ازمه الهويه 00 التي يعيش فيها( بريمه ) اكبر من ازمه هويه الوطن

Quote: أقدم إعتذارى بالخط العريض لك ولكل الأخوة الذين مستهم المهاترة، وأنا هنا أهاتر لأنك أنت البادئ والبادئ أظلم وما ظلت تتمادى

Quote: أرجو أن تكون صادقاً مع نفسك قبل الأخرين .. فى هذا المنبر كتبت يداك أن أهل بشاشا يمتلكون الرقيق وحتى اليوم

Quote: كاره ذاتو المتشبه بالاعراب، جرا واطي! لامعني لاعتذارك، لانو الزول ما بعتذر عن طريقة تفكيرو او تركيبتو النفسية! الاعتذار بكون عن سلوك عارض استثنائي، مش اصيل واساس في تركيبة الفرد! تعيير الاخرين بملامحم الافريقية، ماشئ عابر او عارض او استثنائي علي الاطلاق لوفي السودان ولا اي شبر في الكون الفسيح ده! في امريكا امثال بريمة، بيسحلو عديل كده، جرا بالبكاسي علي الظلط، من فرط الكراهية لملامح الانسان الاسود! العرب كما حدث في لبنان، حتي الاطفال بحرقوهم احياء، من فرط الكراهية، ل"التلاتيش" كما اسماها بريمة، ملامح "الزرقة" ايضا بي لغوة المتشبهين بالاعراب، من الجنجويد، امثال بريمة! لانلوم العرب او البيض اطلاقا، في نظرة احتقارم للانسان الاسود، لانهم السودان، بشهاة نموذج بريمة، هم اكبر اعداء السودان علي الاطلاق! دايرين دليل اكتر من ابادة الملايين في الجنوب، فقط لانهم "ابان تلاتيش"، كما وصفهم بريمة؟ دليل مادي مباشر اكتر من ابادة مئات الالوف في دارفور، مرة اخري، لانهم "ابان تلاتيش"؟ هل صدفة، كما هتلر للSkin head البسحلو الاسود حتي الموت في شوارع تكساس، النازي موسي هلال هو المثل الاعلي لبريمة؟ كنت احتار من قبل علي صمت ابناء القضية، علي وقاحة بجاحة قلة ادب قوة عين هذا البريمة المريض المتشبه بالاعراب، يمجد علنا مجرم كموسي هلال! هذا مالم يجرؤ عليه، حتي غلاة الجلابة بالمنبر! في اعتقادي هذه جريمة! هذا استهتار بارواح مئات الالوف من الابرياء! حقيقة كنت اتعجب من صمت ابناء دارفور علي وقاحة هذا البريمة، اللتي فاقت كل حد، اللتي برزت، بحكم التركيبة الجهوية للمنبر الذي لايكترث اصلا لضحايا محارق التطهير! من بعد كل هذا، هذا الجنجويد المريض الذي يعاني من فوبيا الذنجية، وهو الذنجي، ابا عن تاسع جد، بلغت به الجراة، ان يعير الناس بملامحهم، كمحاكاة سقيمة او ممجوجة لاولياء نعمته الجلابة! السؤال لماذا الاسقاط من هذا الجنجويد كاره زاتو المتشبه بالاعراب، حد التقزز؟ الاجابة عندما نعود.

Quote: لقد اسمعت لو ناديت حيا - لكن لا حياة لمن تنادي والله مصيبتك مصائب يا بريمة 00

Quote: Biraima said --> الشيخ موسى هلال .. هانئا ومطمئنا رغم الدسائس!]

(عدل بواسطة مكي ابراهيم مكي on 06-11-2007, 09:26 AM)
(عدل بواسطة مكي ابراهيم مكي on 06-11-2007, 09:41 AM)

Quote: ماذا عن استعبادكم انتو بجنوب كردفان لاهلنا الدينكا، تحاكو في الجلابة،

تافه لكن يا بشاشا وبتتفه في عقولنا..
والتاريخ سجل الماضي..
هات برهانكـ..
زي دليلنا البندخلو جوه عينكـ ونفقعها طاآآآخ..
تعال شوف هنا..
يا بشاشا كتب سيدكـ النخاس اليهودي سلاطين باشا الذي هرب من أسر الخليفة سيدنا [تور الشيل] بمعاونة أشباهكـ في "كتابه السيف والنار" الصفحة رقم (18)
كتب عن إنتقام عروبنا من سلوك عشيرتكـ الأقربون التالي:

Quote: والحق أن هذا الإنتقام من هؤلاء التجار الذين كانوا يتجرون بالمهربات الحربية وبالعبيد كان هائلاً وإن كانوا هم يستحقونه على مبدأ السنّ بالسنّ والعين بالعين. وكانت نتائج هذا العمل بعيدة المدى. وذلك لأن معظم هؤلاء الجلابة كانوا من الجعليين الذين ذكرناهم فإنغرست بينهم من ذلك الوقت وبين العرب الذين أذلوهم وأباحوا تجاراتهم عداوة لا تزال مستمرة للآن والدلائل على أنها في إزدياد لا في تناقص. ولو أعتبرنا المروءة والإنسانية لقلنا أن هذا الإعتداء على الجلابة يستحق المناقشة من حيث عدالته. ولكن عند تدقيق الفحص نجد أن الظروف لم تكن تسمح بمعالجة هذا الظرف الإستثنائي بالوسائل السياسية أو بروح العطف الإنساني فإنه لم يجد في الحالة وقتئذٍ سوى إتخاذ إجراءات شديدة فعالة. والعرب أنفسهم يقولون: ((نار الغابة تلزمه الحريقة)) يعنون بذلك أنه إذا شبت النار في الغابة لم يكن سبيل النجاة منها إلا بإحراق جزء من الغابة بحيث إذا وصلت النار الكبرى لا تجد ما تأكله فينجو الإنسان منها بوقوفه في المكان الذي أحرقه هو نفسه. وهذا المثل يقبل التطبيق على الحالة التي ذكرنها. ولما كان لهؤلاء الجلابة (وجلهم من الجعليين والشايقية والدناقلة) أقارب في وادي النيل وكان لهم أصدقاء يشتركون معهم في النخاسة وسائر التجارة أوجدت أوامر غوردون سخطاً بينهم إذ لم يكادوا يفهمون العلة في ضرورة إتخاذ هذه الإجراءات الشديدة.

بشاشا..
أنا جيتكـ ألاوي إتهامكـ لأهل بريمة بممارسة سلوكـ هم نفسهم قاموا ثارو ضده ورفضوه..
بدليل كلام شيخكـ سلاطين..


بشاشا أنقرع..

Quote: Quote: شوف هذا المسكين يقول فى شنو .. وما تنسي ملفات اليونان وaccenture لسع ما اتفتحت وانا حالف الا تجري وتحديدك بلي موية واشربه

والله العظيم شايفها..
بس ما قرن شيء إلى شيء أفضل من علم إلى حلم ومن عفو إلى مقدرة..


الغربنة يا أخوي بريمة هي التشبه بسلوكيات الفرنجة حذو النعل بالنعل..
ويمكن إطلاقها لكل من ألتحق بكتائب اليهود وإنقشط معاهم جوة جحر الضب وصورتو حتكون باهته..

والبهتان سلوكـ طبيعي عند اليهود بدليل بهتة سيدنا وحبرهم عبدالله بن سلام لما طلب من الرسول الكريم أن يسألهم عنه قبل إعلان إسلامه قائلاً "إن قومي بهت"..
قال لهم الرسول ماذا تقولون في عبدالله بن سلام ..
قالوا "سيدنا بن سيدنا" وما خلو حاجة سمحة ما نسبوها ليهو رضوان الله عليهم أجمعين..
ولما طلب صاحب الرسالة منه الخروج..
خرج عبدالله بن سلام وأعلن الشهادة وألتحق بالدين الإسلامي..
قلبو هوبا وأرادوا حرق شخصيته
وقالوا أرزلنا بن أرزلنا..
وقد كذبوا وهو سيدهم من سلالة سيدنا يوسف..

لا تبتأس..


فمن عاشر قوماً يا ود أبا..

Quote: http://www.aawsat.com/details.asp?section=45&issue=9698&article=306017 الجمعـة 10 جمـادى الاولـى 1426 هـ 17 يونيو 2005 العدد 9698 موسى هلال.. سيف «الجنجويد» قال إنه لم يحمل السلاح يوما لكنه حرض الآخرين على القتال لندن: عيدروس عبد العزيز دخل موسى هلال كتاب التاريخ من اوسع ابوابه، ولكن ليس كمخترع او رئيس دولة او زعيم سياسي، وإنما كقائد لميليشيا «الجنجويد»، التي نشرت الرعب في اقليم دارفور، الذي يشهد حربا اهلية منذ عامين ادت الى قتل نحو 180 الف شخص وشردت نحو مليونين، حسب احصائيات الامم المتحدة التي اعتبرت الازمة الاسوأ في العالم، وذلك رغم ان هلال ينكر تهمة الانتماء الى الجنجويد، وتهمة ارتكاب جرائم حرب، موضحا ان ما يقوم به دفاع عن اهله لا غير. ومشكلة هلال انه بات يواجه أكبر قوة في العالم، متمثلة في الولايات المتحدة التي وجهت له مع 5 آخرين تهمة ارتكاب جرائم ضد الانسانية في دارفور، وتطالب بمحاكمته دوليا كمجرم حرب مثله مثل ما فعلت مع قادة دول آخرين، من امثال الرئيس اليوغوسلافي السابق سلوبودان ميلوشيفيتش. وليس مستبعدا ان يطالب بالمثول امام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، التي شكلت حديثا للنظر في مثل هذه القضايا. لكن هلال، 44 سنة، ذا البشرة النحاسية والقوام التمثالي والعينين الحادتين، يصف نفسه بأنه «شيخ عرب»، ورجل دين وأنه مسؤول عن 300 ألف من عرب دارفور، مثلما كان أبوه مسؤولا منذ الحكم الثنائي المصري الانجليزي في السودان بدايات القرن الماضي. ويقول إن مهمته هي حماية قومه وحفظ كرامتهم. وأكد في احد لقاءاته الصحافية الاخيرة انه لم يحمل سلاحا مطلقا، لكنه «حرض العرب الآخرين على القتال». ويقول «عندما طرحت الحكومة برنامجا لتسليح كل الناس، لا أنكر أنني جمعت أبناءنا وطلبت منهم أن يحملوا السلاح، وقد استجابوا للطلب. وقد بلغ عدد الذين حملوا السلاح ما لا يقل عن 3 آلاف». ويعتبر هلال وهو أب لـ13 من الابناء من 3 زوجات، إن النزاع في دارفور مستمر منذ سنوات طويلة وان «الافارقة» ظلوا يقتلون العرب في صراعات حول الأرض والماء. ويشير الى ان «مثل هذه الأشياء تولد الأحقاد». ويصور نفسه حاميا ومدافعا عن القبائل العربية ضد المجموعات الافريقية، منكرا أن الجنجويد يقومون بعملية تطهير عرقي. وقال في ذلك «لا يمكن لأحد أن يزيل عرقية من الوجود». وتصف الحكومة السودانية طلبا اميركيا بمحاكمته، بانه «امر في غاية الصعوبة»، مثل ان يطلب من لبنان محاكمة زعيم حزب الله الشيخ حسن نصر الله. عائلته مثل معظم العوائل العربية في دارفور، في حالة بحث دائم عن أراض جديدة للرعي. وبناء على مراقبين وشهود وبحث أجرته شعبة أبحاث الكونغرس الاميركي، فإن والد هلال انتقل، عام 1976، إلى منطقة أمو في شمال دارفور، حيث كانت تعيش القبائل الافريقية، وأنه حصل على أرض هناك عن طريق رشوة أحد الموظفين الفاسدين. وفي عام 1997 سجن هلال لقتله 17 من السودانيين بدارفور، حسب ما أوردته دراسة للكونغرس. وقبل ذلك بعدة سنوات سجن لقتله جنديا في جهاز الأمن ونهبه مصرفا في نيالا، المدينة المعروفة بجنوب دارفور حسب الدراسة نفسها. ولما انفجرت التوترات في دارفور في بداية 2003، استعانت به الحكومة لصد العدوان. ويقول تيد داغن، المتخصص في الشؤون الافريقية بشعبة الأبحاث التابعة للكونغرس، ان هلال كان في السجن وقت تصاعد جرائم دارفور عام 2002، مشيرا الى ان الحكومة قررت إطلاق سراحه لينظم قوات الجنجويد ويقودها. وقد أطلق سراح هلال بعد تدخل شخصي من النائب الأول لرئيس الجمهورية علي عثمان محمد طه حسب داغن. وقال إن رجلا آخر هو الجنرال عبد الله صافي النور، القائد بسلاح الطيران، وحاكم دارفور السابق، تدخل أيضا لإطلاق سراح موسى هلال. وعبد الله صافي النور هو ابن عم موسى هلال.وحسب متابعين سودانيين، فان هلال ولد في قرية صغيرة تسمى «دامرة الشيخ» تقع قي شمال دارفور، على بعد بضعة كيلومترات في الناحية الغربية من مدينة «كتم». عدد بيوتها لا تتعدى الثلاثين «قطية» (خيمة من سيقان نبات الذرة)، يتناثر حولها عدد من المباني الثابتة، مبنية من الطوب الاخضر، وتتوسطها مدرسة ابتدائية صغيرة مبنية على طراز قديم، شوارعها رملية ومغبرة ومختلطة باحجار رمادية، تسلكها سيارة لاند كروزر حمراء يطلق على هذا النوع في السودان اسم (ليلى علوي)، يركبها الشيخ موسى هلال وتتبعها سيارتان من نفس الطراز، يستقلها شباب من عرب المحاميد مدججون بمختلف الاسلحة بزي غير منسق وغير منسجم، هم في الحقيقة حراس الشيخ هلال. ويشير باحثون سودانيون الى ان هلال بنى صومعة احلامه، بعدما اغراه نظام «الانقاذ» بكوم من الرتب العسكرية الوهمية، مع ان سجلات الكلية الحربية السودانية لا يوجد فيها اسم طالب حربي يدعى موسى هلال. وانه استغل هذا الوضع المميز لاثارة الكثير من الفتن بين القبائل العربية والافريقية، التي يسميها بالزرقة، تفنن هو وانصاره بقتل المواطنين الابرياء وحرق القرى، منطلقين من مقرهم الذي يسمونه باللواء السابع مشاة في كبكابية. ويقولون «فعل هلال كل هذا وهو يعتقد بانه يؤدي دورا وطنيا وبطوليا»، يقول هلال «حاربتهم وهزمتهم ودمرت اوكارهم فلذلك يحقدون علي».ويضيف الباحثون «منذ وقت بعيد ظهر اسمه في القوائم السوداء لكنه لم يستطع ان يستوعب خطورة الموقف. يقول هلال «انا لا اعرف كولن باول ولا كوفي أنان، انا لست كبشا ليأخذني هؤلاء للمحاكمة.. انا زعيم عشيرة»، يقول كل هذا وكان ناقوس الخطر يدق حول خيامه وينبهه بان ما يجري في هذه البقعة من العالم، هو شيء غير عادي، ولكنه لم يستيقظ، يقول: «هذه الحرب ليست حرب ابادة وهي حرب بين جماعات معارضة وحكومة، انا أديت واجبي كزعيم عشيرة.. انا ميداني لاني ولدت في الميدان». ويشير الباحثون الى ان تجربة هلال الطويلة واحتكاكه المباشر بالمسؤولين، قاده الى ترتيب لقاء له مع القائم بالاعمال الاميركي (مسجل بالصوت والكاميرا)، وعلى الرغم من ان اللقاء كان اجراء روتينيا ذا طابع استخباري يقوم به المسؤولون الاميركيون في كل انحاء العالم، الا ان هلال اعتبره انتصارا تاريخيا ومكسبا سياسيا له، يقول وهو خارج من مبنى السفارة «شرحت للاميركيين، وضحت لهم، صححت مفهومهم، وقلت لهم ان الجنجويد ليسوا قبائل عربية هم قطاع طرق ولصوص». وقلت لهم «انا شيخ كبير يؤلمني ان يسميني احد بجنجويدي». من حيث يدري او لا يدري قام هلال بدور كبير في تسليط الاضواء حول شخصه وبتوفير فيض من المعلومات عن سيرته الذاتية، لدرجة ان مراسل صحيفة «واشنطن بوست» الاميركية يعرف عدد ابنائه ومشروبه المفضل «المانجو» ويحفظ عددا من النكات عن هلال كلها تتحدث عن الحرب». وفي بحث نشر على الإنترنت نصحه المقربون منه، بعبارة سودانية تقول «روق المانقه شوية (وهي عبارة سودانية تعني «ارفق بنا») فان الطوفان مقبل لا محال». ويشير البحث «بظهور تقرير لجنة تقصي الحقائق الدولية. ومع ان التقرير لم يكشف عن الاسماء، الا ان هلال فطن بذكائه الى ان اسمه قد يكون موجودا لذا يقول «انا قد اكون شاهد ملك ضد البشير وطه، وهنالك لواء اخر اسمه عوف هو الذي قام بتدريب انصاري.. انا لست خائفا، كل الملفات سلمتها للمنظمات الدولية». وقريبا سيشهد العالم اجمع اكبر عملية دولية لمطاردة ومحاكمة مجرمي الحرب، وقبل ان يأتي هذا الطوفان، فان امام الشيخ هلال، ابن دامرة الشيخ ان يشيع احلامه بقلب باك وان يجهز حقائبه ويعد العدة لرحلة جديدة الى لاهاي.. قد يعود منها او قد لا يعود.

Quote: - البعد الأقليمى للصراع .. كمثال مظالم أهل دافور التأريخية .. مظالم الجنوب .. كردفان .. الشرق والشمال والصراع هنا كيف تحل مظالم الأقاليم من خلال إعادة قسمة السلطة والموارد والثروة بين المركز والأقاليم وهذا ما يجمعنى أنا وأنت وكل أبناء الأقاليم .. وهنا نقول أن الحركات قدمت ومازالت تقدم رؤيتها وتدافع عنا وهنا أنا مع الحركات قلبا وقالبا .. صدق أو لا تصدق تلك هى الحقية.

عشنا وشفنا دا كلام جديد لنج من متين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!
ودى بتجى كيف ؟!! واحد يناصر موسى هلال وجنجويده وبعد دايقول أنا مع الحركات قلبا وقالبا؟؟؟؟!!!
ودا اذا حصل يكون خط جديد ما اعلتنه هنا.

واصل

Quote: البعد الأثنى للصراع هو ما فشلت فيه الحركات فشلا ذريعا ووصلت مرحلة التشرذم إثنيا فيما بينها ناهيك عن القبائل العربية التى تجاورها ..

كدا دقيقة يابريمة عشان ما تخم ساكت ,
قبل ما يحصل التشرزم الاثنى البتقول عليهو دا
كيف قدرت الحكومة تجند موسى هلال قائد وزعيم القتلة دا , وهو بدورو يقوم بالكارثة العالم
كلو قائم عليها ومعسكرات , وقبل كدا قلنا ليك ورينا لو نحن كذابين , ليه مافيش قرية واحدة
ما اتحرقت من قرى أهلنا العرب ؟؟؟!!!! ليه المعسكرات الفى السودان الى تشاد ما فيها عنصر عربى
واحد , كلهم زرقة زى ما يحلو ليك تسمينا؟!!. ودا دليل كافى , بأعتراف موسى هلال الانت مناصرو دا قال
بالحرف الواحد أنو لبى نداء الحكومة قام جند ناس للحرب والحصيلة ظاهرة للعيان.
يا بريمة خطك معروف هنا ونحن ذاكرتنا ما خربه.

Quote: موقفى من قضية دارفور يركز على البعد الأثنى للصراع .. هناك قبائل لا توالى الحكومة أو الحركات تم الأعتداء عليها من قبل الحركات .. الزيادية .. المعاليا .. الرزيقات ماعدا قبيلة أب جلول فرع المحاميد (وسوف نأتى لسبب دخولهم فى الصراع) .. الأعتداء على هذه القبائل الآمنة خلق توترات أخرى ما كان لها تحدث لو لا عدم الرؤية السليمة للصراع .. الحكومة من جانبها تغذى تلك التحرشات كمحاولة منها لهزيمة التمرد فى مناطق تلك القبائل .. المحرضون هم أبناءكم من الزرقة .. أحمد محمد هارون هو الذى حرض القبائل ومداها بالسلاح والمؤن والزخائر بشهادة العالم .. ما رأيك! نأخذ الجانب الأخر نجد أن الحركات لكى تثبت إنها حية وتقاتل تقوم بضرب قرى القبائل العربية وتنهب ثرواتها وتقطع مراحيلها لتخلق زخم إعلامى على حساب شريحة من سكان أقاليمها فقط لأنهم قبائل عربية .. فى هذه المعمعة ضاءت القضية وبقينا نحن أبناء الهامش نفتل بعضنا من أجل أمثال المحرض بشاشا والمجرم الحقيقى - حكومة المركز - تتفرج على جثث أبرياءنا بأن الصراع قبلى. نحن أعطينا أمثال بشاشا كل المبررات لأستغلالنا .. و قد تم إستغلالنا فى جنوب كردفان بنفس المستوى من أبناء الجنوب والحكومة المركزية .. وما تراه من حمية بريش نحو الصلح هى صحوة ضمير بعد أن عرف الحقيقة وكان يقول عننا الأعداء وسلاخى الجلود .. هكذا يا مكى نحن نحتاج صحوة ضمير فى الهامش وأن نغير أنفسنا أولا وشخصى الذى ترانى عدوك ليس لك من هو أقرب منى وهذه الحقيقة لم يكتشفها أبناء الحركات وحتى اليوم .. فان أنتم لم تكسبونى إلى طرفكم هناك من بجعلنى فى طرفه فقط للتخلص منكم.

Quote: السؤال ما الذى أخل بهذا النمط التأريخى .. وكيف تحول موسى هلال إلى إنسان شرس حتى يتم إتهامه بالمجازر?

بيدو السؤال من ظاهره برىء ولكن نقول من منا أعلم من السائل .... أفتح عينك يا بريمة
وشاهد كل الوثائق بحياد تام لو كنت داير الحقيقة ... شاهد فلم جهاد على جواد ...وهو متوفر بالمجان
(اخونا محمدين برسلو ليك لعندك)... ولكن يبدو انك تتبع سياسة أنصر أخاك ظالما أو مظلوما
للآن ما عارف المجرم موسى هلال عمل شنو ؟؟؟!!
صحيح الاختشو ماتوا .

Quote: دي قلبة معايير قيمية يا مكي ابراهيم مكي.. اليعتذر منو للتاني..؟ هل إعتذار بريمة بيرد شرف من أدعيتم إغتصابهن بواسطة الشيخ موسى هلال زوراً وبهتاناً.. يا راجل إستحي.

Quote: النقرو ياحبيب، لك التحايا. الجنجويد هرش! النوع ده كاي كوز، يخاف او ابدا مايختشي!

قلنا الليلة نوصلها لأخرتها..والله عندى لى أسبوعين أجازة
يانا سكنا فى البوست...

Quote: .. هكذا يا مكى نحن نحتاج صحوة ضمير فى الهامش وأن نغير أنفسنا أولا وشخصى الذى ترانى عدوك ليس لك من هو أقرب منى وهذه الحقيقة لم يكتشفها أبناء الحركات وحتى اليوم ..