|
Re: مدونة الزميلة الشاعرة تماضر الخنساء حمزة : (Re: baha eassa)
|
بعد العذابات والعنا، اشتياقاتك..غُنا، والحكايات الكبيرة..برغم بعد الأمكنة، الكنت تحكيها وتعيدا..عن احتمالات اللقا، عن ارتحالاتك..هناك..واشتهاءاتك..هنا ، عن احتمالي، وكيف بتسأل عنّو..تاني؟؟ بعدما أدمنت ريدك.. القُدرة..جد..غِلبت..تشيل..جوّاها..ليك..الاحتمال، ماكان عذاب الليل بشيلك، وليّ بجيبك، كان بسوقك من حنينك، في حنينك كنت بخدر، كان بفوق قدام عيونك، وفي عيونك..تاااني أغمر،
كان تصحيني وتنادي، كان تصحيني وبتقدر.. وكان حروف اسمي البتنده بيها انت، كان بتكتل احتمالي. وجاي بتسأل عنّو تاني؟؟ لو كنت ببقالك ودادك، زي كلامك أو سهادك، ماكان بتديني الليالي.. الفيها برهن..إنشغالي، ماكان بتديني الطيوف..وانت شخصك..حي..وباقي، ماكان بتعكس ليّ خيال..وانت صورتك شاغلة بالي، ماكانت تقرّب ليّ..حزن..سامعو ضحكك في قُبالي، ماكان بتحكي ليّ حكايتك،من كتاب بشكيلو حالي، انت بخلان وماني بسأل عنّو..جودك، لاني بسأل عن مواعين الحنان..الكان بتملاها بوجودك، وكنّا نغرف، أيوة..نغرف، وكنّا ننهل، احنا..ننهل،وانت تروى، ماكان بنستغرب حروفك لمّا تطلع في كلامنا، لابنستغرب ايديك لمّا تحضن طيف سلامنا، أو حتّى نستغرب مشيك.. لمّا تمشي السكّة..انت، واحنا نتعب زي كأنّو مشينا إحنا وما....مشيك، ولو جذور الطيبة مادّة زي تقول جوّانا إحنا، يبقى ريدك هو السقاية..ويبقى بحرك ليّ وشيك، أصلو طافح ريدي ليك وفيك..غريق ولو صحيح ينبوع صفاك طالّي من جوّانا برضو، يبقى نور الكون ده كلّو..طالّي من فجّة ..وشيك، أصلو لو داير الحقيقة، انت منبع شوقنا انت، وشوقنا صابب في مشيك موجو كاسر و مشتهيك، وماسواك ، الكنّا نهديو كل غُنانا، ومابراك ، الكنت مشدوه بالحنين، وجيت لقيت الدهشة زول، اسمو مختوت في هواك، لو قلت ليك بسقيك أنا أبقى بديك الرهاب، ولو قلت ليك زمزم شرابك،أبقى ماكفيت وصِف، ولو كمان زدت الوصِف،أبقى ماوفيت كلام، ولو كمان وفيت كلام،ببقى ضيّعت الوصِف!
واجعني، شان بهواك غُنا.. وهواك، بحوش الليل هناك، هواك، بشيل كل النجوم، مفروش علي دنياك سما ، لما يغلبني السهر بجر حنين الليل غُتا، أبقى متغتغت وحاااسس.. اني عريان من وجودك، مابفيد الكون ده كلّو، انت عارف، سر غتاي طبعاً حضورك، لمّا تبقى الدنيا..مافي وأيّ زول معدوم وخاافي تبقى انت براكَ في، وزي تقول الكون عدم، انت سر كل الوجود، كل الوجود مقصور..عليّ، حتّة من هذا المكان ..كافية تدّي الريد لقا ، وجاي بتسأل عن غُتا؟؟
انت ياكل الدفا، سر حكايات الغُنا، وكل أسباب الأمان، أنا مااشتهيتك شان أكون، مرهونة لي زمن إنصراف، توعدني بي جواك لقا، والأماني صحيح رهاف، أو حتّى ترنيمة صبا، في وتر كاتلو الحنان، عالية مقام، بالله لو الريد عذاب، أو كلمة بنقولا وفراق، مدفوقة بينات التحكّم وفقدانو حين يلحق رهاب، حينها بتخلخل حشا، أنا ريدي كل الاشتها، للتلاحم والتمازج،مابين كلامك وبين كلامي، خطوة الحرف المشى، أنا شفت عينيك في عيوني،واصلة حد الانتشا، أنا كنت ماشة على الخدر،لمّا صوتك ليّ غِشا، كل شئ منك بدا.. وبرضو..انتهى، ومنّي باقيلك بعض، أصلو خيطين الصباح وكتين يبينن،ببقى الوداع طبعا فرض. بعد العذابات والعنا، اشتياقاتك..غُنا، والحكايات الكبيرة..برغم بعد الأمكنة، الكنت تحكيها وتعيدا..عن احتمالات اللقا، عن ارتحالاتك..هناك..واشتهاءاتك..هنا ، عن احتمالي، وكيف بتسأل عنّو..تاني؟؟ بعدما أدمنت ريدك.. القُدرة..جد..غِلبت..تشيل..جوّاها..ليك..الاحتمال، ماكان عذاب الليل بشيلك، وليّ بجيبك، كان بسوقك من حنينك، في حنينك كنت بخدر، كان بفوق قدام عيونك، وفي عيونك..تاااني أغمر،
كان تصحيني وتنادي، كان تصحيني وبتقدر.. وكان حروف اسمي البتنده بيها انت، كان بتكتل احتمالي. وجاي بتسأل عنّو تاني؟؟ لو كنت ببقالك ودادك، زي كلامك أو سهادك، ماكان بتديني الليالي.. الفيها برهن..إنشغالي، ماكان بتديني الطيوف..وانت شخصك..حي..وباقي، ماكان بتعكس ليّ خيال..وانت صورتك شاغلة بالي، ماكانت تقرّب ليّ..حزن..سامعو ضحكك في قُبالي، ماكان بتحكي ليّ حكايتك،من كتاب بشكيلو حالي، انت بخلان وماني بسأل عنّو..جودك، لاني بسأل عن مواعين الحنان..الكان بتملاها بوجودك، وكنّا نغرف، أيوة..نغرف، وكنّا ننهل، احنا..ننهل،وانت تروى، ماكان بنستغرب حروفك لمّا تطلع في كلامنا، لابنستغرب ايديك لمّا تحضن طيف سلامنا، أو حتّى نستغرب مشيك.. لمّا تمشي السكّة..انت، واحنا نتعب زي كأنّو مشينا إحنا وما....مشيك، ولو جذور الطيبة مادّة زي تقول جوّانا إحنا، يبقى ريدك هو السقاية..ويبقى بحرك ليّ وشيك، أصلو طافح ريدي ليك وفيك..غريق ولو صحيح ينبوع صفاك طالّي من جوّانا برضو، يبقى نور الكون ده كلّو..طالّي من فجّة ..وشيك، أصلو لو داير الحقيقة، انت منبع شوقنا انت، وشوقنا صابب في مشيك موجو كاسر و مشتهيك، وماسواك ، الكنّا نهديو كل غُنانا، ومابراك ، الكنت مشدوه بالحنين، وجيت لقيت الدهشة زول، اسمو مختوت في هواك، لو قلت ليك بسقيك أنا أبقى بديك الرهاب، ولو قلت ليك زمزم شرابك،أبقى ماكفيت وصِف، ولو كمان زدت الوصِف،أبقى ماوفيت كلام، ولو كمان وفيت كلام،ببقى ضيّعت الوصِف!
واجعني، شان بهواك غُنا.. وهواك، بحوش الليل هناك، هواك، بشيل كل النجوم، مفروش علي دنياك سما ، لما يغلبني السهر بجر حنين الليل غُتا، أبقى متغتغت وحاااسس.. اني عريان من وجودك، مابفيد الكون ده كلّو، انت عارف، سر غتاي طبعاً حضورك، لمّا تبقى الدنيا..مافي وأيّ زول معدوم وخاافي تبقى انت براكَ في، وزي تقول الكون عدم، انت سر كل الوجود، كل الوجود مقصور..عليّ، حتّة من هذا المكان ..كافية تدّي الريد لقا ، وجاي بتسأل عن غُتا؟؟
انت ياكل الدفا، سر حكايات الغُنا، وكل أسباب الأمان، أنا مااشتهيتك شان أكون، مرهونة لي زمن إنصراف، توعدني بي جواك لقا، والأماني صحيح رهاف، أو حتّى ترنيمة صبا، في وتر كاتلو الحنان، عالية مقام، بالله لو الريد عذاب، أو كلمة بنقولا وفراق، مدفوقة بينات التحكّم وفقدانو حين يلحق رهاب، حينها بتخلخل حشا، أنا ريدي كل الاشتها، للتلاحم والتمازج،مابين كلامك وبين كلامي، خطوة الحرف المشى، أنا شفت عينيك في عيوني،واصلة حد الانتشا، أنا كنت ماشة على الخدر،لمّا صوتك ليّ غِشا، كل شئ منك بدا.. وبرضو..انتهى، ومنّي باقيلك بعض، أصلو خيطين الصباح وكتين يبينن،ببقى الوداع ط
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
مدونة الزميلة الشاعرة تماضر الخنساء حمزة : | baha eassa | 01-12-09, 04:06 PM |
Re: مدونة الزميلة الشاعرة تماضر الخنساء حمزة : | baha eassa | 01-12-09, 04:08 PM |
Re: مدونة الزميلة الشاعرة تماضر الخنساء حمزة : | baha eassa | 01-12-09, 04:37 PM |
Re: مدونة الزميلة الشاعرة تماضر الخنساء حمزة : | baha eassa | 01-12-09, 10:21 PM |
Re: مدونة الزميلة الشاعرة تماضر الخنساء حمزة : | mohmed khalail | 01-13-09, 04:31 AM |
Re: مدونة الزميلة الشاعرة تماضر الخنساء حمزة : | عبدالأله زمراوي | 01-13-09, 06:30 AM |
Re: مدونة الزميلة الشاعرة تماضر الخنساء حمزة : | baha eassa | 01-13-09, 07:42 PM |
Re: مدونة الزميلة الشاعرة تماضر الخنساء حمزة : | تماضر الخنساء حمزه | 01-13-09, 09:28 PM |
Re: مدونة الزميلة الشاعرة تماضر الخنساء حمزة : | baha eassa | 01-13-09, 11:09 PM |
Re: مدونة الزميلة الشاعرة تماضر الخنساء حمزة : | baha eassa | 01-13-09, 11:55 PM |
|
|
|