|
|
|
 Re: الأستاذ محمود محمد طه: أحتفالا بـ 18 يناير: (Re: عبدالله عثمان)
|
الراحلة المقيمة الأستاذة اخلاص همد محمد
كانت إخلاص قد حلت بربوع الولايات المتحدة صادحة بالإنشاد في احتفال جامعة أوهايو بمئوية الأستاذ محمود محمد طه
الصورة ألتقطت في منزل الأستاذين عمر محمد أحمد عبدالله "عمر هواري" وأميرة خلف الله عبدالعاطي عثمان في مدينة شارلوت بولاية نورث كارولينا
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الأستاذ محمود محمد طه: أحتفالا بـ 18 يناير: (Re: عبدالله عثمان)
|
| Quote: أما محمود الأستاذ الشهيد فقد تكاثفت الكتابات والقصائد هذا العام لتمجد شخصه، وفكره، واجتراحاته، وبلاده قد تركها لنائبات الإسلام السياسي في أوج حيرتها وتخثرها. وكأنه روح الإسلام كلما تقادمت السنون تعرف الناس عليه أكثر، وبانت اهمية اجتهاده، وتراجع أعداؤه ذوي السطوة السياسية والدينية. ففكرته الجمهورية تتمدد في ظل انحسار فكر جلاديه الذين أعادوا بهوسهم الذي حذر منه البلاد إلى الوراء حتى أن بعضهم تمنى فقط لو أن تعود البلاد إلى غداة الاستقلال. ويا له من مسخ مجتمعي يتجذر في ثقافتنا التي لا بد أنها تجيب ضمنيا على سؤال الطيب صالح الشهير. فالبلاد ما تزال متوطنة في كفرها بتعددها الخلاق، والانتهاز السياسي هو دستور سياسييها، إلا من رحم ربي. وكيف لا وموروثها ما يزال يضرب شسوع المناطق. |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الأستاذ محمود محمد طه: أحتفالا بـ 18 يناير: (Re: عبدالله عثمان)
|
أي نفاذ بصيرة أم أن المؤمن يري بنور الله
((
إلى الناس عامة، وإلى المسلمين خاصة، وإلى السودانيين بوجه أخص!!
اعلموا: أنّ الإسلام برئ من الهوس الديني الذي يجتاح العالم الإسلامي اليوم!!
وهو برئ من المهووسين الدينيين الذين يسفكون الدماء، ويفسدون في الأرض، مشوهين وجه الإسلام الحق، ومباعدين بين الناس وبين المعين الصافي!!
فلا تقابلوا هذا الهوس بالسلبية، ولا بالإذعان، ولا بالرضوخ لإرهاب دعاته المضلّلين!!
بل واجهوا هذه الجهالة بسلاح الفكر الديني الواعي!!
وواجهوها بحكم القانون!!
سدوا أمامها المنافذ، والثغرات!!
وادحضوا حجة هذا الهوس .. اليوم، وليس غداً!!
فإنّكم «ألا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير»!!
(بتصرف) من إهداء كتاب
الهوس الديني يهدد أمن ووحدة الشعوب ويعوق بعث الإسلام
الطبعة الأولى – يونيو1980 صفر 1400 هجرية))
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عبدالله عثمان
محمد عكاشة
عبد الحي علي موسى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست