06:38 PM March, 11 2017 سودانيز اون لاين محمد عبد الله الحسين-الدوحة مكتبتى رابط مختصريا المصيرك تنجرح............. مرت فجأة علىّ خيالت صورتها بملامحها الدقيقة الآسرة و صوتها الهاديء و هي تدندن في شجن و انسجام واضح بالأغنية التي كانت شائعة في تلكم الأيام ( يا المصيرك تنجرح............. بالسلاح البيه مرة جرحتني..) لم تقصد كلمات الأغنية لديها أو لدينا معنىًً محدد و لكنها يبدو أنها تتماهى معها بحجم الشجن الذي تتضمنه .فأحببنا جميعنا تلك الأغنية بل طلبها البعض في برنامج ما يطلبه المستمعون. كنا نهفو للالتفاف حولها و الاحتفاء بها و نحن مجموعة كان كل واحد منا يهواه في في داخله بصمت. ثم ظهر من بيننا الذي مالت إليه. هو صديقنا الأثير و لم يترك ذلك في نفوسنا الغضة أي غيرة أو حسد.و هكذا تنازلنا ل:(س) بروح رياضية. و ظل الود يظلل علاقتنا الجميلة.......
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة