غريب هو مقامنا هنا على الأرض ..ألبرت إينشتاين.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 08:26 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-13-2005, 09:19 AM

Mohamed Adam
<aMohamed Adam
تاريخ التسجيل: 01-21-2004
مجموع المشاركات: 5179

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
غريب هو مقامنا هنا على الأرض ..ألبرت إينشتاين.

    إستراحـه روحانيًه أهديها لمحبي الإنسانيًه.
    للقراءه والتأمل فقط.
    المقال منقول من موقع معـابر.فائق مودتي.


    غريب هو مقامنا هنا على الأرض

    ألبرت أينشتاين:-

    أعلن ألبرت أينشتاين (1879-1955) نظريتيه في النسبية الخاصة والعامة في العامين 1905 و1916، حاصلاً على جائزة نوبل للفيزياء في العام 1921. والإجلال الذي لا ريب فيه الذي قارَبَ به كلا الكون نفسه ودراسته له أضفى أهمية خاصة على نظراته في الله، التي افترق فيها، كما يبيِّن النص التالي المستقى من كتاب الفلسفات الحية،* عن الإيمان التقليدي بوجود الله، لكنه فعل ذلك على نحو ديني أصيل.

    ***

    غريب هو مقامنا هنا على الأرض. كلٌّ منَّا يأتي في زيارة قصيرة، دون أن يدري لماذا، لكنه يبدو وكأنه يحدس غاية ما.

    غير أن ثمة، من وجهة نظر الحياة اليومية، شيئًا واحدًا نعرفه فعلاً: الإنسان هنا من أجل غيره من البشر – وبخاصة من أجل أولئك الذين تتوقف سعادتُنا على ابتسامتهم وهنائهم، وكذلك من أجل النفوس المجهولة التي لا عدَّ لها التي نرتبط بمصيرها برباط من التعاطف. مرات عديدة كلَّ يوم أدرك إلى أيِّ حدٍّ حياتي البرَّانية والجَّوَّانية مبنية على كدِّ رفاقي البشر، الأحياء منهم والأموات، وإلى أيِّ حدٍّ ينبغي أن أبذل نفسي بصدق لكي أعطى بالمقابل بمقدار ما أخذت. راحة بالي مرارًا ما تتكدَّر بالإحساس المُغِمِّ بأني استعرت أكثر مما ينبغي من عمل بشر آخرين.

    لا أعتقد بأننا نستطيع أن نتمتع مطلقًا بأية حرية بالمعنى الفلسفي؛ إذ إننا لا نعمل تحت القَسْر الخارجي وحسب، بل وبالضرورة الداخلية. لقد انطبعتُ في شبابي بعبارة شوبنهاور – "بمقدور الإنسان قطعًا أن يفعل ما يريد أن يفعل، لكنْ ليس في وسعه أن يعيِّن ما يريد" – وتعزِّيتُ بها كلما شهدتُ مَشَاقَّ الحياة أو كابدتُها. وهذه القناعة مولِّدة دائمة للتسامح؛ إذ إنها لا تُجيز لنا أن نأخذ أنفسنا أو غيرنا على محمل الجدِّ أكثر مما ينبغي: إنها بالأحرى تؤدي إلى التحلِّي بحسِّ الفكاهة.

    يبدو لي تفكُّرُ المرء بلا انقطاع في علَّة وجوده أو في معنى الحياة بعامة، من وجهة نظر موضوعية، ضربًا من الحماقة المحضة. ومع ذلك يعتنق كلُّ واحد مُثُلاً معينة يسترشد بها في إلهامه وأحكامه. والمُثُل التي تبدَّتْ لي على الدوام وأترعتْني بفرح الحياة هي الخير والجمال والحق. أما اتخاذ الراحة أو السعادة هدفًا فلم يستهوِِني قط؛ إذ وحده قطيع من الماشية يكتفي بمنظومة أخلاقية قائمة على هذا الأساس.

    لولا حسُّ التعاون مع كائنات تشبهني ذهنيًّا في السعي إلى ما لا سبيل إلى بلوغه أبدًا في الفنِّ والبحث العلمي لكانت حياتي خاوية. منذ الطفولة ازدريتُ بالحدود المطروقة التي كثيرًا ما تُنصَبُ أمام الطموح البشري. فالممتلكات، والنجاح الخارجي، والشهرة، ورغد العيش – هذه بنظري كانت تستحق الاحتقار دومًا. أعتقد أن طريقة حياة بسيطة ومتواضعة هي الأفضل للجميع – أفضل لكلا الجسم والعقل.

    لقد وقف اهتمامي الشَّغوف بالعدالة الاجتماعية والمسؤولية الاجتماعية دومًا على تبايُن عجيب مع قصور بائن في الرغبة بالاختلاط المباشر بالرجال والنساء. فأنا حصان مخصَّص للعمل المنفرد، ولا أصلح للعمل المترادف أو الجماعي. لم أنتمِ قط من صميم قلبي لبلد أو لدولة، لحلقة أصدقائي، أو حتى لأسرتي نفسها. فهذه الروابط ترافقت دائمًا باستعلاء غامض، وطلبُ الانكفاء على نفسي يتنامى على مرِّ السنين.

    مثل هذا الاعتزال مرير أحيانًا، لكني لست نادمًا على انقطاعي عن تفهُّم غيري من البشر وعن تعاطفهم. لا ريب في أن ذلك يُفقِدُني شيئًا ما، لكني أستعيض عنه باستقلالي عن أعراف الآخرين، وآرائهم، وأحكامهم المجحفة، ولا يشوقني أن أقيم راحة بالي على مثل هذه الأسُس الواهية.

    مثالي السياسي هو الديموقراطية. فكلُّ امرئ يجب أن يُحترَم كفرد، لكن بدون أن يُتَّخذ أحدٌ وثنًا. وإنه لمن مساخر القدر أنني غُمِرتُ بكلِّ هذا الإعجاب والتقدير اللذين لا داعي لهما ولا أستحقهما. فلعلَّ هذا التملُّق ينبع من رغبة الجمهور غير المحققة في فهم بضعة الأفكار التي طرحتُها بقدراتي الواهنة.

    أعلم يقين العلم بأنه لكي يتمَّ بلوغ غاية معينة لا مندوحة أن يقوم شخص واحد بالتفكير والقيادة ويتحمل معظم المسؤولية. لكن المقودين ينبغي ألا يُساقوا، بل ينبغي أن يُسمَح لهم باختيار قائدهم. ويبدو لي أن التمييزات الفاصلة بين الطبقات الاجتماعية تمييزات زائفة؛ فهي، في التحليل النهائي، تقوم على القوة. وأنا مقتنع بأن الفساد يلحق بكلِّ منظومة عنف استبدادية؛ إذ إن العنف يجذب الدونيين لا محالة. لقد برهن الزمن أن الطغاة المرموقين يَخْلِفُهم الأرذال.

    لهذا السبب فقد عارضت بحدة دائمًا أنظمةً كالتي توجد في روسيا أو في إيطاليا اليوم. فالشيء الذي أساء إلى سمعة الأشكال الأوروبية للديموقراطية ليست النظرية الأساسية للديموقراطية نفسها – التي يقول بعضهم إنها الملومة – بل اختلال قيادتنا السياسية، كما والخاصية اللاشخصية للتكتلات الحزبية.

    أعتقد أن أولئك الذين في الولايات المتحدة قد وقعوا على الفكرة الصائبة. فالرئيس يُنتَخَبُ لمدة معقولة من الزمن ويخوَّل ما يكفي من الصلاحية لكي يستوفي مسؤولياته على النحو السليم. أما في نمط الحكم الألماني، من ناحية أخرى، فأحب رعاية الدولة الأوسع للفرد حين يمرض أو يكون عاطلاً عن العمل. فما هو قيِّم حقًّا في معمعة الحياة ليس الأمَّة، فيما أقول، بل الفردية الخلاقة والقابلة للتأثُّر، الشخصية – مَن ينتج النبيل والسامي، بينما يبقى عموم القطيع كليلَ الفكر وعديم الشعور.

    يقودني هذا الموضوع إلى نسل ذهنية القطيع الأخسِّ ذاك – الجيش الكريه. فالرجل الذي يستمتع بالسير في الطابور ويطرب للاصطفاف على ألحان الموسيقى ينحطُّ إلى ما دون ازدرائي؛ فقد نال دماغَه الجسيم عن طريق الخطأ – إذ إن الحبل الشوكي كان سَيَفي بالغرض وأكثر. هذه البطولة المطواعة، هذا العنف عديم المعنى، هذا التشدُّق اللعين بالوطنية – ما أشد احتقاري لها! الحرب منحطة وسافلة، وخير لي أن أقطَّع إربًا من أن أشترك في مثل هذه الفِعال.

    مثل هذه الوصمة في جبين الإنسانية ينبغي أن تُمحى بلا تريُّث. فأنا من حُسْنِ الظنِّ بالطبيعة الإنسانية بحيث أعتقد أنها كانت ستُبادُ منذ أمد بعيد لولا أن سليقة الأمم أُفسِدَتْ إفسادًا منظَّمًا عِبر المدرسة والصحافة لأغراض تجارية وسياسية.

    أجمل شيء في وسعنا أن نختبره هو السر المبهم. إنه منبع كلِّ فنٍّ وعلم حقيقيين. فمَن يستغرب هذا الانفعال، مَن لم يعد يقدر أن يتوقف مدهوشًا ويقف منخطف الرَّوْع، أحرى به أن يموت: فعيناه مغمضتان. هذا الاستبصار لسرِّ الحياة، مع أنه يقترن بالخوف، أنشأ الدين كذلك. إن معرفة أن ما يستعصي علينا موجود حقًّا، متجلِّيًا بوصفه الحكمة الأسمى والجمال الأبهر اللذين يمكن لمَلَكاتنا الكليلة أن تدركهما في أكثر صورهما بدائية وحسب – هذه المعرفة، هذا الشعور، هو من التديُّن الحقيقي مركزُه. بهذا المعنى – وبهذا المعنى فقط – أنتمي إلى صفوف البشر المتديِّنين القانتين.

    لا أقدر أن أتصور إلهًا يثيب مخلوقاته ويعاقبها، ومقاصدُه مُقَوْلَبَة على شاكلة مقاصدنا – إلهًا، باختصار، ليس إلا انعكاسًا للركاكة البشرية. كما لا أقدر أن أومن بأن الفرد يبقى بعد موت جسمه، على الرغم من أن النفوس الضعيفة تؤوي مثل هذه الخواطر من جراء الخوف والأنانة السخيفة. حسبي أن أتملَّى سرَّ الحياة الواعية تستديم منذ الأزل، أن أتأمَّل في البنيان البديع للكون الذي لا نستطيع أن ندركه إلا إدراكًا مبهمًا، وأن أحاول بتواضع الإحاطة بجزء، متناهٍ في الصِّغر حتى، من الفطنة المتجلِّية في الطبيعة.
                  

11-13-2005, 09:32 AM

Mohamed Adam
<aMohamed Adam
تاريخ التسجيل: 01-21-2004
مجموع المشاركات: 5179

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: غريب هو مقامنا هنا على الأرض ..ألبرت إينشتاين. (Re: Mohamed Adam)

    سوف أظل أرفع هذا البوست بيًن الفينه والأخري.
    المقال أعلاه ترجمة: ديمتري أفييرينوس
    وهنالك النص بالغه الإنجليًزيه سوف أطرحه هنا لاحقاَ لزياده الوعيً.
    مودتي.
                  

11-13-2005, 10:58 AM

Mohamed Adam
<aMohamed Adam
تاريخ التسجيل: 01-21-2004
مجموع المشاركات: 5179

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: غريب هو مقامنا هنا على الأرض ..ألبرت إينشتاين. (Re: Mohamed Adam)

    Strange Is Our Situation Here upon Earth

    Albert Einstein

    Albert Einstein (1879-1955) enunciated the special and the general theories of relativity in 1905 and 1916, receiving the Nobel Prize for physics in 1921. The unmistakable reverence with which he approached both the universe itself and his own study of it lent special interest to his views about God, in which, as, this selection from Living Phi1osophies shows he diverged from traditional theism but did so in an authentically religious manner.

    ***

    Strange is our situation here upon earth. Each of us comes for a short visit, not knowing why, yet sometimes seeming to divine a purpose.

    From the standpoint of daily life, however, there is one thing we do know: that man is here for the sake of other men—above all for those upon whose smile and well-being our own happiness depends, and also for the countless unknown souls with whose fate we are connected by a bond of sympathy. Many times a day I realize how much my own outer and inner life is built upon the labors of my fellow men, both living and dead, and how earnestly I must exert myself in order to give in return as much as I have received. My peace of mind is often troubled by the depressing sense that I have borrowed too heavily from the work of other men.

    I do not believe we can have any freedom at all in the philosophical sense, for we act not only under external compulsion but also by inner necessity. Schopenhauer’s saying—“A man can surely do what he wills to do, but he cannot determine what he wills”—impressed itself upon me in youth and has always consoled me when I have witnessed or suffered life’s hardships. This conviction is a perpetual breeder of tolerance, for it does not allow us to take ourselves or others too seriously; it makes rather for a sense of humor.

    To ponder interminably over the reason for one’s own existence or the meaning of life in general seems to me, from an objective point of view, to be sheer folly. And yet everyone holds certain ideals by which he guides his aspiration and his judgment. The ideals which have always shone before me and filled me with the joy of living are goodness, beauty, and truth. To make a goal of comfort or happiness has never appealed to me; a system of ethics built on this basis would be sufficient only for a herd of cattle.

    Without the sense of collaborating with like-minded beings in the pursuit of the ever unattainable in art and scientific research, my life would have been empty. Ever since childhood t have scorned the commonplace limits so often set upon human ambition. Possessions, outward success, publicity, luxury—to me these have always been contemptible. I believe that a simple and unassuming manner of life is best for everyone, best both for the body and the mind.

    My passionate interest in social justice and social responsibility has always stood in curious contrast to a marked lack of desire for direct association with men and women. I am a horse for single harness, not cut out for tandem or teamwork. I have never belonged wholeheartedly to country or state, to my circle of friends, or even to my own family. These ties have always been accompanied by a vague aloofness and the wish to withdraw into myself increases with the years.

    Such isolation is sometimes bitter, but I do not regret being cut off from the understanding and sympathy of other men. I lose something by it, to be sure, but I am compensated for it in being rendered independent of the customs, opinions, and prejudices of others, and am not tempted to rest my peace of mind upon such shifting foundations.

    My political ideal is democracy. Everyone should be respected as an individual, but no one idolized. It is an irony of fate that I should have been showered with so much uncalled-for and unmerited admiration and esteem. Perhaps this adulation springs from the unfulfilled wish of the multitude to comprehend the few ideas which I, with my weak powers, have advanced.

    Full well do I know that in order to attain any definite goal it is imperative that one person should do the thinking and commanding and carry most of the responsibility. But those who are led should not be driven, and they should be allowed to choose their leader. It seems to me that the distinctions separating the social classes are false; in the last analysis they rest on force. I am convinced that degeneracy follows every autocratic system of violence, for violence inevitably attracts moral inferiors. Time has proved that illustrious tyrants are succeeded by scoundrels.

    For this reason I have always been passionately opposed to such régimes as exist in Russia and Italy today. The thing which has discredited the European forms of democracy is not the basic theory of democracy itself, which some say is at fault, but the instability of our political leadership, as well as the impersonal character of party alignments.

    I believe that those in the United States have hit upon the right idea. A President is chosen for a reasonable length of time and enough power is given him to acquit himself properly of his responsibilities. In the German Government, on the other hand, I like the state’s more extensive care of the individual when he is ill or unemployed. What is truly valuable in our bustle of life is not the nation, I should say, but the creative and impressionable individuality, the personality—he who produces the noble and sublime while the common herd remains dull in thought and insensible in feeling.

    This subject brings me to that vilest offspring of the herd mind—the odious militia. The man who enjoys marching in line and file to the strains of music falls below my contempt; he received his great brain by mistake—the spinal cord would have been amply sufficient. This heroism at command, this senseless violence, this accursed bombast of patriotism—how intensely I despise them! War is low and despicable, and I had rather be smitten to shreds than participate in such doings.

    Such a stain on humanity should be erased without delay. I think well enough of human nature to believe that it would have been wiped out long ago had not the common sense of nations been systematically corrupted through school and press for business and political reasons.

    The most beautiful thing we can experience is the mysterious. It is the source of all true art and science. He to whom this emotion is a stranger, who can no longer pause to wonder and stand rapt in awe, is as good as dead: his eyes are closed. This insight into the mystery of life, coupled though it be with fear, has also given rise to religion. To know that what is impenetrable to us really exists, manifesting itself as the highest wisdom and the most radiant beauty which our dull faculties can comprehend only in their most primitive forms—this knowledge, this feeling, is at the center of true religiousness. In this sense, and in this sense only, I belong in the ranks of devoutly religious men.

    I cannot imagine a God who rewards and punishes the objects of his creation, whose purposes are modeled after our own—a God, in short, who is but a reflection of human frailty. Neither can I believe that the individual survives the death of his body, although feeble souls harbor such thoughts through fear or ridiculous egotism. It is enough for me to contemplate the mystery of conscious life perpet­uating itself through all eternity, to reflect upon the marvelous struc­ture of the universe which we can dimly perceive, and to try humbly to comprehend even an infinitesimal part of the intelligence mani­fested in nature.
                  

12-13-2005, 02:16 AM

Mohamed Adam
<aMohamed Adam
تاريخ التسجيل: 01-21-2004
مجموع المشاركات: 5179

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: غريب هو مقامنا هنا على الأرض ..ألبرت إينشتاين. (Re: Mohamed Adam)

    up
                  

12-13-2005, 07:19 AM

Mohamed Adam
<aMohamed Adam
تاريخ التسجيل: 01-21-2004
مجموع المشاركات: 5179

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: غريب هو مقامنا هنا على الأرض ..ألبرت إينشتاين. (Re: Mohamed Adam)

    up
                  

12-13-2005, 03:58 PM

معتز تروتسكى
<aمعتز تروتسكى
تاريخ التسجيل: 01-14-2004
مجموع المشاركات: 9839

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: غريب هو مقامنا هنا على الأرض ..ألبرت إينشتاين. (Re: Mohamed Adam)

    خالص التحايا
    العزيز Mohamed Adam

    الحديث عن العالم..ألبرت إينشتاين

    بالتاكيد حديث لااول له ولا اخر فقد استفدت من نظرية (النسبية) فى هذا البوست

    Quote: الشى الاخر ..
    انا دائما اربط عملية الموت والحياة بنظرية (النسبيه) لان عامل الذى هو عنصر اساسى فى النظريه يشكل عنصر مهم فى عمر الانسان ومسئلة الحياة والموت .
    اضافه الى انو النظريه فى حد ذاتها لم يتم الاكتشاف منها الا جزء متيسر اعتقد بان نجاح النظريه يتوقف على ان تصل السرعه الى سرعة الضو ..
    ايضا من خلال هذا اعتقد عندما يصل الانسان الى هذه النقطه
    هل تصبح عملية السفر عبر الزمن ممكنه؟
    وكلام الفجوة السوداء وكل هذه من الغيبيات المتعلقه بحياة الانسان..
    مثلها مثل الارقام والايام التى نتفائل بها والعكس احيانا لشى واحيانا شى نفسى ..
    عموما لم اكن احب الرياضياتبقدر حبى للاحياء لكن لو كنت ادمن الرياضيات لكنت فكرت ان اتخصص فيها(النسبيه) لكن لامل من قرائتها بالتحديد فى الجانب الفزيائى منها والمتعلق بالكون والنجوم ووو الخ..
    الأنتحار ....أصعب قرار فى حياة الأنسان
    ....

    فا انا لازلت عند قناعاتى بان النسبية هى اعظم نظريه لانه لم يُكتشف منها الا الا القليل..
    ياريت لو تنقل لنا هذان البوستان(بوستك هذا وبوست الأنتحار ....أصعب قرار فى حياة الأنسان ) للسنه القادمه لو امكن حتى ارشرفتهما..
    وكل عام وانت بخير..

                  

12-13-2005, 10:37 PM

Mohamed Adam
<aMohamed Adam
تاريخ التسجيل: 01-21-2004
مجموع المشاركات: 5179

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: غريب هو مقامنا هنا على الأرض ..ألبرت إينشتاين. (Re: Mohamed Adam)

    أخي معتز.
    مرورك أسعدني جداَ.
    أبشر إنت تأمر ونحن نُنفذ.
    سأصحبهماَ للأرشفه تلبيًةَ لندائك.. يا معتًز طلبك غالي ورخيًص.
    سوف أضغط علي نفسي رغم المشغوليًات الواقعه علي رأسي.
    لأسرد هنا شرح مبسط للنظريه النسبيًه بِشقيًها(علي حسب مفهومي الإطلاعي).
    خليًك متابع يا جميًل و أضع يًدك معاي.
                  

12-14-2005, 06:36 AM

Mohamed Adam
<aMohamed Adam
تاريخ التسجيل: 01-21-2004
مجموع المشاركات: 5179

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: غريب هو مقامنا هنا على الأرض ..ألبرت إينشتاين. (Re: Mohamed Adam)

    up
                  

12-14-2005, 12:39 PM

معتز تروتسكى
<aمعتز تروتسكى
تاريخ التسجيل: 01-14-2004
مجموع المشاركات: 9839

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: غريب هو مقامنا هنا على الأرض ..ألبرت إينشتاين. (Re: Mohamed Adam)

    خالص التحايا
    استاذناMohamed Adam

    يقلدنى شرف بكلماتك تلك وجميل ان ينتقلا معانا الى 2006..
    تشكر كثر لهذا الترحاب ونحن فى حضرة العلم التقيل عموما عن نفسى لااسوى شيئا اقلاها امامك فيما حاولت استنتجه بفهم الخاص عبر نظرية النسبية..
    ماالذى يمنع؟
    وو الخ من الاسئلة وبعض الافتراضات بخصوص النظرية..

    بالاضافه الى حياة العالم (ألبرت إينشتاين) فى نفسها جميلة ..
    استاذنا وان تاخرنا فى هذه السنه بالتاكيد ساعود مرافقك مستفيدا متأدبا فى جلالة العلم ناهلا منك فى مقبل العام...
    والى ذاك الحين قيل بعافية..
    يسعدني اكونك مطر .. وماشرط طينك يستجيب.
    ولك تحياتى النواضر..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de