لا جدوي لحوار تغيب عنه القوي الفاعلة ويستند فيه المجتمعون علي الخارطة المتفق عليها مسبقا....محاولا ت النظام القفز فوق حقتئق الأمور لن يترتب عنها سوي المزيد من التعقيد والصعوبات أمام النظام نفسه ليصل الي مرحلة الدوران حول نفسه.
العقلية الأمنية المسيطرة علي الفعل السياسي وظنها امتلاك كل الحكمة سيضيع علي الوطن فرص التحاور البناء القائم علي تحديد مسببات الأزمة والتوافق حول مرتكزات قومية.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة