أخي جعفر محي الدين يكفيني صيتاً أن أمثالك ما أنفكوا يذكرونني ، وإنا هاهنا قاعدون. الموضوع لا شك يدعو للبكاء على الحال والمآل ويكون أكثر مرارة لو تسلط المتسلط وسرق السارق عفش مسافر غير سوداني عابر ببلادنا إلى بلاده وعادة ما يفعل. الكثير من الصور الجميلة والقيم الراسخة التي عرفت عن الإنسان السوداني ربما بدأت في الإضمحلال بمثل هذه التصرفات الخرقاء وأنت في مهجرك أعرف وأقدر على توصيف الحال.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة