الطوعية لأوطانهم وإلى حين ذلك عليهم احترام سيادة البلد المضيف. خامسا: كنا ولازلنا وسوف نظل نقول أن العلاقات السودانية المصرية أهم من أن تترك للتعامل الرسمي الحكومي بل ينبغي إيجاد آلية قومية رسمية شعبية للتعامل معها. والمطلوب الآن التحرك في نفس الاتجاه لاحتواء آثار الحدث الأخير والحيلولة دون آثاره السلبية. سادسا: نضرع لله تعالى لرحمة الموتى وشفاء الجرحى وتوفيق أهل السودان في العمل الجاد لاحتواء مشاكلهم عن طريق النهج القومي الشامل.
حزب الأمة القومي دار الأمة – أمدرمان |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اتحدى الاحزاب السودانية ان تصدر بيانات تدين فيها حكومة مصر وتحملها المسئولية عما حدث! (Re: هاشم نوريت)
|
العزيز هاشم ... دبايوا ...
أحي فيك هذه الموضوعية الوطنية الصادقة ... حقا عندما يتعلق الأمر بمصير الشعوب والأوطان فلا مجال للمجاملة ... لذا دعني أتحاور معك بقدر ما أستطيع :
Quote: منسوبى الاحزاب السودانية يزايدون بقضية اللاجئين لتصفية حساباتهم مع الانقاذ |
لو تم هذا ، ففعلا تكون السياسة لعبة غير شريفة ... بس يا هاشم يا أخوي ، الانقاذ ياتا العايزين يصفوا معاها حساباتهم !!؟؟ إنت ناسي أن هذه الأحزاب قد صارت جزء لا يتجزأ من الانقاذ ولا شنو!!؟؟
Quote: ويحمل مسئوليتها للحكومة المصرية اتحداكم وخاصة الحزب الشيوعى الامة الاتحادى المؤتمر الوطنى وحركات دارفور وجبهة الشرق والتجمع الوطنى |
يا صديقي لن يستطيعوا ، لا تتعب ذاتك الجميلة ، فهذه المنظومات ومنذ زمن رهنت ارادتها للقوى الأجنبية ، منذ شعارات سلم تسلم ، والكفاح المسلح ...الخ إن وجود القيادة للمعارضة السياسية السودانية في الخارج أدي إلى الاتكاء على جدر القوى الإقليمية أو الدولية ، مما أفضي إلى أن ترتهن إرادة قوى المعارضة السودانية لقوى أجنبية أو قوى خارجية وبالتالي دوما تغلب أجندة القوى الخارجية على الأجندة الوطنية ... هذه المنظومات يا عزيزي دخلت في تحالفات دولية كانت هي دوما الطرف الأضعف فيها ، فغرغت في رمال السياسة الدولية المتحركة ، والتي لا ترحم .. ولا تعرف يما أرحميني ... هذه الأحزاب يا عزيزي أضعف من أن تضع رأيا في مصير السودان ، فما بالك بمجموعة من المواطنين ، زين لهم قادة هذه الأحزاب طريق اللجؤ السياسي بالورود ..؟؟؟ الأمر أكبر من ارادة هذه الاحزاب فلا تحرجهم ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اتحدى الاحزاب السودانية ان تصدر بيانات تدين فيها حكومة مصر وتحملها المسئولية عما حدث! (Re: altahir_2)
|
Quote: ممثل الحزب الشيوعى السودانى بالتجمع الوطنى فرع القاهرة يدين استخدام العنف ضد اللاجئين سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 30/12/2005 8:26 م
اعرب ممثل الحزب الشيوعى السودانى بالتجمع الوطنى الديمقراطى فرع القاهرة وامينه العام الاستاذ اسماعيل ابو حميدان عن اسفه البالغ عن الاحداث المؤسفه التى صاحبت عملية فض اعتصام اللاجئين السودانيين بحى المهندسين بواسطة السلطات المصرية واستخدامها القوة المفرطة مما ادى الى ازهاق العديد من الارواح , وكما عبر عن عميق حزنه للارواح التى فقدت جراء هذا العنف , وحمل كل من السلطات المصرية ومكتب المفوضية السامية لشئون اللاجئين والحكومة السودانية مسئولية هذه الكارثة , وكما استنكر استخدام كل هذه القوة والعنف من قبل السلطات المصرية ضد اللاجئين العزل وكبار السن والاطفال وشن هجوما عنيفا على كل من وزير الدولة للشئون الخارجية السودانى والسفارة السودانية بالقاهرة ووصف تصريحاتهم بالهزيله وانها تعبر عن عدم اكتراثهم بارواح مواطنيهم وعلى الاقل كان من المفترض ان يترحموا على ارواح مواطنيهم التى فقدت جراء هذا العنف المستخدم من قبل السلطات المصرية وذكر ان تصريحاتهم تؤكد استمرار نظام الانقاذ فى غيه وبطشه وعدم اكتراثه بارواح مواطنيه ودعا كل من المفوضية السامية لشئون اللاجئين بالقاهرة و الجهات المسئولة عن شئون اللاجئين على العمل من اجل ايجاد حل عادل وعاجل وسلمى لهذه الكارثة , و طالب بالافراج عن جميع اللاجئين المحتجزين لدى السلطات المصرية , و ناشد كل من المنظمات الانسانية والحقوقية بالعمل على تقديم المساعدات العاجله للاجئين السودانيين المتضررين من هذه الاحداث , وفتح تحقيق فى الاحداث وماصاحبها من عنف
اقرا اخر الاخبار السودانية على سودانيز اون لاين http://www.sudaneseonline.com............ للمزيد من الاخبار |
| |
|
|
|
|
|
|
|