جبل قاف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 02:32 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-22-2014, 02:55 PM

عرفات حسين
<aعرفات حسين
تاريخ التسجيل: 02-22-2013
مجموع المشاركات: 2783

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جبل قاف (Re: Hassan Makkawi)

    الي الاخوه القراء
    الموضع منقول كما هو باخطائه

    هذه هي آراء العلماء في الثعلبي رحمه الله تعالي

    رقم الفتوى :
    19743
    عنوان الفتوى :
    كتاب عرائس المجالس...فيه غث كثير
    تاريخ الفتوى :
    13 جمادي الأولى 1423

    السؤال

    ما رأيكم في كتاب قصص الأنبياء المسمى عرائس المجالس وجزآكم الله خيرا .
    مؤلفه:أبو إسحاق أحمد بن محمد بن إبراهيم النيسابوري المعروف بالثعلبي
    دار الفكــــــــــر


    الفتوى

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

    فقد تقدم في جواب سابق
    ، بيان بعض المصادر التي يمكن الاعتماد عليها في معرفة قصص الأنبياء.

    وأما عرائس المجالس للثعلبي فإنه كتاب فيه الكثير من الأخبار الواهية

    والإسرائيليات،

    فلا ينبغي الاعتماد عليه لمن لا يميز صحيح الحديث من ضعيفة،والثعلبي-رحمه الله- قد انتقده العلماء في رواياته للأحاديث والأخبار،

    قال ابن تيمية-رحمه الله- في منهاج السنة:
    أجمع أهل العلم بالحديث أن الثعلبي يروي طائفة من الأحاديث الموضوعات - أي المكذبات -

    ويقولون: هو كحط بليل،... إلى أن قال:
    والثعلبي فيه خير ودين، لكنه لا خبرة له بالصحيح من الأحاديث، ولا يميز بين السنة والبدعة في كثير من الأقوال. 7/12
    والله أعلم.
    المفتـــي:
    مركز الفتوى بإشراف د.عبد الله الفقيه

    وهذه مزيد من آراء العلماء في الثعلبي رحمه الله تعالى

    هو الإمام الحافظ المفسر , أبو إسحاق أحمد بن محمد بن إبراهيم المتوفى سنة ( 427 ) . كان أحد أوعية العلم صادقاً موثقاً بصيراً بالعربية طويل الباع بالوعظ , له كتابان في التفسير .

    الأول " التفسير الكبير " وهو لا يزال مخطوطاً .


    والثاني كتاب " عرائس المجالس في قصص الأنبياء " , وتفسير الثعلبي ليس في موضوعنا , ولكنا ذكرناه لتعلقه بتفسير الواحدي والبغوي , ولأن الكلام على تفسيره يشمل كتابه " عرائس المجالس " .

    كلام ابن تيمية في تفسير الثعلبي :

    ( أ ) منهاج السنة ( 7/90 ) " ثم علماء الحديث متفقون على أن الثعلبي وأمثاله يروون الصحيح والضعيف , ومتفقون على أن مجرد روايته لا توجب إتباع ذلك . ولهذا يقولون في الثعلبي وأمثاله : إنه حاطب ليل يروي ما وجد , وسواء كان صحيحاً أو سقيماً , فتسيره وإن كان غالب الأحاديث التي فيه صحيحة و ففيه ما هو كذب موضوع , باتفاق أهل العلم " .



    ( ج ) منهاج السنة ( 7/311 ) " وتفسير الثعلبي فيه أحاديث موضوعة وأحاديث صحيحة , ومن الموضوع فيه الأحاديث التي في فضائل السور , سورة سورة " .
    وهذا مثال لحديث موضوع ( كذب (

    حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ وَكِيعٍ حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبِي خَثْعَمٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

    مَنْ قَرَأَ حم الدُّخَانَ فِي لَيْلَةٍ أَصْبَحَ يَسْتَغْفِرُ لَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ


    قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ لَا نَعْرِفُهُ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ وَعُمَرُ بْنُ أَبِي خَثْعَمٍ يُضَعَّفُ قَالَ مُحَمَّدٌ وَهُوَ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ
    قال الألباني موضوع ( لم يقل الرسول صلي الله عليه وسلم ذلك(

    إذن على الرغم من أن الحديث يشجع على قراءة سورة الدخان
    إلا أن العلماء لهم قواعد وضوابط للجرح والتعديل فهم لا ينظرون إذا كان الحديث به مصلحة أو شبهة

    ولكن المهم هل قال الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الكلام أم لا

    وقد ذكرا أيضا هذا الكلام في تفسير بعض آيات القرآن وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وعلاقتها بجبل قاف:
    لسماحة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين .
    قال -رحمه الله تعالى- ذكر جبل قاف المحيط بالأرض.
    قال: أخبرنا أبو عبد الرحمن بن عبد الله الآملي قال: حدثنا محمد بن الفضل الطبري عن خلف بن ميمون قال: حدثنا عمرو بن صبح عن مقاتل بن حيان عن عكرمة عن ابن عباس -رضي الله عنهما- في قوله عز وجل: (ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ )قال: أنبت الله -عز وجل-من الياقوتة جبلا فأحاط بالأرضيين السبع على مثل خلق الياقوتة في حسنها وخضرتها وصفائها، فصارت الأرضيون السبع في ذلك الجبل كالإصبع في الخاتم، وارتفع بإذن الله -عز وجل- في الجو حتى لم يبق بينه وبين السماء إلا ثمانون فرسخا، وما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة عام للراكب المسرع.
    ثم أنبت الله -عز وجل-هذه الجبال التي على وجه الأرض في برها وبحرها من ذلك الجبل، فهي عروق ذلك الجبل متشعبة في الأرضيين السبع، فذلك قوله تعالى: (وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا .)
    (وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ )فالرواسي: الثابتات الأصول إلى الأرض السابعة، والشامخات: العاليات الفروع فوق هذه الأرض، قال: ولذلك الجبل رأس كرأس الرجل ووجه كوجه الرجل وقلب على قلوب الملائكة؛ للمعرفة لله سبحانه وتعالى والخشية والطاعة له، فذلك قوله جل ذكره: (ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ) فقاف ذلك الجبل وهو اسمه، وهو أقطار السماوات والأرض التي يقول الله -عز وجل-( إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ . )
    وخلق الله -عز وجل- في عروق ذلك الجبل ألوان المياه التي تجري في البحور من البياض والخضرة والسواد والصفرة والحمرة و الكدر والعذب والمالح والمنتن والزاعق، فإذا أراد الله -عز وجل- أن يزلزل قرية أوحى الله إلى ذلك الجبل أن يحرك منه عرق كذا وكذا، فإذا حركه خسف الله -عز وجل- بالقرية فخضرة السماء من ذلك، وخضرة ذلك الجبل من تلك الصخرة قضى ذلك الرحمن تبارك وتعالى.
    فهبط جبريل على نبينا وعليه الصلاة والسلام إلى الأرض، فلما انفرجت عنه سماء الدنيا رمى ببصره إلى الأرض فإذا هي ساكنة قد استقرت بالجبال بإذن الله جلت في عظمة الله -عز وجل- فوقف مكانه، ثم أنشأ ينظر تعجبا فلما رأى جبريل صلى الله على نبينا وعليه وسلم جبل قاف أنكره، لما رأى من عظم خلقه وحسن لونه، فقال: إن هذا الخلق ابتدعه الرحمن تبارك وتعالى الليلة.
    فلما أتاه أبصر خلقا عظيما عجيبا مع صفائه وحسن لونه، ورأى عروقه متشعبة في الأرض ما بين برها وبحرها قد ارتفعت على وجه الأرض منيفة ذراها في الهواء، فتعجب من كبرها واختلاف خلقها وتشتت ألوانها واستقرار الأرض عليها، فنظر إلى قاف وقبض عليها، فقال: إلهي، ما هذا؟ قال: يا جبرائيل هذا الجبل قال: إلهي، وما الجبل؟ قال: حجر، قال: إلهي، هل أنت خالق خلقا هو أشد من الحجر؟ قال: نعم، الحديد يقد به الحجر، قال: إلهي هل أنت خالق خلقا أشد من الحديد؟ قال: نعم، النار يلين بها الحديد، قال: إلهي، هل أنت خالق خلقا هو أشد من النار؟ قال: نعم، الماء يُطفأ به النار، قال: إلهي، هل أنت خالق خلقا هو أشد من الماء؟ قال: نعم، الريح تفرقه أمواجا وتحبسه عن مجراه، قال: إلهي، هل أنت خالق خلقا هو أشد من الريح؟ قال: نعم، ابن آدم يحتال لهذا كله بعضه ببعض.
    فخر جبريل -عليه السلام- ساجدا فأطال السجود والبكاء والثناء على الله عز وجل، ثم قال: يا رب ما كنت أظن أنك تخلق خلقا هو أشد مني، فأوحى الله -عز وجل- إليه يا جبريل ما لم ترَ من قدرتي ولم تبلغ من كنه شأني ولم تعلم به إلى ما قد رأيت، وعلمت كالبحر المغلوب الذي لا تعرف نواحيه ولا يوصف عمقه إلى قطر الرشاء.
    قال جبريل كذلك أنت إلهي وأقدر وأعظم، ثم رجع إلى السماء السابعة العليا متقاصرة إليه نفسه، لما رأى من الخلق العظيم والعجب العجيب، حتى وقف في مكان متعبدة من السماء السابعة، فذلك قوله جل ذكره:(وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ) يعني لكيلا تميد بكم كما كانت تفعل قبل ذلك.
    قال: ذكر جدي -رحمه الله تعالى- عن سلمة بن شبيب قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم عن عبد العزيز عن وهب -رحمه الله- قال: جاء ذو القرنين إلى الجبل المحيط بالدنيا وهو قاف فقال: أنت قاف؟ قال: نعم، قال: فما هذه الجبال الراسيات؟ قال: هذه من عروقي، فإذا أراد الله -عز وجل- أن يزلزل بالأرض أوحى إلي فحركت عرقا من عروقي، قال: فاستوحش ذو القرنين فبعث الله تعالى إليه ملكا يؤنسه، فقال: هل من ورائها أرض أخرى، قال: نعم، أرض بيضاء مسيرة خمسمائة عام مملوءة ثلجا، لولا برد ذلك الثلج لهلك أهل تلك البلدة من حر حملة العرش، وقال: هل وراءها أرض أخرى؟ قال: نعم، أرض مملوءة بردا لولا برد ذلك البرد لهلك أهل تلك البلدة من حر حملة العرش، قال: قلت: أخبرني بعظيم من عظمة الله -عز وجل- بكلمة واحدة، قال: إن ما حدثتك لبين أصبعين من أصابع الله -عز وجل- كخردله في فلاة من الأرض.
    قال: وحدثنا عبد الله بن محمد بن يعقوب قال: حدثنا أبو حاتم عن آدم بن أبي إياس عن شيخ من بني تميم عن أبي روق عطية بن الحارث عن عكرمة عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: خلق الله -عز وجل- جبلا يقال له: قاف محيط بالأرض، وعروقه إلى الصخرة التي عليها الأرض، فإذا أراد الله -عز وجل- أن يزلزل قرية أمر ذلك الجبل، فيحرك الذي يلي تلك القرية فيزلزلها ويحركها، فمن ثم تحرك القرية دون القرية.
    قال: حدثنا أبو يعلى قال: حدثنا عبد الله بن عمر بن أبان قال: حدثنا أبو أسامة عن صالح بن حيان عن عبد الله بن بريدة قال: قاف جبل محيط بالأرض من زمردة عليها كنف السماء.
    قال: حدثنا أبو الطيب أحمد بن روح قال: حدثنا علي بن عمرو عن إبراهيم بن موسى البحراني عن مقاتل عن عكرمة عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: دخل علينا رسول الله -صلي الله عليه وسلم- ونحن في المسجد حلق حلق، فقال لنا رسول الله -صلي الله عليه وسلم- فيم أنتم؟ قلنا: نتفكر في الشمس كيف طلعت وكيف غربت، قال: أحسنتم، كونوا هكذا تفكروا في المخلوق ولا تفكروا في الخالق، فإن الله -عز وجل- خلق ما شاء لما شاء وتعجبون من ذلك، إن من وراء قاف سبع بحار كل بحر خمسمائة عام، ومن وراء ذلك سبع أرضين يضيء نورها لأهلها، ومن وراء ذلك سبعين ألف أمة يطيرون خلقوا على أمثال الطير هو وفرخه في الهواء لا يفترون عن تسبيحه واحدة، ومن وراء ذلك سبعين ألف أمة خلقوا من ريح فطعامهم؛ ريح وشرابهم ريح وثيابهم من ريح وآنيتهم من ريح ودوابهم من ريح لا تستقر حوافر دوابهم على الأرض إلى قيام الساعة، أعينهم في صدورهم ينام أحدهم نومه واحدة ينتبه ورزقه عند رأسه، ومن وراء ذلك سبعين ألف أمة، ومن وراء ذلك ظل العرش وفي ظل العرش سبعين ألف أمة، ما يعلمون أن الله تبارك وتعالى خلق آدم ولا ولد آدم ولا إبليس ولا ولد إبليس، وهو يقول سبحانه وتعالى:( وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ ).

    ما ذكر أن ربنا سبحانه خالق كل شيء وأنه يخلق ما لا تعلمون، وأنه يقدر العباد على الاختراع وعلى الصناعات العجيبة الغريبة ولا يخرجون بذلك عن قدرة الخالق ولا عن تصرفه ولا عن ملكيته، فهو خالق كل شيء ورب كل شيء ومليك كل شيء، وإنما أخبرنا به من هذه المخلوقات التي نشاهدها، وإلا فالكون لا يعلم به إلا الله.
    إذا عرفنا أن هذه الأرض التي نحن عليها واحدة من سبع أرضين لا نعلم أين بقية الأراضي، يقول الله تعالى:(اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ) لا نعلم بقية الأرض فالفضاء واسع، كما قال تعالى:( وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ ).
    ويمكن أن تلك الأراضي عليها خلق مثل هؤلاء الخلق؛ إما
    من جنس البشر، أو من جنس آخر، ومع ذلك لم نسمع بهم، ولا تصل إليهم قوتنا ولا حركاتنا ولا قدرة البشر، وأنهم مخلوقون كما خلق البشر على هذه الأرض.
    وكذلك أيضا السماوات؛ أخبر الله تعالى بأنها(سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا سَبْعًا شِدَادًا) وبعضها فوق بعض، ولا يدرى ما عامرها، الله تعالى هو الذي خلقها وهو الذي قدر أو خلق فيها من خلق. في الحديث الصحيح يقول: لو أن السماوات السبع وعامرهن غيري والأرضيين السبع دل على أن هناك سبع سماوات وسبع أرضين، وأنها موجود فيها الخلق الذين خلقهم لعبادته.
    ورد في حديث: (أطت السماء وحق لها أن تئط ، ما فيها موضع أربع أصابع إلا وملك قائم أو راكع أو ساجد)هذا هؤلاء خلق من خلق الله تعالى.
    لما أسري بالنبي -صلى الله عليه وسلم- رأى البيت المعمور المذكور في أول سورة الطور:(وَالطُّورِ وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ )البيت المعمور في السماء السابعة، ذكر أنه يدخله كل يوم سبعون ألف ملك يتعبدون فيه، ثم لا يعودون إليه بقية الدنيا من سماء واحدة، وقيل: إن في كل سماء بيت يدخله مثل هذا العدد. (وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ ).
    فهذا ونحوه مما يدل على عظمة الخالق وقدرته على كل شيء، وخلقه لهذه المخلوقات وتدبيره لها كما يشاء، وأنه سبحانه لا يعجزه شيء في السماوات ولا في الأرض(إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ )هذا خلق الله
                  

العنوان الكاتب Date
جبل قاف عرفات حسين09-22-14, 11:31 AM
  Re: جبل قاف عرفات حسين09-22-14, 11:41 AM
    Re: جبل قاف عرفات حسين09-22-14, 11:45 AM
      Re: جبل قاف Asim Fageary09-22-14, 12:13 PM
        Re: جبل قاف Hassan Makkawi09-22-14, 02:13 PM
          Re: جبل قاف عرفات حسين09-22-14, 02:55 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de